زهراء
04.04.2013, 16:09
من أكبر البشارات برسول الله صلى الله علي وسلم في العهد الجديد ما ذكر في إنجيل يوحنا من سؤال اليهود عن يوحنا المعمداني ( يحيى بن زكريا ) .
إنجيل يوحنا اصحاح 1 (19 وهذه شَهادَةُ يوحنَّا، إِذْ أَوْفَدَ اليهودُ إِليهِ، مِن أُورشَليمَ، كَهَنةً ولاوِيِّينَ لَيَسْأَلوهُ: "مَنْ أَنتَ؟" 20 فاعْتَرفَ، وما أَنكَر؛ إِعْتَرفَ: "إِنِّي لَستُ المسيح". 21 فَسأَلوهُ: "إِذنْ، ماذا؟ أَإِيليَّا أَنتَ؟" فقال: "لَستُ إِيَّاه". - "أَلنَّبيُّ أَنتَ؟" أَجابَ: "لا". 22 فَقالوا لَهُ: "فمَنْ أَنتَ؟.. لنَرُدَّ الجَوابَ على الذينَ أَرْسَلونا. ماذا تَقولُ عن نَفْسِك؟" 23 فقال: "أَنا صَوتُ صارخٍ في البرِّيَّة: مَهِّدُوا طَريقَ الرَّبِّ، على حَسَبِ ما قالَ أَشعيا النبيّ".)
فاليهود فى هذه العبارة يسألون عن هل يوحنا هو المسيح ؟ والمسيح عندهم هو يسوع وهو يجيب لا لست أنا .
ثم يسئلوه إيليا أنت ؟ وايليا هذا هو نبي في العهد القديم رفع ويعود آخر الزمان على اعتفادهم
ثم سألوه النبي أنت ؟ فقال لا .
فمن النبي الذي يسألون عنه وهو ليس المسيح وليس يوحنا المعمداني وليس إيليا .
من الذي لم يكن جاء حتى جاء يوحنا المعمداني وليس المسيح ولا يوحنا ولا ايليا .
من النبى الذي جاء بعد المسيح ويحيى ابن زكريا ؟
إنه محمد صلى الله عليه وسلم
إنجيل يوحنا اصحاح 1 (19 وهذه شَهادَةُ يوحنَّا، إِذْ أَوْفَدَ اليهودُ إِليهِ، مِن أُورشَليمَ، كَهَنةً ولاوِيِّينَ لَيَسْأَلوهُ: "مَنْ أَنتَ؟" 20 فاعْتَرفَ، وما أَنكَر؛ إِعْتَرفَ: "إِنِّي لَستُ المسيح". 21 فَسأَلوهُ: "إِذنْ، ماذا؟ أَإِيليَّا أَنتَ؟" فقال: "لَستُ إِيَّاه". - "أَلنَّبيُّ أَنتَ؟" أَجابَ: "لا". 22 فَقالوا لَهُ: "فمَنْ أَنتَ؟.. لنَرُدَّ الجَوابَ على الذينَ أَرْسَلونا. ماذا تَقولُ عن نَفْسِك؟" 23 فقال: "أَنا صَوتُ صارخٍ في البرِّيَّة: مَهِّدُوا طَريقَ الرَّبِّ، على حَسَبِ ما قالَ أَشعيا النبيّ".)
فاليهود فى هذه العبارة يسألون عن هل يوحنا هو المسيح ؟ والمسيح عندهم هو يسوع وهو يجيب لا لست أنا .
ثم يسئلوه إيليا أنت ؟ وايليا هذا هو نبي في العهد القديم رفع ويعود آخر الزمان على اعتفادهم
ثم سألوه النبي أنت ؟ فقال لا .
فمن النبي الذي يسألون عنه وهو ليس المسيح وليس يوحنا المعمداني وليس إيليا .
من الذي لم يكن جاء حتى جاء يوحنا المعمداني وليس المسيح ولا يوحنا ولا ايليا .
من النبى الذي جاء بعد المسيح ويحيى ابن زكريا ؟
إنه محمد صلى الله عليه وسلم