اعرض النسخة الكاملة : حصرياً كتاب : القرآن الكريم بين ثبوت الحفظ ودعاوى التحريف
سيف الحتف
11.10.2011, 20:02
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيدنا رسول الله
ــــــــــــــــــــــــــــ
.
الكتاب: القرآن الكريم بين ثبوت الحفظ ودعاوى التحريف - " دليل طالب العلم لبعض مباحث علوم القرآن "
الكاتب: سيف الحتف
http://book.kalemasawaa.com/covers/quran.png
المحتوى:
http://www.kalemasawaa.com/vb/attachment.php?attachmentid=1474&stc=1&d=1318357316
http://www.kalemasawaa.com/vb/attachment.php?attachmentid=1475&stc=1&d=1318357316
الكتاب بصيغة: PDF
حجم الكتاب: 2.1 MB تقريبًا
:54550497:
التحميل: (http://www.kalemasawaa.com/web/books/replies/media-207) (http://www.kalemasawaa.com/web/books/replies/media-207)
http://www.kalemasawaa.com/vb/kalemasawaa/buttons/download.png (http://www.kalemasawaa.com/web/books/replies/media-207)
:1040936942:
http://book.kalemasawaa.com/Replies/The%20Holy%20Quran-preservation%20vs%20distortion.pdf
.
.
بسم الله الرحمن الرحيم
جزاك الله خيرا اخي الحبيب
جاري التحميل والاطلاع لاحرمت الاجر جعله الله في موازين حسناتك
رزقنا الله واياكم الفردوس الاعلى
سيف الحتف
12.10.2011, 20:18
بسم الله الرحمن الرحيم
جزاك الله خيرا اخي الحبيب
جاري التحميل والاطلاع لاحرمت الاجر جعله الله في موازين حسناتك
رزقنا الله واياكم الفردوس الاعلى
جزاك الله خيراً أخي الحبيب,وإن كان لديك مُلاحظات على الكتاب,يُسعدنى معرفتها..
Moustafa
12.10.2011, 21:10
جزاك الله كل خير أخى الحبيب
كتاب رائع :p015:
خَادم الإسلام
15.04.2012, 17:03
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيكم اخي صاعقة على هذا العمل العظيم
الله يجعله في ميزان حسناتك اخي الكريم
سوف اقراه
لماذا لا تحوله الى ملف بصيغة وورد للإقتباس منه
خَادم الإسلام
15.04.2012, 17:22
انزل الله الكثير من الكتب ولم يحفظ إلا القران . فلماذا؟ لأخيكم خادم الإسلام (http://www.kalemasawaa.com/vb/t18344.html)
خَادم الإسلام
15.04.2012, 17:39
اخي الكريم
الا يمكن القول بان نسيان النبي صل الله عليه وسلم ايات كان يقرأها الرجل في قيام الليل
معناه ان النبي صل الله عليه وسلم غفل عنها مع انه حافظها
يعني غفل عن تدبرها
فتحصل معنا كثيرا مثلا انا حافظ سورة الواقعة
ولكن لي مدة لم اقراها
فعندما يذكر شخص امامي بعض اياتها اقول في نفسي لقدذكرني اياها وكنت قد نسيتها
ولا اقصد بذالك انني نسيتها وعلي حفظها من جديد
خَادم الإسلام
15.04.2012, 17:51
بالنسبة لكلامك عن العرضة الاخيرة
فلقد قرات للسيف البتار في مناظرة عن القران الكريم يقول ان معارضة القران تكون بأن يقوله جبريل فيسمعه النبي صل الله عليه وسلم ثم يقوله محمد صل الله عليه وسلم فيسمعه جبريل
يعني المعرضة الواحدة تكون مرتين
وفي عام وفاته عارضه مرتين يعني اربع مرات
خَادم الإسلام
15.04.2012, 18:02
بالنسبة لأبي خزيمة الأنصاري لو ذكرت القصة التي حدثت بينه وبين النبي صل الله عليه وسلم وكيف زكاه النبي صل الله عليه وسلم . لكان أفضل
مع ذكر قول زيد رضي الله عنه
@@@@@@@@@@@@@@@@@@
ويجب توضيح نقطة, فالدارس والقارئ سيجد إشكال بسيط مرده التشابو فقط وىو
وجود آيتين من الممكن أن تُحدث لو لبسا, فمرة زيد بن ثابت يقول,وجدت آخر
مْ حَرِييٌ عَلَيْكُمْ سورة التوبة )براءة( }لَقَدْ جَاءكَُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْوِ مَا عَنِت
بِالْمُ مِنِينَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ { ]التوبة: 128 [ ومرة يقول وجدت آية من سورة الأحزاب:
وَ عَلَيْو..ِ{ ]الأحزاب: }مِنَ الْمُ مِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاىَدُوا الل 23 .]
