ديدات الموريتاني
09.09.2013, 01:54
بسم الله الرحمن الرحيم
بإذن الله هذا اول موضوع لي في هذا المنتدى الجميل و أتمنى أن ينال إعجابكم :36_2_51:
الموضوع :
دائما ما يحاول المسيحييون إقناع انفسهم بعدم تحريف كتابهم بهذا الكلام :
1 - {قال يوسيفوس المؤرخ ان اليهودي يفضل احتمال العذابات بل الموت عن تغيير نقطة واحدة أو شرطة من الكتاب المقدس و تداول على السنتهم ان من حرف اي تحرف يحرم من النعيم.
2 - و قال صاحب كتاب مرشد الطالبين : كان العهد القديم محفوظا عند اليهود في كل عصر بحرصن وثيق و أحترام عظيم لكلماته و حروفه ايضا و كانوا اذا نسخوا كتبهم المقدسة و قابلوها يحرسون في ذلك غاية الإحتراس ....}(كتاب علم اللاهوت - المجلد 1 - ص40)
لكني أقرأ في كتابين آخرين :
3 - {و مما لا شك فيه أن الظروف التي أجتاز فيها الشعب قديما منذ دعوة الله لابراهيم إلى ما خراب أورشليم شجعت كثيرا على ""تأويل و تحريف"" هذه النبوات في أوساط اليهود و إلباسها ثوبا سياسيا وطنيا}( كتاب تاريخ الفكر المسيحي مجلد 1 - ج 1 - ص39)
http://www.kalemasawaa.com/vb/attachment.php?attachmentid=3725&d=1378684330
4 - {و قال قوم من مفسري اليهود المتأخرين أن النبي لم يقل في نبوته (العذراء) او البتول بل قال الشابة. ونحن نقول ان زعمهم لا يوافق عليه السبعون(الذين ترجموا التوراة من اللغة العبرية الى اليونانية في ايام بطليموس الثاني) و هم اصدق ممن سواهم لكثرتهم و اتفاقهم و لأنهم كانوا قبل مجيء المسيح الملك فلم يتعمدوا التحريف تعصبا لليهودية}(كتاب تفسير المشرقي - ص74)
http://www.kalemasawaa.com/vb/attachment.php?attachmentid=3726&d=1378684330
بإذن الله هذا اول موضوع لي في هذا المنتدى الجميل و أتمنى أن ينال إعجابكم :36_2_51:
الموضوع :
دائما ما يحاول المسيحييون إقناع انفسهم بعدم تحريف كتابهم بهذا الكلام :
1 - {قال يوسيفوس المؤرخ ان اليهودي يفضل احتمال العذابات بل الموت عن تغيير نقطة واحدة أو شرطة من الكتاب المقدس و تداول على السنتهم ان من حرف اي تحرف يحرم من النعيم.
2 - و قال صاحب كتاب مرشد الطالبين : كان العهد القديم محفوظا عند اليهود في كل عصر بحرصن وثيق و أحترام عظيم لكلماته و حروفه ايضا و كانوا اذا نسخوا كتبهم المقدسة و قابلوها يحرسون في ذلك غاية الإحتراس ....}(كتاب علم اللاهوت - المجلد 1 - ص40)
لكني أقرأ في كتابين آخرين :
3 - {و مما لا شك فيه أن الظروف التي أجتاز فيها الشعب قديما منذ دعوة الله لابراهيم إلى ما خراب أورشليم شجعت كثيرا على ""تأويل و تحريف"" هذه النبوات في أوساط اليهود و إلباسها ثوبا سياسيا وطنيا}( كتاب تاريخ الفكر المسيحي مجلد 1 - ج 1 - ص39)
http://www.kalemasawaa.com/vb/attachment.php?attachmentid=3725&d=1378684330
4 - {و قال قوم من مفسري اليهود المتأخرين أن النبي لم يقل في نبوته (العذراء) او البتول بل قال الشابة. ونحن نقول ان زعمهم لا يوافق عليه السبعون(الذين ترجموا التوراة من اللغة العبرية الى اليونانية في ايام بطليموس الثاني) و هم اصدق ممن سواهم لكثرتهم و اتفاقهم و لأنهم كانوا قبل مجيء المسيح الملك فلم يتعمدوا التحريف تعصبا لليهودية}(كتاب تفسير المشرقي - ص74)
http://www.kalemasawaa.com/vb/attachment.php?attachmentid=3726&d=1378684330