أم حفصة
17.04.2009, 16:18
إليكم بعض المنكــــرات التي كثــــر غلط الناس فيها
إيَّاك وأتباع المتشابه في الكتاب والسنة أبتغاء الفتنة وإبتغاء تأويله
· إياك أن يكون شعارك فيما اختلف فيه كتاب أو سنة إتباع المختلف فيه ابتغاء الفتنة وابتغاء تأويله،
وفي الحقيقة لا يعلم تأويله إلا الله،
وليكن شعارك شعار الراسخين في العلم، الذين يقولون في المتشابه :
" أمنا به، كل من عند ربنا " ،
وفي المختلف فيه، قول الرسول صلى الله عليه سلم : " دع ما يريبك إلى ما لا يريبك " رواه أحمد والترمذي،
وقول النبي صلى الله عليه وسلم: " فمن اتقى الشبهات استبرأ لدينه وعرضه، ومن وقع في الشبهات وقع في الحرام " متفق عليه،
وقول النبي صلى الله عليه وسلم " استفت قلبك واستفت نفسك – ثلاث مرات-
البر ما اطمأنت إليه النفس والإثم ما حاك في النفس وتكرر في الصدر وإن أفتاك الناس وأفتوك ".
·إياك وإتباع الهوى
فإن الله قد حذر من ذلك بقوله عز وجل :" أرأيت من اتخذ إلهه هواه ".
· إياك والتعصب للرجال والآراء ،
وما كان عليه الآباء فإنه يحول بين المرء وبين الحق، فإن الحق ضالة المؤمن أينما وجده فهو أحق به،
قال عز وجل" وإذا قيل لهم اتبعوا ما أنزل الله قالوا بل نتبع ما ألفينا عليه آباءنا أولو كان إباؤهم لا يعقلون شيئا ولا يهتدون "
·إياك والتشبه بالكفار،
فإنه رأس كل بلية، قال صلى الله عليه وسلم" من تشبه بقوم فهو منهم " أبو داوود.
· إياك أن تتوكل على غير الله،
فقد قال عز وجل " ومن يتوكل على الله فهو حسبه "
· إيَّاك وطاعة أي مخلوق في معصية الله،
فقد قال صلى الله عليه وسلم:" لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق ".
· إياك وسوء الظن بالله،
فإنه عز وجل قال في الحديث القدســـي " أنا عند ظن عبدي بي " متفق عليه.
· إياك ولبس الحلقة أو الخيط ونحوهما لدفع البلاء قبل أن يقع، أو رفعه إذا وقع.
· إياك وتعليق التمائم لدفع العين، فإنه شرك
قال صلى الله عليه وسلم : " من تعلق شيئا وكل إليه" أحمد والترمذي.
· إياك والتبرك بالأحجار والأشجار والآثار والبنايات، فإنه شرك.
· إياك والتطير والتشاؤم من أي شيء، فإنه شرك،
قال صلى الله عليه وسلم " الطيرة شرك، الطيرة شرك " ثلاثا. أحمد وأبو داوود.
· إياك وتصديق السحرة والمنجمين الذين يدعون علم الغيب،
ويظهرون الأبراج في الصحف، والفضائيات وسعادة أو تعاسة أصحابها، وتصديقهم في ذلك شرك،
لأنه لا يعلم الغيب إلا الله.
· إياك ونسبة نزول المطر إلى النجوم والفصول، فإنه شرك وقد جــاء في الحديث :
عن زيد بن خالد الجهني قال : صلى بنا رسول الله صلى الله عليه و سلم صلاة الصبح بالحديبية في إثر السماء كانت من الليل
فلما انصرف أقبل على الناس فقال هل تدرون ماذا قال ربكم ؟
قالوا الله ورسوله أعلم قال قال أصبح من عبادي مؤمن بي وكافر فأما من قال مطرنا بفضل الله ورحمته فذلك مؤمن بي كافر بالكوكب
وأما من قال مطرنا بنوء كذا وكذا فذلك كافر بي مؤمن بالكواكب
"· إياك والحلف بغير الله فإنه شرك
كما جاء فى الحديث ( من حلف بغير الله فقد كفر أو أشرك" أحمد وأبو داود،
كالحلــف بالنبي، أو بالأمانة، أو بالعرض، أو بالذمة، أو بالحياة.
· إياك وسب الدهر، وسب الريح، أو الشمس، أو البرد، أو الحر، فإنها مسبة لله الذي خلقها.
· إياك وكلمة ( لو) إذا أصابك مكروه فإنها تفتح عمل الشيطان،
وفيها اعتراض على قدر الله ، ولكن قل : قدر الله وما شاء فعل.
· إياك واتخاذا القبور مساجد،
فإنه لا يصلى في مسجد فيه قبر، وقد جاء في الصحيحين عن عائشة رضي الله عنها قالت :
عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال وهو في سكرات الموت|
" لعنة الله على اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد يحذر ما صنعوا" .
قالت عائشة : ولولا ذلك لأبرزوا قبره. متفق عليه ،
وقال صلى الله عليه وسلم :
" إن من كان قبلكم كانوا يتخذون قبور أنبيائهم وصالحيهم مساجد، فلا تتخذوا القبور مساجد فإني أنهاكم عن ذلك " أخرجه أبو عوانة.
· إياك وتصديق الأحاديث التي ينسبها الكاذبون إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم
في الحث على التوسل بذاته أو بالصالحين من أمته وهي موضوعة مكذوبة عليه،
ومنها : " توسلوا بجاهي ، فإن جاهي عند الله عظيم " ،
ومنها : " إذا أعيتكم الأمور فعليكم بأهل القبور " ،
ومنها : " أن الله يوكل ملكا على قبر كل ولي يقضي حوائج الناس "
ومنها " لو أحسن أحدكم ظنه بحجر نفعه " ، وغيرها كثير.
· إياك والإحتفال بما يسمى بالمناسبات الدينية
مثل المولد النبوي، والإسراء والمعراج، وليلة النصف من شعبان، وغيرها،
فهي محدثة لا دليل عليها عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا صحابته
الذين يحبون الرسول أكثر منا، ويحرصون على الخيرات أشد منا، ولو كان ذلك خيرا لسبقونا إليه.
أستغفر الله وأثوب إليه، وأشهد أن لا إله إلا الله ، و أن محمدا رسولا الله
إيَّاك وأتباع المتشابه في الكتاب والسنة أبتغاء الفتنة وإبتغاء تأويله
· إياك أن يكون شعارك فيما اختلف فيه كتاب أو سنة إتباع المختلف فيه ابتغاء الفتنة وابتغاء تأويله،
وفي الحقيقة لا يعلم تأويله إلا الله،
وليكن شعارك شعار الراسخين في العلم، الذين يقولون في المتشابه :
" أمنا به، كل من عند ربنا " ،
وفي المختلف فيه، قول الرسول صلى الله عليه سلم : " دع ما يريبك إلى ما لا يريبك " رواه أحمد والترمذي،
وقول النبي صلى الله عليه وسلم: " فمن اتقى الشبهات استبرأ لدينه وعرضه، ومن وقع في الشبهات وقع في الحرام " متفق عليه،
وقول النبي صلى الله عليه وسلم " استفت قلبك واستفت نفسك – ثلاث مرات-
البر ما اطمأنت إليه النفس والإثم ما حاك في النفس وتكرر في الصدر وإن أفتاك الناس وأفتوك ".
·إياك وإتباع الهوى
فإن الله قد حذر من ذلك بقوله عز وجل :" أرأيت من اتخذ إلهه هواه ".
· إياك والتعصب للرجال والآراء ،
وما كان عليه الآباء فإنه يحول بين المرء وبين الحق، فإن الحق ضالة المؤمن أينما وجده فهو أحق به،
قال عز وجل" وإذا قيل لهم اتبعوا ما أنزل الله قالوا بل نتبع ما ألفينا عليه آباءنا أولو كان إباؤهم لا يعقلون شيئا ولا يهتدون "
·إياك والتشبه بالكفار،
فإنه رأس كل بلية، قال صلى الله عليه وسلم" من تشبه بقوم فهو منهم " أبو داوود.
· إياك أن تتوكل على غير الله،
فقد قال عز وجل " ومن يتوكل على الله فهو حسبه "
· إيَّاك وطاعة أي مخلوق في معصية الله،
فقد قال صلى الله عليه وسلم:" لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق ".
