اعرض النسخة الكاملة : من هم صعاليك مكة؟
أترك أثراً قبل الرحيل
04.01.2016, 10:49
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :
عندي سؤال بخصوص شبهة سمعتها عن صعاليك مكة فمن هم صعاليك مكة الذين استعان بهم النبي صلى الله عليه وسلم وماهي صفتهم وهل هم من الفقراء أم هم من المطاريد كما يقول xxxx أم هم من الناس الذين يشربون الخمور وينتهكوا الأعراض إلى آخره من الصفات كما ذكر ذلك xxxx ؟
أترك أثراً قبل الرحيل
04.01.2016, 11:16
وأنا قرأت أنه منهم أبو بصير الذي أسلم عام الفتح كما ورد في هذا الرابط وأرجو المعذرة منكم
xxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxxx
* إسلامي عزّي *
04.01.2016, 12:28
المرشوم - كعادة بني جلدته - يُريد تشويه سيرة الحبيب المصطفى و تصويره كأنه زعيم عصابة مرتزقة و مطاريد وقطاع الطرق .
عابد الخشبة ما صدّق أن لمحت عيناه إسم " أبو بصير" وكلمة " عصابة " حتى برقت عيناه لانه توهم أنه وجد اخيرا ما سيهدم به الاسلام !
لهذا المدلس و من يدور في فلكه نقول :
كان غيركم أشطر !
عشم إبليس في الجنة !
إليكَ أيها الراكض وراء الشبهات
1 -الحديث :
-----------------فجَاءَه أبو بَصِيرٍ ، رجلٌ مِن قريشٍ وهو مسلمٌ، فأَرْسَلُوا في طلبِه رجلين ، فقالوا : العهدَ الذي جَعَلْتَ لنا . فدَفَعَه إلى الرَّجُلَيْن ، فخَرَجا به حتى إذا بلَغَا ذا الحُلَيْفَةِ ، فنزلوا يَأْكُلون مِن تمرٍ لهم ، فقال أبو بَصِيرٍ لأحدِ الرجلين : والله إني لأَرى سيفَك هذا يا فلانُ جيدًا ، فاستلَّه الآخرُ ، فقال : أجلِ ، والله إنه لجيدٌ ، لقد جَرَّبْتُ به ، ثم جَرَّبْتُ. فقال أبو بِصِيرٍ : أًرِنِي أنظُرْ إليه؟ فأَمْكَنَه منه ، فضَرَبَه حتى بَرَدَ ، وفرَّ الآخرُ حتى أتى المدينةَ ، فدَخَلَ المسجدَ يَعْدُو! فقال رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم حين رآه : لقد رأى هذا ذُعْرًا . فلما انتهى إلى النبيِّ صلى الله عليه وسلم قال: قُتِلَ واللهِ صاحبي، وإني لمقتولٌ. فجاء أبو بَصِيرٍ، فقال : يا نبيَّ اللهِ ، قد واللهِ أَوْفَى اللهُ ذمتَك ، قد رَدَدْتَني إليهم ، ثم نَجَّانِي اللهُ منهم . قال النبيُّ صلى الله عليه وسلم: وَيْلَ أمِّه ، مِسْعَرُ حربٍ ، لو كان له أحدٌ . فلما سَمِعَ ذلك عَرَفَ أنه سَيَرُدُّه إليهم ، فخَرَجَ حتى أتى سِيفَ البحرِ ، قال : ويَنْفَلِتُ منهم أبو جندلِ بنِ سهيلٍ ، فلَحِقَ بأبي بَصِيرٍ ، فجَعَلَ لا يَخْرُجُ مِن قريشٍ رجلٌ قد أسَلَمَ إلا لِحِقَ بأبي بَصِيرٍ ، حتى اجتمَعَتْ منهم عِصابةٌ، فواللهِ، ما يَسْمَعُونَ بعِيرٍ خَرَجَتْ لقريشٍ إلى الشَّأْمِ إلا اعترضوا لها ، فقَتَلُوهم وأَخَذُوا أموالَهم ، فأَرْسَلَتْ قريشٌ إلى النبيِّ صلى الله عليه وسلم تُنَاشِدُه باللهِ والرَّحِمِ لمَّا أَرْسَلَ : فمَن آتاه فهو آمنٌ ، فأَرْسَلَ النبيُّ صلى الله عليه وسلم إليهم ، فأَنْزَلَ الله تعالى : وهو الذي كف أيديهم عنكم وأيديكم عنهم ببطن مكة من بعد أن أظفركم عليهم - حتى بلغ - الحمية حمية الجاهلية . وكانت حمِيَّتُهم أنهم لم يُقِرُّوا أنه نبيُّ اللهِ ، ولم يَقُرِّوا ببسمِ اللهِ الرحمنِ الرحيمِ ، وحالوا بينَهم وبينَ البيتِ .
