تسجيل الدخول

اعرض النسخة الكاملة : أيها الرافضي أكثر من التفل في وجه أخيك .. حتى يظهر المهدي!!


زهراء
09.01.2010, 08:45
أيها الرافضي أكثر من التفل في وجه أخيك .. حتى يظهر المهدي!!!


الحديث بكامله كما رواه الطوسي:

وعنه الفضل بن شاذان عن عبد الله بن جبلة ، عن أبي عمار ، عن علي بن أبي المغيرة ، عن عبد الله بن شريك العامري ، عن عميرة بن نفيل قالت : سمعت الحسن بن علي عليهما السلام يقول : " لا يكون الأمر الذي ينتظر حتى يبرأ بعضكم من بعض ويتفل بعضكم في وجوه بعض فيشهد بعضكم عن بعض بالكفر ، ويلعن بعضكم بعضا . فقلت له ما في ذلك الزمان من خير ، فقال الحسين ( الحسن ) عليه السلام : الخير كله في ذلك الزمان يقوم قائمنا ، ويدفع ذلك كله "


المصادر :
* : الفضل بن شاذان : كما في غيبة الطوسي .
* : النعماني ( الطبعة القديمة ) : ص 109 ب 12 - حدثنا أحمد بن محمد بن سعيد ، قال : حدثنا القاسم بن محمد بن الحسين بن حازم ، قال : حدثنا عبيس بن هشام ، عن عبد الله بن جبلة ، عن مسكين الرحال ، عن علي بن أبي المغيرة ، عن عميرة بنت نفيل ، قالت سمعت الحسن ( الحسين ) بن علي عليهما السلام يقول : - . . ( وفي طبعة مكتبة الصدوق ص 205 ب 12 ح 9 - عن الحسين بن علي ) .
* : غيبة الطوسي : ص 267 - وعنه ( الفضل بن شاذان ) عن عبد الله بن جبلة ، عن أبي عمار ، عن علي بن أبي المغيرة ، عن عبد الله بن شريك العامري ، عن عميرة بن نفيل قالت : سمعت الحسن بن علي عليهما السلام يقول : - كما في النعماني بتفاوت وتقديم وتأخير . وفيه ( . . تنتظرون . . من بعض . . في وجه بعض . . قلت ما في ذلك خير . . فيرفع ) .
* : الخرائج : ج 3 ص 1153 ب 20 ح 59 - كما في غيبة الطوسي بتفاوت يسير ، مرسلا عن الحسن بن علي عليه السلام : - وفيه ( . . قيل ما في . . ) .
* : عقد الدرر : ص 63 ب 4 ف 1 - كما في غيبة الطوسي بتفاوت وتقديم وتأخير ، مرسلا عن أبي عبد الله الحسين بن علي عليه السلام قال : - وفيه ( . . ينتظرون - يعني ظهور المهدي عليه السلام - يتبرأ . . من بعض . . فقلت : ما في ذلك الزمان من خير فقال عليه السلام . . يخرج المهدي ، فيرفع ) .
* : منتخب الأنوار المضيئة : ص 30 ف 3 - كما في غيبة الطوسي بتفاوت يسير مرسلا عن الحسن بن علي عليه السلام .
* : إثبات الهداة : ج 3 ص 726 ب 34 ف 6 ح 48 - عن غيبة الطوسي ، بتفاوت يسير في سنده ومتنه .
* : البحار : ج 52 ص 211 ب 25 ح 58 - عن غيبة الطوسي ، وفيه ( سمعت بنت الحسن بن علي . . ) والظاهر أنه تصحيف .
* : بشارة الاسلام : ص 81 ب 3 - عن غيبة النعماني ، وغيبة الطوسي .
وفي : ص 82 - عن عقد الدرر .
* : منتخب الأثر : ص 426 ف 6 ب 2 ح 2 - عن غيبة النعماني ، وغيبة الطوسي ، والخرايج .

وهذه أيضا ترجمة لمتن الرواية بالفارسي للذين لا يستطيعون قراءة اللغة العربية:
( مسكين رحال از على بن ابى مغيره ، از عميره دختر نفيل روايت كرده كه گفت : از امام حسن يا امام حسين عليه السلام است كه فرمود : امرى را كه منتظر آن هستيد ( قيام حضرت مهدى عليه السلام ) واقع نخواهد شد تا آنكه بعضى از شما از برخى ديگر دورى جسته وبرخى به صورت بعض ديگر آب دهان مىاندازند وبعضى ، برخى ديگر را تكفير مىكنند وبعضى بعض ديگر را لعنت مى نمايند . راوى مى گويد عرض كردم : بنابر اين در آن زمان از خير خبرى نخواهد بود ؟ حضرت فرمود : آن زمان خير وجود خواهد داشت چون حضرت قائم عليه السلام قيام كند ، تمام آن كارها را از بين خواهد برد . )

زهراء
09.01.2010, 08:47
ماذا تنتظر أيها الرافضي ؟!
انظر إلى يمينك أو إلى يسارك فإذا رأيت أحدا من إخوانك أو أصحابك فاتفل في وجهه حتى يظهر المهدي المنتظر!!!!!


