الفارة إلى الله تعالى
03.09.2010, 21:15
أيهما أكثر ظلما المرأة المسلمه أم المرأه المسيحيه
أرجو قراءة هذا الموضوع مسبقا
http://www.kalemasawaa.com/vb/t8373.html (http://www.kalemasawaa.com/vb/t8373.html)
وأضيف إلى ماكتبه أبنائى الغاليين للرد على الإدعاء أن هذا الحديث فيه ظلم للمرأة:
أنه طوبى للمرأه فى الإسلام فهى المعززه المكرمه ولم أرى دين يكرم المرأه كما كرمها الدين الإسلامى ، كما لم أجد دين يفتح للمرأة ليس باباً للحسنات بل نهرا لتنهل منه الحسنات مثلما فعل الدين الإسلامى وأعجب أشد العجب أن بعض النساء المسلمات --أعانهن الله على أنفسهن --- يغلقن هذا الباب ولايريدن أن ينهلن من هذا النهر تحت مسمى المساواة وأثبات الذات ولو تعلم أن أثبت الذات فى بيتها فى أولادها عندما تقر فى بيتها كما أمرها الله وتربيهم تربيه صالحه وفى طاعتها لزوجها وما تناله من نعم من جراء ذلك ماتوانت عن طاعة الله فى أن تلزم بيتها مالم تضطرها ظروف الحياة إلى العمل
فبالإشاره إلى حديث سيدالخلق وأشرفهم أجمعين عليه أفضل الصلاة والسلام فأريد أن اطبقه على الواقع العملى
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "إذا دعا الرجل امرأته إلى فراشه فأبت فبات غضبان عليها لعنتها الملائكة حتى تصبح" (صحيح بخارى)
فإذا دعى زوج زوجته للفراش وأبت لأى سبب إلا العذر الشرعى (متفق عليه)فإما :
**أن يعذرها زوجها ويقبل وفى هذه الحاله إن شاء الله لن يكون غاضبا عليها وبذلك لن تلعنها الملائكه ويكون بصبره عليها فى ميزان حسناته هو إن شاء الله
**وإما ألا يقبل وفى هذه الحاله يجب أن تيجى الزوجة على نفسها قليلا إبتغاء مرضاة الله سبحانه وتعالى وترضى زوجها وصدقونى وعن تجربه أن الله سبحانه وتعالى بيكرمها فى سبب رفضها وأكتر يعنى إذا كان لتعبها فيزيح عنها التعب بالعكس تزداد صحه وإذا كان نتيجه لغضبها من زوجها فثوابها يكون أكثر بإذن الله والحياة أمرها ينصلح أكثر بينهم، ولو الزوجة فكرت أنها تعمل هذا لوجه الله وإنها بذلك تعين زوجها على إخراج شهوته فى الحلال وكم من الأجر ستكسبه لتمنت أن تعمل هكذا فى كل مره يحدث هذا الأمر
الله سبحانه وتعالى لايريد أن تنشر الفاحشه بأن يضطر لإفراغ شهوته فى الحرام والله أعلم، فهذا صيانه للعرض والشرف وردع للمرأة أن تمتنع عن زوجهاوالله أعلم
قالى تعالى "من يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لايحتسب"
وليس المقصود هنا هو المال (الشرح للمسيحيين فنحن المسلمين نعلم) وإنما يرزقه فى صحته وفى عافيته ويبارك له فى دينه وماله
وإقرأوا أيضا
حدثنا عفان من كتابه حدثنا سليمان حدثنا ثابت عن ابن أبي ليلى عن صهيب قال http://hadith.al-islam.com/App_Themes/Blue.ar/Images/Tree/MEDIA-H1.GIF قال رسول الله صلى الله عليه وسلم عجبت لأمر المؤمن إن أمر المؤمن كله له خير ليس ذلك لأحد إلا للمؤمن إن أصابته سراء شكر وكان خيرا وإن أصابته ضراء صبر وكان خيرا http://hadith.al-islam.com/App_Themes/Blue.ar/Images/Tree/MEDIA-H2.GIF
