المدافع الحق
11.09.2012, 14:06
بسم الله و الحمد لله و صلاة و سلاما على محمد بن عبد الله ، النبي الأمي ، الرحمة المهداة ، عليه افضل صلاة و سلام :
جئتكم من عند كتب اليهود ، بعد أن تحدث النبي أرميا ، في كتابه و سفره و أوضح غضب الرب و اللعنة التي ستحل على هؤلاء القوم ، سوف يسلط الله عليهم ، من ينتقم له منهم ..... فهم لا يكفون عن المعاصي ، سوف يسلط عليهم ذئب القـفار :36_20_2: .... و لكن من هو ذئب القفار تعالوا لنرى ماذا يقول النبي أرميا في مطلع الاصحاح الخامس إلى هناك .....
1. طوفوا في شوارع أورشليم.أنظروا واستخبروا وفتشوا! هل تجدون في ساحاتها إنسانا؟إنسانا واحدا يصنع العدل ويطلب بالحق، فأعفو عنها؟
2. فهم وإن قالوا: حي هو الرب،فإنما يحلفون زورا. هكذا يقول الرب.
3. نعم يا رب، عيناك على الحق!ضربتهم ضربا فما توجعوا، وأهلكتهم فما قبلوا التأديب. قسوا وجوههم أكثر من الصخر ورفضوا أن يرجعوا إليك.
4. فقلت: ((هم قوم مساكين يجهلون طريق الرب ولا يعرفون شريعة إلهنا،
5. أذهب إلى العظماء أكلمهم، لعلهم يعرفون طريق الرب ولا يجهلون شريعة إلهنا،فوجدت هؤلاء جميعا كسروا النير وقطعوا الربط
6. سيقتلهم أسد من الغاب ويهلكهم ذئب من القفر، ويسهر النمر حول مدنهم يفترس كل من خرج منها. فمعاصيهم تكاثرت جدا، وكفرهم دائما في ازدياد.
........................
עֲרָבוֹת֙ دي هي الكلمة في نهاية الموقع المشهور (Biblos) يدعي أنها صحراء ، أو وادي اسمه عربة يقع جنوب بحر الجليل ...... و ها هي تعريف الكلمة كما يقول الموقع :
a steppe or desert plain, also a desert valley running S. from the Sea of Galilee
و بناء عليه ، فإن هناك من سيخرج من هذا الوادي ليدمر بني اسرائيل و ينتقم منهم لانهم عصوا الرب ، فهل حدث هذا ، من هو اسد الصحراء ، كما يقول النبي ارميا ........... هل خرج من بحر الجليل من فعل ذلك ، أنها اشارة واضحة إلى الفتح الاسلامي و نقطة انطلاقه ، من مكة ، من جبال عرفة هناك ، حيث النبي الأعظم ، سوف يظهر ، و هنا يشير أرميا إلى النبي اشارة واضحة في قوله في رقم 5 :
5. أذهب إلى العظماء أكلمهم، لعلهم يعرفون طريق الرب ولا يجهلون شريعة إلهنا،فوجدت هؤلاء جميعا كسروا النير وقطعوا الربط
من هم العظماء ، و الكلمة جائت على الجمع لتشير إلى الامة العظيمة التي بشر بها الله نبيه ابراهيم ، و
هي أمة يعرفون طريق الرب ، و هنا يضيف المترجم كلمة " لعلهم " مكرا منه ، ففي الترجمة اليسوعية الكلمة غير موجودة ... انظر :
5. فأذهب إلى العظماء وأكلمهم لأنهم يعرفون طريق الرب وحق إلهنا . فإذا هؤلاء جميعا قد كسروا النير وقطعوا الربط.
لا يتوقف التدليس و النقص و الزيادة في ذلك الكتاب العجيب المقدس :36_11_7:
و هنا ......... بعد أن تعاظمت ذنوب بني أسرائيل ، سينتقم منهم الرب ، كيف ، ذئب القفار قادم إليهم ، سيفنيهم ، و الكل هنا لا يدرك الحكمة من وراء ذلك البحث الصغير ، و لكن ألا تتذكرون كلمة قفر هذه من قبل أين ظهرت ، إنما كلمة عرفات :36_2_15: نعم عرفه ، جبل عرفه ، فإن النبي القادم أسد الصحاري و ذئب عرفه ، هو من سنتقم للرب منهم لأن خطاياكم عظيمة و ذنوبهم لا تغفر .
بدأت في تقصى معنى الكلمة في العبرية ، و هي تعني نفس اللفظ المستخدم في اشعياء 40 : 3 حيث يقول قوموا للرب طريقا بعرفه ..... أي سهلوا طريقا للحج إلى عرفه ، و هنا أيضا ذئب عرفه قادم لهم و هو لن يتواني ، فتحت راية لا اله الا الله محمد رسول الله سوف يدمر اليهود و غيرهم و سوف يمزقهم ، و هكذا كتب اليهود في كتبهم مصيرهم و ما سيلقونه ، لذلك فهم المغضوب عليهم بنص كتابهم ....
