عَبْدٌ مُسْلِمٌ
04.09.2011, 21:50
شهادة الرجل والمرأة بالإسلام على [4] أربعة أنواع بإختصار هي :
فتتساوي شهادة الرجل والمرأة بصور، وترد شهادة المرأة بصور، كما ترد شهادة الرجل بصور، وتكون شهادة الرجل بامرأتين بصورٍ .
والمراد التثبت من الأحكامِ الشرعيَّة، فلا نقص بشهادة المرأة في الإسلامِ .
والصور الأربع بأمثلتها ـ مُخْتَصِرًا ـ هي :
1- تتساوي الشهادتان بأمورٍ كالملاعنة .
2- لا تقبل شهادة الرجل وتقبل شهادة المرأة كما بالولادة والرضاع .
3- لا تقبل شهادة المرأة [برؤية قضائية معينة] بالحدود السبعة [الجنايات]، لانتفاء الحدود بالشبهات، لا لنقصٍ بالمرأةِ .
4- شهادة الرجل بامرأتين كما بالمداينات من بيع و شراء و...إلخ، وذلك للتثبت في الأحكام لا لنقصٍ بالمرأة،
فغالب تفكير المرأة فيما يهمها من بيت وأطفال و...إلخ على العكس من الرجل فغالب حياته أعمال وتجارات ليكسب قوت عيشه وعيش أهله، مما يجعل أساس حياته التأهل لنحو هذه الشهادة، ليس إِلا .
و الله أعلم .
فتتساوي شهادة الرجل والمرأة بصور، وترد شهادة المرأة بصور، كما ترد شهادة الرجل بصور، وتكون شهادة الرجل بامرأتين بصورٍ .
والمراد التثبت من الأحكامِ الشرعيَّة، فلا نقص بشهادة المرأة في الإسلامِ .
والصور الأربع بأمثلتها ـ مُخْتَصِرًا ـ هي :
1- تتساوي الشهادتان بأمورٍ كالملاعنة .
2- لا تقبل شهادة الرجل وتقبل شهادة المرأة كما بالولادة والرضاع .
3- لا تقبل شهادة المرأة [برؤية قضائية معينة] بالحدود السبعة [الجنايات]، لانتفاء الحدود بالشبهات، لا لنقصٍ بالمرأةِ .
4- شهادة الرجل بامرأتين كما بالمداينات من بيع و شراء و...إلخ، وذلك للتثبت في الأحكام لا لنقصٍ بالمرأة،
فغالب تفكير المرأة فيما يهمها من بيت وأطفال و...إلخ على العكس من الرجل فغالب حياته أعمال وتجارات ليكسب قوت عيشه وعيش أهله، مما يجعل أساس حياته التأهل لنحو هذه الشهادة، ليس إِلا .
و الله أعلم .