موحد لله
09.10.2010, 17:22
بسم الله الرحمن الرحيم
قال الموسوي في كتابه المراجعات , المراجعة (42) : ( 5 ـ قلت عندي في ذلك نكتة ألطف وأدق، وهي أنه انما أتى بعبارة الجمع دون عبارة المفرد بقياً منه تعالى على كثير من الناس، فان شانئي علي وأعداء بني هاشم وسائر المنافقين وأهل الحسد والتنافس، لا يطيقون أن يسمعوها بصيغة المفرد ، اذ لا يبقى لهم حينئذ مطمع في تمويه ، ولا ملتمس في التضليل فيكون منهم ـ بسبب يأسهم ـ حينئذ ما تخشى عواقبه على الاسلام ، فجاءت الآية بصيغة الجمع مع كونها للمفرد اتقاء من معرتهم .
استغفر الله العظيم و الله استحيت اكتب الله فكتبت الاله , هذا الزنديق يفتري على الله و يقول انه لم يذكر اسم علي بن ابي طالب في القران اتقاء ( خوف ) من الصحابة
اعوذ بالله اعوذ بالله
يقول سبحانه ( قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشَاءُ وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشَاءُ وَتُعِزُّ مَنْ تَشَاءُ وَتُذِلُّ مَنْ تَشَاءُ بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ) آل عمران 26
قال الموسوي في كتابه المراجعات , المراجعة (42) : ( 5 ـ قلت عندي في ذلك نكتة ألطف وأدق، وهي أنه انما أتى بعبارة الجمع دون عبارة المفرد بقياً منه تعالى على كثير من الناس، فان شانئي علي وأعداء بني هاشم وسائر المنافقين وأهل الحسد والتنافس، لا يطيقون أن يسمعوها بصيغة المفرد ، اذ لا يبقى لهم حينئذ مطمع في تمويه ، ولا ملتمس في التضليل فيكون منهم ـ بسبب يأسهم ـ حينئذ ما تخشى عواقبه على الاسلام ، فجاءت الآية بصيغة الجمع مع كونها للمفرد اتقاء من معرتهم .
استغفر الله العظيم و الله استحيت اكتب الله فكتبت الاله , هذا الزنديق يفتري على الله و يقول انه لم يذكر اسم علي بن ابي طالب في القران اتقاء ( خوف ) من الصحابة
اعوذ بالله اعوذ بالله
يقول سبحانه ( قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشَاءُ وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشَاءُ وَتُعِزُّ مَنْ تَشَاءُ وَتُذِلُّ مَنْ تَشَاءُ بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ) آل عمران 26