كرم عثمان
08.09.2011, 23:51
كلمات(قام, يقيم , إقامة) استخدمت كثيرا من بولس عن المسيح , والكل يقول أن بولس يقصد انه مات ثلاث أيام ثم قام ؟
(Act 3:15)وَرَئِيسُ الْحَيَاةِ قَتَلْتُمُوهُ الَّذِي أَقَامَهُ اللهُ مِنَ الأَمْوَاتِ وَنَحْنُ شُهُودٌ لِذَلِكَ.
(Act 13:30)وَلَكِنَّ اللهَ أَقَامَهُ مِنَ الأَمْوَاتِ.
(Rom 4:24)بَلْ مِنْ أَجْلِنَا نَحْنُ أَيْضاً الَّذِينَ سَيُحْسَبُ لَنَا الَّذِينَ نُؤْمِنُ بِمَنْ أَقَامَ يَسُوعَ رَبَّنَا مِنَ الأَمْوَاتِ.
استخدم بولس هنا كلمة ἤγειρεν والكلمة تنطق إجيرو egeirOوتأخذ رقم 1453 , والكلمة تعني القيام من النوم أو الاستيقاظ في الأناجيلوليس القيام من الأموات, يعني بولس كان يؤمن أن المسيح لم يمت ولم يقم من الموت ولكن قام كما يقوم النائم أو يستيقظ
شاهد الكلمة من أعداد أخري بتصريفات مختلفة للكلمة حتى نتأكد من الأمر .
(Mat 8:25)فَتَقَدَّمَ تَلاَمِيذُهُ وَأَيْقَظُوهُ قَائِلِينَ: «يَا سَيِّدُ نَجِّنَا فَإِنَّنَا نَهْلِكُ!»
(GNT)καὶ προσελθόντες οἱ μαθηταὶ αὐτοῦ ἤγειραν αὐτὸν λέγοντες· Κύριε, σῶσον ἡμᾶς, ἀπολλύμεθα.
(Rom 13:11) هَذَا وَإِنَّكُمْ عَارِفُونَ الْوَقْتَ أَنَّهَا الآنَ سَاعَةٌ لِنَسْتَيْقِظَ مِنَ النَّوْمِ فَإِنَّ خَلاَصَنَا الآنَ أَقْرَبُ مِمَّا كَانَ حِينَ آمَنَّا.
(GNT)Καὶ τοῦτο, εἰδότες τὸν καιρόν, ὅτι ὥρα ἡμᾶς ἤδη ἐξ ὕπνου ἐγερθῆναι· νῦν γὰρ ἐγγύτερον ἡμῶν ἡ σωτηρία ἢ ὅτε ἐπιστεύσαμεν.
أما الكلمة التي تعنى القيان من الأموات هي ἀνάστα وتنطق انستيمي anistEmi وتأخذ رقم 450 في القاموس اليوناني وتعني القيامة من الموت .
(Eph 5:14)لِذَلِكَ يَقُولُ: «اسْتَيْقِظْ أَيُّهَا النَّائِمُ وَقُمْ مِنَ الأَمْوَاتِ فَيُضِيءَ لَكَ الْمَسِيحُ».
(GNT)πᾶν γὰρ τὸ φανερούμενον φῶς ἐστι. διὸ λέγει· ἔγειρε ὁ καθεύδων, καὶ ἀνάστα ἐκ τῶν νεκρῶν, καὶ ἐπιφαύσει σοι ὁ Χριστός.
إذا بولس لم يتكلم عن (قيامة يسوع) يتحدث عن (القيام من النوم أو الاستيقاظ قيامة حي) لم يمت وبكده يبق الصلب والفداء ضاع !
وبما أن أقدم شاهد كتابي لقصة يسوع هو بولس إذا أقدم مرجع مسيحي يقول المسيح لم يمت , ونفهم من هذا أن الأناجيل التي كان في كانت في عهد بولس تقول أن المسيح لم يمت وإلا لما خالفها بولس الأناجيل وقتئذ ؟
مع العلم أن أقدم شاهد كتابي للأناجيل (المخطوطة السينائية , المخطوطة الفاتيكانية ) , لا تذكران قصة قيامة المسيح من الموت
الإنجيل بحسب القديس مرقص – دراسة وتفسير وشرح – للأب متى المسكين – صفحة 631
.(نجد في إنجيل ق. مرقص الآيات (1:16-8) مسجَّلة بقلمه وروحه وقد شرحناها. أمَّا الآيات الاثنتا عشرة الباقية (9:16-20) فقد أثبتت أبحاث العلماء المدققين أنها فُقدت من الإنجيل، وقد أُعيد كتابتها بواسطة أحد التلاميذ السبعين المسمَّى بأريستون )
كده ياعرب مسالة قيامة المسيح من الموت ضاعت , ومسائل ما بعد الموت ضاعت بفضل الله ثم عدم وجودها في المخطوطات الأقدم .
