رد شبهة : فَإِنْ كُنْتَ فِي شَكٍّ مِمَّا أَنْزَلْنَا إِلَيْكَ

[ندى الاسلام]

:bismillah2:

يقول أحدهم


لنقرا بتمعن تلك الاية الصغيرة التى تحمل ##### اكبر بكثير من حجمها !

فَإِنْ كُنْتَ فِي شَكٍّ مِمَّا أَنْزَلْنَا إِلَيْكَ فَاسْأَلِ الَّذِينَ يَقْرَءُونَ الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكَ ۚ لَقَدْ جَاءَكَ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ فَلَا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُمْتَرِينَ {يونس(94)}

بكل بساطة اله الاسلام يقول لمحمد لو كنت شاكك فى الكلام الذى انزله لك اسال اهل الكتاب (يهود-نصارى)

من الاخر الله بيقول لنبيه :
لو شاكك فيا.....اسال اللى قبلك !



و هنا هتظهر عدة مشاكل منطقية و بديهية تثبت ان قائل تلك الاية لا يمكن ان يكون الله باى شكل من الاشكال و هذا من 3 محاور رئيسية


المحور الاول
(ضعف الحجة)
---------------------

- اذا قرات الاية ستجد اله الاسلام يقول
يا محمد لو كنت شاكك فى القران (مما انزلنا اليك) ف ......
فماذا ؟

و اذ بك تفاجى : اسال اللذين من قبلك !!!!!!

-معروف منطقيا انه اذا كنت شاكك فى امر ما و اردت التأكد منه فتتاكد من مصدر اكثر ثقة و مصداقية كى يزول الشك نهائيا بالتأكد القاطع



مثال :
لو شككت فى صحة حديث لراوى ما ستعود للبخارى فاذا وجدت الحديث فيه فسيزول الشك لان البخارى الاكثر ثقة

و فى تلك الاية تفاجئ ان الهه يامره بسؤال اللذين من قبله اذا شك فى القران !

و كان سؤال اللذين من قبله يزيل الشك الذى لم يستطع اله الاسلام نفسه ان يزيله فدعاه لسؤال من قبله !

و كان سؤال اللذين من قبله اقوى من جبريل نفسه الذى يعطى له الوحى و له مصداقية اكثر لازالة الشك !

اى ضعف حجة هذا و اى اله هذا ينطق بهذا الكلام !



المحور الثانى
(الجهل او النسيان او المكر)
---------------------------

-كيف يامر اله الاسلام محمد ان يسأل اهل الكتاب اذا شك باياته.....
علما بانه اسلاميا اهل الكتاب قد تم تحريف كتابهم قبل الاسلام

فيا ترى ماذا سيخبروه اذا اطاع امر الهه و سألهم ؟!

و ما هو موقف اله الاسلام حينما يسألهم محمد و يجيبوا بانه نبى ####
و ان الاسلام اساطير الاولين لانهم لا يعترفوا بنبى الاسلام ؟

الم يكن يعلم انه لا يوجد كتابى على وجه الارض يعترف بمحمد ام انه كان يريد الاحراج لنبيه عند السؤال !!!!

بالتأكيد سيظهر بمظهر #### او ضعيف الحجة



تخيلوا و تابعوا معى تلك الرواية ليتضح الموقف


الله : يا محمد لو كنت شاكك فيا اسال اهل الكتاب
(فاطاع محمد نصيحة و امر الله و ذهب ليسال اهل الكتاب ! )

محمد : يا اهل الكتاب لقد امرنى الله ان اسالكم اذا كنت شاكك فما قولكم ؟
(على اساس ان الهه اخبره ان يسالهم سيزول الشك)

اهل الكتاب : لا نعترف بك و لا بالهك و انت لست نبى و القران اساطير الاولين !!!!!!!!
(هذه هى الاجابة الحتمية من اى كتابى فى العالم)
(يالا الصدمة هل اراد الله احراجه !!!)

محمد : يا اله القران لقد #### على و اخبرتى ان اسالهم لاتاكد و قد ازدوا شكى و احرجونى ###### و انت خير الماكرين فقد #####!