وأضيف
إنى لأتعجب من النصارى ومن دينهم فظاهره روحانيات وباطنه ماديات وحسيات وسوء ظن ودليل ذلك أن أى حديث عن الرسول عليه الصلاة والسلام يجادلوننا فيه يترجموه بشكل حسى جدا ويترجموه بسوء ظن شديد ليس عندهم حسن ظن ولايقرؤن معناه أويسألون فى معناه قبل أن يضعوا نفسهم فى موقف لايحسدوا عليه نتيجه لسوء الظن وعدم الفهم
وأتعجب أكثر أن يجادلوا فى هذا الحديث بصفه خاصة فبيتهم ليس من زجاج بل بدون جدران ويحدفون الناس بالطوب فكيف يرغمون الزوجة المسيحيه أن تستمر فى معاشرة زوجها مدى الحياة وهى لاتطيقه إليس هذا إهانه لها وقهر وظلم وبمفهومك أيها النصارى تصبح بتغتصب كل لما زوجها يقرب منها ، وإذا أرادت الطلاق لإستحالة العشره بينهما فعليها إما أن تزنى أو تثبت أن زوجها زانى أين الكرامه فى هذا ...أفيقوا
توقفوا أيها النصارى ....فالدين الإسلامى شديد المحال ورسولنا الكريم فوق كل الشبهات...وأعلموا أن ديننا قوى بفرسانه الذين فى هذا المنتدى والمنتديات الإسلاميه الأخرى... والحمدلله والشكر له سبحانه وتعالى ثم أشكركم لأن كل هجوم على الدين الإسلامى يجعلنا نفتح كتبنا جميعا (قرآن وسنه وكتب السلف الصالح والإئمه) فنتعمق أكثر فى ديننا ونرى كم هو عظيم ونتمسك به أكثرونزداد معلومات عنه أكثر ناهيك عن دخول الغير مسلمين فى دين الله أفواجا...سبحان الله وبحمده ...أستغفر الله العظيم
أرجو قراءة هذا الموضوع مسبقا
http://www.kalemasawaa.com/vb/t8373.html (http://www.kalemasawaa.com/vb/t8373.html)
وأضيف إلى ماكتبه أبنائى الغاليين للرد على الإدعاء أن هذا الحديث فيه ظلم للمرأة:
أنه طوبى للمرأه فى الإسلام فهى المعززه المكرمه ولم أرى دين يكرم المرأه كما كرمها الدين الإسلامى ، كما لم أجد دين يفتح للمرأة ليس باباً للحسنات بل نهرا لتنهل منه الحسنات مثلما فعل الدين الإسلامى وأعجب أشد العجب أن بعض النساء المسلمات --أعانهن الله على أنفسهن --- يغلقن هذا الباب ولايريدن أن ينهلن من هذا النهر تحت مسمى المساواة وأثبات الذات ولو تعلم أن أثبت الذات فى بيتها فى أولادها عندما تقر فى بيتها كما أمرها الله وتربيهم تربيه صالحه وفى طاعتها لزوجها وما تناله من نعم من جراء ذلك ماتوانت عن طاعة الله فى أن تلزم بيتها مالم تضطرها ظروف الحياة إلى العمل
فبالإشاره إلى حديث سيدالخلق وأشرفهم أجمعين عليه أفضل الصلاة والسلام فأريد أن اطبقه على الواقع العملى
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "إذا دعا الرجل امرأته إلى فراشه فأبت فبات غضبان عليها لعنتها الملائكة حتى تصبح" (صحيح بخارى)
فإذا دعى زوج زوجته للفراش وأبت لأى سبب إلا العذر الشرعى (متفق عليه)فإما :
