عمشاء عبدالعزيز الفراج
26.09.2014, 13:10
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه أول مشاركه لي في هذا المنتدى الدعوي أعانني الله وأياكم على طاعتة وحسن عبادته
التفكير في آيات الله في الكون
قال تعالى ( إن في خلق السموات والأرض واختلاف الليل والنهار لأيات لأولي الالباب )
أن الخالق عز وجل الذي لا تدركه الأبصار لم يتركنا هكذا في بيداء الحياة ,بل أظهر آياته في كتاب منظور نراه ونحس به وكتاب نقرؤه ونرتله ألا وأنه معجزة النبي الخالده .
إن الناظر في الكون وآفاقه يشعر بجلال الله وعظمته, الكون كله عاليه ودانيه أحيائه وجماداته ,كلها خاضع لأمر الله منقاد لتدبيره ,شاهد بوحدانيته وعظمته .
هذه المجرات المنطلقه , والكواكب التي تزحم الفضاء معلقة لا تسقط ,سائرة لا تقف ,ولا تصطدم .
من الذي سير افلاكها ؟
ومن الذي نظم مسارها وأشرف على مدارها ؟
إن آيات الله في الكون لاتتجلى على حقيقتها الا للقلوب الذاكره الحيه , القلوب المؤمنة, تللك التي تنظر في الكون بعين التأمل والتدبر ولا تقف عند حدود النظر المشهود .
فعلينا أن نتدبر نتفكر لا ننشغل بملذات الدنيا وشهواتها ,,,
﴿أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآَنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا﴾. [سورة محمد الآية: 24].
بارك الله لي ولكم بالقرآن العظيم وجعلني وإياكم من المتدبرين .
هذه أول مشاركه لي في هذا المنتدى الدعوي أعانني الله وأياكم على طاعتة وحسن عبادته
التفكير في آيات الله في الكون
قال تعالى ( إن في خلق السموات والأرض واختلاف الليل والنهار لأيات لأولي الالباب )
أن الخالق عز وجل الذي لا تدركه الأبصار لم يتركنا هكذا في بيداء الحياة ,بل أظهر آياته في كتاب منظور نراه ونحس به وكتاب نقرؤه ونرتله ألا وأنه معجزة النبي الخالده .
إن الناظر في الكون وآفاقه يشعر بجلال الله وعظمته, الكون كله عاليه ودانيه أحيائه وجماداته ,كلها خاضع لأمر الله منقاد لتدبيره ,شاهد بوحدانيته وعظمته .
هذه المجرات المنطلقه , والكواكب التي تزحم الفضاء معلقة لا تسقط ,سائرة لا تقف ,ولا تصطدم .
من الذي سير افلاكها ؟
ومن الذي نظم مسارها وأشرف على مدارها ؟
إن آيات الله في الكون لاتتجلى على حقيقتها الا للقلوب الذاكره الحيه , القلوب المؤمنة, تللك التي تنظر في الكون بعين التأمل والتدبر ولا تقف عند حدود النظر المشهود .
فعلينا أن نتدبر نتفكر لا ننشغل بملذات الدنيا وشهواتها ,,,
﴿أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآَنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا﴾. [سورة محمد الآية: 24].
بارك الله لي ولكم بالقرآن العظيم وجعلني وإياكم من المتدبرين .