اعرض النسخة الكاملة : هل المسيحي كافر ؟
حياء مسلمة
21.05.2017, 00:40
https://www.youtube.com/watch?v=SAetYSSFIXo
حياء مسلمة
21.05.2017, 00:52
بالنسبة للناس الحساسة الى بتزعل من كلمة كافر
كفر بالشئ في اللغة اى انكره وتبرأ منه ولم يؤمن به
فمثلا اليهودى كافر بالإسلام وبالمسيحية وبالهندوسية وهكذا
أما المسلم فهو بالنسبة لاصحاب الاديان الآخري فهو كافر ايضا لانه تبرأ من أي دين سوى الإسلام
* إسلامي عزّي *
21.05.2017, 02:40
بالنسبة للناس الحساسة الى بتزعل من كلمة كافر
كفر بالشئ في اللغة اى انكره وتبرأ منه ولم يؤمن به
هل كلمة " كاااااافر " حكر على الإسلام وحده ؟؟؟؟
ندعو من لديه حساسية تجاه هذه الكلمة أن يتفضل بالنقر هُنا (http://www.kalemasawaa.com/vb/showthread.php?t=25522)
* إسلامي عزّي *
21.05.2017, 02:48
بالنسبة للناس الحساسة الى بتزعل من كلمة كافر
كفر بالشئ في اللغة اى انكره وتبرأ منه ولم يؤمن به
فمثلا اليهودى كافر بالإسلام وبالمسيحية وبالهندوسية وهكذا
أما المسلم فهو بالنسبة لاصحاب الاديان الآخري فهو كافر ايضا لانه تبرأ من أي دين سوى الإسلام
نترك الناس الحسّاسة مع شهادة الأنبا مرقس و التي مفادها :
"المسلم كافر و أيّ مسيحي يعتقد غير ذلك فليس مسيحياً"
ونذكّر :
ملاخي 2 : 7
لأَنَّ شَفَتَيِ الْكَاهِنِ تَحْفَظَانِ مَعْرِفَةً، وَمِنْ فَمِهِ يَطْلُبُونَ الشَّرِيعَةَ، لأَنَّهُ رَسُولُ رَبِّ الْجُنُودِ.
https://www.youtube.com/watch?v=mGY8H6mEpec
أسد الدين
25.05.2017, 16:55
المسلم نفسه لن يكون مسلما إلا إذا كان مؤمنا و كافرا في الوقت ذاته، مؤمنا بالله و كافرا بالطاغوت و كل ما يُعبد من دون الله سبحانه.
قال الله تعالى: فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِنْ بِاللَّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى لا انفِصَامَ لَهَا [البقرة: 256]
الحساسية المفرطة من كلمة كافر عند النصارى مبعثها شعور دفين لديهم بضعف عقيدتهم، و إلا فالمسلم يفخر بأن يكون كافرا عند النصراني و اليهودي.
أما ما يتم الترويج له في الآونة الأخيرة فهو مسخ للدين و العقيدة في عقول العامة بحجج باطلة تافهة، حتى بلغ الأمر أن يصدر هذا التخريف عن أئمة مساجد و أساتذة جامعات. و الله المستعان.
فمهما ضحك النصارى على عقول الناس و أكدوا لهم بأنهم موحدون و بأنهم يعبدون الله الواحد كما يعبده المسلمون، فمجرد عدم إيمانهم بالنبي صلى الله عليه و سلم يكفرهم.
قال الله تعالى في سورة النساء: إِنَّ الَّذِينَ يَكْفُرُونَ بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ وَيُرِيدُونَ أَنْ يُفَرِّقُوا بَيْنَ اللَّهِ وَرُسُلِهِ وَيَقُولُونَ نُؤْمِنُ بِبَعْضٍ وَنَكْفُرُ بِبَعْضٍ وَيُرِيدُونَ أَنْ يَتَّخِذُوا بَيْنَ ذَلِكَ سَبِيلًا (150) أُولَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ حَقًّا وَأَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ عَذَابًا مُهِينًا (151) وَالَّذِينَ آَمَنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ وَلَمْ يُفَرِّقُوا بَيْنَ أَحَدٍ مِنْهُمْ أُولَئِكَ سَوْفَ يُؤْتِيهِمْ أُجُورَهُمْ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا (152)
إذن فطبقا لكلام الله سبحانه و تعالى، و طالما أنهم ـ سواء كانوا يهودا أو نصارى ـ فرقوا بين الله و رسله و آمنوا ببعض و كفروا ببعض، فهذا يجعلهم كافرين حقا.