الراوي : المسور بن مخرمة و مروان بن الحكم | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري
الصفحة أو الرقم: 2731 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح] |
2- وشرحه :
رجعَ النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إلى المدينةِ، فجاءَ أبو بَصيرٍ- وهو رجلٌ من قُريشٍ- إلى النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم في المدينةِ وهو مُسلِمٌ، فأَرسلتْ قُريشٌ في طلبِهِ رجلَيْنِ، وذَكروا للنبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم العَهدَ الذي بينَهمْ وبينَهُ في ردِّ كلِّ من يأتي مُسلِمًا من قريشٍ، فردَّ النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أبا بصيرٍ لهمْ، فخرجَ الرَّجلانِ بأَبي بَصيرٍ من المدينةِ، حتى إذا كانوا بِذي الحُلَيفةِ نَزلوا يَأكلونَ مِن تمرٍ لهمْ، فاستغلَّ أبو بَصيرٍ رضيَ اللهُ عنه الموقِفَ وخادَعَ الرَّجلينِ اللَّذَينِ كانا معَه، فقالَ لأحدِهما: واللهِ إنِّي لأَرى سيفَكَ هذا يا فلانُ جيِّدًا، فاستلَّهُ صاحبُ السيفِ له، أي: سَحبَه مِن غِمدِهِ، وبدأَ الرجلُ يمدَحُ في سيفهِ له، فطلَبَ أبو بصيرٍ أن يرِيَه سيْفَه ويضعَهُ في يدِهِ، فأعْطاهُ الرجُلُ له، فضرَبَهُ أبو بصيرٍ بالسَّيفِ حتَّى برَدَ، أي: ماتَ، فلمَّا رأى ذلكَ الرجلُ الآخَرُ فرَّ هاربًا نحوَ المدينةِ حتى دَخلَ مسجِدَ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يَعْدُو، أي: مُسرِعًا، فقالَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم حينَ رآهُ: (لقدْ رأَى هذا ذُعرًا)، أي: فزعًا وخوفًا، فلمَّا انتهى إلى النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قالَ: قُتِلَ واللهِ صاحِبي وإنِّي لمقتولٌ، فجاءَ أَبو بَصيرٍ، فقالَ: يا نبيَّ اللهِ، قدْ واللهِ أَوفَى اللهُ ذِمَّتكَ، قدْ رَددْتَني إليهِمْ، ثمَّ أنجاني اللهُ منهمْ، أي: ليسَ عليكَ حرجٌ بعدَما وَفَّيتَ لهم عَهدَهُمْ، وقد أنجاني اللهُ منهمْ، وقالَ أبو بصيرٍ ذلكَ: ظنًّا منهُ أنَّ الرسولَ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم سيرْضَى بهِ ويُبقِي عليه، فقالَ النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: (وَيْلُ أُمِّهِ! مِسْعَرَ حَربٍ، لَوْ كانَ لهُ أحدٌ)، و"الوَيْلُ": العذابُ، وهيَ كلِمةٌ أصلُها دُعاءٌ عليْهِ ولكنَّها استُعمِلتْ هُنا للتعجُّبِ من عَملِهِ، و"مِسْعَرُ حَربٍ": مُحرِّكٌ للحربِ ومُوقِدٌ لنارِها، والمرادُ: أنَّ الرسولَ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم تعجَّبَ من فِعلةِ أبي بَصيرٍ، حتى وَصفَه بأنَّه مُحرِّكٌ للحربِ وموقِدُها لو كانَ معَه أحدٌ ينصُرُهُ ويعاضِدُه، فعرَفَ أبو بَصيرٍ رضيَ اللهُ عنه أنَّ الرَّسولَ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم سيردُّهُ إلى قريشٍ بعدَ كلِمتِهِ هذِه، فخرجَ حتى أَتى سِيفَ البحرِ، و"سِيفُ البَحرِ" بكَسرِ السِّين، أي: وهو على ساحلُ البحرِ، وكانوا في طريقِ أهلِ مكَّةَ إذا قَصدوا الشَّامَ، فانفَلتَ إِليهِ أبو جَندَلِ بنُ سُهيلٍ؛ أي تخلَّصَ من قُريشٍ بالذِّهابِ إلى أبي بصيرٍ، كما لَحِقَ بهِ كلُّ رجلٍ أسلمَ من قُريشٍ بعدَ الصُّلحِ، حتى اجتَمعتْ مِنهم عِصابةٌ، و"العِصابةُ": تُطلَقُ على الأَربعينَ فما فوقَ ذلكَ، فما يَسمَعونَ بِعِيرٍ خَرجتْ لقُريشٍ إلى الشَّأمِ إلا اعترَضوا لها، فقتَلوهُمْ وأَخذوا أَموالهمْ، والمرادُ بـ "العِير": القافِلةُ، فتضرَّرتْ قريشٌ مِن هذا حتى إنَّها أرسلتْ إلى النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، تناشِدُهُ باللهِ والرَّحِمِ الذي بَينَهمْ أنْ يُرسِلَ إلى أَبي بَصيرٍ ومنْ معَه ليكفُّوا عنهُمْ ما يفعلوا، وأنَّ مَن أَتى النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فهو آمِنٌ وليسَ على الرَّسولِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنْ يرُدَّهُ إلى قُريشٍ، ففعلَ النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وأرسلَ إِلَيهمْ، فأنزلَ اللهُ عزَّ وجلَّ على أثرِ هذا الحدثِ قولَهُ تعالى: {وَهُوَ الَّذِي كَفَّ أَيْدِيَهُمْ عَنْكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ عَنْهُمْ بِبَطْنِ مَكَّةَ مِنْ بَعْدِ أَنْ أَظْفَرَكُمْ عَلَيْهِمْ وَكَانَ اللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرًا * هُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا وَصَدُّوكُمْ عَنِ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَالْهَدْيَ مَعْكُوفًا أَنْ يَبْلُغَ مَحِلَّهُ وَلَوْلَا رِجَالٌ مُؤْمِنُونَ وَنِسَاءٌ مُؤْمِنَاتٌ لَمْ تَعْلَمُوهُمْ أَنْ تَطَئُوهُمْ فَتُصِيبَكُمْ مِنْهُمْ مَعَرَّةٌ بِغَيْرِ عِلْمٍ لِيُدْخِلَ اللَّهُ فِي رَحْمَتِهِ مَنْ يَشَاءُ لَوْ تَزَيَّلُوا لَعَذَّبْنَا الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا * إِذْ جَعَلَ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي قُلُوبِهِمُ الْحَمِيَّةَ حَمِيَّةَ الْجَاهِلِيَّةِ...} [الفتح: 24-26]، و"الحَمِيَّةُ": هي التعصُّبُ لغيرِ الحقِّ، وكانتْ حَمِيَّةُ قريشٍ أنَّهم: لم يُقِرُّوا أنَّهُ نبيُّ اللهِ، ولم يُقِرُّوا بِـ(بِسمِ اللهِ الرَّحمنِ الرَّحيمِ)، وحالُوا بينَهمْ وبينَ البيتِ.
