زهراء
08.09.2011, 23:40
قوامة الرجل على المرأة في النصرانية
يجب على المرأة أن تكون صامتة ولا يسمح بأن يكون لها أي سلطة على الرجل
(وعلى المَرأةِ أنْ تَتعَلَّمَ بِصَمتٍ وخُضوعٍ تامٍّ، ولا أُجيزُ لِلمَرأةِ أنْ تُعَلِّمَ ولا أنْ تَتسَلَّطَ على الرَّجُلِ، بَلْ علَيها أنْ تَلزَمَ الهُدوءَ، لأنَّ آدَمَ خَلَقَهُ الله أوَّلاً ثُمَّ حَوّاءَ. وما أغوى الشِّرِّيرُ (الشيطان) آدمَ، بَلْ أغوى المَرأةَ فوَقَعَتْ في المَعصِيَةِ. ولكنَّها تَخْلُصُ بالأُمومَةِ إذا ثَبتَتْ على الإيمانِ والمَحبَّةِ والقَداسَةِ والرَّصانَةِ.) (1 تيموثاوس 2: 11-15)
والصالحات من النساء هن أولئك الذين يغسلن أقدامَ القديسين..
(لا تُكْتَبِ امرأةٌ في سِجِلِّ الأرامِلِ إلاَّ الّتي بَلْغَت سِتينَ سنَةً وكانَت زوجَة رَجُلٍ واحدٍ، ومَشهودًا لها بالعَمَلِ الصّالِحِ، ورَبَّتْ أولادَها تَربِيَةً حَسَنةً، وأضافَتِ الغُرباءَ، وغَسَلَتْ أقدامَ الإخوَةِ القدِّيسينَ، وساعَدَتِ المَنكوبينَ، وقامَتْ بِكُلِّ عَمَلٍ صالِحِ. أمَّا الأرامِلُ الشّاباتُ فلا تكُتْبُهنَّ في سجلِّ الأرامِلِ، لأنَّهُنَّ إذا أثارَتهُنَّ الرَّغبَةُ في الزَّواجِ استَغنَينَ عَنِ المَسيحِ. وبِذلِكَ يَنقُضْنَ عَهدَهُنَّ الأوَّلَ لَه، فيَستوجِبنَ القِصاصَ.) (1 تيموثاوس 5:9-13)
وتزداد صلاحيات تلك القوامة للرجل على المرأة وتصل إلى حد الظلم والذل فتعطي المسيحية للرجل الحق بأَن يبِيع ابنته كجارية بدون أن يكون لها الحق في التحرر كسائر العبيد !
(وإنْ باعَ رجلٌ اَبنَتَهُ جارِيَةً، فلا تخرُج مِنَ الخدمَةِ خروج العبيدِ.) (الخروج 21: 7)
يجب على المرأة أن تكون صامتة ولا يسمح بأن يكون لها أي سلطة على الرجل
(وعلى المَرأةِ أنْ تَتعَلَّمَ بِصَمتٍ وخُضوعٍ تامٍّ، ولا أُجيزُ لِلمَرأةِ أنْ تُعَلِّمَ ولا أنْ تَتسَلَّطَ على الرَّجُلِ، بَلْ علَيها أنْ تَلزَمَ الهُدوءَ، لأنَّ آدَمَ خَلَقَهُ الله أوَّلاً ثُمَّ حَوّاءَ. وما أغوى الشِّرِّيرُ (الشيطان) آدمَ، بَلْ أغوى المَرأةَ فوَقَعَتْ في المَعصِيَةِ. ولكنَّها تَخْلُصُ بالأُمومَةِ إذا ثَبتَتْ على الإيمانِ والمَحبَّةِ والقَداسَةِ والرَّصانَةِ.) (1 تيموثاوس 2: 11-15)
والصالحات من النساء هن أولئك الذين يغسلن أقدامَ القديسين..
(لا تُكْتَبِ امرأةٌ في سِجِلِّ الأرامِلِ إلاَّ الّتي بَلْغَت سِتينَ سنَةً وكانَت زوجَة رَجُلٍ واحدٍ، ومَشهودًا لها بالعَمَلِ الصّالِحِ، ورَبَّتْ أولادَها تَربِيَةً حَسَنةً، وأضافَتِ الغُرباءَ، وغَسَلَتْ أقدامَ الإخوَةِ القدِّيسينَ، وساعَدَتِ المَنكوبينَ، وقامَتْ بِكُلِّ عَمَلٍ صالِحِ. أمَّا الأرامِلُ الشّاباتُ فلا تكُتْبُهنَّ في سجلِّ الأرامِلِ، لأنَّهُنَّ إذا أثارَتهُنَّ الرَّغبَةُ في الزَّواجِ استَغنَينَ عَنِ المَسيحِ. وبِذلِكَ يَنقُضْنَ عَهدَهُنَّ الأوَّلَ لَه، فيَستوجِبنَ القِصاصَ.) (1 تيموثاوس 5:9-13)
وتزداد صلاحيات تلك القوامة للرجل على المرأة وتصل إلى حد الظلم والذل فتعطي المسيحية للرجل الحق بأَن يبِيع ابنته كجارية بدون أن يكون لها الحق في التحرر كسائر العبيد !
(وإنْ باعَ رجلٌ اَبنَتَهُ جارِيَةً، فلا تخرُج مِنَ الخدمَةِ خروج العبيدِ.) (الخروج 21: 7)