اعرض النسخة الكاملة : سِهامُ الحـروفِ
سِـهـامُــ الـحــروفِ
فـى
كـنـانـةِ الـبـراعــمِــ
تأليف
فـضـيـلـة الـشـيـخ
مـحـمـد الـسـيـد أمـيـن
وشـهــرتـه
الــشـــيـــــخ
( مـحـمـد الـمـصــري )
تـلـيـفــون محـمـول رقـمـ
**************
بـسـمـ الله الـرحـمـن الـرحـيـمـ
تــمـهــيـــد
الحـمـد لله الـذى هـدانا لـهـذا ومـا كـنـا لـنـهـتـدى لـولا أن هـدانـا الله
وأشـهـدُ أن لا إلـه إلا الله وَحـده لا شـريـك لـه
خَـلَـقَ الْإِنـسَـانَ عَـلَّـمَـهُ الْـبَـيَـانَ
وأشـهـدُ أن سـيـدنا ونـبـيـنـا مـحـمـداً خـيـرُ مُـعَــلِّــمـٍ
تـخـرج مـن جـامـعـتـه الـعـلـمـاءُ
وأفـاضـت مـن فـيـضـه الـفـقـهـاءُ
وغـرفـت مـن نـبـعـه الـحـكـمـاء والـفـصـحـاء والـبـلاغـاء
حـتـى أفـاضـوا عـلـيـنـا مـن كل مـا يـنـيـر الـبـصـيـرة
ويَـهـدى الـضـلالـة ويـطـمـئـن الـقـلـوب ويـضـئُ الـعـقـولَ
الـلـهـمـ صـلِّ وسـلـمـ وبـارك عـلـى سـيـدنـا مـحـمـداً
صـلاة تـمـلأ بـهـا خـزائـن الله نـوراً
وتـكـون لـنـا وللـمـؤمـنـيـن فـرجـاً وفـرحـاً وسـروراً
وعـلـى آلـه وصـحـبـه وسـلـمـ
الـمـقــدمــة
بـسـمـ الله وبـه الـتـوفـيـق والإسـتـعـانـة وعـلـيـه الـتـوكـل وإلـيـه الإنـابـة
لـمـا كـانـت الـلـغــة الـعـربـيـة هـى أسـاس كـل أصـل ونـبـع كـل فـرع
وهـى الـسـبـيـل الـوحـيـد لـفـهـم كـل عـسـيـر
فـى الـلــفــظ والـشــرح والـمـعــانـى ..
لـذا بـدأت بـتـمـهـيـد بـسـيـط لـكـتـابـى هـذا بـقـدر مـا أعـطـانـى الله سـبـحـانـه وتـعـالـى وسـمـيـتـه
* سِـهـامُــ الـحــروفِ فـى كـنـانـةِ الـبـراعــمِــ *
وقـصـدت بـالـسـهـام الـعـثـرات الـتـى تـواجـه الـبـراعـمـ مـن مـواقـف حـرجـة أمـامـ كـل مـن تـعـرض لـهـمـ بـتـأسـيـس
حـتـى يـتـسـنـى لـهـم الـقـراءة فـى الـمـصـحـف الـشـريـف
وهـى أصـعـب اللـغـات وأسـأل الله الـتـوفـيـق , ومـا تـوفـيـقـى إلا بـالله عـلـيـه تـوكـلـت
وقـد سـهـلـت عـلـى كـل مـن يـريـد الـتـعـامـل مـع الـبـراعـمـ
كـيـف يـدقـق فـى كـتـابـة الـمـصـحـف الـشـريـف
ومـا بـه مـن تـشـكـيـلات وقـواعـد أسـاسـيـة لـلــقــراءة الـسـلـيـمـة
لـذا جـمـعـت فـى كـتـابـى هـذا مـن الأصـل فـى الـلـغــة الـعـربـيـة
ومـلـخـص فـى الآتـى :
حــرف كـلـمــة جـمـلــة
بـاب الـحــرف الهـجـائـى مـن أربـعــة حـروف
ا ب ت ث
ج ح خ
د ذ ر ز
س ش ص ض
ط ظ ع غ
ف ق كـ ل
مـ ن هـ
و لا ي
الـحــرف الـهـجـائـى مـن حــرفــيـن
ا ب ت ث
ج ح خ
د ذ ر ز
س ش ص ض
ط ظ ع غ
ف ق كـ ل
مـ ن هـ و
لا ي
الـشــرح
إعـلـمـ أخـى الـفـاضـل
أولاً : أن لـلـحـروف هـيـبـة وهـيـبـة شـديـدة عـلـى الـبـراعـمـ لـذلـك يـجـب للـبـرعُـمـ أن نـلـفـت نـظـره أن هـناك حـروف هـجـائـيـة ونـمـلـيـهـا عـلـى خـاطـره أولاً قـبـل أن يـقـف أمـامـ هـذا الـجـبـل كـلٌّ حـسـب سـنـه وإسـتـيـعـابـه وللـمـعـلـمـ نـظـرة للـبـرعـمـ إن كـان سـيـتـحـمـل أكـثـر مـن حـرفـيـن أو حـرفـيـن فـقـط
ثـانـيـاً : فـى داخـل الـحـروف حـروف مـتـشـابـهـة لا يـمـيـزهـا إلا الـنـقـط وحـروف قـائـمـة بـذاتـهـا مـثـل ( كـ ل مـ هـ و ي )
وبـعــد الـسـطـريـن الأولـيـن نـجـد الـبـاقـى مـثـنـى
مـثـــل : ( د ذ , ر ز , ط ظ , ع غ )
والـنـون لـو وضـعـنـا تـحـتـهـا نـقـطـة سـتـكـون بـاء والـبـاء لـو وضـعـنـا تـحـتـهـا نـقـطـة سـتـكـون يـاء وهـذا يـحـتـاج مـنـك لـحـظـة تـأمـل مـع الـطـفـل حـتـى لا يـضـيـق فـكـره وكـيـف الـتـعـامـل مـعـه نـضـع الـحـرفـيـن الـمـتـشـابـهـيـن بـجـوار بـعـضـهـمـا ونـتـرك فـراغـاً بـسـيـطـاً لـلـحـرفـيـن الـلـذيـن يـلـيـهـمـا
وأعـــلـــمــ
أنـك تـراوض أسـداً تـخـشـى عـلـيـه مـن الإفـراط فـى الـتـرهـيـب والـتـرغـيـب , نـعـمـ هـنـاك تـرغـيـب وتـرهـيـب
والـفـراسـة أن تـخـتـار وقـت الـتـرهـيـب خـاصـة
إذا اقـتـنـع الـطـفـل أنـه يـسـتـحـق الـعـقـاب وبـدونـه سـيـفـشـل
تـجـد لـه جـاذبـيـة نـحــوك شـديـدة ويـريـد مـنـك الـمـزيـد فـى الـعـلـمـ لأنـه مـتـعـطـش لـلـقـادمــ
ثـالـثـاً : لابـد مـن الـتـكـرار والـتـكـرار مـع الـبـرعـمـ لـعـدة أسـبـاب :
أهـمـيـة الـتـكــرار
1 : إن هـذا شـئ جـديـد عـلـيـه ومـن الـصـعـب عـلـيـه إسـتـيـعـابـه
2 : إن درجـة الإسـتـيـعـاب تـرتـبـط بـفـكـرك أنـت ومـا لـديـك مـن خـبـرة
3 : لابـد أن يـمـيـز الـحـروف بـعـضـهـا مـن بـعـض
ويـقـف عـلـى مـعـرفـة أى حـرف فـى أى مـكـان فـى أى إتـجـاه
وعـنـدمـا يـتـحـقـق ذلـك نـضـع لـه إخـتـبـاراً
نـكـتـب لـه حـرفـاً مـن الـوسـط ونـطـلـب مـنـه اسـمـه
ومـن الأول مـن الآخـر حـتـى نـعـلـمـ أنـه يـمـيـز الـحـروف
تـمـامـا كـمـا دربـنـاه
