تسجيل الدخول

اعرض النسخة الكاملة : رَوَابِطْ طَرِيْفَة، مُفِيِدَة .


عَبْدٌ مُسْلِمٌ
22.12.2009, 08:17
بِسْمِ اللهِ
الحمدُ للهِ مُصَلِياً على مُحمَّدٍ وآلِهِ وَ مَن تَلا وبعدُ :
فَهَذِهِ رَوَابِط مُفيدة أَوْ طَرِيْفَة أو ...إلخ
أترُكُكُم مَعَهَا .
طَبْعَاً : مُتَجِدَدة، مَنْقُولَة.
الرابِط الأول : مُنَاظَرَة رَائِعَة بَيْنَ طِفْلَيْنِ مِنْ طُلابِ دَارِ الْقُرْآنِ
التَابِعَةِ للشَيْخِ مُحَمَّد ابْن عَبدِ الرَّحْمَن الْمَغْرَاوِى حَفِظَهُ اللهُ بِمَُرَاكِشِ
عَنْ أُصُولِ العَقِيدَةِ الإسْلامِيَّةِ عَنِ اللهِ تَعَالَى .

إضغط هنا للتحميل (http://www.snapdrive.net/files/549317/monadara.avi)
جَزَاكُمُ اللهُ خَيْرَاً.

عَبْدٌ مُسْلِمٌ
22.12.2009, 08:22
طُرفَة عَنْ سُرْعَةِ غَضَبِ الْمَغَارِبَة
يَروِيْهَا الْعَلامَة الْمُحَدِث/ أَبُوْ إِسْحَاقَ الْحِوَيْنِىّ الأَثَرِىّ الْمِصْرِىّ
حَفِظَهُ اللهُ تَعَالَى وَ أَطَالَ عُمُرَهُ فِي طَاعَتِهِ سُبْحَانَهُ .
عَنِ / الأَلْبَانِىّ رَضِىَ اللهُ عنهُ .


====================
جودة عالية (http://ia351428.us.archive.org/2/items/maghribi_1/chonohiya.avi)
====================
رابط mp4 (http://ia351428.us.archive.org/2/items/maghribi_1/chonohiya_512kb.mp4)
====================
رابط Ogv Video (http://ia351428.us.archive.org/2/items/maghribi_1/chonohiya.ogv)
====================

مهندس محمد
22.12.2009, 17:50
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خيراً اخي الكريم عبد مسلم
فتح الله عليك ورزقك الجنه.

elqurssan
26.12.2009, 06:09
طُرفَة عَنْ سُرْعَةِ غَضَبِ الْمَغَارِبَة
يَروِيْهَا الْعَلامَة الْمُحَدِث/ أَبُوْ إِسْحَاقَ الْحِوَيْنِىّ الأَثَرِىّ الْمِصْرِىّ
حَفِظَهُ اللهُ تَعَالَى وَ أَطَالَ عُمُرَهُ فِي طَاعَتِهِ سُبْحَانَهُ .
عَنِ / الأَلْبَانِىّ رَضِىَ اللهُ عنهُ .


====================
جودة عالية (http://ia351428.us.archive.org/2/items/maghribi_1/chonohiya.avi)
====================
رابط mp4 (http://ia351428.us.archive.org/2/items/maghribi_1/chonohiya_512kb.mp4)
====================
رابط Ogv Video (http://ia351428.us.archive.org/2/items/maghribi_1/chonohiya.ogv)
====================


:36_17_4:كيف حالكُم أيها الأخ الحبيب
والعزيز(مـعَـزَّة شديدة إلى نفسى:36_3_16:)/ عَبدٌ مُسلِم
جزاك اللهُ خيراً على هذه الروابط الثمينة
لهذا المُحَدِّث المُحَنَك فى علم الحديث عن شيخه الألبانى
رحم اللهُ الألبانى
وأطال لنا فى عُمر الحوينى
وعمرَك
آميـــن يارب العالميـــن