وفي الحديثِ: أنَّ اللهَ تعالى يَنصُر هذا الدِّينَ بما قدْ يَظُنُّ البعضُ أنَّه خِذلانٌ، وأنَّ الفرَجَ مع الصَّبرِ.
وفيه: أنَّ طاعةَ اللهِ ورسولِه واجبةٌ دون النَّظرِ إلى معرفةِ الحِكمةِ مِن الأمْرِ أو النَّهي..
----------------
كما ترى أيها الضيف - اللاهث ، الرّاكض وراء الشبهات - فرسولنا الكريم بريء براءة الذئب من دم ابن يعقوب من هكذا تهمة ، فهو صلى الله عليه وسلّم استهجن فعل أبي بصير و لم يأمره صلى الله عليه وسلّم لا هو و لا جماعته بالهجوم على قوافل المشركين . بالعكس الحديث يُظهره صلى الله عليه وسلم على كونه كان يحترم ويلتزم بالمواثيق و العهود .
* إسلامي عزّي *
04.01.2016, 12:36
حبّذا لو تكتب مشاركات مفيدة تترك من خلالها أثراً قبل الرحيل بدل تقليب روث صعاليك المنتديات و المدوّنات التنصيرية و الركض وراء شبهاتهم الباطلة .
* إسلامي عزّي *
04.01.2016, 12:58
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :
عندي سؤال بخصوص شبهة سمعتها عن صعاليك مكة فمن هم صعاليك مكة الذين استعان بهم النبي صلى الله عليه وسلم وماهي صفتهم وهل هم من الفقراء أم هم من المطاريد كما يقول xxxx أم هم من الناس الذين يشربون الخمور وينتهكوا الأعراض إلى آخره من الصفات كما ذكر ذلك xxxx ؟
في شرح كلمة صعلوك نقرأ :
فقير لا يملك شيئًا :- عاش صُعلوكًا لا يملك شيئًا
المعجم: اللغة العربية المعاصر
الصُّعْلُوكُ : الفقيرُ . والجمع : صَعَاليكُ
المعجم: المعجم الوسيط
صعلوك : فقير
المعجم: الرائد
الصُّعْلُوكُ الفقير و التَّصَعْلُكُ الفقر
المعجم: مختار الصحاح
فقير لا يملك شيئًا :- عاش صُعلوكًا لا يملك شيئًا
المعجم: اللغة العربية المعاصر
الرسول الكريم صلّى الله عليه وسلّم لم يستعن البتة بالقتلة و المرتزقة قطاع الطرق ومُنتهكي الأعراض .
ومن لديه رأي مخالف فليتحفنا به رجاء .
أترك أثراً قبل الرحيل
04.01.2016, 17:55
طيب أختي بارك الله فيكي أنا والله لست طاعناً في النبي صلى الله عليه وسلم لكن أحببت أن أرى الرد من باب العلم بالشيء أنا سمعته أنه قال أنهم قطاع طرق وممن يغيرون على القوافل كأبي ذر رضي الله عنه قبل إسلامه وأن النبي صلى الله عليه وسلم جعل غفار ممن يحرسون حدود المدينة والله أعلم مع أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يخاف منهم فما أدري عن صحة هذا الكلام بارك الله فيكي.
وأعدك إن شاء الله لن أكون ناقلاً لشبهاتهم لكن إن أشكل علي أنا ممكن اسأل هنا في المنتدى وإن شاء الله كلنا نترك أثراً طيباً قبل رحيلنا عن هذه الدنيا الفانية
أترك أثراً قبل الرحيل
04.01.2016, 17:57
جزاكي الله خيراً أختي
* إسلامي عزّي *
05.01.2016, 03:43
طيب أختي بارك الله فيكي
أنا ذكر و لستُ أنثى وهذا واضح جليّ من خلال بيانات ملفي الشخصي الظاهر أمامك يسار الصفحة.
يبدو لي أنّ سعيك وراء روث الزّرائب قد أعمى بصركَ و بصيرتك !
أنا والله لست طاعناً في النبي صلى الله عليه وسلم لكن أحببت أن أرى الرد من باب العلم بالشيء
سبحان الله !