بالله عليكم..هل هذا دين؟!!

زهراء
12.01.2010, 09:00
رفع!!

نضال 3
12.01.2010, 17:32
http://www.p-yemen.com/highstar/arog4/p-yemen1%20(131).gif

والله لشىء عجب

إذا كان على التفال تهون
لكن وصل الحال بهم إلى التبادل بين الزوجات من خروج المهدي الموهوم، وقد حصل هذا فعلا في محافظة بابل عندما أسسوا الحركة المهدوية، والتي من خلالها قاموا فعلتهم الشنيعة، ولم يخرج هذا المهدي الذي تجرد من الغيرة والناموس، فقرروا هدم السرداب عليه، لأن غيرته لم تتحرك حتى على أعراض شيعته.

وأحب أن أضيف أيضاً أن رواياتهم تصف الشيعة بأنهم سيكونون كالماعز، والبعير وأنواع الأنعام

الأخرى ..

وإليك قولهم في هذا:

عن أمير المؤمنين (عليه السَّلام) أنه قال: (للقائم منا غيبةٌ أمدُها طويل، كأني بالشيعة يجولون جولان النعم في غيبته، يطلبون المرعى؛ فلا يجدونه)( )..

وقال: (كيف أنتم إذا بقيتم بلا إمام هدى، ولا علم يُرى، يبرأ بعضكم من بعض)( )..

وقال: (لا تنفكُّ هذه الشيعة، حتى تكون بمنزلة المعز؛ لا يدري الخابس على أيها يضع يده.. فليس لهم شرفٌ يشرفونه، ولا ساند يستندون إليه في أمورهم)( )..

وعن الباقر (عليه السَّلام) أنه قال: (لا يزالون ولا تزالون.. حتى يبعث الله لهذا الأمر من لا تدرون؛ خُلق أم لم يُخلقْ)( )..


أمرهم عجيب وكأن حبهم للفساد في الأرض طغى على كل شي عندهم تخيلوا بدل أن يتصافحوا في

حسينياتهم يتفل أحدهم على الآخر .....

http://www.p-yemen.com/highstar/bsm4/p-yemen4%20(35).gif

طرح رائع غاليتى زهراء

جزاكِ الله خيرااا

http://www.p-yemen.com/highstar/bsm2/p-yemen1%20(10).gif
http://www.p-yemen.com/highstar/bsm4/p-yemen4%20(36).gif

زهراء
29.01.2010, 08:08
جزانا الله وإياكِ أختي الحبيبة نضال..
إضافة رائعة بارك الله فيكِ


ولا تنسى أيها الرافضي..
أكثر من التفل في وجه أخيك .. حتى يظهر المهدي!!!

مهندس محمد
06.03.2010, 11:56
جزاكِ الله خيراً اختي زهراء




ولا تنسى أيها الرافضي..
أكثر من التفل في وجه أخيك .. حتى يظهر المهدي!!!