ولتوضيح ىذه النقطة,فااية الأولى وجدىا مع ) أبي خزيمة الأنصاري ( أثناء ]جمع[
القرآن في عهد أبي بكر الصديق,أما ااية الثانية, فكانت أثناء ]نسخ[ المصاحف في
عهد عثمان بن عفان .. فتنبو!
اسف اخي لم افهم هل تعيد لي بشرح اكبر
خَادم الإسلام
15.04.2012, 19:32
أن ىذه المصاحف إشتملت على قراءات منسوخة,نُسخت بالعرضة
الأخيرة, ومثال على ذلك قراءة } وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَ ق { ]ق: 19 ]
بالإبدال فكانت }وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْحَ ق بِالْمَوْتِ { والقراءة الثانية نُسخت في
العرضة الأخيرة
الخامس : الاختلاف بالتقديم والتأخير.
مثال: وىو الاختلاف بالتقديم والتأخير - بقولو سبحانو: } وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ
بِالْحَ ق { وقرئ: وجاءت سكرة الحق بالموت.
لم افهم كيف تكون هذه احد وجوه القراءات السبعة
وهي منسوخة اي واحدة موجودة والثانية لا؟
سيف الحتف
18.04.2012, 01:35
سأجيبك في الغد إن شاء الله يا أخي الكريم،وجزاك الله خيراً ..
خَادم الإسلام
18.04.2012, 06:46
بارك الله فيكم
سيف الحتف
18.04.2012, 08:31
اخي الكريم
الا يمكن القول بان نسيان النبي صل الله عليه وسلم ايات كان يقرأها الرجل في قيام الليل
معناه ان النبي صل الله عليه وسلم غفل عنها مع انه حافظها
يعني غفل عن تدبرها
فتحصل معنا كثيرا مثلا انا حافظ سورة الواقعة
ولكن لي مدة لم اقراها
فعندما يذكر شخص امامي بعض اياتها اقول في نفسي لقدذكرني اياها وكنت قد نسيتها
ولا اقصد بذالك انني نسيتها وعلي حفظها من جديد
نعم أخي الحبيب من الممكن أن نقول ذلك؛لأن حاصل الأمر المُثبت أن الرسول صلى الله عليه وسلم لم ينس شيئاً من القرآن الكريم،ومع فرض نسيانه هذا المنسي لا يُمحى بل هو مجرد إنشغال الذهن عنه،وإن مُحي فهذا يُعد من المنسوخ فقال تعالى {مَا نَنْسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنْسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِنْهَا أَوْ مِثْلِهَا أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ} فالإنساء هو من علامات النسخ كما تقول الآية الكريمة.إذا حاصل الأمر أن الرسول صلى الله عليه وسلم إنشغال باله عن أمر تلك الآيات ولم ينسها بدليل رجوعها إلى ذهنه بمجرد ذكرها أمامه..
