د.محمد عامر
08.02.2010, 19:55
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .بسم الله الرحمن الرحيم ان الحمدلله والصلاة والسلام علي محمد بن عبد الله النبي الامي والمبعوث رحمة للعالمين وبعد : احبائي واخواني في الله رغم ما يواجهه الاسلام والدين القيم الحنيف من حرب لا هوادة فيها والتضحية بكل السبل لوقف اعتناقه وتشجيعا لعمليات التبشير والتنصير الا ان النتائج توحي بالنحت في الصخر رغم ضخامة المجهود وبذل اقصي الطاقات والانفاق ببذخ وعرض كل ما تشتهيه الانفس وتتلذذ منه الاعين وقد سعدت جدا بما جاء في رسالة الماجستير هذه وعنوان الرسالة ( اساليب ووسائل التنصير والجزائر كنموذج ) وقد شدني لقرائتها ما تحتويه من واقع حقيقي وفعلي يشهد به الكل واسوق منها بعض المقتطفات والتي تثبت للكافر قبل المسلم ان الاسلام لا تهزه تلك المخططات وسيظل في ازدهار ونمو مهما تعرض لتلك المخططات والزوابع ويكفينا فخرا ان ولدنا مسلمون ونحمده سبحانه وتعالي علي هذه النعمه ولنري مدي ما يخطط له الفاتيكان وما ينفقه ومدي حرصه في زيادة المواقع التنصيرية والتبشيرية وتشييد المدارس والجامعات والمعاهد بهدف تغيير الهويه العقائدية والاسلامية وبث الروح التبشيرية وخاصة في فتيات المعاهد والجامعات لانهن امهات المستقبل ومدارس الاجيال والقادة القادمين ناهيك عن انشاء دور الحضانة لغات وما فيها من زرع التعاليم والبشارات التنصيرية ..............الخ واليكم تلك المقتطفات من الرسالة الموجودة بالرابط : http://http://www.tanseerel.com/main/articles.aspx?article_no=2690&menu_id=7 (http://http://www.tanseerel.com/main/articles.aspx?article_no=2690&menu_id=7)
((((أما عن مصادر و مراجع هذه المذكرة فيمكن تقسيمها إلى : مصادر نصرانية وإسلامية، والكتب، والدوريات التي تتناول موضوع التنصير سواء في الجزائر، أو في بلدان العالم الإسلامي الأخرى ومواقع أنترنت ونذكر البعض منها على سبيل المثال لا الحصر كتاب "التنصير خطة لغزو العالم الإسلامي (الترجمة الكاملة لأعمال مؤتمر كولورادوا التنصيري 1978م )"، كتاب "الغارة على العالم الإسلامي" لـ "شاتوليه"، كتاب "أجنحة المكر الثلاثة" و"غزو في الصميم" لعبد الرحمان حسن حنبكة الميداني، كتاب "التنصير" لعلي بن إبراهيم الحمد النملة، كتاب "التعليم التبشيري في الجزائر (1830م/1904)" لمحمد الطاهر وعلي، كتاب "إحذرو الأساليب الحديثة في مواجهة الإسلام " لسعد الدين السيد صالح، .... الخ ))).... من المقدمة
((((يقول المنصر "جون موط: "يجب أن يؤكد في جميع ميادين التبشير جانب العمل بين الصغار، وبينما يبدوا هذا العمل وكأنه غيرية، ترانا مقتنعين لأسباب مختلفة بأن نجعله عمدة عملنا في البلاد الإسلامية. إن الأثر المفسد في الإسلام يبدأ باكرا جدا، من أجل ذلك يجب أن يحمل الأطفال الصغار إلى المسيح قبل بلوغهم الرشد، وقبل أن تأخذ طبائعهم أشكالها الإسلامية، إن اختبار الإرساليات في الجزائر فيما يتعلق بهذا الأمر وكما ظهر من بحوث مؤتمر شمال إفريقيا اختبار جديد ومقنع... وهكذا نجد أن وجود التعليم في يد المسيحيين لا يزال وسيلة من أقوى الوسائل للوصول إلى المسلمين" (2 (http://kalemasawaa.com/vb/newthread.php?do=newthread&f=76#_ftn1)).
