قال الإمام الشافعي رحمه الله
أعز الأشياء ثلاثة: الجود من قلة، والورع في خلوة، وكلمة الحق عند من يرجى أو يخاف. |
قال ابن تيمية رحمه الله
أولياء الله هم الذين يتبعون رضاه بفعل المأمور، وترك المحظور، والصبر على المقدور. |
قال ابن عقيل
إذا أردت أن تعلم محل الإسلام من أهل الزمان , فلا تنظر إلى زحامهم في أبواب الجوامع , ولا ضجيجهم ب ( لبيك ) , وإنما انظر إلى مواطأتهم أعداء الشريعة. |
قال ابن القيم رحمه الله :
«لو علم الناس ما في قراءة القرآن بالتدبر ، لاشتغلوا بها عن كل ما سواها، فإذا قرأه بتفكر حتى مر بآية وهو محتاج إليها في شفاء قلبه كررها ولو مائة مرة، ولو ليلة؛ فقراءة آية بتفكر وتفهم خير من قراءة ختمة بغير تدبر وتفهم، وأنفع للقلب وأدعى إلى حصول الإيمان وذوق حلاوة القرآن». |
قال داود الطائي رحمه الله :
إنما الليل والنهار مراحل ينزلها الناس مرحلةً مرحلة ، حتى ينتهي ذلك بهم إلى آخر سفرهم ، فإن استطعت أن تقدم في كل مرحلة زاداً لما بين يديها فافعل ؛ فإن انقطاع السفر عن قريبٍ ما هو ، والأمر أعجل من ذلك ، فتزود لسفرك ، واقض ما أنت قاضٍ من أمرك ، فكأنك بالأمر قد بغتك |
قال الإمام ابن القيم - رحمه الله - :
كان شيخ الإسلام ابن تيمية يصلي الفجر ثم يجلس في مصلاه يذكر الله - سبحانه - حتى تطلع الشمس ثم يقول : هذه غدوتي ولو لم أتغدها لخارت قواي . |
قال مالك بن دينار
إن الأبرار لتغلي قلوبهم بأعمال البر ، وإن الفجار تغلي قلوبهم بأعمال الفجور ، والله يرى همومكم ، فانظروا ما همومكم رحمكم الله |
من أقوال ابن المبارك
كاد الأدب يكون ثلثي الدين. |
قال أبو الدرداءِ رضي الله عنه
كُنْ عَالِمًا أَوْ مُتَعلِّمًا أو مُحِبًا أو مُتَّبِعًا ولا تكنْ الخامسَ فتهْلِكَ . قَالَ : قلتُ لِلْحَسَنِ وما الخامسُ ؟ قَالَ : المُبْتَدِعُ . [موارد الظمآن] |
قال ابن الجوزي رحمه الله
ما رأيت أعظم فتنة من مقاربة الفتنة ، و قل أن يقاربها إلا من يقع فيها . و من حام حول الحمى يوشك أن يقع فيه . |
جميع الأوقات حسب التوقيت الدولي +2. الساعة الآن 13:39. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.