* إسلامي عزّي *
07.06.2015, 15:43
:29718025:
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ،
إجابة عن أسئلة طرحتها منصّرة :
هل المحبة هي من طبيعة الله في الإسلام ؟؟؟
بالتأكيد ،،
هل لديك شكّ في ذلك ؟؟
من أسماء الله الحُسنى : الودُودُ
هُوَ اللَّهُ الوَدُودُ : مِنْ أَسْمَاءِ اللَّهِ الْحُسْنَى ، أَيِ الْمُحِبُّ لِعِبَادِهِ الصَّالِحِينَ ، وَهُوَ فِي آنٍ الْمَحْبُوبُ فِي قُلُوبِ أَوْلِيَائِهِ . المعجم: الغني
-الوَدود : اسم من أسماء الله الحُسْنَى ، ومعناه : الوادّ لأهل طاعته ، المُحِبّ لعبيده بإيصال الخيرات إليهم ، المودود لكثرة إحسانه ، المُستحِقّ لأن يُودَّ ويُعبد ويُحمد :- { إِنَّهُ هُوَ يُبْدِئُ وَيُعِيدُ . وَهُوَ الْغَفُورُ الْوَدُودُ } . المعجم: اللغة العربية المعاصر
-ودود : كثير الحب : « هو ودود ، هي ودود ». 2 - ودود : محبوب . 3 - ودود من أسماء الله الحسنى .
المعجم: الرائ
-الوَدُودُ:
الوَدُودُ : الكثيرُ الحبّ [ يستوي فيه المذكر والمؤنث ].
و الوَدُودُ اسمٌ من أسماء الله الحُسنَى ، معناه : المُحبُّ لعباده الصالحين ، أَو المحبوبُ في قلوب أَوليائه .
المعجم: المعجم الوسيط
أعطوني دليل من القرآن أو السنة على كون المحبّة أو الحبّ هي من صفات الله / في صلب طبيعة الله في الإسلام !
يقول الحق:
آل عمران :31
قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ
البروج : 14
وَهُوَ الْغَفُورُ الْوَدُودُ
آل عمران : 76
بَلَىٰ مَنْ أَوْفَىٰ بِعَهْدِهِ وَاتَّقَىٰ فَإِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ
آل عمران : 134
الَّذِينَ يُنفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ
البقرة : 195
وَأَنفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ وَأَحْسِنُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ
آل عمران : 146
وَكَأَيِّن مِّن نَّبِيٍّ قَاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ فَمَا وَهَنُوا لِمَا أَصَابَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَمَا ضَعُفُوا وَمَا اسْتَكَانُوا وَاللَّهُ يُحِبُّ الصَّابِرِينَ
الممتحنة: 8
لَّا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ أَن تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ
التوبة :4
إِلَّا الَّذِينَ عَاهَدتُّم مِّنَ الْمُشْرِكِينَ ثُمَّ لَمْ يَنقُصُوكُمْ شَيْئًا وَلَمْ يُظَاهِرُوا عَلَيْكُمْ أَحَدًا فَأَتِمُّوا إِلَيْهِمْ عَهْدَهُمْ إِلَىٰ مُدَّتِهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ
التوبة : 7
كَيْفَ يَكُونُ لِلْمُشْرِكِينَ عَهْدٌ عِندَ اللَّهِ وَعِندَ رَسُولِهِ إِلَّا الَّذِينَ عَاهَدتُّمْ عِندَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ فَمَا اسْتَقَامُوا لَكُمْ فَاسْتَقِيمُوا لَهُمْ إِنَّاللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ
التوبة : 8
لَا تَقُمْ فِيهِ أَبَدًا لَّمَسْجِدٌ أُسِّسَ عَلَى التَّقْوَىٰ مِنْ أَوَّلِ يَوْمٍ أَحَقُّ أَن تَقُومَ فِيهِ فِيهِ رِجَالٌ يُحِبُّونَ أَن يَتَطَهَّرُوا وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُطَّهِّرِينَ
المائدة : 93
لَيْسَ عَلَى الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ جُنَاحٌ فِيمَا طَعِمُوا إِذَا مَا اتَّقَوا وَّآمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ ثُمَّ اتَّقَوا وَّآمَنُوا ثُمَّ اتَّقَوا وَّأَحْسَنُوا وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ
البقرة :222
وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْمَحِيضِ قُلْ هُوَ أَذًى فَاعْتَزِلُوا النِّسَاءَ فِي الْمَحِيضِ وَلَا تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّىٰ يَطْهُرْنَ فَإِذَا تَطَهَّرْنَ فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ
دليل من الحديث :
إنَّ اللهَ قال : من عادَى لي وليًّا فقد آذنتُه بالحربِ ، وما تقرَّب إليَّ عبدي بشيءٍ أحبَّ إليَّ ممَّا افترضتُ عليه ، وما يزالُ عبدي يتقرَّبُ إليَّ بالنَّوافلِ حتَّى أُحبَّه ، فإذا أحببتُه : كنتُ سمعَه الَّذي يسمَعُ به ، وبصرَه الَّذي يُبصِرُ به ، ويدَه الَّتي يبطِشُ بها ، ورِجلَه الَّتي يمشي بها ، وإن سألني لأُعطينَّه ، ولئن استعاذني لأُعيذنَّه ، وما تردَّدتُ عن شيءٍ أنا فاعلُه ترَدُّدي عن نفسِ المؤمنِ ، يكرهُ الموتَ وأنا أكرهُ مُساءتَه
الراوي : أبو هريرة / المحدث : البخاري / المصدر : صحيح البخاري
الصفحة أو الرقم: 6502 / خلاصة حكم المحدث : [صحيح]
:36_2_13: :36_2_13: :36_2_13:
المنصرة في خضم الإعتراض أفادت بأن محبة الله لخلقه ودخولهم الجنة ليست مشروط بمدى تنفيذهم و إمتثالهم للتعاليم و الوصايا !
