miran dawod
22.07.2009, 08:39
أكبر سدر كنافة في العالم ... نابلسي بامتياز
كتب غازي بني عودة:
أثبتت نابلس أن الكنافة (الحلوى الأكثر شهرة في فلسطين وعديد من البلدان) ماركة نابلسية بامتياز، ونجحت بسلاسة في تسجيل اسمها واسم فلسطين في كتاب غينس للأرقام القياسية عبر تصنيع أضخم سدر كنافة في العالم.
وتعتبر نابلس الأشهر بهذا الصنف من الحلويات الذي أصبح ملازما لاسم المدينة لدرجة ان شعوب بعض البلدان تطلق على الكنافة اسم "النابلسية".
[http://www.elaph.com/elaphweb/Resources/images/Entertainment/2009/7/Kunafa.jpg
http://www.al-ayyam.ps/znews/site/articles/small_117072.jpg
http://www.alqabas.com.kw/Temp/Pictures%5C2009%5C07%5C19%5C432a6925-24b5-4a88-8974-0e4997cf6865_main.jpg
http://alalam.ir/newspics/2009%5C07%5C18%5C20090718204655_photo10022.jpg
http://aawsat.com/2009/07/19/images/daily1.528182.jpg
وتجاوز السدر الذي شارك أكثر من 150 طاهيا ومساعدا في إعداده الرقم الذي كانت حددته مؤسسة "غينس" كشرط لإدراجه في الكتاب المشهور عالميا.
وبينما كان يدور الحديث عن إعداد سدر كنافة بوزن 1350 كغم لدخول كتاب غينس الا انه تم تجاوز هذا الرقم، بعد ان قدم المشرفون على هذا المشروع سدرا قارب وزنه الطنين (1765 كيلو و11 غراما) وفقا لما أعلنه حازم الشنار مدير مؤسسة المواصفات والمقاييس الفلسطينية التي تحققت من مواصفات السدر القياسي.
وتذوق هذه الكمية ما يربو على 12 ألف مواطن وزائر، عرضت في طبق بطول 74 مترا وبعرض 110 سنتمترات، نثر الطهاة على سطحه 40 كغم من الفستق الحلبي لتزيينه وللترحيب بزوار المدينة عبر عبارات كتبوها بالفستق فوق الحلويات.
واستخدمت في إعداد الطبق الأضخم من الكنافة النابلسية 700 كغم من الجبنة البلدية البيضاء، و700 كغم من عجينة الكنافة، و400 كغم من السكر، ونحو 360 كغم من السمنة، استهلك طهيها نحو 20 اسطوانة غاز ومهارة فائقة استعاضت عن الأصباغ الملونة بلهيب النار العالي لتمنح طبق الكنافة لونها المعهود.
وبينما سعى القائمون على هذا المشروع الى ترويج نابلس التي أنهكتها تسع سنوات من الحصار والاجتياحات الإسرائيلية، الا ان كابوس التهويد والاستهداف الإسرائيلي لكل ما هو فلسطيني وعربي كان حاضرا أمامهم كذلك.
وقال مهند الرابي، صاحب فكرة تصنيع أكبر طبق كنافة: المشروع ورغم طابعه السياحي الترويجي لمدينة نابلس وفلسطين إلا أن السياسة لم تغب عنه، مشيرا إلى بعض ما تقوم به إسرائيل من تهويد وتبديد للثقافة والهوية الفلسطينية والعربية عبر طمسها وتدميرها تارة، ومن خلال سرقتها وانتحالها تارة أخرى.
ونوه إلى إن الاسرائيليين كانوا سجلوا في نيويورك اكبر طبق حمص رغم انه يعد احد أشهر الأطعمة التي تلازم المائدة العربية منذ ما قبل قيام إسرائيل.
وقال في إشارة لا تخلو من تحد لخطوات ومساعي التزوير الإسرائيلية للتاريخ والتراث الفلسطيني والعربي: قبل عدة سنوات سجلنا في فلسطين اكبر طبق تبولة في العالم، كما سجلنا أطول خط "تل فريك" تحت مستوى سطح البحر، واليوم نجحنا في ان نسجل اكبر طبق كنافة لندون اسم هذا الصنف من الحلويات مقرونا باسم فلسطين ونابلس.
http://images.alwatanvoice.com/images/topics/5030482973/4.jpg
http://images.alwatanvoice.com/images/topics/5030482973/6.jpg
http://images.alwatanvoice.com/images/topics/5030482973/7.jpg
واحتفت فلسطين ونابلس بهذا الحدث وتوافد إلى المدينة عشرات آلاف الفلسطينيين الذين قدموا من داخل الخط الأخضر ومن أرجاء الضفة لمشاهدة الطبق الأضخم للحلويات، وللمشاركة في "التحدي الأصغر لمخططات الاحتلال والرد عليها"، كما قال احد الشبان.
واكتظ مركز نابلس الذي أغلقته الشرطة أمام حركة المركبات منذ ساعات الصباح الباكر بسيل من البشر الذين تدفقوا على منطقة الدوار، حيث نصب الطبق الأكبر من الحلويات.
ورأى رئيس الوزراء الدكتور سلام فياض، الذي دشن سدر الكنافة القياسي، ان نابلس أصبحت عنوانا للصمود والأمل والقدرة على الانجاز.
وقال فياض، الذي رافقه عدد من الوزراء والمسؤولين، وسفراء وممثلو الولايات المتحدة وتونس والأردن وجنوب افريقيا: نابلس مشهورة بالكنافة وهذا لا يحمل جديدا، ولكن خلال العامين الماضيين فإن نابلس أصبحت عنوانا للأمل لأهلها، ولكل مواطنينا، وكونها عنوانا للأمل، فإنها أصبحت عنوانا للشعور بالقدرة الذاتية على الانجاز.
ونوه إلى شعور فلسطيني متنام ومتعاظم بالقدرة الذاتية على الانجاز، مؤكدا أهمية إشاعة هذا الشعور.
وقال: أشعر بسعادة منقطعة النظير لمشاركتكم هذه الانجازات التي تظهر الريادية التي مثلتها نابلس.
وأضاف' نابلس مصنع الأمل، فالصعب أصبح سهلا بعد سنوات من الفلتان، ونابلس لن تقبل ذلك، مشيرا إلى أن تحقيق الأمل يبشر بفجر حرية سيزف من أزقة البلدة القديمة في نابلس وكل مخيم وقرية وصولا إلى أزقة العاصمة الأبدية للشعب الفلسطيني صالقدس الشريف'.
ورأى الدكتور جمال محيسن، محافظ نابلس، رئيس اللجنة العليا لمهرجان نابلس للتسوق، الذي يعد مشروع طبق الكنافة الأضخم جزءا من فعالياته التي تستمر حتى الخامس عشر من آب القادم، ان "نابلس تنهض من جديد وان الامن الداخلي الذي تحقق اجبر الاحتلال الإسرائيلي على إدخال بعض التسهيلات"، معربا عن امله في زوال الاحتلال كي يتمكن الشعب الفلسطيني من بناء اقتصاده ووطنه بحرية.
وكان المشرفون على أعداد اكبر طبق كنافة باشروا المرحلة النهائية من هذا المشروع منذ ساعات مساء أول من أمس، حيث جرى تجهيز المكان والمطبخ والمواد والأدوات المختلفة.
وأوضح عبد الكريم البنا من حلويات البنا (وهي واحدة من عشرة محال حلويات شاركت في إعداد الطبق الأضخم من الكنافة) انه وصل برفقة زملائه عند الخامسة صباحا إلى المطبخ الذي اعد لهذه الغاية في الطابق السفلي من مجمع نابلس التجاري.
وأشار البنا وهو يقلب واحدا من الأطباق الصغيرة على نار زاد لهيبها حين اقترب الكنافة من النضج، إلى انه أنيط بكل واحد من المحال المشاركة إعداد 20 صينية من هذه الحلويات.
وقال: أردنا الإسهام في إرجاع سمعة نابلس وبعض من مكانتها الاقتصادية التي تراجعت بفعل ما تعرضت له المدينة خلال السنوات الماضية من إجراءات احتلالية.
وأشرفت طواقم صحية فلسطينية على عملية الإنتاج والتحقق من مطابقة كافة مراحلها للشروط المطلوبة.
واكد مدير الصحة في بلدية نابلس الدكتور نضال منصور، الذي كان يتجول في أرجاء المكان التزام جميع العاملين بالشروط الصحية المطلوبة وملاءمة المواد والأدوات التي استخدمت في إعداد الحلوى لذلك.
وخصصت شرطة نابلس ما مجموعه 250 شرطيا وشرطية لتوفير النظام في محيط طبق الكنافة ومكان إعداده، كما اوضح نائب مدير شرطة المحافظة المقدم أحمد أبو الرب، الذي اوضح ان هذا العدد يمثل جزءا من مجمل عناصر الشرطة البالغ عددهم 600 شرطي تم نشرهم منذ ساعات الصباح الباكر في أرجاء المدينة.
من جهته قال منسق اللجنة العليا للـمهرجان علي برهم ، إن الفعالية جزء من فعاليات شهر كامل من الـمهرجان، مشيرا إلى أن الهدف منه تسويق نابلس كمدينة سياحية بعد 10 سنوات من الحصار.
وأضاف: نابلس كانت أول مدينة أغلقت من قبل لاحتلال، مبينا أن 430 محلا تجاريا أغلق آنذاك، وفتحت أبواب 100 منها خلال الشهرين الـماضيين.
انتهى ...
__________________________________________________ ________________________________________
تعليقي الشخصي : كوني فلسطينية لا ادري هل اسعد بمثل هذا الحدث العالمي ؟؟ ام ان الاموال التي صرفت على امر كهذا واين؟؟؟في فلسطين كانت اولى ان تصرف على اطفال غزة والعائلات المحتاجة ؟؟؟ اترك لكم التعليق بالايجاب او عدم تأييد هذا؟
كتب غازي بني عودة:
أثبتت نابلس أن الكنافة (الحلوى الأكثر شهرة في فلسطين وعديد من البلدان) ماركة نابلسية بامتياز، ونجحت بسلاسة في تسجيل اسمها واسم فلسطين في كتاب غينس للأرقام القياسية عبر تصنيع أضخم سدر كنافة في العالم.
وتعتبر نابلس الأشهر بهذا الصنف من الحلويات الذي أصبح ملازما لاسم المدينة لدرجة ان شعوب بعض البلدان تطلق على الكنافة اسم "النابلسية".
[http://www.elaph.com/elaphweb/Resources/images/Entertainment/2009/7/Kunafa.jpg
http://www.al-ayyam.ps/znews/site/articles/small_117072.jpg
http://www.alqabas.com.kw/Temp/Pictures%5C2009%5C07%5C19%5C432a6925-24b5-4a88-8974-0e4997cf6865_main.jpg
http://alalam.ir/newspics/2009%5C07%5C18%5C20090718204655_photo10022.jpg
http://aawsat.com/2009/07/19/images/daily1.528182.jpg
وتجاوز السدر الذي شارك أكثر من 150 طاهيا ومساعدا في إعداده الرقم الذي كانت حددته مؤسسة "غينس" كشرط لإدراجه في الكتاب المشهور عالميا.
وبينما كان يدور الحديث عن إعداد سدر كنافة بوزن 1350 كغم لدخول كتاب غينس الا انه تم تجاوز هذا الرقم، بعد ان قدم المشرفون على هذا المشروع سدرا قارب وزنه الطنين (1765 كيلو و11 غراما) وفقا لما أعلنه حازم الشنار مدير مؤسسة المواصفات والمقاييس الفلسطينية التي تحققت من مواصفات السدر القياسي.
وتذوق هذه الكمية ما يربو على 12 ألف مواطن وزائر، عرضت في طبق بطول 74 مترا وبعرض 110 سنتمترات، نثر الطهاة على سطحه 40 كغم من الفستق الحلبي لتزيينه وللترحيب بزوار المدينة عبر عبارات كتبوها بالفستق فوق الحلويات.
واستخدمت في إعداد الطبق الأضخم من الكنافة النابلسية 700 كغم من الجبنة البلدية البيضاء، و700 كغم من عجينة الكنافة، و400 كغم من السكر، ونحو 360 كغم من السمنة، استهلك طهيها نحو 20 اسطوانة غاز ومهارة فائقة استعاضت عن الأصباغ الملونة بلهيب النار العالي لتمنح طبق الكنافة لونها المعهود.
وبينما سعى القائمون على هذا المشروع الى ترويج نابلس التي أنهكتها تسع سنوات من الحصار والاجتياحات الإسرائيلية، الا ان كابوس التهويد والاستهداف الإسرائيلي لكل ما هو فلسطيني وعربي كان حاضرا أمامهم كذلك.
وقال مهند الرابي، صاحب فكرة تصنيع أكبر طبق كنافة: المشروع ورغم طابعه السياحي الترويجي لمدينة نابلس وفلسطين إلا أن السياسة لم تغب عنه، مشيرا إلى بعض ما تقوم به إسرائيل من تهويد وتبديد للثقافة والهوية الفلسطينية والعربية عبر طمسها وتدميرها تارة، ومن خلال سرقتها وانتحالها تارة أخرى.
ونوه إلى إن الاسرائيليين كانوا سجلوا في نيويورك اكبر طبق حمص رغم انه يعد احد أشهر الأطعمة التي تلازم المائدة العربية منذ ما قبل قيام إسرائيل.
وقال في إشارة لا تخلو من تحد لخطوات ومساعي التزوير الإسرائيلية للتاريخ والتراث الفلسطيني والعربي: قبل عدة سنوات سجلنا في فلسطين اكبر طبق تبولة في العالم، كما سجلنا أطول خط "تل فريك" تحت مستوى سطح البحر، واليوم نجحنا في ان نسجل اكبر طبق كنافة لندون اسم هذا الصنف من الحلويات مقرونا باسم فلسطين ونابلس.
http://images.alwatanvoice.com/images/topics/5030482973/4.jpg
http://images.alwatanvoice.com/images/topics/5030482973/6.jpg
http://images.alwatanvoice.com/images/topics/5030482973/7.jpg
واحتفت فلسطين ونابلس بهذا الحدث وتوافد إلى المدينة عشرات آلاف الفلسطينيين الذين قدموا من داخل الخط الأخضر ومن أرجاء الضفة لمشاهدة الطبق الأضخم للحلويات، وللمشاركة في "التحدي الأصغر لمخططات الاحتلال والرد عليها"، كما قال احد الشبان.
واكتظ مركز نابلس الذي أغلقته الشرطة أمام حركة المركبات منذ ساعات الصباح الباكر بسيل من البشر الذين تدفقوا على منطقة الدوار، حيث نصب الطبق الأكبر من الحلويات.
ورأى رئيس الوزراء الدكتور سلام فياض، الذي دشن سدر الكنافة القياسي، ان نابلس أصبحت عنوانا للصمود والأمل والقدرة على الانجاز.
وقال فياض، الذي رافقه عدد من الوزراء والمسؤولين، وسفراء وممثلو الولايات المتحدة وتونس والأردن وجنوب افريقيا: نابلس مشهورة بالكنافة وهذا لا يحمل جديدا، ولكن خلال العامين الماضيين فإن نابلس أصبحت عنوانا للأمل لأهلها، ولكل مواطنينا، وكونها عنوانا للأمل، فإنها أصبحت عنوانا للشعور بالقدرة الذاتية على الانجاز.
ونوه إلى شعور فلسطيني متنام ومتعاظم بالقدرة الذاتية على الانجاز، مؤكدا أهمية إشاعة هذا الشعور.
وقال: أشعر بسعادة منقطعة النظير لمشاركتكم هذه الانجازات التي تظهر الريادية التي مثلتها نابلس.
وأضاف' نابلس مصنع الأمل، فالصعب أصبح سهلا بعد سنوات من الفلتان، ونابلس لن تقبل ذلك، مشيرا إلى أن تحقيق الأمل يبشر بفجر حرية سيزف من أزقة البلدة القديمة في نابلس وكل مخيم وقرية وصولا إلى أزقة العاصمة الأبدية للشعب الفلسطيني صالقدس الشريف'.
ورأى الدكتور جمال محيسن، محافظ نابلس، رئيس اللجنة العليا لمهرجان نابلس للتسوق، الذي يعد مشروع طبق الكنافة الأضخم جزءا من فعالياته التي تستمر حتى الخامس عشر من آب القادم، ان "نابلس تنهض من جديد وان الامن الداخلي الذي تحقق اجبر الاحتلال الإسرائيلي على إدخال بعض التسهيلات"، معربا عن امله في زوال الاحتلال كي يتمكن الشعب الفلسطيني من بناء اقتصاده ووطنه بحرية.
وكان المشرفون على أعداد اكبر طبق كنافة باشروا المرحلة النهائية من هذا المشروع منذ ساعات مساء أول من أمس، حيث جرى تجهيز المكان والمطبخ والمواد والأدوات المختلفة.
وأوضح عبد الكريم البنا من حلويات البنا (وهي واحدة من عشرة محال حلويات شاركت في إعداد الطبق الأضخم من الكنافة) انه وصل برفقة زملائه عند الخامسة صباحا إلى المطبخ الذي اعد لهذه الغاية في الطابق السفلي من مجمع نابلس التجاري.
وأشار البنا وهو يقلب واحدا من الأطباق الصغيرة على نار زاد لهيبها حين اقترب الكنافة من النضج، إلى انه أنيط بكل واحد من المحال المشاركة إعداد 20 صينية من هذه الحلويات.
وقال: أردنا الإسهام في إرجاع سمعة نابلس وبعض من مكانتها الاقتصادية التي تراجعت بفعل ما تعرضت له المدينة خلال السنوات الماضية من إجراءات احتلالية.
وأشرفت طواقم صحية فلسطينية على عملية الإنتاج والتحقق من مطابقة كافة مراحلها للشروط المطلوبة.
واكد مدير الصحة في بلدية نابلس الدكتور نضال منصور، الذي كان يتجول في أرجاء المكان التزام جميع العاملين بالشروط الصحية المطلوبة وملاءمة المواد والأدوات التي استخدمت في إعداد الحلوى لذلك.
وخصصت شرطة نابلس ما مجموعه 250 شرطيا وشرطية لتوفير النظام في محيط طبق الكنافة ومكان إعداده، كما اوضح نائب مدير شرطة المحافظة المقدم أحمد أبو الرب، الذي اوضح ان هذا العدد يمثل جزءا من مجمل عناصر الشرطة البالغ عددهم 600 شرطي تم نشرهم منذ ساعات الصباح الباكر في أرجاء المدينة.
من جهته قال منسق اللجنة العليا للـمهرجان علي برهم ، إن الفعالية جزء من فعاليات شهر كامل من الـمهرجان، مشيرا إلى أن الهدف منه تسويق نابلس كمدينة سياحية بعد 10 سنوات من الحصار.
وأضاف: نابلس كانت أول مدينة أغلقت من قبل لاحتلال، مبينا أن 430 محلا تجاريا أغلق آنذاك، وفتحت أبواب 100 منها خلال الشهرين الـماضيين.
انتهى ...
__________________________________________________ ________________________________________
تعليقي الشخصي : كوني فلسطينية لا ادري هل اسعد بمثل هذا الحدث العالمي ؟؟ ام ان الاموال التي صرفت على امر كهذا واين؟؟؟في فلسطين كانت اولى ان تصرف على اطفال غزة والعائلات المحتاجة ؟؟؟ اترك لكم التعليق بالايجاب او عدم تأييد هذا؟