أنـت تـتـعـامـل مـع بـراعـمـ ومـطـلـوب مـنـك الـدقـة والـحـذر الـشـديـد
لاتـكـن صـلـبـاً فـتـكـسـر ولا رطـبـاً فـتـعـصـر
حـتـى تـنـتـج بـراعـمـ مـثـقـفـة تـكـون قـدوة فـى حُـسـن وإجـادة
لـقـراءة وتـلاوة الـقـرءآن الـكـريـمـ
لـمـن هـمـ أكـبـر مـنـهـمـ سـنـاً وأكـثـر مـنـهـمـ عـلـمـاً
إنـتـهـيـنـا مـن حـيـث الـشـكـل والـنـطـق
واعـلـمـ : بـأن
الـحـرف قـائـمـ بـذاتـه لا يـفـهـمـ مـعـنـاه إلا مـع غـيـره
ونـدخـل عـلـى عـلامـات الإعـراب الأصـلـيـة وهـى :
الـفـتـحـة عـلامـة الـنـصـب
والـكـسـرة عـلامـة الـجـر
والـضـمـة عـلامـة الـرفـع
والـسـكـون عـلامـة الـجـزمـ
الـفـتـحــة حــرف
( أَ )
أَ بَ تَ ثَ
جَ حَ خَ
دَ ذَ رَ زَ
سَ شَ صَ ضَ
طَ ظَ عَ غَ
فَ قَ كَـ لَ
مـَ نَ هَـ
وَ لاَ يَ
الـشــرح
بـدأنـا مـع الـطـفـل بـألـف مـجـردة مـن الـهـمـزة
وجـئـنـا هـنـا ووضـعـنـا لـه شـيـئـاً جـديـداً لـمـ يـعــرف شـكـلـه ولا اسـمـه
نـأتـى لـه بـالآتـى :
هـذا ألـف – وهـذه هـمـزة – وهـذه فـتـحــة /ءَ
مـثــل : ا – ء - / َ
ونـدربـه عـلـى الـثـلاثـة مـعـاً
هـذا ألـف عـلـيـه هـمـزة عـلـيـهـا فـتـحـة ( أَ )
ووظـيـفـة الـفـتـحـة شـفـتـيـه لأعـلـى عـنـد الـبـاء ( بَ )
ومـثـلـت بـالـبـاء لأنـهـا مـخـرج الـشـفـتـيـن
وإذا تـعـسـر الألـف رجـع إلـيـه عـن طـريـق الـبـاء
وعـلـى ذلـك حـتـى آخـر الـحـروف
ونـتـأكـد أنـنـا قـد تـقـدمـنـا خـطـوة بـحـفـظ الـفـتـحـة
مـلـحــوظـــة :
إيـاك أن تـرى الـلامـ ألـف فـى الـبـدايـة وتـحـتـقـرنـى
وتـقـول هـذا الأبـلـه جـعــل الـحــروف ( 29 ) حـرفـاً
فـأقــول لـك لا الـحــروف ( 28 ) حـرفـاً
لأن الـلامـ مـوجـودة والألـف مـوجـودة
ووضـعـت الـلام ألـف فـى الـبـدايـة لـلـتـسـهـيـل عـلـى الـطـفـل
لأنـنـى مـجـبـر عـلـى وضـعـهـا لـه فـى الـحـروف
الـهـجـائـيـة الـتـالـى وجـودهـا فـى مـكـانـهـا
( أَ ) الـكـســره حـــرف
( أِ )
أِ بِ تِ ثِ
جِ حِ خِ
دِ ذِ رِ زِ
سِ شِ صِ ضِ
طِ ظِ عِ غِ
فِ قِ كِـ لِ
مِـ نِ هِـ وِ يِ
الـشـــرح
إعـلـمـ أخـى :
أنـنـا قـد تـعـرفـنـا عـلـى الـهـمـزة
ولا نـحـتـاج لـشـرحـهـا هـنـا
إلا لـلــتـأكـيـد لـلـطـفـل أن الـهـمـزة لـحـقـت بـنـا هـنـا أيـضـاً
وأيـن مـكـان الـكـسـرة
وكـى لا يـدخـل عـلـيـنـا لـبـس بـيـنـهـا وبـيـن الـفـتحـة
الـكـسـرة تـحـت الـحــرف