فاما ان اله الاسلام هنا نسى ان اهل الكتاب قد حرف كتابهم و لا يؤمنوا بالقرأن
او #### ان كتابهم محرف اصلا !!!!
او انه اراد احراج محمد اذ انه خير الماكرين و كل شيئ متوقع منه

جميع الحالات اسوا من بعض و يثبتوا وضعية الكلام و ان قائلة لا يمكن ان يكون الله !


المحور الثالث
(العشوائية و اللامنطقية)
---------------------------


- اذا سالنا سؤال :
هل رسول الله نفسه قد يشك فى الله ؟
ستكون الاجابة الصارخة : لا لانه معصوم
(اذ هو قدوتهم فلو شك قدوتهم و اعلمهم بالله فى الله فعلى الدنيا السلام !!! )

اذن لماذا يقول له الله اذا شككت فافعل كذا و كذا !!!!!!!
و تجده يقول ايضا فى الاية التالية محذرا له :

وَلَا تَكُونَنَّ مِنَ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِ اللَّهِ فَتَكُونَ مِنَ الْخَاسِرِينَ يونس(95)

فكيف يحذره الله من وقوع فعل مستحيل ان يحدث لانه معصوم منه !



على سبيل المثال
هل يمكن ان يقول اله الاسلام لمحمد لا تزنى ؟
لا طبعا لانه معصوم من الزنى (كبائر) فكيف سيحذره من فعل مستحيل ان يقع (الا لو لم يكن واثقا من عصمته !!!! )

فكيف يحذره اذا من الشك الفعل الذى يستحيل حدوثه بفعل العصمة !

قدر عالى جدا من العشوائية و الغرابة و اللامنطقية !


دعوة للتفكير قبل فوات الاوان

يتبع بالرد ان شاء الله

[ندى الاسلام]

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الخلق أجمعين سيدنا محمد الصادق الوعد الآمين وعلى آله وصحبه ومن تبعهم بإحسانٍ إلى يوم الدين
اللهم أرنا الحق حقًا وارزقنا اتباعه وأرنا الباطل باطلاً وارزقنا اجتنابه

يستدل الجهلاء ومن على شاكلتهم في أن النبي -صلى الله عليه وسلم- كان يشك في وحيه بقوله تعالى:
{فَإِن كُنتَ فِي شَكٍّ مِّمَّا أَنزَلْنَا إِلَيْكَ فَاسْأَلِ الَّذِينَ يَقْرَؤُونَ الْكِتَابَ مِن قَبْلِكَ لَقَدْ جَاءكَ الْحَقُّ مِن رَّبِّكَ فَلاَ تَكُونَنَّ مِنَ الْمُمْتَرِينَ} سُورة يونس، الآية: 94.

بداية فلنلقي نظرة سريعة على أحوال النبي صلى الله عليه وسلم وهل كان حال النبي صلى الله عليه وسلم يدل على أنه كان يشك فيما يوحى اليه من رب العالمين أم لا ؟؟

فلننظر مثلا الى عداوة الكفار للنبي صلى الله عليه وسلم
وصبره على جهادهم طيلة ثلاث وعشرين سنه ثابتا على دعواه بانه نبي مرسل وأنه يوحى اليه

أيعقل أن يصبر كل هذا الصبر على الاذى من العرب جميعا وهو يشك فيما يوحى إليه ؟؟؟

أيعقل بعد أن كُذِب وأوذي بالضرب والشتم والهجر والمقاطعه
وهو لا يتزعزع عن دعوته أتراه يفعل ذلك وهو يشك للحظه في مصدر ما يتلقاه ؟؟؟

وكان للنبي صلى الله عليه وسلم حراسه فلما نزل قول الله عز وجل
{وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ } المائدة/ 67 .


وعن عائشه رضي الله عنها قالت :
كان النبي صلى الله عليه وسلم يُحرس حتى نزلت هذه الآيه
{وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ } المائدة/ 67 .

فأخرج النبي صلى الله عليه وسلم رأسه من القبه فقال لهم :
{ أيها الناس انصرفوا فقد عصمني الله } رواه الترمذي وصححه الألباني

هل يعقل ان أي شخص عاقل على وجه الارض يعرض حياته للخطر بناء على أوهام أو شكوك ؟؟

وغير ذلك الكثير من المواقف التي ترينا ما كان عليه النبي صلى الله عليه وسلم من ثبات على الدعوه بما لايدعو مجالا لشك او لريب !!

وبعد هذه المقدمة البسيطة للنظر في تفسير الآية الكريمة
وهل تفسيرها يدل على أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يشك فيما يوحى إليه أم لا ؟؟

فَإِنْ كُنْتَ فِي شَكٍّ مِمَّا أَنْزَلْنَا إِلَيْكَ فَاسْأَلِ الَّذِينَ يَقْرَءُونَ الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكَ لَقَدْ جَاءَكَ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ فَلَا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُمْتَرِينَ {يونس(94)}

يقول القرطبي في تفسيره

قوله تعالى: (فَإِنْ كُنْتَ فِي شَكٍّ مِمَّا أَنْزَلْنا إِلَيْكَ)

الخطاب للنبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ والمراد غيره، أي لست في شك يا محمد ولكن غيرك شك.

قال أبو عمر محمد بن عبد الواحد الزاهد:
سمعت الإمامين ثعلبا والمبرد يقولان:
معنى" فَإِنْ كُنْتَ فِي شَكٍّ"
أي قل يا محمد للكافر فإن كنت في شك مما أنزلنا إليك
يقول الطبرى الروايات التي تؤيد ما ذهب إليه، نراه يجيب على التساؤل الذي قد يعرض للناظر في هذه الآية، والمتعلق بوقوع الشك من النبي صلى الله عليه وسلم، ويقرر في ذلك أن الكلام في الآية جار على حسب أسلوب كلام العرب، وبما يوافق معهودهم ومعتادهم؛ وبيان هذا أن من معهود العرب في كلامها أن يقول السيد لمملوكه: ( إن كنت مملوكي، فانته إلى أمري ) والعبد المأمور بذلك، لا يشك سيده القائل له ذلك، أنه عبده. كذلك قول الرجل منهم لابنه: ( إن كنت ابني فبرني ) وهو لا يشك في ابنه أنه ابنه.


(فَسْئَلِ الَّذِينَ يَقْرَؤُنَ الْكِتابَ مِنْ قَبْلِكَ)

أي يا عابد الوثن إن كنت في شك من القرآن
فأسأل من أسلم من اليهود،
يعني
عبد الله بن سلام وأمثاله،
وذلك لان عبدة الأوثان كانوا يقرون لليهود أنهم أعلم منهم من أجل أنهم أصحاب كتاب،
فدعاهم الرسول صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إلى أن يسألوا من يقرون بأنهم أعلم منهم،
هل يبعث الله برسول من بعد موسى.

وقال القتبي:
هذا خطاب لمن كان لا يقطع بتكذيب محمد
ولا بتصديقه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، بل كان في شك

وقيل:
المراد بالخطاب النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لا غيره،

والمعنى:

لو كنت يلحقك الشك فيما أخبرناك به فسألت أهل الكتاب لا زالوا عنك الشك.

والشك هنا
ضيق الصدر وليس الشك في صدق ما يوحى اليه

أي إن ضاق صدرك بكفر هؤلاء فاصبر، واسأل الذين يقرءون الكتاب من قبلك يخبروك صبر
الأنبياء من قبلك على أذى قومهم وكيف عاقبة أمرهم.

والشك في اللغة
أصله الضيق،

يقال:
شك الثوب أي ضمه بخلال حتى يصير كالوعاء.

فالشك يقبض الصدر ويضمه حتى يضيق

وقال الحسين بن الفضل:
الفاء مع حروف الشرط لا توجب الفعل ولا تثبته، والدليل عليه ما روي عن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أنه قال لما نزلت هذه الآية:
والله لا أشك

ثم استأنف الكلام فقال- لَقَدْ جاءَكَ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ فَلا تَكُونَنَّ مِنَ المُمْتَرِينَ أي الشاكين المرتابين.)
(وَلا تَكُونَنَّ مِنَ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآياتِ اللَّهِ فَتَكُونَ مِنَ الْخاسِرِينَ)
والخطاب في هاتين الآيتين للنبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ والمراد غيره.
والمراد غيره.
انتهى كلام القرطبي