قدرت أن تصل للشبهة ولم تفلح في الوصول إلى الردّ ؟؟
الأمر يجعل منكَ صائد شبهات بامتياز !
أنا سمعته
سمعتَ ؟؟؟ وجئت إلى ههنا مردّدا كالببغاء لشبهة المرشوم العفنة النتنة .
من رأى ليس كمن سمع أيها الضيف .
ضع العبارة أعلاه كالحلقة في اذنيك !
أنه قال أنهم قطاع طرق وممن يغيرون على القوافل كأبي ذر رضي الله عنه قبل إسلامه
أوما علمتَ يا " مسلم " أنّ الإسلام يجبّ ما قبله ؟؟
هل مررت بهذا الحديث يوما ؟؟
أشكّ في ذلك ؟؟
إقرأ :
الإسلامُ يجُبُّ ما قبلَهُ والتَّوبةُ تجُبُّ ما قبلَها
الراوي : ــ | المحدث : الزركشي الحنبلي | المصدر : شرح الزركشي على مختصر الخرقي
الصفحة أو الرقم: 6/236 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح]
المنصرون أنفسهم - الذين نقلتَ روثهم - لا يجرأون على التشكيك والطعن في سيرة مُجرم حارب و اضطهد النّصارى( المؤمنين ) الأوائل------ > بولس ؟؟؟ فمابالك و انت "مسلم" تلوك سيرة صحابي جليل ؟؟؟
كلامكَ أعلاه يشبه قطعة "سيانيد " مغلفة بالكراميل !
لمن يريد التعرف على سيرة بولس برجاء النقر هنا (http://st-takla.org/Full-Free-Coptic-Books/FreeCopticBooks-002-Holy-Arabic-Bible-Dictionary/02_B/B_257.html)
وأن النبي صلى الله عليه وسلم جعل غفار ممن يحرسون حدود المدينة والله أعلم مع أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يخاف منهم فما أدري عن صحة هذا الكلام بارك الله فيكي.
سبحان الله !
أو ماعلمتَ أنّ من بين غفار من أسلم وصلح إسلامه !
وأعدك إن شاء الله لن أكون ناقلاً لشبهاتهم لكن إن أشكل علي أنا ممكن اسأل هنا في المنتدى وإن شاء الله كلنا نترك أثراً طيباً قبل رحيلنا عن هذه الدنيا الفانية
إن أشكل عليكَ فأمامكَ القسم الخاص،
تقليب روث الزرائب ووضعه على العام ممنوع .
جزاكي الله خيراً أختي
راجع ماقيل أعلاه ،
في المرة القادمة خذ حذرك جيدا لتعرف موطأ قدميك ، فروث الزرائب ما أكثره !
كن معافى !
* إسلامي عزّي *
05.01.2016, 03:48
النّهب و السلب على أصولهما ، http://www.kalemasawaa.com/vb/images/icons/icon14.gif
لن تخسر شيئا بنقرك هـُنا (http://www.kalemasawaa.com/vb/showthread.php?t=25604&highlight=%C7%E1%E4%E5%C8+%C8%C3%E3%D1+%C7%E1%D1%C 8)
* إسلامي عزّي *
05.01.2016, 03:58
لإزالة كلّ لُبس بخصوص كلمة " عصابة " التي وردت في الحديث و تشبّت بها المرشوم تشبّث الغريق بطوق النّجاة نقول :
عِصَابَةُ الْخَيْلِ :- : مَجْمُوعَةُ الْخَيْلِ . :- عِصَابَةُ طَيْرٍ .
المعجم: الغني
جماعة من النَّاس أو الجيران أو الطَّير
المعجم: اللغة العربية المعاصر
العِصَابَةُالجماعة من الناس أَو الخيل أَو الطير . والجمع : عَصَائبُ .
المعجم: المعجم الوسيط
عصابة : جماعة من الناس أو الخيل أو الطير
المعجم: الرائد
----------------------
و الحمدُ لله ربّ العالمين .
vBulletin® v3.8.7, Copyright ©2000-2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
diamond