ولا مـانـع إنـنـى إنـتـقـلـت لـلــكــســرة
أضـع أمـامـ الـطـفـل الـفـتـحـة أولاً
فـى أعـلـى الـصـفـحـة مـن فـوق
كـمـا هـو مـوضـح وإجـعـلـه يـمـيـز بـيـن الإثـنـيـن
قـبـل أن أنـتـقــل لـلــكـســرة وأضـعـهـا لـه فـى عـنـوان
ومـن هـنـا نـقــول لـه إكـسـر شـفـتـيـك لأسـفــل فـى الـبـاء ( بِ )
دون أن أخـرج هـواء مـن فـمـى حـتـى آخـر الـحـروف وهـى الـيـاء ونـدخـل مـبـاشـرة عـلـى الـضـمـة
( أَ ) ( أِ )
الـضــمـــه حـــرف
( أُ )
أُ بُ تُ ثُ
جُ حُ خُ
دُ ذُ رُ زُ
سُ شُ صُ ضُ
طُ ظُ عُ غُ
فُ قُ كُـ لُ
مُـ نُ هُـ وُ يُ
الـشـــرح
الـهـمـزة والألـف تـعـرفـنـا عـلـيـهـمـا سـابـقـاً
وُضـعـتْ الـفـتـحـة أمـامـاً والـكـسـرة فـى ركـن بـعـيـد
لـلــتـذكـرة أمـامـ عـيـنـيـه
ووضـعـت الـضـمـة فـى عـنـوان رئـيـسـى لـلـصـفـحــة
( أُ )
ووظـيـفـة الـضـمـة
أن أضـمـ شـفـتـاى
وأحـركـهـمـا لـلأمـامـ
دون أن أخـرج هـواء
( بُ )
وهـكـذا الـى آخـر الـحــروف الـيـاء
وأكـون قـد إنـتـهـيـت مـن الـفـتـحـة والـكـسـرة والـضـمـة
كـلٌّ عـلـى حـالـهـا مـن جـهـة الـشـكـل والـنـطـق والـتـمـيـيـز
وإلا أكـرر حـتـى يـمـيـز بـيـنـهـمـ
وغـالـبـا مـا يـكـون فـى الـتـكـرار تـرهـيـب أولاً ثـمـ تـرغـيـب
وأدخـل عـلـى الـسـكـون
( أَ ) ( أِ ) ( أُ )
الــســكـــون حـــرف
( أْ )
أْ بْ تْ ثْ
جْ حْ خْ
دْ ذْ رْ زْ
سْ شْ صْ ضْ
طْ ظْ عْ غْ
فْ قْ كْـ لْ
مْـ نْ هْـ وْ يْ
الـشـــرح
نـطـق الـسـكـون صـعـب وأصـعـب مـنـه كـثـرة الـجـهـل بـهـذا الـبـاب لأنـنـا إتـفـقـنـا أن الـحـرف قـائـمـ بـذاتـه مـعـنـاه فـى نـفـسـه لا نـدخـل عـلـيـه آخـر وقـابـلـنـى مـن يـضـيـف لـلـحــرف الـسـاكـن آخـر ولـنـا هـنـا تـعـلـيـق نـتـعــرف عـلـى نـطـق الـسـكـون أولاً :
أْ ئَـئْـ بْ بَـبْ تْ تَـتْ ثْ ثَـثْ جْ جَـجْ حْ حَـحْ خْ خَـخْ
دْ دَدْ ذْ ذَذْ رْ رَرْ زْ زَزْ سْ سَـسْ شْ شَـشْ صْ صَـصْ
ضْ ضَـضْ طْ طَـطْ ظْ ظَـظْ عْ عَـعْ غْ غَـغْ فْ فَـفْ قْ قَـقْ
كْ كَـكْـ لْ لَـلْ مْـ مَـمْـ نْ نَـنْ هْـ هَـهْـ وْ وَوْ يْ يَـيْ
هـنـاك أخـى مـن يـدخـل عـلـى الـبـاء الـسـاكـنـة ألـفـاً ويـقـول بـاء سـكـون أَبْ وهـى بَـبْ عـنـدمـا أدخـلـنـا عـلـى الـبـاء ألـفـاً أصـبـحـت كـلـمـة والـحــرف فـقـد مـعـنـاه تـمـامـاً .