وقال قتادة بن دعامة بلغنا ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال
{ لا أشك ولا أسأل }
وكذا قال بن عباس وسعيد بن جبير والحسن البصري


وقال أبو إسحاق: إن الله تعالى يخاطب النَّبيَّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ-


والخطاب شامل للخلق



والمعنى وإن كنتم في شك والدليل على ذلك قوله -تعالى- في آخر السُورة:
{قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاس إِن كُنتُمْ فِي شَكٍّ مِّن دِينِي فَلاَ أَعْبُدُ الَّذِينَ تَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللّهِ وَلَكِنْ أَعْبُدُ اللّهَ الَّذِي يَتَوَفَّاكُمْ وَأُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ} يونس: 104




وقال ابن قتيبة:
كان النَّاس في عصر النَّبيَّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ- أصنافاً منهم كافر به مكذب وآخر مؤمن به مصدق، وآخر شاك في الأمر لا يدريكيف هو فهو مقدم رجلاً ويؤخر رجلاً، فخاطب الله تعالى هذا الصنف من النَّاس وقال فإن كنت أيها الإنسان في شك مما أنزلنا إليك من الهدى على لسان محمد فسل أهل الكتاب .




فأخرج هذا المعنى فيأوجز عبارة وأدلها على المقصود بأن جعل الخطاب لرسوله الذي لم يشك قط ولم يسأل قط ولا عرض له ما يقتضي ذلك وأنت إذا تأملت هذا الخطاب بدا لك على صفحاته من شك فليسأل فرسولي لم يشك ولم يسأل.






-كيف يامر اله الاسلام محمد ان يسأل اهل الكتاب اذا شك باياته.....


علما بانه اسلاميا

اهل الكتاب قد تم تحريف كتابهم قبل الاسلام



أشار الله سبحانه وتعالى في الآيه الكريمه الى الذين يقرؤون الكتاب من أهل التوراة والإنجيل كعبد الله بن سلام ونحوه من أهل الصدق والإيمان بك منهم دون أهل الكذب والكفر بك منهم . وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل . (الطبري).



فالسؤال هنا يكون
لأهل العلم بالكتاب من اليهود والنصاري الذين اسلموا في عهده عليه الصلاة والسلام لا غيرهم من الذين يكتمون الحق وهم يعلمون.




وأخيرًا فهذه الآيه الكريمه تدل على صدق النبي محمد صلى الله عليه وسلم وان هذا القرآن من عند الله عز وجل اذ جاءت الآيه بعد سرد قصص بعض الأنبياء وذلك ابتداءًا من قوله تعالى



وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ نُوحٍ إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ يَا قَوْمِ إِن كَانَ كَبُرَ عَلَيْكُم مَّقَامِي وَتَذْكِيرِي بِآيَاتِ اللّهِ فَعَلَى اللّهِ تَوَكَّلْتُ فَأَجْمِعُواْ أَمْرَكُمْ وَشُرَكَاءكُمْ ثُمَّ لاَ يَكُنْ أَمْرُكُمْ عَلَيْكُمْ غُمَّةً ثُمَّ اقْضُواْ إِلَيَّ وَلاَ تُنظِرُون
يونس 71




فمن أراد ان يستوثق من صحة مصدر هذا الكتاب العظيم فعليه ان يراجع القصص القرآني ففيه قدر مشترك مع كتب السابقين وهذا دليل على ان منزل الكتابين واحد
وهو الله عز وجل
اذ كيف لأمي وهو محمد صلى الله عليه وسلم أن يأتي بمثل هذه الاخبار وهو لم يقرأ شيئا من هذه الكتب

[جادي]