هذا كلام الله، و الله هو من كفرهم و لسنا نحن، و نحن لا نكفر إلا من كفره الله و رسوله.
و كفرهم هذا لا يعني بالضرورة استحلال دمائهم و أموالهم و التحريض على قتلهم كما يروج الجهلة و قليلو الفهم. بل دماؤهم معصومة و أموالهم محفوظة لا يجوز لمسلم أن يعتدي عليها، و الأحاديث و الآيات في ذلك كثيرة و واضحة.
* إسلامي عزّي *
28.05.2017, 00:46
المسلم نفسه لن يكون مسلما إلا إذا كان مؤمنا و كافرا في الوقت ذاته، مؤمنا بالله و كافرا بالطاغوت و كل ما يُعبد من دون الله سبحانه.
قال الله تعالى: فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِنْ بِاللَّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى لا انفِصَامَ لَهَا [البقرة: 256]
الحساسية المفرطة من كلمة كافر عند النصارى مبعثها شعور دفين لديهم بضعف عقيدتهم، و إلا فالمسلم يفخر بأن يكون كافرا عند النصراني و اليهودي.
أما ما يتم الترويج له في الآونة الأخيرة فهو مسخ للدين و العقيدة في عقول العامة بحجج باطلة تافهة، حتى بلغ الأمر أن يصدر هذا التخريف عن أئمة مساجد و أساتذة جامعات. و الله المستعان.
فمهما ضحك النصارى على عقول الناس و أكدوا لهم بأنهم موحدون و بأنهم يعبدون الله الواحد كما يعبده المسلمون، فمجرد عدم إيمانهم بالنبي صلى الله عليه و سلم يكفرهم.
قال الله تعالى في سورة النساء: إِنَّ الَّذِينَ يَكْفُرُونَ بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ وَيُرِيدُونَ أَنْ يُفَرِّقُوا بَيْنَ اللَّهِ وَرُسُلِهِ وَيَقُولُونَ نُؤْمِنُ بِبَعْضٍ وَنَكْفُرُ بِبَعْضٍ وَيُرِيدُونَ أَنْ يَتَّخِذُوا بَيْنَ ذَلِكَ سَبِيلًا (150) أُولَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ حَقًّا وَأَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ عَذَابًا مُهِينًا (151) وَالَّذِينَ آَمَنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ وَلَمْ يُفَرِّقُوا بَيْنَ أَحَدٍ مِنْهُمْ أُولَئِكَ سَوْفَ يُؤْتِيهِمْ أُجُورَهُمْ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا (152)
إذن فطبقا لكلام الله سبحانه و تعالى، و طالما أنهم ـ سواء كانوا يهودا أو نصارى ـ فرقوا بين الله و رسله و آمنوا ببعض و كفروا ببعض، فهذا يجعلهم كافرين حقا.
هذا كلام الله، و الله هو من كفرهم و لسنا نحن، و نحن لا نكفر إلا من كفره الله و رسوله.
و كفرهم هذا لا يعني بالضرورة استحلال دمائهم و أموالهم و التحريض على قتلهم كما يروج الجهلة و قليلو الفهم. بل دماؤهم معصومة و أموالهم محفوظة لا يجوز لمسلم أن يعتدي عليها، و الأحاديث و الآيات في ذلك كثيرة و واضحة.
أحسنتَ قولاً أخي و أستاذي الحبيب http://www.kalemasawaa.com/vb/images/icons/icon14.gif
vBulletin® v3.8.7, Copyright ©2000-2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
diamond