شكرا لكم أتمنى ان أكون قد وفقت ، و السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
جئتكم من عند كتب اليهود ، بعد أن تحدث النبي أرميا ، في كتابه و سفره و أوضح غضب الرب و اللعنة التي ستحل على هؤلاء القوم ، سوف يسلط الله عليهم ، من ينتقم له منهم ..... فهم لا يكفون عن المعاصي ، سوف يسلط عليهم ذئب القـفار :36_20_2: .... و لكن من هو ذئب القفار تعالوا لنرى ماذا يقول النبي أرميا في مطلع الاصحاح الخامس إلى هناك .....
1. طوفوا في شوارع أورشليم.أنظروا واستخبروا وفتشوا! هل تجدون في ساحاتها إنسانا؟إنسانا واحدا يصنع العدل ويطلب بالحق، فأعفو عنها؟
2. فهم وإن قالوا: حي هو الرب،فإنما يحلفون زورا. هكذا يقول الرب.
3. نعم يا رب، عيناك على الحق!ضربتهم ضربا فما توجعوا، وأهلكتهم فما قبلوا التأديب. قسوا وجوههم أكثر من الصخر ورفضوا أن يرجعوا إليك.
4. فقلت: ((هم قوم مساكين يجهلون طريق الرب ولا يعرفون شريعة إلهنا،
5. أذهب إلى العظماء أكلمهم، لعلهم يعرفون طريق الرب ولا يجهلون شريعة إلهنا،فوجدت هؤلاء جميعا كسروا النير وقطعوا الربط
6. سيقتلهم أسد من الغاب ويهلكهم ذئب من القفر، ويسهر النمر حول مدنهم يفترس كل من خرج منها. فمعاصيهم تكاثرت جدا، وكفرهم دائما في ازدياد.
........................
עֲרָבוֹת֙ دي هي الكلمة في نهاية الموقع المشهور (Biblos) يدعي أنها صحراء ، أو وادي اسمه عربة يقع جنوب بحر الجليل ...... و ها هي تعريف الكلمة كما يقول الموقع :
a steppe or desert plain, also a desert valley running S. from the Sea of Galilee
و بناء عليه ، فإن هناك من سيخرج من هذا الوادي ليدمر بني اسرائيل و ينتقم منهم لانهم عصوا الرب ، فهل حدث هذا ، من هو اسد الصحراء ، كما يقول النبي ارميا ........... هل خرج من بحر الجليل من فعل ذلك ، أنها اشارة واضحة إلى الفتح الاسلامي و نقطة انطلاقه ، من مكة ، من جبال عرفة هناك ، حيث النبي الأعظم ، سوف يظهر ، و هنا يشير أرميا إلى النبي اشارة واضحة في قوله في رقم 5 :
5. أذهب إلى العظماء أكلمهم، لعلهم يعرفون طريق الرب ولا يجهلون شريعة إلهنا،فوجدت هؤلاء جميعا كسروا النير وقطعوا الربط
من هم العظماء ، و الكلمة جائت على الجمع لتشير إلى الامة العظيمة التي بشر بها الله نبيه ابراهيم ، و
هي أمة يعرفون طريق الرب ، و هنا يضيف المترجم كلمة " لعلهم " مكرا منه ، ففي الترجمة اليسوعية الكلمة غير موجودة ... انظر :
5. فأذهب إلى العظماء وأكلمهم لأنهم يعرفون طريق الرب وحق إلهنا . فإذا هؤلاء جميعا قد كسروا النير وقطعوا الربط.
لا يتوقف التدليس و النقص و الزيادة في ذلك الكتاب العجيب المقدس :36_11_7:
و هنا ......... بعد أن تعاظمت ذنوب بني أسرائيل ، سينتقم منهم الرب ، كيف ، ذئب القفار قادم إليهم ، سيفنيهم ، و الكل هنا لا يدرك الحكمة من وراء ذلك البحث الصغير ، و لكن ألا تتذكرون كلمة قفر هذه من قبل أين ظهرت ، إنما كلمة عرفات :36_2_15: نعم عرفه ، جبل عرفه ، فإن النبي القادم أسد الصحاري و ذئب عرفه ، هو من سنتقم للرب منهم لأن خطاياكم عظيمة و ذنوبهم لا تغفر .
بدأت في تقصى معنى الكلمة في العبرية ، و هي تعني نفس اللفظ المستخدم في اشعياء 40 : 3 حيث يقول قوموا للرب طريقا بعرفه ..... أي سهلوا طريقا للحج إلى عرفه ، و هنا أيضا ذئب عرفه قادم لهم و هو لن يتواني ، فتحت راية لا اله الا الله محمد رسول الله سوف يدمر اليهود و غيرهم و سوف يمزقهم ، و هكذا كتب اليهود في كتبهم مصيرهم و ما سيلقونه ، لذلك فهم المغضوب عليهم بنص كتابهم ....
شكرا لكم أتمنى ان أكون قد وفقت ، و السلام عليكم ورحمة الله و بركاته