**أن يعذرها زوجها ويقبل وفى هذه الحاله إن شاء الله لن يكون غاضبا عليها وبذلك لن تلعنها الملائكه ويكون بصبره عليها فى ميزان حسناته هو إن شاء الله
**وإما ألا يقبل وفى هذه الحاله يجب أن تيجى الزوجة على نفسها قليلا إبتغاء مرضاة الله سبحانه وتعالى وترضى زوجها وصدقونى وعن تجربه أن الله سبحانه وتعالى بيكرمها فى سبب رفضها وأكتر يعنى إذا كان لتعبها فيزيح عنها التعب بالعكس تزداد صحه وإذا كان نتيجه لغضبها من زوجها فثوابها يكون أكثر بإذن الله والحياة أمرها ينصلح أكثر بينهم، ولو الزوجة فكرت أنها تعمل هذا لوجه الله وإنها بذلك تعين زوجها على إخراج شهوته فى الحلال وكم من الأجر ستكسبه لتمنت أن تعمل هكذا فى كل مره يحدث هذا الأمر
الله سبحانه وتعالى لايريد أن تنشر الفاحشه بأن يضطر لإفراغ شهوته فى الحرام والله أعلم، فهذا صيانه للعرض والشرف وردع للمرأة أن تمتنع عن زوجهاوالله أعلم
قالى تعالى "من يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لايحتسب"
وليس المقصود هنا هو المال (الشرح للمسيحيين فنحن المسلمين نعلم) وإنما يرزقه فى صحته وفى عافيته ويبارك له فى دينه وماله
وإقرأوا أيضا
حدثنا عفان من كتابه حدثنا سليمان حدثنا ثابت عن ابن أبي ليلى عن صهيب قال http://hadith.al-islam.com/App_Themes/Blue.ar/Images/Tree/MEDIA-H1.GIF قال رسول الله صلى الله عليه وسلم عجبت لأمر المؤمن إن أمر المؤمن كله له خير ليس ذلك لأحد إلا للمؤمن إن أصابته سراء شكر وكان خيرا وإن أصابته ضراء صبر وكان خيرا http://hadith.al-islam.com/App_Themes/Blue.ar/Images/Tree/MEDIA-H2.GIF
وأضيف
إنى لأتعجب من النصارى ومن دينهم فظاهره روحانيات وباطنه ماديات وحسيات وسوء ظن ودليل ذلك أن أى حديث عن الرسول عليه الصلاة والسلام يجادلوننا فيه يترجموه بشكل حسى جدا ويترجموه بسوء ظن شديد ليس عندهم حسن ظن ولايقرؤن معناه أويسألون فى معناه قبل أن يضعوا نفسهم فى موقف لايحسدوا عليه نتيجه لسوء الظن وعدم الفهم
وأتعجب أكثر أن يجادلوا فى هذا الحديث بصفه خاصة فبيتهم ليس من زجاج بل بدون جدران ويحدفون الناس بالطوب فكيف يرغمون الزوجة المسيحيه أن تستمر فى معاشرة زوجها مدى الحياة وهى لاتطيقه إليس هذا إهانه لها وقهر وظلم وبمفهومك أيها النصارى تصبح بتغتصب كل لما زوجها يقرب منها ، وإذا أرادت الطلاق لإستحالة العشره بينهما فعليها إما أن تزنى أو تثبت أن زوجها زانى أين الكرامه فى هذا ...أفيقوا
توقفوا أيها النصارى ....فالدين الإسلامى شديد المحال ورسولنا الكريم فوق كل الشبهات...وأعلموا أن ديننا قوى بفرسانه الذين فى هذا المنتدى والمنتديات الإسلاميه الأخرى... والحمدلله والشكر له سبحانه وتعالى ثم أشكركم لأن كل هجوم على الدين الإسلامى يجعلنا نفتح كتبنا جميعا (قرآن وسنه وكتب السلف الصالح والإئمه) فنتعمق أكثر فى ديننا ونرى كم هو عظيم ونتمسك به أكثرونزداد معلومات عنه أكثر ناهيك عن دخول الغير مسلمين فى دين الله أفواجا...سبحان الله وبحمده ...أستغفر الله العظيم