جزاكِ الله خيرا اختنا الكريمة بارك الله فيكِ ورفع قدركِ على الرد
وهذه الشبهة تم تداولها في كثير من المنتديات النصرانية ، وفي هذه الشبهة اعلاه اخذ هذا الرجل يفسر القرآن على هواه وهذا دأبهم في كل حين على اي حال هي حجة واهية وما تكرار هذه الشبهات وغيرها في طروحاتهم انما يدل على الافلاس عندهم .
فائدة
وقال قتادة بن دعامة بلغنا ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال
{ لا أشك ولا أسأل }
قال شيخ الإسلام ابن تيميه رحمه الله في الجواب الصحيح لمن بدل دين المسيح :
تعليق الحكم بالشرط لا يدل على تحقيق الشرط، بل قد يعلق بشرط ممتنع لبيان حكمه.
وقال ايضا:
قوله تعالى (فَإِن كُنتَ فِي شَكٍّ مِّمَّا أَنزَلْنَا إِلَيْكَ فَاسْأَلِ ...) لا يدل على وقوع الشك، ولا السؤال، بل النبي صلى الله عليه وسلم لم يكن شاكاً، ولا سأل أحداً منهم، بل روى عنه أنه قال: (والله لا أشك ولا أسأل) .
فالشك من النبي محال، وما تعلق بالمحال فهو محال.

[ندى الاسلام]

حياك الله أخي الفاضل جادي

شكر الله لك اضافتك القيمه

جزاك الله خيرًا

[أبوحمزة السيوطي]

جزاكم الله خيراً أختنا الكريمة ونفع الله بكم

[محب الله ورسوله]

جزاك الله خيرا أختنا ندى الاسلام على هذا الرد الشافى

[جادي]

http://upload.traidnt.net/upfiles/Mmx57181.gif
جزاكِ الله خيرا اختنا الكريمة بارك الله فيكِ ونفع بكِ ورزقكِ الجنة رد ممتاز وكافٍ

[راجية الاجابة من القيوم]

جزاكى الله خيرًا غاليتى
رد رائع احسنتى سدد الله رميك وبارك الله فيكى

[ندى الاسلام]

جزاكم الله خيراً أختنا الكريمة ونفع الله بكم

حياك الله شيخنا الفاضل
جزانا الله وإياكم خير الجزاء
شرفني مروركم الكريم

[د/مسلمة]

جزاكِ الله خيرًا أختي الغالية ندى الإسلام

الرد على من يدعي أن الآية شهادة للأنجيل بعدم تحريفه


الرد على تنزيه التوراة و الإنجيل من التحريف (http://www.kalemasawaa.com/web/article/media-616)

[الكنج]

جزاكم الله

[* إسلامي عزّي *]

جزاكم الله

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!

عفوا ، هو الفاضل - كنج - مسلم أم نصراني ؟؟

[الكنج]

لا هذا ولا هذا بل مسيحى

[* إسلامي عزّي *]

لا هذا ولا هذا بل مسيحى
عرفتُ القصد ،
و إليكم الردّ !

أنقر فضلا أدناه :

نصارى أم مسيحيون (http://www.kalemasawaa.com/vb/t16589.html)

[السيف العضب]

لا هذا ولا هذا بل مسيحى

ومنذ متى ودينك يسمى (المسيحية) ؟

هل اطلق المسيح على التلاميذ ومن آمن به لفظ (مسيحي) ؟

[عابد ملك الملوك]

السلام على من اتبع النبي محمد صلى الله عليه وسلم
والصلاة والسلام على جميع الانبياء
اود اضافة رد بسيط حول شبهة قوله تعالى: فَإِنْ كُنْتَ فِي شَكٍّ مِمَّا أَنْزَلْنَا إِلَيْكَ
مع ان الاخت ندى الاسلام كفت ووفت جزاها الله خير
هذه الاية دليل صدق نبوءة محمد عليه الصلاة والسلام من عدة اوجه :
الوجه الاول : لو كان النبي محمد عليه الصلاة والسلام ليس بنبي لما ذكر هذه الاية كان حذفها من القرآن لانها تتهمه بالشك حاشاه ذلك .
الوجه الثاني : يجب الا ننسى ان الله عز وجل لم ينزلنا لهذه الدنيا الا ليمتحننا او ليبلونا حتى الانبياء اينا احسن عملا لذلك هذه الاية فيها شئ من الامتحان للناس وللنبي عليه الصلاة والسلام .
الوجه الثالث : فيها تطمين وليس شك لقلب النبي عليه الصلاة والسلام . كما قال ابراهيم عليه السلام : ربي ارني كيف تحيي الموتى قال او لم تؤمن قال بلى ولكن ليطمئن قلبي .
والله تعالى اعلى واعلم .