الي الشيعه إبتداء لا تغضب مني فإني أريد لك الخير
إقرأ وتدبر وفكر مليا ثم ...
أفتى لك علماء دينك بأن زواج المتعة حلال ولا بأس به، وأجازوا لك أن تمارس زواج المتعة كما تشاء ومتى ما شئت وأن تستمتع بعدد لامحدود من النساء ! !
ولقد آن الأوان . . لأن تعرف كيف ان علماء دينك خدعوك وأوهموك بمشروعية "زواج المتعة"، في حين أنهم في الحقيقة قد جعلوك تمارس الزنا والفاحشة على أنه "زواج شرعي"
فابق معنا . .
لنفترض بأن شخصا ما يعيش في مدينة "اصفهان" ذهب إلى مدينة "قم المقدسة" للتبرك بقبر خميني ، وهناك ، أراد أن يستمتع بامرأة لليلة أو ليلتين باسم "زواج المتعة"، وبعد انقضاء هذين اليومين غادر "قم" عائدا إلى مدينته وكأن شيئا لم يحدث . ولكن ماحدث هو أن المرأة التي استمتع بها حبلت منه، وبعد انقضاء فترة الحمل ولدت
كبر الولد وسأل والدته يوما: أين أبي يا أمي، لماذا لا أراه؟
وحيث أن "زواج المتعة" حلال طبقا لتعاليم الدين الشيعي ، فإن ما سوف يحدث بالتأكيد هو أن الأم ستقول لولدها دون تردد عن حقيقة منشأه وستقول له: أنت ابن متعة يا ولدي . . وأبوك لا أعرف مكانه ! !
عاد الأب ثانية إلى مدينة "قم المقدسة" لإنجاز عمل ما، وكما تمتع فيها في المرة الأولى أراد أن يتمتع في المرة الثانية، فاتفق مع إمرأة أخرى على "زواج المتعة" لمدة يومين، غادر بعدها مدينة "قم المقدسة"، فحملت منه المرأة الثانية أيضا، وشاء الله أن تنجب طفلة أنثى
ومن المعروف أنه في زواج المتعة يتعمد غالبية الأشخاص من طالبي المتعة أثناء تسجيل الزواج تقديم معلومات شخصية خاطئة تهربا من التكاليف والأعباء المالية المترتبة عليهم في حال أسفر هذا الزواج عن ولادة طفل
إن ما حدث الآن هو أن الولد من المرأة الأولى، والبنت من المرأة الثانية هما أخوين من أمين مختلفتين وأب واحد دون أن يعرف أحدهما الآخر هذه الحقيقة، وحيث أنهما يعيشان في مدينة واحدة، فإن مسألة أن يقترن الأخ بأخته في زواج متعة أو غير متعة هو أمر محتمل وقائم وممكن ولا يمكن أبدا القول باستحالة حدوثه
ونعود الآن إلى المرأة الأولى، فكما مارست هذه المرأة زواج المتعة مع الشخص الأول ، فماهو المانع من أن تمارس المتعة مع شخص ثان وأن تحمل منه أيضا؟ وما المانع في أن تمارس المتعة مع شخص ثالث ورابع وخامس وقد تحمل من كل واحد منهم؟ طبعا لا مانع في ذلك لأن دينها الشيعي قد حلل لها ذلك

أما أبناء المتعة الذين تنجبهم من هؤلاء عندما يسألها كل واحد منهم: أين أبي يا أمي؟ فإن الرد "الشرعي" على هذا السؤال هو: أنت ابن متعة يا ولدي... لا أعرف أين أبوك . .
وعلى ضوء ما سبق، فإن ما قد ينتج عن زواج المتعة هي النتائج التالية:
1- وجود أعداد كبيرة في المجتمع من أبناء المتعة ممن لا يعرفون من هو أبوهم

2- احتمال حدوث، إما زواج متعة، أو زواج طبيعي، أو زنا بين المحارم مثل:

- بين الولد وأخته.
- بين الولد ومطلقة أبيه.
- بين الولد وزوجة أبيه.
- بين الولد وعمته.
- بين الولد وجدته لأبيه.
- بين الرجل وابنته.

3- أن المرأة يمكن لها أن تمارس المتعة مع أكثر من شخص وأن تحمل منه، فتجمع في حجرها ثلاثة أو أربعة أبناء متعة جميعهم إخوة من أم واحدة وآباء مختلفين

4- أن المرأة التي تتعاطى موانع الحمل أو أنها تعدت مرحلة الخصوبة تستطيع أن تمارس المتعة مع عشرين شخصا في العام الواحد وربما اكثر من ذلك

5- أن يقوم الشخص المتمتع بتزوير بياناته الشخصية هربا من الإلتزامات المالية

6- أن يتمتع شخص ما بإمرأة لمدة ليلة واحدة وتحمل منه، ثم بعد فترة ما قد يتمتع بأختها أو بأمها وتحمل كل واحدة منهما منه. أيها الشيعي...

خذ النتائج الستة أعلاه والتي يمكن أن تنجم عن زواج المتعة واعرضها على أي عالم تريد من علماء الدين الشيعي واطلب منه فقط أن يحاول نفيها إن استطاع وأعطه مهلة شهرين ليفعل ذلك، وتأكد بأنه لن يستطيع نفي هذه النتائج مهما حاول ذلك

والآن أيها الشيعي النجيب...
لا تغضب عندما تدخل بيتك في يوم ما وتسأل عن أختك فتقول لك أمك: أختك الليلة في متعة مع شخص ما وستعود غدا مساءا بعد أن ينتهي عقد متعتها، دينك. إن عليك أن تكون مستعدا عندما يسألك ابن أختك: أين أبي يا خالي ؟
فقط عليك أن تجيبه: أنت ابن متعة يا ولدي . . لا نعرف أين أبوك !
فهكذا أراد لك علماء دينك أن تكون
نسأل الله أن يفتح بصيرتك وأن يهديك إلى اعتناق الإسلام

زهراء
16.11.2010, 17:32
جزاكم الله خيراً على المرور والإضافة الطيبة..

للرفع!