سبحان الله !
هل تُريد المنصّرة أن يتساوى العبد المؤمن مع الديوث ، الزاني ، السارق أو القاتل .... ؟؟
أين هو عدلُ الله يا أخت كاتيا!!؟؟؟
ربما تظنينه معبودك الذي جعل الزناة في مقدمة المتمتّعين بالملكوت !
متى21 : 31
قال لهم يسوع: الحق اقول لكم ان العشارين والزواني يسبقونكم الى ملكوت الله
نذكّر المنصرة بقول الكتاب :
مرقس 16 :16
من آمن وإعتمد خلص و من لم يُؤمن يـُدن.
هل النجاة هنا من بحيرة الكبريت و النار هي بلا قيود أم مشروطة !
يوحنا 14 : 21
الذي عنده وصاياي ويحفظها فهو الذي يحبني، والذي يحبني يحبه ابي، وانا احبه، واظهر له ذاتي
يوحنا 15 : 10
إن حفظتم وصاياي تثبتون في محبتي، كما اني انا قد حفظت وصايا ابي واثبت في محبته
أليست محبة يسوع هنا مشروطة بحفظ الوصايا ؟؟؟
مالكم كيف تحكمون !
:p017::p017::p017:
المنصّرون يستعملون أسلوب الحواة فيقولون : الله محبة ! يسوع ( الله ) يحبك يامسلم !
أنا كمسلم لـم ولــن أؤمن بيسوع المسيح كفادي ومخلص !
بنفس منطقهم السقيم العليل أسأل :
كيف للمُحب ( يسوع ) أن يُلقي حبيبه ( المسلم الذي لم يقبله كفادي ومخلص) وسط أتون من الكبريت و النّار !
:p016::p017:
فهل من إجابة ؟؟؟
يُتبع .......
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ،
إجابة عن أسئلة طرحتها منصّرة :
هل المحبة هي من طبيعة الله في الإسلام ؟؟؟
بالتأكيد ،،
هل لديك شكّ في ذلك ؟؟
من أسماء الله الحُسنى : الودُودُ
هُوَ اللَّهُ الوَدُودُ : مِنْ أَسْمَاءِ اللَّهِ الْحُسْنَى ، أَيِ الْمُحِبُّ لِعِبَادِهِ الصَّالِحِينَ ، وَهُوَ فِي آنٍ الْمَحْبُوبُ فِي قُلُوبِ أَوْلِيَائِهِ . المعجم: الغني
-الوَدود : اسم من أسماء الله الحُسْنَى ، ومعناه : الوادّ لأهل طاعته ، المُحِبّ لعبيده بإيصال الخيرات إليهم ، المودود لكثرة إحسانه ، المُستحِقّ لأن يُودَّ ويُعبد ويُحمد :- { إِنَّهُ هُوَ يُبْدِئُ وَيُعِيدُ . وَهُوَ الْغَفُورُ الْوَدُودُ } . المعجم: اللغة العربية المعاصر
-ودود : كثير الحب : « هو ودود ، هي ودود ». 2 - ودود : محبوب . 3 - ودود من أسماء الله الحسنى .
المعجم: الرائ
-الوَدُودُ:
الوَدُودُ : الكثيرُ الحبّ [ يستوي فيه المذكر والمؤنث ].
و الوَدُودُ اسمٌ من أسماء الله الحُسنَى ، معناه : المُحبُّ لعباده الصالحين ، أَو المحبوبُ في قلوب أَوليائه .
المعجم: المعجم الوسيط
أعطوني دليل من القرآن أو السنة على كون المحبّة أو الحبّ هي من صفات الله / في صلب طبيعة الله في الإسلام !
