اقتباس:
أولسنا الآن في حوار الطرشان؟ أنا اشعر منذ أيام و كأنني أحاور حائطا أو أكلم نفسي من كثرة تهربك من الرد على أسئلتي و عدم قدرتك على استيعاب كلامي و تكرارك الدائم لما رددنا عليه، لدرجة أنني مللت من هذا الحوار و من الرد عليك.. لقد أعطانا الله عقلا لكي نقرأ و نبحث و نفهم.. و لسنا مثلكم نسلم عقولنا لمدلسين و ننساق وراءهم.. فبالاطلاع على نصوص العهد الجديد وجدنا أنها قاعدة غير صحيحة، لوجود نصوص أخرى تخالفها. فهل تريدني أن أصدق القاعدة و اكذب ما جاء في النصوص؟ فأنت الآن أمام أمرين؛ إما أن القاعدة خاطئة، و إما أن العهد الجديد يحتوي على أخطاء نحوية :p017: فاختر أيهما تشاء. إذا كانت صحيحة، فهذا يعني وجود أخطاء نحوية في كتابك. و إذا كانت لا توجد أخطاء نحوية في كتابك، فإن القاعدة خاطئة. ثم إن مخطوطات العهد الجديد العربية قد ترجمت الكلمة إلى "إله" و ليس "الله"، أفلم يكن مترجمو العهد الجديد على علم بهذه القاعدة؟ :p017: اقتباس:
أتيناك بأمثلة تنفي صحة القاعدة من أصلها.. فتصر مع ذلك على التمسك بالوهم. إقرأ ما تقوله القاعدة من الرابط الذي أتيت به: A definite predicate nominative has the article when it follows the verb; it does not have the article when it precedes the verb يعني أن الإسم إذا سبق الفعل فلا تكون لديه أداة تعريف مطلقا..!! و هذه الأمثلة تنفي صحتها: Joh 1:14 Καὶ ὁ Λόγος σὰρξ ἐγένετο καὶ ἐσκήνωσεν ἐν ἡμῖν, καὶ ἐθεασάμεθα τὴν δόξαν αὐτοῦ, δόξαν ὡς μονογενοῦς παρὰ πατρός, πλήρης χάριτος καὶ ἀληθείας. 14 وَالْكَلِمَةُ صَارَ جَسَداً وَحَلَّ بَيْنَنَا وَرَأَيْنَا مَجْدَهُ مَجْداً كَمَا لِوَحِيدٍ مِنَ الآبِ مَمْلُوءاً نِعْمَةً وَحَقّاً. الفاعل ὁ Λόγος (الكلمة) جاء قبل الفعل ἐγένετο (صار) و مع ذلك نجد أداة التعريف! ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ 42 καὶ ἤγαγεν αὐτὸν πρὸς τὸν ᾿Ιησοῦν. ἐμβλέψας αὐτῷ ὁ ᾿Ιησοῦς εἶπεν• σὺ εἶ Σίμων ὁ υἱὸς ᾿Ιωνᾶ, σὺ κληθήσῃ Κηφᾶς, ὃ ἑρμηνεύεται Πέτρος. 42 فَجَاءَ بِهِ إِلَى يَسُوعَ. فَنَظَرَ إِلَيْهِ يَسُوعُ وَقَالَ: «أَنْتَ سِمْعَانُ بْنُ يُونَا. أَنْتَ تُدْعَى صَفَا» (الَّذِي تَفْسِيرُهُ: بُطْرُسُ). الفاعل ὁ ᾿Ιησοῦς (يسوع) جاء قبل الفعل εἶπεν (قائلاً) و رغم ذلك نجد أداة التعريف! ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ 43 Τῇ ἐπαύριον ἡθέλησεν ὁ ᾿Ιησοῦς ἐξελθεῖν εἰς τὴν Γαλιλαίαν• καὶ εὑρίσκει Φίλιππον καὶ λέγει αὐτῷ• ἀκολούθει μοι. 43 فِي الْغَدِ أَرَادَ يَسُوعُ أَنْ يَخْرُجَ إِلَى الْجَلِيلِ فَوَجَدَ فِيلُبُّسَ فَقَالَ لَهُ: «اتْبَعْنِي». الفاعل ὁ ᾿Ιησοῦς (يسوع) جاء قبل الفعل ἐξελθεῖν (أن يخرج) و رغم ذلك نجد أداة التعريف! فالكلام واضح.. وكما قلت لك، إما أن القاعدة خاطئة، أو أن العهد الجديد به أخطاء نحوية!! اقتباس:
خذ، ثقف نفسك : أول ترجمة إنجليزية لكتابك كانت سنة 1380 http://www.greatsite.com/timeline-en...bible-history/ و هذه القاعدة تم وضعها أصلا سنة 1931 .. هل هذه قاعدة لغوية عريقة أم أنه تم وضعها لغرض ما؟ :p017: إقرأ: http://www.kalemasawaa.com/vb/upload...1322744591.jpg http://books.google.com.eg/books?id=...20rule&f=false http://www.kalemasawaa.com/vb/upload...1322744796.jpg و كاتب هذا الكلام هو Daniel B. Wallace Professor of New Testament Studies http://www.dts.edu/about/faculty/dwallace/ فاستخدام هذه القاعدة أصلا هو تصحيح لترجمة "خاطئة" أو أنه بتعبير أصح تحريف للترجمة القديمة لتأكيد ألوهية يسوع..!! انظر ماذا يقول الكاتب : http://www.kalemasawaa.com/vb/upload...1322746921.jpg http://www.kalemasawaa.com/vb/upload...1322747244.jpg يعني قاعدة كولويل أساء العلماء والدارسون بعد كولويل فهمها و استخدامها. وذلك في أثناء تطبيقها على يوحنا 1-1 لتأكيد ألوهية المسيح، وذلك بعكس قاعدة كولويل وليس حسب القاعدة نفسها. فقد اعتقدوا أن القاعدة تقول: أن المفعول به غير المعرف الذي يسبق الفعل عادةً يكون معرف. وهذه ليست القاعدة ولا يمكن أن يُفهم هذا ضمنيًا منها. و هذا مقال يتحدث عن نفس ما ذكره علماء اليونانية : http://www.eld3wah.net/html/3arab/jn-1-1/19_colwell.htm و هناك آراء أخرى تقول بأن القاعدة خاطئة تماما..!! إقرأ : http://www.kalemasawaa.com/vb/upload...1322766552.png http://books.google.com/books?id=Egn...page&q&f=false |
اقتباس:
ارجو يا جناب المدير ان تغير نوعية كلامك بخصوص كلمات هروب ودحض ونسف وما اشبه , فهي لا تليق بك ولا بي , واتمني ان تكون اكثر واقعية في الحوار بدلا من كثرة الكلام الفاضي الذي هو مجرد حشو لا لزوم له فخير الكلام ما قل ودل بخصوص نقطة الشرك فقد ردينا عليها وبالتالي لا حاجة لاعادة الكلام مرة ثانية ( راجع ما كتبناه سابقا ) في ايماننا المسيحي الله وكلمته وروحه اله واحد , وقلنا ان الاقانيم متمايزة ولكن الجوهر واحد وبالتالي لا حاجة لاعادة الكلام مرة ثانية ( راجع ما كتبناه سابقا ) |
اقتباس:
اما بخصوص موت المسيح فواضح عفوا ان تفكيرك قاصر في موضوع اللاهوت , فاللاهوت لا يموت لان ليس من طبيعته الموت , كما ان الانسان عندما يموت الجسد هو الذي يتحلل واما الروح فلا تموت لانه ليس من طبيعتها الموت , فعندما مات المسيح فارقت روحه الانسانية جسده الانساني , اما اللاهوت فلم يفارق لا روحه ولا جسده , مثلما تاتي بورقة نشاف وتضعها في كوب زيت ثم تفصل ورقة النشاف الي نصفين داخل كوب الزيت , هذا المثال للتوضيح فكوب الزيت هو اللاهوت الذي يملأ كل مكان , وورقة النشاف التي قسمت الي نصفين يمثلان افتراق روح المسيح الانسانية من جسده ولكن الاثنين لم يفارقهما اللاهوت الذي يمثله الزيت , واللاهوت هو الذي اعاد روح المسيح الي جسده عند القيامة , وبذلك لم يفارق اللاهوت لا جسد المسيح ولا روحه عند موته علي الصليب وان كان هذا الكلام خارج موضوعنا ,فمن الواضح ان لديكم قصور في فهم طبيعة المسيح , اذن فلا مانع من التوضيح وكله بثوابه ههههه |
اقتباس:
فالاب هو الله من حيث الاصل , والابن هو نفس الله من حيث العقل والحمة , والروح هو نفس الله من حيث الحياة , فالله وكلمته العاقلة وروحه هو اله واحد , كيان واحد , ذات واحدة , لاهوت واحد كما ان النار لها لهب ونور وحرارة وكل منهما متمايز عن الاخر , ولكنها نار واحدة لا ثلاثة نيران فجوهر النار واحد وان كانت لهب ونار وحرارة بخصوص سؤالك هل تجرؤ علي الرد , فها هو الرد واتمني ان تفهمه من المرة الاولي حتي لا تضطرني الي ان اعيده مرة اخري :p017: |
الزميل الفاضل
يرجى الرجوع لآخر مشاركة لى و الرد على الأسئلة المقتبسة فيها تم ترك ردودك التى فيها ردود على أسئلة الأخ أسد الدين و حجب المشاركات التى ليست إلا جدل و تشتيت الحوار ننتظر ردك على الأسئلة فى مشاركتى و أى ردود أخرى سيتم حجبها |
2 من المرفقات
اقتباس:
عقلك متحجر و لا تستوعب الكلام.. أعرف أنك ستقول إنك ترد و نحن لا نستوعب و عقولنا متحجرة ... فكل منا يرى الحق من موضعه.. و لكن يجب أن تكون هناك أرضية مشتركة نلتقي فيها.. على الأقل لكي يستمر هذا الحوار و يستفيد القاريء دون أن يمل و يفقد الرغبة في المتابعة. فمنذ بدء الحوار و أنا أطرح عليك أسئلة و أنت ترد دون إجابة أسئلتي.. و تأتي بتأويلات و تفسيرات، فأقوم بالرد على تلك التفسيرات و أبين بطلانها، و أعيد طلبي بالرد على الأسئلة التي لم ترد عليها، فتقوم مرة أخرى باقتباس التفسيرات التي تم الرد عليها.. فهل هذا هو الحوار؟!! حاولنا أن نفهمك و طلبنا منك مرارا أن تركز و تجيب على ما نطرح من نصوص في كتابك، و أنت تتجاهل كل ذلك.. و في الحوار هناك أسلوب إفهام، و أسلوب إفحام. إذا لم ينجح معك أسلوب الإفهام، فليس أمامنا إلا أسلوب الإفحام.. هذا لأنك أنت من يجرنا إلى ذلك. فكن أنت أيضا أكثر واقعية في الحوار بدلا من التكرار و الكيل بمكيالين. اقتباس:
ألخصها لك : العهد القديم يصرح في عدة نصوص بأن الإله الحقيقي ليس له آخر. و الوصية الأولى من الوصايا العشرة تأمركم بأن لا تجعلوا مع الإله الحقيقي إلها آخر و العهد الجديد يصرح بأن الإله الحقيقي هو الآب وحده.. و حسب العهد القديم فإن الآب ليس له آخر. و المسيح يصرح أن الذي يشهد له هو آخر ـ الآب ـ = المسيح هو آخر بالنسبة للآب و الآب هو آخر بالنسبة للمسيح. و المسيح يصرح أنه يُعبد بالباطل، و أنه إنسان، و أنه مرسل من الآب، و أن الآب هو الإله الحقيقي وحده. و العهد الجديد يصرح أن الروح القدس هو آخر بالنسبة للآب و الإبن. فكون الإبن و الروح القدس آخران بالنسبة للآب، ينفي عنهما الألوهية طبقا للنصوص الكتابية في العهد القديم و طبقا للوصية الأولى من الوصايا العشرة. فأي محاولة منك لكي تجعل من المسيح إلها و من الروح القدس إلها، فهي تجعلك تشرك بالله لأن الإله الحقيقي ليس له آخر، و المسيح هو آخر، و الروح القدس هو آخر كذلك. فسوف تثبت أنك تعبد 3 آلهة.. الإله الحقيقي (الآب).. و إله آخر (المسيح).. و إله آخر (الروح القدس). فكيف ترد على هذا الكلام ردا علميا على النصوص المقتبسة؟ اقتباس:
و حسب نصوص كتابك الصريحة، فإن الإله الحقيقي ليس له آخر و حسب نصوص كتابك الصريحة، فإن الإله الحقيقي هو الآب وحده. إذن فالآب هو الله و ليس له آخر، و هذا يعني أن الإبن ليس هو الله، و الروح القدس ليس هو الله. هل سبق و أن رددت على هذا الكلام؟ اقتباس:
أنتم تدعون أنكم تؤمنون بإله واحد.. فهل هذه هي الحقيقة؟ الجواب تجده أعلاه. فقد بينا لك أنك تعبد أكثر من إله، ليس من أفكارنا، و إنما حسب نصوص كتابك.. فمن كتابك أدينك. فإما أن تقول إن الإبن ليس آخر بالنسبة للآب و الروح القدس ليس آخر بالنسبة للآب، و إما فإنك تعبد أكثر من إله و تشرك بالله. و طبعا لن تستطيع قول ذلك لأنك بالتأكيد تعلم السبب. اقتباس:
و هل تفكير البابا شنودة أيضا قاصر؟ فهو يقول : في كتاب طبيعة المسيح ص 20 http://www.ebnmaryam.com/vb/attachme...1&d=1291403496 و هل تفكير الأنبا غريغوريوس أيضا قاصر؟ جاء في كتاب اللاهوت العقيدى : سرى التجسد و الفداء ص 39 http://www.ebnmaryam.com/vb/attachme...1&d=1291469886 فكلاهما قال إن اللاهوت (الأول و الآخر ـ الكلمة ) مات. و نحن الآن في حوار عقائدي، فهل نصدقك أنت أم نصدق علماء الدين؟ و قد رد عليك الإخوة بالتفصيل و أثبتوا ذلك في موضوع "الأنبا إبرام:المسيح مات بناسوته ولاهوته.!" فلا داعي للإطالة في هذه النقطة. اقتباس:
أنت تهدم عقيدتك دون أن تدري يا أستاذ. اقتباس:
كل هذه الأمثلة لا تغير من الواقع المرير شيئا.. فعلماؤك يقرون بأن الذي مات هو اللاهوت، و أنت فتحت هذا الحوار أصلا لكي تثبت لنا أن الكلمة = اللاهوت ، و استدللت بنص محرف غير موجود في المخطوطات و قلت بما أن الله في العهد القديم هو الأول و الآخر، و الكلمة هو الأول و الآخر حسب النص المحرف، فإن الكلمة = الله.. و علماؤك يؤكدون بأن الأول و الآخر مات. و بأن الكلمة مات. إذن فاللاهوت مات..!! و أنت بفطرتك التي لا تستطيع قبول هذا استغربت و اعترضت و بدأت تحاول إيجاد المبررات.. و نحن نقول لك يا أستاذ فهمي أنت محق، فالله لا يموت، و يستحيل أن يموت.. فإن مات فهو ليس إلها و لا يستحق أن يكون إلها. فإن لم يمت اللاهوت يا أستاذ فهمي فالفداء لم يتم، لأن الذي مات هو مجرد جسد بشري..!! و هذا ما أكده البابا شنودة في كتابه طبيعة المسيح : http://dc10.arabsh.com/i/02090/f8hdlsqhiw84.png اقتباس:
و هل كتابك حدثك عن طبيعة الله التي تدعي؟ أنت منذ بدأت الحوار و لا شيء تفعله إلا التأويلات و التخمينات و مصادمة النصوص الصريحة.. فهل عقيدتك تقوم على الظنون و التخمينات أم على النصوص؟ كتابك يقول إن الله ليس له آخر، و يقول إن الآب هو الإله الحقيقي وحده. و المسيح يصرح لكم بكل صراحة و علانية أنه إنسان و أنه مرسل من الآب، و أنكم تعبدونه بالباطل، و أن الحياة الأبدية هي أن تعرفوا أن الآب هو الإله الحقيقي وحده و أن يسوع مجرد رسول من الآب. فمن أين استقيت عقيدتك الوثنية الشركية؟ الجواب: من مخلفات الفكر اليوناني الوثني الذي يدعو إلى تعدد الآلهة.. و الدليل هو نص يوحنا 1:1 و الذي ذكر عدد من علمائكم أنه مقتبس من الفكر اليوناني الوثني. http://www.kalemasawaa.com/vb/attach...1&d=1310757480 http://www.ebnmaryam.com/vb/attachme...1&d=1263492238 و هذا ما تقوله دائرة المعارف الكتابية : http://www.ebnmaryam.com/vb/attachme...1&d=1263492414 اقتباس:
لا يوجد!! و لنا أيام و نحن ننتظرك أن تأتي بشيء مثله فلم تستطع..!! فهل تريد أن تقنعنا بعقيدة لا أصل لها و لا وجود إلا في مخيلاتكم؟! اقتباس:
نضع مثالك على الرسم التخطيطي الذي تشرحون به الثالوث فنحصل على التالي : http://www.kalemasawaa.com/vb/attach...1&d=1322835774 و منه نستنتج أن : http://www.kalemasawaa.com/vb/attach...1&d=1322835774 فمثالك يهدم الثالوث و لا يدعمه.. و كل مثال تريد الاستدلال به سوف يهدم الثالوث.. اقتباس:
الرد الذي أنتظره هو رد علمي تدعمه الأدلة و النصوص من كتابك .. أما ما ترد به هذا فليس سوى كلام إنشائي تثبت به نفسك قبل أن تكتبه. و نحن نعلم جيدا أنك لا تملك غيره، و العيب ليس فيك يا أستاذ فهمي، إنما العيب في عقيدتك، لأنها عقيدة هشة و مبنية على التخمينات و الظنون و التأويلات.. و تصادم صريح نصوص كتابها.. فماذا تتوقع أن يكون مستوى ردودك؟ |
سلامي للجميع
طبعا انا معترض علي حذف مداخلات لي وهي من صلب الموضوع , فاحد المداخلات تشرح معني الخالق وهل هي تتفق مع كلام المحاور جناب المدير اسد الدين ام تختلف ومن تفسير الطبري يعني مرجع اسلامي , ومداخلة اخري تشرح الفرق بين معني في البدء كان مع الله ومع البشر بمثال بسيط , واعتقد انهما من صلب الموضوع وهو لاهوت المسيح . المهم افهم من كده اننا انتهينا من الحوار حول الدليلين الذين قدمتهما عن ان المسيح هو كلمة الله المتجسد في ايماننا المسيحي , لان الحوار اتجه الي منحني اخر اذن فلنكتفي بما قدمناه في هذا الحوار ونفتح حوار اخر عن اي شيء اخر عن الثالوث او الاقانيم او طبيعة الله في الكتاب المقدس , واذكركم بان لي حوار مؤجل حول حديث رسول الاسلام عن موضوع الشبه بين الابن وابائه مازلت مصرا عليه تحياتي |
اقتباس:
تم التنبيه عليك من قبل بأنك يجب أن تلتزم بإجابة أسئلة محاورك ليمضى الحوار للأمام و تم التنبيه عليك بأنه فى حالة عدم إجابة أسئلة محاورك سيتم حجب مداخلاتك حتى لا ندخل فى دائرة مفرغة من الجدال و على الرغم من تنبيهك إلا أنك لم تلتزم بإجابة أسئلة محاورك و بالتالى فقد تركت مشاركاتك التى وجدت فيها ردا على أسئلة محاورك و حجبت مشاركاتك التى ليس فيها ردا على أسئلته لمنع تشعب الموضوع وتشتته قبل أن تجيب على الأسئلة الموجهة إليك أما بخصوص مشاركاتك المحجوبة فمن الممكن الرد عليها فى أقل من خمس دقائق لكن بأسلوبك فى المجادلة تستطيع أنت أن تجادل حول تلك النقاط البسيطة لفترة كبيرة و تتجاهل الأسئلة السابقة تفضل قم بإجابة أسئلة محاورك و لا مشكلة بعدها فى إعادة إظهار مشاركاتك فى الوقت المناسب |
اقتباس:
حتى الآن لم ننته من الحوار لأنك لم تجب بعد على أسئلة محاورك تفضل حضرتك اقرأ الأسئلة مرة أخرى
|
اقتباس:
و سأعلن نهايته بالطبع لو أعلنت أنت أنك لن تواصله و فى تلك الحالة سيعتبر الأمر هروبا منك و اعترافا بالعجز عن إجابة الأسئلة السابقة و بالنسبة لموضوع الشبه بين الابن و آبائه فقد قمت أنا و الأخ أسد الدين بتفنيد الشبهة و إعطائك الروابط التى تشرح الحديث و بالتالى فأنا بالفعل أتعجب أنك ما زلت ترغب فى الحوار عنه و الحوار المؤجل لك كان عن تناقضات الكتاب المقدس و ليس عن حديث الشبه |
جميع الأوقات حسب التوقيت الدولي +2. الساعة الآن 11:36. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.