بالنسبة لكلامك عن العرضة الاخيرة
فلقد قرات للسيف البتار في مناظرة عن القران الكريم يقول ان معارضة القران تكون بأن يقوله جبريل فيسمعه النبي صل الله عليه وسلم ثم يقوله محمد صل الله عليه وسلم فيسمعه جبريل
يعني المعرضة الواحدة تكون مرتين
وفي عام وفاته عارضه مرتين يعني اربع مرات
المُعارضة المعروفة قبل موت الرسول صلى الله عليه وسلم (مرتين) على عكس كل مرة مرة واحدة،وكان هذا إيذاناً بقرب أجل الرسول صلى الله عليه وسلم،أما قال أستاذنا السيف البتار فهو وصف لحال العرضة الواحدة وبيان مدى قوتها والتأكيد على حفظ القرآن،فالمراجعة تتطلب أن يقرأ شخص على أحد ومن ثم يحفظ ويقوم الشخص الذي يحفظ بمعاودة القراءة أمام شيخه ليتأكد من قوة حفظه..فهذا شرح لطريقة المعارضة (المراجعة) لكن عددها الثابت هو إثنين عند قرب وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم..
مثال على ذلك: جئتني مرتين في اليوم مرة صباحاً ومرة مساءً لتُحفظني القرآن،ففي الصباح قرأته علي وأنا بعدما حفظته أعدته عليك (فتلك مرة)،وعندما أتى المساء،قرأت علي وأنا أعدت عليك،فتلك الثانية،فالمجموع إثنين لكن ما حدث بيننا هو مجرد تفصيل وشرح لطريقة المعارضة وهذا لا يُخِل بعددها ..
بالنسبة لأبي خزيمة الأنصاري لو ذكرت القصة التي حدثت بينه وبين النبي صل الله عليه وسلم وكيف زكاه النبي صل الله عليه وسلم . لكان أفضل
مع ذكر قول زيد رضي الله عنه
@@@@@@@@@@@@@@@@@@
اسف اخي لم افهم هل تعيد لي بشرح اكبر
عندك حق أخي الكريم بخصوص القصة،فقد تاهت عن بالي للأسف الشديد،أما بخصوص ما في الإقتباس وهو :-
ويجب توضيح نقطة, فالدارس والقارئ سيجد إشكال بسيط مرده التشابو فقط وىو
وجود آيتين من الممكن أن تُحدث لو لبسا, فمرة زيد بن ثابت يقول,وجدت آخر
مْ حَرِييٌ عَلَيْكُمْ �� سورة التوبة )براءة( }لَقَدْ جَاءكَُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْوِ مَا عَنِت
بِالْمُ مِنِينَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ { ]التوبة: 128 [ ومرة يقول وجدت آية من سورة الأحزاب:
وَ عَلَيْو..ِ{ ]الأحزاب: �� }مِنَ الْمُ مِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاىَدُوا الل 23 .]
ولتوضيح ىذه النقطة,فااية الأولى وجدىا مع ) أبي خزيمة الأنصاري ( أثناء ]جمع[
القرآن في عهد أبي بكر الصديق,أما ااية الثانية, فكانت أثناء ]نسخ[ المصاحف في
عهد عثمان بن عفان .. فتنبو! عندما نقرأ في جمع ونسخ القرآن نجد إسماً مُشتركاً وهو أبو خزيمة الأنصاري،وسنجد أن أبا خزيمة مرة وجد آخر سورة براءة،ومرة أخرى وجد آخر سورة الأحزاب،فهل هي براءة أم الأحزاب؟ فقد يحصل لبس وتوهم التناقض،ولكن لا يوجد شئ من هذا،فبقليل من التمعن،نجد أن آية براءة وجدت في وقت أبي بكر في جمع القرآن الكريم،وأما الآية الثانية فوجدت في وقت عثمان بن عفان وقت نسخ المصاحف..فيزول بذلك اللبس إن شاء الله..
لم افهم كيف تكون هذه احد وجوه القراءات السبعة
وهي منسوخة اي واحدة موجودة والثانية لا؟
اعلم يا أخي الفاضل،أن قراءة "وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْحَق بِالْمَوْتِ" منسوخة،فقد كانت تُقرأ على أنها من القرآن الكريم إلى أن جاء وقت العرضة الأخيرة فنُسخت،أيضاً قراءة {والذكر والأنثى} بدون {وما خلق} منسوخة بالعرضة الأخيرة،فقد كانت هي الآخرى قرآن ولكن نُسخ في العرضة الأخيرة..فالمهم أنها كانت تُقرأ وعلى أساس هذا وضع العلماء القاعدة؛ولأنها لم تتواتر ونسخت بالعرضة الأخيرة ولم توافق خط المُصحف فدل ذلك على أنها منسوخة،ولا تنس أن من أهم شروط قبول قراءة هو تواترها ..
يقول الإمام الزرقاني:وقرئ وجاءت سكرة الحق بالموت فإن هذه القراءة الثانية لا يحتملها رسم المصحف وإن كانت منقولة عن أبي بكر الصديق وطلحة بن مطرف وزين العابدين رضي الله عنهم لكنها لم تتواتر فهي منسوخة بالعرضة الأخيرة وبإجماع الصحابة على المصحف العثماني فلا يجوز القراءة بها بخلاف القراءة الأولى لأنها وافقت خط المصحف واستقرت القراءة بها دون نسخ.
(مناهل العرفان في علوم القرآن / ج1 / ص 171 )
بارك الله فيك يا أخي الفاضل ..
خَادم الإسلام
18.04.2012, 17:45
وفيكم بارك الله شكرا لك اخي الكريم
عندما نقرأ في جمع ونسخ القرآن نجد إسماً مُشتركاً وهو أبو خزيمة الأنصاري،وسنجد أن أبا خزيمة مرة وجد آخر سورة براءة،ومرة أخرى وجد آخر سورة الأحزاب،فهل هي براءة أم الأحزاب؟ فقد يحصل لبس وتوهم التناقض،ولكن لا يوجد شئ من هذا،فبقليل من التمعن،نجد أن آية براءة وجدت في وقت أبي بكر في جمع القرآن الكريم،وأما الآية الثانية فوجدت في وقت عثمان بن عفان وقت نسخ المصاحف..فيزول بذلك اللبس إن شاء الله..
هذه الجزئية لم افهمها لماذا هل اعيد جمع المصحف في ايام عثمان رضي الله عنه؟
بمعنى اليست الصحف التي عند حفصة رضي الله عنها كاملة
سيف الحتف
19.04.2012, 07:42
هذه الجزئية لم افهمها لماذا هل اعيد جمع المصحف في ايام عثمان رضي الله عنه؟بمعنى اليست الصحف التي عند حفصة رضي الله عنها كاملة
جمع المُصحف تم في عهد أبي بكر الصديق من العسب واللخاف والرقاق،أما ما حدث زمن عثمان فهو جمع القرآن على قراءة موحدة بعدما تنحاروا وبدأوا يكفّروا بعضهم بعضاً،فأرسل إلى حفصة رضي الله عنها،فبعثت بالمصحف الذي كان مجموعاً عندها لكي ينسخوا عنه ويرسلوا النسخ في الآفاق.
جمع القرآن أيام أبي بكر >> خوفاً عليه من الضياع
جمع القرآن أيام عثمان بن عفان >> خوفاً عليه من اللحن وإختلاف اللهجات فجُمع على قراء واحدة و من ثم نُسخ للأمصار
..
أرجو أن تكون الصورة قد إتضحت الآن
..
خَادم الإسلام
19.04.2012, 12:12
يعني ما فعله عثمان رضي الله عنه هو اخذه للمصحف الذي عند حفصة ونسخه في ست مصاحف تحمل القراءات السبعة وبعثه وامر باتلاف او احراق ما دون هذه المصاحف
وقد بعث كل حرف الى المدينة التي تتكلم به
خَادم الإسلام
19.04.2012, 15:31
نعم فهمت كل شيئ بارك الله فيكم قصدت الاحرف وكتبت القراءات خطا مغفور :)
vBulletin® v3.8.7, Copyright ©2000-2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
diamond