فإن خطأ فمنى ومن الشيطان وان كان من صواب فمن الله وحده.
(Act 3:15)وَرَئِيسُ الْحَيَاةِ قَتَلْتُمُوهُ الَّذِي أَقَامَهُ اللهُ مِنَ الأَمْوَاتِ وَنَحْنُ شُهُودٌ لِذَلِكَ.
(Act 13:30)وَلَكِنَّ اللهَ أَقَامَهُ مِنَ الأَمْوَاتِ.
(Rom 4:24)بَلْ مِنْ أَجْلِنَا نَحْنُ أَيْضاً الَّذِينَ سَيُحْسَبُ لَنَا الَّذِينَ نُؤْمِنُ بِمَنْ أَقَامَ يَسُوعَ رَبَّنَا مِنَ الأَمْوَاتِ.
استخدم بولس هنا كلمة ἤγειρεν والكلمة تنطق إجيرو egeirOوتأخذ رقم 1453 , والكلمة تعني القيام من النوم أو الاستيقاظ في الأناجيلوليس القيام من الأموات, يعني بولس كان يؤمن أن المسيح لم يمت ولم يقم من الموت ولكن قام كما يقوم النائم أو يستيقظ
شاهد الكلمة من أعداد أخري بتصريفات مختلفة للكلمة حتى نتأكد من الأمر .
(Mat 8:25)فَتَقَدَّمَ تَلاَمِيذُهُ وَأَيْقَظُوهُ قَائِلِينَ: «يَا سَيِّدُ نَجِّنَا فَإِنَّنَا نَهْلِكُ!»
(GNT)καὶ προσελθόντες οἱ μαθηταὶ αὐτοῦ ἤγειραν αὐτὸν λέγοντες· Κύριε, σῶσον ἡμᾶς, ἀπολλύμεθα.
(Rom 13:11) هَذَا وَإِنَّكُمْ عَارِفُونَ الْوَقْتَ أَنَّهَا الآنَ سَاعَةٌ لِنَسْتَيْقِظَ مِنَ النَّوْمِ فَإِنَّ خَلاَصَنَا الآنَ أَقْرَبُ مِمَّا كَانَ حِينَ آمَنَّا.
(GNT)Καὶ τοῦτο, εἰδότες τὸν καιρόν, ὅτι ὥρα ἡμᾶς ἤδη ἐξ ὕπνου ἐγερθῆναι· νῦν γὰρ ἐγγύτερον ἡμῶν ἡ σωτηρία ἢ ὅτε ἐπιστεύσαμεν.
أما الكلمة التي تعنى القيان من الأموات هي ἀνάστα وتنطق انستيمي anistEmi وتأخذ رقم 450 في القاموس اليوناني وتعني القيامة من الموت .
(Eph 5:14)لِذَلِكَ يَقُولُ: «اسْتَيْقِظْ أَيُّهَا النَّائِمُ وَقُمْ مِنَ الأَمْوَاتِ فَيُضِيءَ لَكَ الْمَسِيحُ».
(GNT)πᾶν γὰρ τὸ φανερούμενον φῶς ἐστι. διὸ λέγει· ἔγειρε ὁ καθεύδων, καὶ ἀνάστα ἐκ τῶν νεκρῶν, καὶ ἐπιφαύσει σοι ὁ Χριστός.
إذا بولس لم يتكلم عن (قيامة يسوع) يتحدث عن (القيام من النوم أو الاستيقاظ قيامة حي) لم يمت وبكده يبق الصلب والفداء ضاع !
وبما أن أقدم شاهد كتابي لقصة يسوع هو بولس إذا أقدم مرجع مسيحي يقول المسيح لم يمت , ونفهم من هذا أن الأناجيل التي كان في كانت في عهد بولس تقول أن المسيح لم يمت وإلا لما خالفها بولس الأناجيل وقتئذ ؟
مع العلم أن أقدم شاهد كتابي للأناجيل (المخطوطة السينائية , المخطوطة الفاتيكانية ) , لا تذكران قصة قيامة المسيح من الموت
الإنجيل بحسب القديس مرقص – دراسة وتفسير وشرح – للأب متى المسكين – صفحة 631
.(نجد في إنجيل ق. مرقص الآيات (1:16-8) مسجَّلة بقلمه وروحه وقد شرحناها. أمَّا الآيات الاثنتا عشرة الباقية (9:16-20) فقد أثبتت أبحاث العلماء المدققين أنها فُقدت من الإنجيل، وقد أُعيد كتابتها بواسطة أحد التلاميذ السبعين المسمَّى بأريستون )
كده ياعرب مسالة قيامة المسيح من الموت ضاعت , ومسائل ما بعد الموت ضاعت بفضل الله ثم عدم وجودها في المخطوطات الأقدم .
فإن خطأ فمنى ومن الشيطان وان كان من صواب فمن الله وحده.