يقول الحق:
آل عمران :31
قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ
البروج : 14
وَهُوَ الْغَفُورُ الْوَدُودُ
آل عمران : 76
بَلَىٰ مَنْ أَوْفَىٰ بِعَهْدِهِ وَاتَّقَىٰ فَإِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ
آل عمران : 134
الَّذِينَ يُنفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ
البقرة : 195
وَأَنفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ وَأَحْسِنُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ
آل عمران : 146
وَكَأَيِّن مِّن نَّبِيٍّ قَاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ فَمَا وَهَنُوا لِمَا أَصَابَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَمَا ضَعُفُوا وَمَا اسْتَكَانُوا وَاللَّهُ يُحِبُّ الصَّابِرِينَ
الممتحنة: 8
لَّا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ أَن تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ
التوبة :4
إِلَّا الَّذِينَ عَاهَدتُّم مِّنَ الْمُشْرِكِينَ ثُمَّ لَمْ يَنقُصُوكُمْ شَيْئًا وَلَمْ يُظَاهِرُوا عَلَيْكُمْ أَحَدًا فَأَتِمُّوا إِلَيْهِمْ عَهْدَهُمْ إِلَىٰ مُدَّتِهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ
التوبة : 7
كَيْفَ يَكُونُ لِلْمُشْرِكِينَ عَهْدٌ عِندَ اللَّهِ وَعِندَ رَسُولِهِ إِلَّا الَّذِينَ عَاهَدتُّمْ عِندَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ فَمَا اسْتَقَامُوا لَكُمْ فَاسْتَقِيمُوا لَهُمْ إِنَّاللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ
التوبة : 8
لَا تَقُمْ فِيهِ أَبَدًا لَّمَسْجِدٌ أُسِّسَ عَلَى التَّقْوَىٰ مِنْ أَوَّلِ يَوْمٍ أَحَقُّ أَن تَقُومَ فِيهِ فِيهِ رِجَالٌ يُحِبُّونَ أَن يَتَطَهَّرُوا وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُطَّهِّرِينَ
المائدة : 93
لَيْسَ عَلَى الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ جُنَاحٌ فِيمَا طَعِمُوا إِذَا مَا اتَّقَوا وَّآمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ ثُمَّ اتَّقَوا وَّآمَنُوا ثُمَّ اتَّقَوا وَّأَحْسَنُوا وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ
البقرة :222
وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْمَحِيضِ قُلْ هُوَ أَذًى فَاعْتَزِلُوا النِّسَاءَ فِي الْمَحِيضِ وَلَا تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّىٰ يَطْهُرْنَ فَإِذَا تَطَهَّرْنَ فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ
دليل من الحديث :
إنَّ اللهَ قال : من عادَى لي وليًّا فقد آذنتُه بالحربِ ، وما تقرَّب إليَّ عبدي بشيءٍ أحبَّ إليَّ ممَّا افترضتُ عليه ، وما يزالُ عبدي يتقرَّبُ إليَّ بالنَّوافلِ حتَّى أُحبَّه ، فإذا أحببتُه : كنتُ سمعَه الَّذي يسمَعُ به ، وبصرَه الَّذي يُبصِرُ به ، ويدَه الَّتي يبطِشُ بها ، ورِجلَه الَّتي يمشي بها ، وإن سألني لأُعطينَّه ، ولئن استعاذني لأُعيذنَّه ، وما تردَّدتُ عن شيءٍ أنا فاعلُه ترَدُّدي عن نفسِ المؤمنِ ، يكرهُ الموتَ وأنا أكرهُ مُساءتَه
الراوي : أبو هريرة / المحدث : البخاري / المصدر : صحيح البخاري
الصفحة أو الرقم: 6502 / خلاصة حكم المحدث : [صحيح]
:36_2_13: :36_2_13: :36_2_13:
المنصرة في خضم الإعتراض أفادت بأن محبة الله لخلقه ودخولهم الجنة ليست مشروط بمدى تنفيذهم و إمتثالهم للتعاليم و الوصايا !
سبحان الله !
هل تُريد المنصّرة أن يتساوى العبد المؤمن مع الديوث ، الزاني ، السارق أو القاتل .... ؟؟
أين هو عدلُ الله يا أخت كاتيا!!؟؟؟
ربما تظنينه معبودك الذي جعل الزناة في مقدمة المتمتّعين بالملكوت !
متى21 : 31
قال لهم يسوع: الحق اقول لكم ان العشارين والزواني يسبقونكم الى ملكوت الله
نذكّر المنصرة بقول الكتاب :
مرقس 16 :16
من آمن وإعتمد خلص و من لم يُؤمن يـُدن.
هل النجاة هنا من بحيرة الكبريت و النار هي بلا قيود أم مشروطة !
يوحنا 14 : 21
الذي عنده وصاياي ويحفظها فهو الذي يحبني، والذي يحبني يحبه ابي، وانا احبه، واظهر له ذاتي
يوحنا 15 : 10
إن حفظتم وصاياي تثبتون في محبتي، كما اني انا قد حفظت وصايا ابي واثبت في محبته
أليست محبة يسوع هنا مشروطة بحفظ الوصايا ؟؟؟
مالكم كيف تحكمون !
:p017::p017::p017:
المنصّرون يستعملون أسلوب الحواة فيقولون : الله محبة ! يسوع ( الله ) يحبك يامسلم !
أنا كمسلم لـم ولــن أؤمن بيسوع المسيح كفادي ومخلص !
بنفس منطقهم السقيم العليل أسأل :
كيف للمُحب ( يسوع ) أن يُلقي حبيبه ( المسلم الذي لم يقبله كفادي ومخلص) وسط أتون من الكبريت و النّار !
:p016::p017:
فهل من إجابة ؟؟؟
يُتبع .......