وقال صامويل زويمر: "أنه ليس غرض التنصير التنصير فقط ولكن أقصى ما يجب على المبشر عمله هو تفريغ قلب المسلم من الإيمان بالله، ثم قرر لهم أن أقصر طريق لذلك هو اجتذاب الفتاة المسلمة إلى مدارسهم بكل الوسائل الممكنة، لأنها هي التي تتولى عنهم مهمة تحويل المجتمع الإسلامي وسلخه من مقومات دينه".
ويرى بعض المنصرين أن المدارس قوة لجعل الناشئين تحت تأثير التعليم المسيحي أكثر من كل قوة أخرى، ثم إن هذا التأثير يستمر حتى يشمل أولئك الذين سيصبحون في يوم ما قادة في أوطانهم.
و في مقدمة أهداف التعليم الذي تؤسس الدولة المستعمرة مؤسساته أو تشرف على مناهجها وبرامجها بسلطة إدارتها الاستعمارية، تربية أجيال من أبناء المسلمين تدين بالولاء والطاعة للمستعمرين حكومة وشعبا وتنسلخ عن ولائها للإسلام وولائها لأمتها الإسلامية، وتقتبس المفاهيم والعادات الغربية وكل أنواع السلوك التي يأتي بها المستعمرون، وتتقبل مجتمعاتها الأنظمة التي تزينها لها الدوائر الاستعمارية أو تفرضها عليها(3 (http://kalemasawaa.com/vb/newthread.php?do=newthread&f=76#_ftn2)). )))
2 (http://kalemasawaa.com/vb/newthread.php?do=newthread&f=76#_ftnref1) – مصطفى الخالدي، عمر فروخ، مرجع سابق، ص28.
3 (http://kalemasawaa.com/vb/newthread.php?do=newthread&f=76#_ftnref2) – عبد الرحمان حسن حبنكة الميداني، غزو في الصميم، سلسلة أعداء الإسلام، ج5، ط4، 1996، دار القلم، دمشق/ دار الشامية بيروت، ص30.27.
(((وهو ما يتجلى في قول النصرة آنا ميليغيان: " لقد استطعنا أن نجمع في صفوف كلية البنات في القاهرة بنات أباؤهنا باشاوات وبكوات ولا يوجد مكان أخر يمكن أن يجتمع فيه مثل هذا العدد من البنات المسلمات تحت النفوذ المسيحي وبالتالي ليس من طريق أقرب إلى تقويض حصن الإسلام من هذه المدرسة"(1 (http://kalemasawaa.com/vb/newthread.php?do=newthread&f=76#_ftn1)).
ومن هنا يظهر لنا جليا أهداف التعليم التنصيري المتمثلة فيما يلي:
- القضاء على الإسلام في نفوس المسلمين وتحويلهم إلى مسخ لأدميتهم ولا يبقى من الإسلام إلا اسمه، كيف لا والإسلام هو العقبة القائمة في طريق التنصير في إفريقيا.
- القضاء على وحدة العالم الإسلامي التي تجمع آمال الشعوب الإسلامية وتساعد على التملص من السيطرة الأوروبية، لذا استغل الغربيين عامل التنصير من أجل كسر شوكة هذه الوحدة والنفوذ إلى العالم الإسلامي بشتى الطرق الإلتوائية، ومما يثبت ذلك قول لورنس براون: " إذا إتحاد المسلمون في إمبراطورية عربية أمكن أن يصبحوا لعنة على العالم وخطر وأمكن أن يصبحوا أيضا نعمة له، أما إذا بقوا متفرقين فإنهم حينئذ بلا وزن ولا تأثير".
- تشويه الإسلام في نظر الشعوب الأوروبية والعالمية.
- القضاء على كل ما يمت بصلة للدين الإسلامي خاصة اللغة والتاريخ الإسلامي بهدف إبعاد المسلمين عن القرآن الذي عجزوا عن القضاء عليه (2 (http://kalemasawaa.com/vb/newthread.php?do=newthread&f=76#_ftn2)). )))
وهو ما يتجلى في قول النصرة آنا ميليغيان: " لقد استطعنا أن نجمع في صفوف كلية البنات في القاهرة بنات أباؤهنا باشاوات وبكوات ولا يوجد مكان أخر يمكن أن يجتمع فيه مثل هذا العدد من البنات المسلمات تحت النفوذ المسيحي وبالتالي ليس من طريق أقرب إلى تقويض حصن الإسلام من هذه المدرسة"(1 (http://kalemasawaa.com/vb/newthread.php?do=newthread&f=76#_ftn1)).
ومن هنا يظهر لنا جليا أهداف التعليم التنصيري المتمثلة فيما يلي:
- القضاء على الإسلام في نفوس المسلمين وتحويلهم إلى مسخ لأدميتهم ولا يبقى من الإسلام إلا اسمه، كيف لا والإسلام هو العقبة القائمة في طريق التنصير في إفريقيا.
- القضاء على وحدة العالم الإسلامي التي تجمع آمال الشعوب الإسلامية وتساعد على التملص من السيطرة الأوروبية، لذا استغل الغربيين عامل التنصير من أجل كسر شوكة هذه الوحدة والنفوذ إلى العالم الإسلامي بشتى الطرق الإلتوائية، ومما يثبت ذلك قول لورنس براون: " إذا إتحاد المسلمون في إمبراطورية عربية أمكن أن يصبحوا لعنة على العالم وخطر وأمكن أن يصبحوا أيضا نعمة له، أما إذا بقوا متفرقين فإنهم حينئذ بلا وزن ولا تأثير".
- تشويه الإسلام في نظر الشعوب الأوروبية والعالمية.
- القضاء على كل ما يمت بصلة للدين الإسلامي خاصة اللغة والتاريخ الإسلامي بهدف إبعاد المسلمين عن القرآن الذي عجزوا عن القضاء عليه (2 (http://kalemasawaa.com/vb/newthread.php?do=newthread&f=76#_ftn2)).
1 (http://kalemasawaa.com/vb/newthread.php?do=newthread&f=76#_ftnref1) – مصطفى الخالدي، عمر فروخ، مرجع سابق، ص87.
2 (http://kalemasawaa.com/vb/newthread.php?do=newthread&f=76#_ftnref2)– صابر طعيمة، مرجع سابق، 182.
################################################## ##############
واترك الاخوة الاحباء لتصفح الرسالة الممتعة وبارك الله في اصحابها وجعلهم زخرا ونفعا لنا جميعا ويعز بهم الاسلام . اللهم آمين .
.................................................. .................................................. ...........................
