حجة الاسلام
06.08.2010, 05:19
الأسرار الحمراء لعلاقة شنودة الثالث بالنساء:36_11_6:
بقلم / محمود القاعود:p018:
:p018::p018::p018::p018::p018::p018::p018::p018:
:36_11_6::36_11_6::36_11_6::36_11_6::36_11_6:
يوم الثلاثاء 27 يوليو 2010م .. أعلنت كنيسة اليوم السابع فى عددها الأسبوعى الورقى عن نشر رواية بعنوان " محاكمة النبى محمد " لكويتب زنيم مجهول .. وتابعت الجريدة أن من ضمن فصول الرواية فصلا بعنوان " الأسرار الحمراء لعلاقة محمد بالنساء " ! و محمد المقصود فى هذا العنوان الحقير ليس موظفا أو وزيرا أو صحافيا أو رئيسا .. إنهم يقصدون أشرف خلق الله أجمعين الرسول الأعظم صلى الله عليه وسلم .. يقصدون أمير الأنبياء وسيد البشرية جمعاء ..
على موقعها الإليكترونى ، كانت " اليوم السابع " تنشر الخبر بالبنط الأحمر العريض فى صدر الموقع ، وتعتبر هذه الجريمة عملا رائعا سيضعه كل مسلم فى مكتبته ليرد على ما يثيره الغرب عن الرسول الكريم !
وبالقطع كان المتنصر خالد صلاح رئيس تحرير اليوم السابع قد تلقى أمراً من قيادة كنسية بنشر رواية هذا الكويتب المجهول ، حتى ينتقل سب رسول الله من غرف البال توك التى يمولها شنودة الثالث ، إلى الصحف المصرية ، وللتمويه على قضية خطف الشهيدة " كاميليا شحاتة " زوجة كاهن دير مواس التى اعتقلتها الكنيسة وقتلتها وأعلن الأنبا موسى يوم الجمعة 30 يوليو 2010م أنها لن تظهر مطلقا .. أى بالبلدى : اقروا الفاتحة على روحها .
عندما احتج الناس ، وعندما افتضح أمر المتنصر خالد صلاح .. تراجعت الجريدة فورا عن نشر رواية المعتوه الذى أكاد أجزم أنه كتب هذا العهر داخل أحد الكباريهات التى يرتادها بشهادته هو على نفسه فى كتاب يدعى " لذة الخيانة " ..
السؤال الآن : هل كانت اليوم السابع تجرؤ أن تنشر مثل هذا العنوان بحق شنودة الثالث ؟؟ وهل كان يجرؤ المتنصر خالد صلاح على كتابة هذا المانشيت الأحمر العريض فى عدده الأسبوعى : الأسرار الحمراء لعلاقة شنودة الثالث بالنساء ؟؟
بالقطع لم يكن ليجرؤ .. ومن أجل ذلك أكتب هذا الدفاع عن " قداسة البابا شنودة الثالث " فى إطار قالب تخيلى داخل رواية " محاكمة شنودة الثالث " حتى نواجه اتهامات الغرب ، فعلينا ألا ندفن رؤوسنا فى الرمال ونهرب من الواقع وما يُقال عن قداسة البابا شنودة فى الغرب ، وأنا على ثقة أن قداسة البابا سيضع هذا الدفاع فى مكتبته فور قراءته وربما فى مكان آخر لا أستطيع ذكره .
من المعروف أن شنودة الثالث كان له " سوّاق " .. لمّح الكثير من الناس إلى العلاقة الشاذة بين هذا السوّاق وبين شنودة .. فجأة أصدر شنودة قرارا بجعل هذا السوّاق " أنبا " وراعى لإحدى الإيبراشيات الكبرى ! .. كان شنودة يقوم بالدور السلبى أثناء ممارسة الشذوذ الجنسى .. قضى شنودة العديد من الليالى الحمراء فى حضن " السوّاق " الخصوصى ، الذى كان قداسة البابا بمجرد رؤيته يقوم بفتح رجليه أتوماتيكيا .. استمر الشذوذ واللواط سنوات عديدة ، حتى أصيب قداسة البابا بمرض " الهربس زوستر " .. الإيدز الذى لا يصيب سوى الشواذ جنسيا .. ، وكان قرار الأطباء الحكيم بمنع هذه العلاقة فورا .. وأن يقتصر شنودة على استخدام الأدوات الصناعية الأخرى .. كان القرار بمثابة طوق النجاة لهذا الأسقف البائس الذى أجبره شنودة على طرق مؤخرته طوال سنوات عديدة ..
وكان القرار أيضاً بمثابة صدمة عصبية لـ شنودة الذى لجأ إلى العادة السرية التى كان يمارسها أيام رهبنته وإقامته فى المغارة ..