· إياك وسوء الظن بالله،
فإنه عز وجل قال في الحديث القدســـي " أنا عند ظن عبدي بي " متفق عليه.
· إياك ولبس الحلقة أو الخيط ونحوهما لدفع البلاء قبل أن يقع، أو رفعه إذا وقع.
· إياك وتعليق التمائم لدفع العين، فإنه شرك
قال صلى الله عليه وسلم : " من تعلق شيئا وكل إليه" أحمد والترمذي.
· إياك والتبرك بالأحجار والأشجار والآثار والبنايات، فإنه شرك.
· إياك والتطير والتشاؤم من أي شيء، فإنه شرك،
قال صلى الله عليه وسلم " الطيرة شرك، الطيرة شرك " ثلاثا. أحمد وأبو داوود.
· إياك وتصديق السحرة والمنجمين الذين يدعون علم الغيب،
ويظهرون الأبراج في الصحف، والفضائيات وسعادة أو تعاسة أصحابها، وتصديقهم في ذلك شرك،
لأنه لا يعلم الغيب إلا الله.
· إياك ونسبة نزول المطر إلى النجوم والفصول، فإنه شرك وقد جــاء في الحديث :
عن زيد بن خالد الجهني قال : صلى بنا رسول الله صلى الله عليه و سلم صلاة الصبح بالحديبية في إثر السماء كانت من الليل
فلما انصرف أقبل على الناس فقال هل تدرون ماذا قال ربكم ؟
قالوا الله ورسوله أعلم قال قال أصبح من عبادي مؤمن بي وكافر فأما من قال مطرنا بفضل الله ورحمته فذلك مؤمن بي كافر بالكوكب
وأما من قال مطرنا بنوء كذا وكذا فذلك كافر بي مؤمن بالكواكب
"· إياك والحلف بغير الله فإنه شرك
كما جاء فى الحديث ( من حلف بغير الله فقد كفر أو أشرك" أحمد وأبو داود،
كالحلــف بالنبي، أو بالأمانة، أو بالعرض، أو بالذمة، أو بالحياة.
· إياك وسب الدهر، وسب الريح، أو الشمس، أو البرد، أو الحر، فإنها مسبة لله الذي خلقها.
· إياك وكلمة ( لو) إذا أصابك مكروه فإنها تفتح عمل الشيطان،
وفيها اعتراض على قدر الله ، ولكن قل : قدر الله وما شاء فعل.
· إياك واتخاذا القبور مساجد،
فإنه لا يصلى في مسجد فيه قبر، وقد جاء في الصحيحين عن عائشة رضي الله عنها قالت :
عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال وهو في سكرات الموت|
" لعنة الله على اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد يحذر ما صنعوا" .
قالت عائشة : ولولا ذلك لأبرزوا قبره. متفق عليه ،
وقال صلى الله عليه وسلم :
" إن من كان قبلكم كانوا يتخذون قبور أنبيائهم وصالحيهم مساجد، فلا تتخذوا القبور مساجد فإني أنهاكم عن ذلك " أخرجه أبو عوانة.
· إياك وتصديق الأحاديث التي ينسبها الكاذبون إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم
في الحث على التوسل بذاته أو بالصالحين من أمته وهي موضوعة مكذوبة عليه،
ومنها : " توسلوا بجاهي ، فإن جاهي عند الله عظيم " ،
ومنها : " إذا أعيتكم الأمور فعليكم بأهل القبور " ،
ومنها : " أن الله يوكل ملكا على قبر كل ولي يقضي حوائج الناس "
ومنها " لو أحسن أحدكم ظنه بحجر نفعه " ، وغيرها كثير.
· إياك والإحتفال بما يسمى بالمناسبات الدينية
مثل المولد النبوي، والإسراء والمعراج، وليلة النصف من شعبان، وغيرها،
فهي محدثة لا دليل عليها عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا صحابته
الذين يحبون الرسول أكثر منا، ويحرصون على الخيرات أشد منا، ولو كان ذلك خيرا لسبقونا إليه.
أستغفر الله وأثوب إليه، وأشهد أن لا إله إلا الله ، و أن محمدا رسولا الله