((((أما عن مصادر و مراجع هذه المذكرة فيمكن تقسيمها إلى : مصادر نصرانية وإسلامية، والكتب، والدوريات التي تتناول موضوع التنصير سواء في الجزائر، أو في بلدان العالم الإسلامي الأخرى ومواقع أنترنت ونذكر البعض منها على سبيل المثال لا الحصر كتاب "التنصير خطة لغزو العالم الإسلامي (الترجمة الكاملة لأعمال مؤتمر كولورادوا التنصيري 1978م )"، كتاب "الغارة على العالم الإسلامي" لـ "شاتوليه"، كتاب "أجنحة المكر الثلاثة" و"غزو في الصميم" لعبد الرحمان حسن حنبكة الميداني، كتاب "التنصير" لعلي بن إبراهيم الحمد النملة، كتاب "التعليم التبشيري في الجزائر (1830م/1904)" لمحمد الطاهر وعلي، كتاب "إحذرو الأساليب الحديثة في مواجهة الإسلام " لسعد الدين السيد صالح، .... الخ ))).... من المقدمة
((((يقول المنصر "جون موط: "يجب أن يؤكد في جميع ميادين التبشير جانب العمل بين الصغار، وبينما يبدوا هذا العمل وكأنه غيرية، ترانا مقتنعين لأسباب مختلفة بأن نجعله عمدة عملنا في البلاد الإسلامية. إن الأثر المفسد في الإسلام يبدأ باكرا جدا، من أجل ذلك يجب أن يحمل الأطفال الصغار إلى المسيح قبل بلوغهم الرشد، وقبل أن تأخذ طبائعهم أشكالها الإسلامية، إن اختبار الإرساليات في الجزائر فيما يتعلق بهذا الأمر وكما ظهر من بحوث مؤتمر شمال إفريقيا اختبار جديد ومقنع... وهكذا نجد أن وجود التعليم في يد المسيحيين لا يزال وسيلة من أقوى الوسائل للوصول إلى المسلمين" (2 (http://kalemasawaa.com/vb/newthread.php?do=newthread&f=76#_ftn1)).
وقال صامويل زويمر: "أنه ليس غرض التنصير التنصير فقط ولكن أقصى ما يجب على المبشر عمله هو تفريغ قلب المسلم من الإيمان بالله، ثم قرر لهم أن أقصر طريق لذلك هو اجتذاب الفتاة المسلمة إلى مدارسهم بكل الوسائل الممكنة، لأنها هي التي تتولى عنهم مهمة تحويل المجتمع الإسلامي وسلخه من مقومات دينه".
ويرى بعض المنصرين أن المدارس قوة لجعل الناشئين تحت تأثير التعليم المسيحي أكثر من كل قوة أخرى، ثم إن هذا التأثير يستمر حتى يشمل أولئك الذين سيصبحون في يوم ما قادة في أوطانهم.
و في مقدمة أهداف التعليم الذي تؤسس الدولة المستعمرة مؤسساته أو تشرف على مناهجها وبرامجها بسلطة إدارتها الاستعمارية، تربية أجيال من أبناء المسلمين تدين بالولاء والطاعة للمستعمرين حكومة وشعبا وتنسلخ عن ولائها للإسلام وولائها لأمتها الإسلامية، وتقتبس المفاهيم والعادات الغربية وكل أنواع السلوك التي يأتي بها المستعمرون، وتتقبل مجتمعاتها الأنظمة التي تزينها لها الدوائر الاستعمارية أو تفرضها عليها(3 (http://kalemasawaa.com/vb/newthread.php?do=newthread&f=76#_ftn2)). )))
2 (http://kalemasawaa.com/vb/newthread.php?do=newthread&f=76#_ftnref1) – مصطفى الخالدي، عمر فروخ، مرجع سابق، ص28.
3 (http://kalemasawaa.com/vb/newthread.php?do=newthread&f=76#_ftnref2) – عبد الرحمان حسن حبنكة الميداني، غزو في الصميم، سلسلة أعداء الإسلام، ج5، ط4، 1996، دار القلم، دمشق/ دار الشامية بيروت، ص30.27.
(((وهو ما يتجلى في قول النصرة آنا ميليغيان: " لقد استطعنا أن نجمع في صفوف كلية البنات في القاهرة بنات أباؤهنا باشاوات وبكوات ولا يوجد مكان أخر يمكن أن يجتمع فيه مثل هذا العدد من البنات المسلمات تحت النفوذ المسيحي وبالتالي ليس من طريق أقرب إلى تقويض حصن الإسلام من هذه المدرسة"(1 (http://kalemasawaa.com/vb/newthread.php?do=newthread&f=76#_ftn1)).