وأعـلـمـ أن بـاقـى الـحـروف الـسـابـق ذكـراهـا لـمـ نـضـف عـلـيـهـا شـئ لـمـاذا الـسـكـون ؟ لا أدرى ! لـيـفـقـد الـحـرف مـعـنـاه أمـ مـاذا ؟!
فـهـمـنـا الـشـكـل والـنـطـق ولـمـ نـفـقـد أى شـئ مـن الـتـمـيـيـز مـن جـهـة
شـكـل الـحـركـة ونـطـقـهـا
مـلـحــوظــة : حـافـظـت عـلـى وضـع الـحـرف فـى مـكـانـه فـى كـل الـمـراحـل مـن الـبـدايـة إلـى الـنـهـايـة حـتـى أسـهـل عـلـى الـطـالـب مـهـمـتـه
أصـبـح الـبـرعـمـ طـالـبـاً لأنـنـى أعـطـيـه الـثـقـة فـى نـفـسـه وأكـبـره
وقـد تـثـقـف وأقـنـعـه بـذلـك حـتـى يـسـتـطـيـع عـقـلـه أن يـقـبـل الـمـزيـد
وأعــلــمـ بـأن : كـل وعـاء يـضـيـق بـمـا يـوضـع فـيـه إلا وعـاء الـعـلـمـ فـإنـه يـتـسـع , وقـد فـهـمـ الـفـتـحـة والـكـسـرة والـضـمـة والـسـكـون
كـمـا عـمـلـت إخـتـبـاراً فـى الـحـروف سـابـقـا
أعـمـل إخـتـبـاراً لـلـحـركـات الأربـع
مـثـل : عِ لُ تَ مْـ
نـطـق بـثـقـة والـحـاسـة الـسـادسـة الـخـاصـة بـك إقـتـنـعـت أن الـطـالـب اسـتـوعـب تـمـامـاً , أدخـل عـلـى الـكـلـمـة وتـعـريـفـهـا
تـطـبـيـق ( الـكـلـمـة ) وتـعـــريــفـهــا
الـكـلـمـة :هـى لـفـظ عـربـى يـتـكـون مـن حـرفـيـن فـأكـثـر
وأبـدأ بـكـلـمـةٍ مـن ثـلاثـةِ حـروفٍ كـلٌ تـبـع سـنـه مـع مـلاحـظـة الـكـلـمـة هـنـا تـبـدأ بـتـرتـيـب الـحـروف تـرتـيـبـاً واحـداً مـن الألـفِ إلـى الـيـاء بـحـيـث كـل كـلـمـة تـبـدأ بالحـرف مـع تـرتـيـبـه مـثـل :
الـكـلـمــة
أَ مَـ لَ بَ رَ حَ
تَ عَ بَ ثَ مَـ رَ
جَ هَـ رَ حَ صَ دَ
خَ زَ نَ دَ رَ سَ
ذَ هَـ بَ رَ فَ عَ
زَ عَ مَـ سَ هَـ رَ
شَ كَـ رَ صَ عَ دَ
ضَ مَـ نَ طَ لَ عَ
ظَ لَ مَـ حَ جَ زَ
غَ لَ قَ فَ هَـ مَـ
قَ سَ مَـ كَـ تَ بَ
لَ عَ بَ مَـ رَ حَ
نَ فَ عَ هَـ زَ مَـ
وَ عَ دَ يَ قَ عَ
تـرتـيـب الـحـروف الـهـجـائـيـة فـى أول الـكـلـمـة حـتـى الـنـهـايـة
مـن ( أَ مَـ لَ ) حـتـى ( يَ قَ عَ )
هـذه مـرحـلـة أولـى لـلـطـفـل والـمـرحـلـة الـثـانـيـة سـيـكـون الـتـرتـيـب ثـانـى الـكـلـمـة مـثــل :
كـلـمـتـان فـى الـســطـــر
سَ أَ لَ جَ بَ لَ
عَ تَ بَ دَ ثَ رَ
رَ جَ عَ سَ حَ رَ
دَ خَ لَ قَ دَ رَ
نَ ذَ رَ فَ رَ حَ
عَ زَ مَـ كَـ سَ رَ
عَ شَ مَـ بَ صَ رَ
غَ ضَ بَ مَـ طَ رَ
نَ ظَ رَ شَ عَ رَ
نَ غَ مَـ سَ فَ رَ
رَ قَ مَـ سَ كَـ نَ
عَ لَ مَـ عَ مَـ لَ
كَـ نَ بَ سَ هَـ رَ
حَ وَ رَ نَ يَ لَ
تـرتـيـب الـحـروف فـى وسـط الـكـلـمـة
مـن الألـف ( سَ أَ لَ ) إلـى الـيـاء ( نَ يَ لَ )
نـدخـل عـلـى الـمـرحـلـة الـثـالـثـة وهـى :
أن يـكـون تـرتـيـب الـحـروف فـى الـحـرف الـثـالـث مـن الـكـلـمـة
بـعــد أن أشـرح لـه الألـف فـى أول الـكـلـمـة
وفـى وسـطـهـا , وفـى آخـرهـا
مـثـــل :
ثـلاثـةُ كـلـمـات فـى الـســطــــر
أَ مَـ لَ سَ أَ لَ قَ رَ أَ
حَ لَ بَ سَ كَـ تَ حَ رَ ثَ
سَ رَ جَ فَ رَ حَ صَ رَ خَ
عَ مَـ دَ نَ بَ ذَ قَ مَـ رَ
غَ مَـ زَ لَ مَـ سَ فَ رَ شَ
قَ رَ صَ فَ رَ ضَ سَ خَ طَ
وَ عَ ظَ رَ فَ عَ لَ دَ غَ
حَ لَ فَ سَ رَ قَ فَ لَ كَـ
عَ مَـ لَ عَ لَ مَـ وَ هَـ نَ
سَ فَ هَـ دَ عَ وَ لَ قَ يَ
بن الإسلام
06.01.2012, 16:10
جزاك الله خيراً
طريقة ميسرة فى تعليم الطفل
جزاكم الله خيرا أخي الفاضل ونورت وشرفت موضوعي المتواضع
ولكن
الموضوع لم يظهر على صفحات منتدانا الكريم كما هو مطلوب من جهة التنسيق
ولذلك قمت برفع سهام الحروف فى هذه المشاركة ليظهر كما يجب من جهة التنسيق
وأشير أن الملف المرفق مضغوط ببرنامج winrar-x64-410b1a
وهو ملف وورد وتم كتابته على Office2010
ولو لا قدر الله ظهر فيه أى مشكلة أرجوا إخباري لأعيد رفعه
وجزاكم الله خيرا
لم ينجح إرفاق الملف فى المشاركة
ولذلك رفعته على موقع رفع
وهذه هي الروابط
http://www.zshare.net/download/984022631ddf468c/
http://www.zshare.net/download/984023753dcc8c5b/
vBulletin® v3.8.7, Copyright ©2000-2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
diamond