لبيك إسلامنا
09.03.2012, 11:52
http://i106.photobucket.com/albums/m258/hany_3h/eftetah/3h023.gif
http://www.youtube.com/watch?v=OZ54R83U0kY
أعلنت شابة يهودية في العشرينات من عمرها وتقطن منطقة مرج أبن عامر عن اعتناقها للإسلام وقررت للانتقال للعيش وسط عائلة فلسطينية مسلمة في يافا، وقالت الفتاة اليهودية أنها وجدت راحة النفس في الإسلام وأنها وجدت الدين الإسلامي مثير للاهتمام.
http://www.tanseerel.com/upload/userfiles/images/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B1%D8%B5%D8%AF%281%29.png
وحول قصة إسلامها، تعرفت الشابة عن طريق الصدفة على شاب مسلم، وتطورت علاقتهما وتوطدت إلى حد أنها شعرت أنها وجدت ضالتها، لقد عانت الشابة في تلك المرحلة من أزمة نفسية ، واقترح الشاب المسلم عليها اعتناق الإسلام لان في ذلك خلاصها، وبالفعل فقد بدأ الشاب بتعليمها أسس الديانة الإسلامية ، مع مرور الأيام تغير حال الفتاة وظهرت بشكل أفضل عن سابقها، مع عودتها إلى منزل العائلة كانت الشابة تحمل في حوزتها بعض الأوراق من تعاليم القران والسنة ،والتي كانت تراجعها في غرفتها.
وفي مثل هذه الحالة فان "كتم السر" لا يدوم طويلا ،حيث عثرت والدتها على بعض قصاصات الورق المكتوبة بالعربية والعبرية وتيقنت والدتها أن ابنتها تعمقت في تعاليم الدين الإسلامي، ومن هول المفاجئة بدأت والدتها بالبكاء والنحيب ، وحين عادت الفتاة إلى البيت وجدت العائلة في انتظارها ، الوالد يصرخ بشكل هستيري والوالدة تبكي على ضياع ابنتها، ولكن ذلك لم يؤثر عليها ولم يرهبها من الاستمرار في طريقها الذي اختارته لنفسها.
وكانت مجتهدة في التنقيب والتمحيص حول تعاليم الإسلام في الانترنت، في هذه المرحلة ما زالت هوية الفتاة يهودية بحسب القانون مع العلم انها اشهرت اسلامها وحصلت على بطاقة خاصة من المحكمة الشرعية الاسلامية، في الاسابيع الاخيرة لم تعد الفتاة تطيق العيش في منزل والديها وقررت
قررت مغادرة البيت، وتقول: قال لي إنني إذا أسلمت فسوف يتبرأ مني ولن يعتبرني ابنته، وأخذ يهددني وقاطعني تماماً، حتى أخوتي أخذوا يتوسلون لي حتى لا أغير ديني إلى الإسلام، ولكنني لم أهتم بكل ذلك. وتضيف: أنا لا أكره اليهودية، على العكس، أنا أحترم كل الأديان، ولكنني أشعر بالراحة في الإسلام. لذلك قررت أن ذلك هو ما أريده، وتوجهت إلى صديقتي المسلمة التي تقيم في يافا، وأسرتها التي قررت مساعدتي.
http://www.tanseerel.com/main/articles.aspx?selected_article_no=39368&menu_id=
http://www.youtube.com/watch?v=OZ54R83U0kY
أعلنت شابة يهودية في العشرينات من عمرها وتقطن منطقة مرج أبن عامر عن اعتناقها للإسلام وقررت للانتقال للعيش وسط عائلة فلسطينية مسلمة في يافا، وقالت الفتاة اليهودية أنها وجدت راحة النفس في الإسلام وأنها وجدت الدين الإسلامي مثير للاهتمام.
http://www.tanseerel.com/upload/userfiles/images/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B1%D8%B5%D8%AF%281%29.png
وحول قصة إسلامها، تعرفت الشابة عن طريق الصدفة على شاب مسلم، وتطورت علاقتهما وتوطدت إلى حد أنها شعرت أنها وجدت ضالتها، لقد عانت الشابة في تلك المرحلة من أزمة نفسية ، واقترح الشاب المسلم عليها اعتناق الإسلام لان في ذلك خلاصها، وبالفعل فقد بدأ الشاب بتعليمها أسس الديانة الإسلامية ، مع مرور الأيام تغير حال الفتاة وظهرت بشكل أفضل عن سابقها، مع عودتها إلى منزل العائلة كانت الشابة تحمل في حوزتها بعض الأوراق من تعاليم القران والسنة ،والتي كانت تراجعها في غرفتها.
وفي مثل هذه الحالة فان "كتم السر" لا يدوم طويلا ،حيث عثرت والدتها على بعض قصاصات الورق المكتوبة بالعربية والعبرية وتيقنت والدتها أن ابنتها تعمقت في تعاليم الدين الإسلامي، ومن هول المفاجئة بدأت والدتها بالبكاء والنحيب ، وحين عادت الفتاة إلى البيت وجدت العائلة في انتظارها ، الوالد يصرخ بشكل هستيري والوالدة تبكي على ضياع ابنتها، ولكن ذلك لم يؤثر عليها ولم يرهبها من الاستمرار في طريقها الذي اختارته لنفسها.
وكانت مجتهدة في التنقيب والتمحيص حول تعاليم الإسلام في الانترنت، في هذه المرحلة ما زالت هوية الفتاة يهودية بحسب القانون مع العلم انها اشهرت اسلامها وحصلت على بطاقة خاصة من المحكمة الشرعية الاسلامية، في الاسابيع الاخيرة لم تعد الفتاة تطيق العيش في منزل والديها وقررت
قررت مغادرة البيت، وتقول: قال لي إنني إذا أسلمت فسوف يتبرأ مني ولن يعتبرني ابنته، وأخذ يهددني وقاطعني تماماً، حتى أخوتي أخذوا يتوسلون لي حتى لا أغير ديني إلى الإسلام، ولكنني لم أهتم بكل ذلك. وتضيف: أنا لا أكره اليهودية، على العكس، أنا أحترم كل الأديان، ولكنني أشعر بالراحة في الإسلام. لذلك قررت أن ذلك هو ما أريده، وتوجهت إلى صديقتي المسلمة التي تقيم في يافا، وأسرتها التي قررت مساعدتي.
http://www.tanseerel.com/main/articles.aspx?selected_article_no=39368&menu_id=