ومن هنا يظهر لنا جليا أهداف التعليم التنصيري المتمثلة فيما يلي:
- القضاء على الإسلام في نفوس المسلمين وتحويلهم إلى مسخ لأدميتهم ولا يبقى من الإسلام إلا اسمه، كيف لا والإسلام هو العقبة القائمة في طريق التنصير في إفريقيا.
- القضاء على وحدة العالم الإسلامي التي تجمع آمال الشعوب الإسلامية وتساعد على التملص من السيطرة الأوروبية، لذا استغل الغربيين عامل التنصير من أجل كسر شوكة هذه الوحدة والنفوذ إلى العالم الإسلامي بشتى الطرق الإلتوائية، ومما يثبت ذلك قول لورنس براون: " إذا إتحاد المسلمون في إمبراطورية عربية أمكن أن يصبحوا لعنة على العالم وخطر وأمكن أن يصبحوا أيضا نعمة له، أما إذا بقوا متفرقين فإنهم حينئذ بلا وزن ولا تأثير".
- تشويه الإسلام في نظر الشعوب الأوروبية والعالمية.
- القضاء على كل ما يمت بصلة للدين الإسلامي خاصة اللغة والتاريخ الإسلامي بهدف إبعاد المسلمين عن القرآن الذي عجزوا عن القضاء عليه (2 (http://kalemasawaa.com/vb/newthread.php?do=newthread&f=76#_ftn2)). )))
وهو ما يتجلى في قول النصرة آنا ميليغيان: " لقد استطعنا أن نجمع في صفوف كلية البنات في القاهرة بنات أباؤهنا باشاوات وبكوات ولا يوجد مكان أخر يمكن أن يجتمع فيه مثل هذا العدد من البنات المسلمات تحت النفوذ المسيحي وبالتالي ليس من طريق أقرب إلى تقويض حصن الإسلام من هذه المدرسة"(1 (http://kalemasawaa.com/vb/newthread.php?do=newthread&f=76#_ftn1)).
ومن هنا يظهر لنا جليا أهداف التعليم التنصيري المتمثلة فيما يلي:
- القضاء على الإسلام في نفوس المسلمين وتحويلهم إلى مسخ لأدميتهم ولا يبقى من الإسلام إلا اسمه، كيف لا والإسلام هو العقبة القائمة في طريق التنصير في إفريقيا.
- القضاء على وحدة العالم الإسلامي التي تجمع آمال الشعوب الإسلامية وتساعد على التملص من السيطرة الأوروبية، لذا استغل الغربيين عامل التنصير من أجل كسر شوكة هذه الوحدة والنفوذ إلى العالم الإسلامي بشتى الطرق الإلتوائية، ومما يثبت ذلك قول لورنس براون: " إذا إتحاد المسلمون في إمبراطورية عربية أمكن أن يصبحوا لعنة على العالم وخطر وأمكن أن يصبحوا أيضا نعمة له، أما إذا بقوا متفرقين فإنهم حينئذ بلا وزن ولا تأثير".
- تشويه الإسلام في نظر الشعوب الأوروبية والعالمية.
- القضاء على كل ما يمت بصلة للدين الإسلامي خاصة اللغة والتاريخ الإسلامي بهدف إبعاد المسلمين عن القرآن الذي عجزوا عن القضاء عليه (2 (http://kalemasawaa.com/vb/newthread.php?do=newthread&f=76#_ftn2)).
1 (http://kalemasawaa.com/vb/newthread.php?do=newthread&f=76#_ftnref1) – مصطفى الخالدي، عمر فروخ، مرجع سابق، ص87.
2 (http://kalemasawaa.com/vb/newthread.php?do=newthread&f=76#_ftnref2)– صابر طعيمة، مرجع سابق، 182.
################################################## ##############
واترك الاخوة الاحباء لتصفح الرسالة الممتعة وبارك الله في اصحابها وجعلهم زخرا ونفعا لنا جميعا ويعز بهم الاسلام . اللهم آمين .
.................................................. .................................................. ...........................