قد يأخذ البعض على قداسة البابا شنودة ممارسته الشذوذ الجنسى ، ولهؤلاء الجهلاء نقول .. أن هذا هو ما يدعو إليه الكتاب المقدس : " ثم دعا كل الجمع وقال لهم : اسمعوا مني كلكم وافهموا ليس شيء من خارج الإنسان إذا دخل فيه يقدر أن ينجسه ، لكن الأشياء التي تخرج منه هي التي تنجس الإنسان إن كان لأحد أذنان للسمع ، فليسمع " ( مرقص ص 7 : 14 – 16 ) .
بمعنى أن القضيب عندما يدخل فى فتحة الشرج لا ينجس شنودة ، ذلك أن القضيب من خارج شنودة وليس من داخله !
أى أن قداسة البابا المعظم يلتزم بتعاليم كتابه ، ولا توجد قوة على وجه الأرض تجبره أن يتخلى عن تعاليم كتابه ..
والشبهات التى تنتقص من قداسة البابا شنودة لا قيمة لها لأنه شاذ يتمتع بحكمة وحنكة وبعد نظر . وغير ذلك فهو بابا العرب ، وإن خصصت إدارة جائزة نوبل فرعا للشذوذ الجنسى فإن قداسته أول من سيحصل عليها ..
هذا فصل من رواية " محاكمة شنودة الثالث " التى تزيل جميع الشبهات التى تثار حول قداسة البابا بأسلوب منطقى علمى رصين ، وعلى كل قبطى أن يسارع إلى وضعها فى مكتبته الخاصة وتحت " المخدة " عند النوم . فهذه الرواية هى أكبر دفاع عن قداسة البابا شنودة الثالث الذى يشوه الغرب صورته . كما تعرض الرواية لفصول منها :
ما سر نظر شنودة إلى مؤخرات النساء ؟؟ حقيقة طرد شنودة من الجيش المصرى لأنه شاذ جنسيا . هل شنودة ابن زنا ولقيط ؟؟ وغيرها من " الأمور الفكرية " التى كان يجب على حضرات القساوسة الأفاضل أن يردوا عليها ، حتى لا " يُدوّدو " شعب الكنيسة ضد قداسة البابا .
فاصل إعلانى
هذه الرواية لن يتم نشرها إلا بعد موافقة المجلس الملّى وتغيير العنوان من " محاكمة البابا شنودة " إلى " محاكمة الماما شنودة " ونحن أكثر الناس حرصا على قداسة البابا شنودة الثالث ، ولا يزايد أحد على حبنا لقداسته .
فاصل إعلانى
قناة أغابى تؤكد أن تراجعنا مؤقتاً عن نشر رواية " محاكمة شنودة الثالث " عمل يستحق الإشادة .
بقلم / محمود القاعود:p018:
:p018::p018::p018::p018::p018::p018::p018::p018:
:36_11_6::36_11_6::36_11_6::36_11_6::36_11_6:
يوم الثلاثاء 27 يوليو 2010م .. أعلنت كنيسة اليوم السابع فى عددها الأسبوعى الورقى عن نشر رواية بعنوان " محاكمة النبى محمد " لكويتب زنيم مجهول .. وتابعت الجريدة أن من ضمن فصول الرواية فصلا بعنوان " الأسرار الحمراء لعلاقة محمد بالنساء " ! و محمد المقصود فى هذا العنوان الحقير ليس موظفا أو وزيرا أو صحافيا أو رئيسا .. إنهم يقصدون أشرف خلق الله أجمعين الرسول الأعظم صلى الله عليه وسلم .. يقصدون أمير الأنبياء وسيد البشرية جمعاء ..
على موقعها الإليكترونى ، كانت " اليوم السابع " تنشر الخبر بالبنط الأحمر العريض فى صدر الموقع ، وتعتبر هذه الجريمة عملا رائعا سيضعه كل مسلم فى مكتبته ليرد على ما يثيره الغرب عن الرسول الكريم !
وبالقطع كان المتنصر خالد صلاح رئيس تحرير اليوم السابع قد تلقى أمراً من قيادة كنسية بنشر رواية هذا الكويتب المجهول ، حتى ينتقل سب رسول الله من غرف البال توك التى يمولها شنودة الثالث ، إلى الصحف المصرية ، وللتمويه على قضية خطف الشهيدة " كاميليا شحاتة " زوجة كاهن دير مواس التى اعتقلتها الكنيسة وقتلتها وأعلن الأنبا موسى يوم الجمعة 30 يوليو 2010م أنها لن تظهر مطلقا .. أى بالبلدى : اقروا الفاتحة على روحها .
عندما احتج الناس ، وعندما افتضح أمر المتنصر خالد صلاح .. تراجعت الجريدة فورا عن نشر رواية المعتوه الذى أكاد أجزم أنه كتب هذا العهر داخل أحد الكباريهات التى يرتادها بشهادته هو على نفسه فى كتاب يدعى " لذة الخيانة " ..
السؤال الآن : هل كانت اليوم السابع تجرؤ أن تنشر مثل هذا العنوان بحق شنودة الثالث ؟؟ وهل كان يجرؤ المتنصر خالد صلاح على كتابة هذا المانشيت الأحمر العريض فى عدده الأسبوعى : الأسرار الحمراء لعلاقة شنودة الثالث بالنساء ؟؟
بالقطع لم يكن ليجرؤ .. ومن أجل ذلك أكتب هذا الدفاع عن " قداسة البابا شنودة الثالث " فى إطار قالب تخيلى داخل رواية " محاكمة شنودة الثالث " حتى نواجه اتهامات الغرب ، فعلينا ألا ندفن رؤوسنا فى الرمال ونهرب من الواقع وما يُقال عن قداسة البابا شنودة فى الغرب ، وأنا على ثقة أن قداسة البابا سيضع هذا الدفاع فى مكتبته فور قراءته وربما فى مكان آخر لا أستطيع ذكره .
من المعروف أن شنودة الثالث كان له " سوّاق " .. لمّح الكثير من الناس إلى العلاقة الشاذة بين هذا السوّاق وبين شنودة .. فجأة أصدر شنودة قرارا بجعل هذا السوّاق " أنبا " وراعى لإحدى الإيبراشيات الكبرى ! .. كان شنودة يقوم بالدور السلبى أثناء ممارسة الشذوذ الجنسى .. قضى شنودة العديد من الليالى الحمراء فى حضن " السوّاق " الخصوصى ، الذى كان قداسة البابا بمجرد رؤيته يقوم بفتح رجليه أتوماتيكيا .. استمر الشذوذ واللواط سنوات عديدة ، حتى أصيب قداسة البابا بمرض " الهربس زوستر " .. الإيدز الذى لا يصيب سوى الشواذ جنسيا .. ، وكان قرار الأطباء الحكيم بمنع هذه العلاقة فورا .. وأن يقتصر شنودة على استخدام الأدوات الصناعية الأخرى .. كان القرار بمثابة طوق النجاة لهذا الأسقف البائس الذى أجبره شنودة على طرق مؤخرته طوال سنوات عديدة ..
وكان القرار أيضاً بمثابة صدمة عصبية لـ شنودة الذى لجأ إلى العادة السرية التى كان يمارسها أيام رهبنته وإقامته فى المغارة ..
قد يأخذ البعض على قداسة البابا شنودة ممارسته الشذوذ الجنسى ، ولهؤلاء الجهلاء نقول .. أن هذا هو ما يدعو إليه الكتاب المقدس : " ثم دعا كل الجمع وقال لهم : اسمعوا مني كلكم وافهموا ليس شيء من خارج الإنسان إذا دخل فيه يقدر أن ينجسه ، لكن الأشياء التي تخرج منه هي التي تنجس الإنسان إن كان لأحد أذنان للسمع ، فليسمع " ( مرقص ص 7 : 14 – 16 ) .
بمعنى أن القضيب عندما يدخل فى فتحة الشرج لا ينجس شنودة ، ذلك أن القضيب من خارج شنودة وليس من داخله !
أى أن قداسة البابا المعظم يلتزم بتعاليم كتابه ، ولا توجد قوة على وجه الأرض تجبره أن يتخلى عن تعاليم كتابه ..
والشبهات التى تنتقص من قداسة البابا شنودة لا قيمة لها لأنه شاذ يتمتع بحكمة وحنكة وبعد نظر . وغير ذلك فهو بابا العرب ، وإن خصصت إدارة جائزة نوبل فرعا للشذوذ الجنسى فإن قداسته أول من سيحصل عليها ..
هذا فصل من رواية " محاكمة شنودة الثالث " التى تزيل جميع الشبهات التى تثار حول قداسة البابا بأسلوب منطقى علمى رصين ، وعلى كل قبطى أن يسارع إلى وضعها فى مكتبته الخاصة وتحت " المخدة " عند النوم . فهذه الرواية هى أكبر دفاع عن قداسة البابا شنودة الثالث الذى يشوه الغرب صورته . كما تعرض الرواية لفصول منها :
ما سر نظر شنودة إلى مؤخرات النساء ؟؟ حقيقة طرد شنودة من الجيش المصرى لأنه شاذ جنسيا . هل شنودة ابن زنا ولقيط ؟؟ وغيرها من " الأمور الفكرية " التى كان يجب على حضرات القساوسة الأفاضل أن يردوا عليها ، حتى لا " يُدوّدو " شعب الكنيسة ضد قداسة البابا .
فاصل إعلانى
هذه الرواية لن يتم نشرها إلا بعد موافقة المجلس الملّى وتغيير العنوان من " محاكمة البابا شنودة " إلى " محاكمة الماما شنودة " ونحن أكثر الناس حرصا على قداسة البابا شنودة الثالث ، ولا يزايد أحد على حبنا لقداسته .
فاصل إعلانى
قناة أغابى تؤكد أن تراجعنا مؤقتاً عن نشر رواية " محاكمة شنودة الثالث " عمل يستحق الإشادة .