نوران
02.09.2009, 01:30
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
http://albetaqa.com/album/albums/userpics/ramadanyat0159.jpg
إذا كان الأرجح في عدد ركعات التراويح هو أحد عشر ركعة
وصليت في مسجد تقام فيه التراويح بإحدى وعشرين ركعة ،
فهل لي أن أغادر المسجد بعد الركعة العاشرة ؟
أم من الأحسن إكمال الإحدى وعشرين ركعة معهم ؟
الحمد لله
الأفضل إتمام الصلاة مع الإمام حتى ينصرف ولو زاد على إحدى عشرة ركعة
لأنّ الزيادة جائزة لعموم قوله صلى الله عليه وسلم :
" .. مَنْ قَامَ مَعَ الإِمَامِ حَتَّى يَنْصَرِفَ كَتَبَ اللَّهُ لَهُ قِيَامَ لَيْلَةٍ .. "
رواه النسائي وغيره : سنن النسائي : باب قيام شهر رمضان .
ولقوله صلى الله عليه وسلم : " صَلاةُ اللَّيْلِ مَثْنَى مَثْنَى فَإِذَا خَشِيتَ الصُّبْحَ فَأَوْتِرْ بِوَاحِدَةٍ "
. رواه السبعة وهذا لفظ النسائي .
ولا شكّ أنّ التقيّد بسنة النبي صلى الله عليه وسلم هو الأولى والأفضل والأكثر أجرا مع إطالتها وتحسينها ،
ولكن إذا دار الأمر بين مفارقة الإمام لأجل العدد وبين موافقته إذا زاد
فالأفضل أن يوافقه المصلي للأحاديث المتقدّمة ،
هذا مع مناصحة الإمام بالحرص على السنّة .
الإسلام سؤال وجواب (http://www.islam-qa.com/ar/ref/3456)
الشيخ محمد صالح المنجد
http://img157.imageshack.us/img157/7966/81482406pm3kx3.gif
http://muslemzad.com/muslem/pic/sobhan_allah.gif
اللهم صل على محمد وعلي آل محمد كما صليت
على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
http://albetaqa.com/album/albums/userpics/ramadanyat0159.jpg
إذا كان الأرجح في عدد ركعات التراويح هو أحد عشر ركعة
وصليت في مسجد تقام فيه التراويح بإحدى وعشرين ركعة ،
فهل لي أن أغادر المسجد بعد الركعة العاشرة ؟
أم من الأحسن إكمال الإحدى وعشرين ركعة معهم ؟
الحمد لله
الأفضل إتمام الصلاة مع الإمام حتى ينصرف ولو زاد على إحدى عشرة ركعة
لأنّ الزيادة جائزة لعموم قوله صلى الله عليه وسلم :
" .. مَنْ قَامَ مَعَ الإِمَامِ حَتَّى يَنْصَرِفَ كَتَبَ اللَّهُ لَهُ قِيَامَ لَيْلَةٍ .. "
رواه النسائي وغيره : سنن النسائي : باب قيام شهر رمضان .
ولقوله صلى الله عليه وسلم : " صَلاةُ اللَّيْلِ مَثْنَى مَثْنَى فَإِذَا خَشِيتَ الصُّبْحَ فَأَوْتِرْ بِوَاحِدَةٍ "
. رواه السبعة وهذا لفظ النسائي .
ولا شكّ أنّ التقيّد بسنة النبي صلى الله عليه وسلم هو الأولى والأفضل والأكثر أجرا مع إطالتها وتحسينها ،
ولكن إذا دار الأمر بين مفارقة الإمام لأجل العدد وبين موافقته إذا زاد
فالأفضل أن يوافقه المصلي للأحاديث المتقدّمة ،
هذا مع مناصحة الإمام بالحرص على السنّة .
الإسلام سؤال وجواب (http://www.islam-qa.com/ar/ref/3456)
الشيخ محمد صالح المنجد
http://img157.imageshack.us/img157/7966/81482406pm3kx3.gif
http://muslemzad.com/muslem/pic/sobhan_allah.gif
اللهم صل على محمد وعلي آل محمد كما صليت
على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد