تسجيل الدخول

اعرض النسخة الكاملة : كيف تعرف العلماني ؟


زهراء
27.07.2011, 12:34
كيف تعرف العلماني ؟ و ما هي معتقداته ؟

العلماني :
تجده يؤمن بوجود إله لكنه يعتقد بعدم وجود علاقة بين الدين وبين حياة الإنسان ( فكر بوذي ) كما يعتقد بأن الحياة تقوم على أساس العلم التجريبي المطلق وهذا ( فكر ماركسي ).

والعلماني :
تجده يعتبر القيم الروحية التي تنادي بها الأديان والقيم الأخلاقية بأنواعها هي قيم سلبية يجب أن يتم تطويرها أو إلغائها وهذا ( فكر ماركسي ).

والعلماني :
تجده يطالب بالإباحية كالسفور ، والاختلاط بين الجنسين في الأماكن العامة والخاصة ( أي الخلوة ) ويحبذ عدم الترابط الأسري ( دعوة ماسونية ).

والعلماني :
تجده يطالب بعدم تدخل الدين في الأمور السياسية وأنه يجب تطبيق الشرائع والأنظمة الوضعية كالقانون الفرنسي في الحكم . وأن الدين للعبادة فقط دون تدخل في شئون الخلق وتنظيمها – كما أراد الله سبحانه وتعالى –.

والعلماني :
تجده يردد دائماً بأن الإنسان هو الذي ينبغي أن يستشار في الأمور الدنيوية كلها وليس رجال الدين - وكأن رجال الدين هم الذين اخترعوا التعاليم السماوية – ويطالب بأن يكون العقل البشري صاحب القرار وليس الدين . ( مع تحفظنا على رجال الدين لان ليس عندنا رجال دين ولكن عندنا علماء )

والعلماني :
تجده يصرح باطلاً بأن الإسلام لا يتلائم مع الحضارة وأنه يدعوا إلى التخلف لأنه لم يقدم للبشرية ما ينفع ويتناسى عن قصد الأمجاد الإسلامية من فتوحات ومخترعات في مجال الهندسة والجبر والكيمياء والفيزياء والطب وأن علم الجبر الذي غير المفاهيم العلمية وكان السبب الرئيسي لكثرة من مخترعات اليوم وربما المستقبل ينسب لمبتدعه العبقري جابر بن حيان وهو مسلم عربي .

والعلماني :
تجده يعتقد بأن الأخلاق نسبية وليس لها وجود في حياة البشر إنما هي انعكاس للأوضاع المادية والاقتصادية وهي من صنع العقل الجماعي وأنها أي الأخلاق تتغير على الدوام وحسب الظروف ( فكر ماركسي ) .

والعلماني :
تجده يعتقد بأن التشريع الإسلامي والفقه وكافة تعاليم الأديان السماوية الأخرى ما هي إلا امتداد لشرائع قديمة أمثال القانون الروماني وأنها تعاليم عفى عليها الزمن وأنها تناقض العلم . وأن تعاليم الدين وشعائره لا يستفيد منها المجتمع . ( وهذا فكر ماركسي ) .

تنبيه :
العلماني تجده يصرح بهذه المقولة ويجعلها شعاراً له دون أن يكون له دراية أو علم أو اطلاع على التعاليم الفقهية الإسلامية أو على الإنجازات الحضارية الإسلامية


والعلماني :
تجده حين يتحدث عن المتدينين فإنه يمزج حديثه بالسخرية منهم ويطالب بأن يقتصر توظيف خريجي المعاهد والكليات الدينية على الوعظ أو المأذونية أو الإمامة أو الأذان وخلافه من أمور الدين فقط .

والعلماني :
يعتبر أن مجرد ذكر اسم الله في البحث العلمي يعتبر إفساداً للروح العلمية ومبرراً لطرح النتائج العلمية واعتبارها غير ذات قيمة حتى ولو كانت صحيحة علمياً .
والعلماني :تجده يعتبر أن قمة الواقعية هي التعامل بين البشر دون قيم أخلاقية أو دينية لأنها في اعتقاده غير ضرورية لبناء الإنسان بل أنها تساهم في تأخيره وأن القيم الإنسانية ما هي إلا مثالية لا حاجة للمجتمع بها .

والعلماني :
تجده يعترض اعتراضا شديداً على تطبيق حدود الله في الخارجين على شرعه كالرجم للزاني أو قطع اليد للسارق أو القتل للقاتل وغيرها من أحكام الله ويعتبرها قسوة لا مبرر لها .

والعلماني :
تجده يطالب ويحبذ مساواة المرأة بالرجل ويدعو إلى تحررها وسفورها واختلاطها بالرجال دون تحديد العمل الذي يلائمها ويحفظ كرمتها كأنثى .

والعلماني :
تجده يحبذ أن لا يكون التعليم الديني في المدارس الحكومية إلزامياً بل إختيارياً .

والعلماني :
يتمنى تغيير القوانين الإسلامية بقوانين علمانية كالقانون المدني السويسري والقانون الجنائي المعمول به في إيطاليا والقانون التجاري الألماني والقانون الجنائي الفرنسي وهذا القانون يعمل به في بعض الدول العربية . ويعتبر أن تلك القوانين هي الأفيد في حياة الفرد والمجتمع من التنظيم الإسلامي .

المصدر كتاب : كيف تعرفهم ؟ لخليفه بن إسماعيل الإسماعيل
نقلا عن موقع صيد الفوائد

جادي
27.07.2011, 17:37
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
جزاكم الله خيرا اختنا الفاضلة موضوع ممتاز لاحرمت الاجر


[SIZE=6]كيف تعرف العلماني ؟ و ما هي معتقداته ؟
والعلماني :
تجده يطالب بالإباحية كالسفور ، والاختلاط بين الجنسين في الأماكن العامة والخاصة ( أي الخلوة ) ويحبذ عدم الترابط الأسري ( دعوة ماسونية ).
والعلماني :
تجده يطالب بعدم تدخل الدين في الأمور السياسية وأنه يجب تطبيق الشرائع والأنظمة الوضعية كالقانون الفرنسي في الحكم . وأن الدين للعبادة فقط دون تدخل في شئون الخلق وتنظيمها – كما أراد الله سبحانه وتعالى –.


كتاب الماسونية والمرأة
تاليف : السيد جمعان عايض الزهراني
للتحميل :
http://www.4shared.com/get/_JJnM4Yc/__online.html
الملخص
لقد غدا العالم اليوم يتخبط وكأنه لا عقل له خاصة فيما يتعلق بالحياة الإجتماعية, ووقع في تناقض خطير. فهو يرد الإنسان إلى كتاب صانعها إذا تعطلت عن العمل ويرفض أن يرد الإنسان إلى كتاب خالقه إيما خسارة ولعل من أكبر الخاسرين اليوم المرأة التي خدعتها الماسونية بكلماتها البراقة حرية, مساواة, أخاء. فإلى كل امرأة تريد معرفة الحقيقة أقدم لها البحث الموجز علها تعود إلى وعيها وتفيق من غفلتها, ولتعتبر أولئك اللائى لم يقعن في المصيدة الماسونية القاتلة للعفة ةالشرف والكرامة, قلا ينخدعن بالتعاليم والنظرية الماسونية وليلتزمن بشرع الله وهدى رسوله محمد صلى الله عليه وسلم ففيهما الفوز في الدنيا والآخرة. والله يقول الحق: )يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَكُمْ بُرْهَانٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكُمْ نُوراً مُبِيناً, فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَاعْتَصَمُوا بِهِ فَسَيُدْخِلُهُمْ فِي رَحْمَةٍ مِنْهُ وَفَضْلٍ وَيَهْدِيهِمْ إِلَيْهِ صِرَاطاً مُسْتَقِيماً) (النساء: 175-174). اللهم إنا نسألك الهداية والتوفيق لما يرضيك عنا اللهم جنب نساء المسلمين فتنة التبرج والفساد ياحي ياقيوم.
المقدمة
ما يحدث الآن في العلم في حق المرأة هل هو في صالحها؟ هذا هو السؤال الذي نحاول في هذا البحث الإجابة عنه اليوم هجرت المرأة البيت وتخلت عن الأمومة دخلت المصنع والمتجر والملعب والجيش والشرطة والفندق والملهى أصبحت هي التي تذيع وتبيع وتشتري وتصور وتجري اللقاءات والمقابلات وتعلن عن السلعة وتقدم الحفلات وتغني وترقص إلى آخر الوضع القائم الآن فهل استفادت المرأة؟ هل كسبت أم خسرت؟ وماذا كسبت مقابل خروجها من بيتها؟ وماذا خسرت؟
أحاول في هذا البحث –الموجز- أن أبين للمرأة بالدليل القاطع المأخوذ من الواقع الحي لماذا أخرجت من بيتها؟
وما يحدث في كثير من دول العالم هل هو في صالح المرأة؟!
أقول: إن الماسونية العالمية عندما قررت استخدام المرأة لتحقيق أهدافها الشريرة, لم تلق بها في الوسط الإجتماعي عارية دفعة واحدة, بل عمدت عن طريق خبرائها إلى وضع مبدأ بخروجها من بيتها كاشفة الوجه ثم الساقين ثم الصدر ثم تجردها إلا من رقاع مثير في المسابح وعلى الشواطئ تحت شعار الحرية مستغلة في المرأة نزوعها الطبيعي إلى حب الذات المقرون بحب الظهور المقتضي أن يكون في أجمل هيئة وأحسن صورة كما بين القرآن الكريم قي قوله تعالى : (أَوَمَنْ يُنَشَّأُ فِي الْحِلْيَةِ وَهُوَ فِي الْخِصَامِ غَيْرُ مُبِينٍ) (الزخرف:18)
فالمرأة بحكم تكوينها النفسي الذي فطرها الله عليه تحب الحلية من الذهب وفضة ولؤلؤ وجواهر متنوعة وتحب يبعاً أن يراها غيرها على تلك الهيئة فأستغلت الماسونية هذه النقطة وزينت للمرأة خروجها من بيتها ليراها الناس وهي في أبهى زينتها. وعمدت إلى إيجاد دور التفصيل والخياطة والأزياء والملابس والعطورات والمجوهرات من أجل إشباع نهم المرأة المتزايد, ومن أجل امتصاص ثروتها التي حصلت عليها من خلال عملها أيا كان شكله.
ولقد استغلت الماسونية العالمية بعض الظروف التاريخية والاجتماعية كالحاجة والعوز التي وقعت فيها المرأة نتيجة خطط اليهود وإشعال نار الحروب العالمية الكبرى والصغرى ونتيجة الثروة الاقتصادية والتقدم العلمي الهائل حيث قل الرجال نمتجة الحروب وافتقدت المرأة عائلها وكذلك انشغال الرجال عنها في المصانع والمحلات ساعات النهار وبعض ساعات الليل مما أغراها إلى الخروج من بيتها والبحث عن المعاش حيث التقطتها يد الماسونية المتربصة واستغلت حاجتها إلى قوام الحياة فأدخلتها في ميادين الحياة المختلفة بأجر أقل من أجر الرجال, وألزمتها بأن تتكشف وتتعرى وتعرض جسدها على الرجال ألا قلا مكان لها في العمل. ودخلت المرأة نتيجة لذلك دروب الانحلال ومهاوي الرذيلة وغدت تترين كل يوم للرجال, وتغير من ملبسها وشكل شعرها ورائحة عطرها من أجل أن تفوز بصديق جديد فتأخذ أجرها الزهيد بيد وتقدمه لدور الأزياء والعطورات والمجوهرات باليد الأخرى. وفقدت المرأة أنوثتها وعفتها وطمأنينة قلبها وراحتها النفسية, وتعالت الأصوات منادية بأن تعود المرأة لحصن كرامتها وحمى غفتها ولكن هيهات فقد فات الأوان وأصبح التبرج والاختلاط ومشاركة الرجال كل أنواع الإعمال إلا ما ندر هو أسلوب الحياة في العالم الغربي وفي كثير من دول العالم الأخرى. خسرت المرأة الشيء الكثير لذلك الأمر المفروض عليها والذي أصبح عادة وأسلوب حياة لا تستطيع مخالفته فخسرت بيتها وأمومتها وراحتها النفسية وكرامتها وعفتها خاصة عندما تسقط في أوكار الرذيلة وأصبح هذا حال المرأة اليوم في جميع أصقاع الدنيا إلا بلدان قليلة وقليلة جداً ولم تنج المرأة من حبائل الماسونية تلك إلا في دولة واحدة في العالم وهي المملكة العربية السعودية زادها الله وزاد أهلها عزة وشرفاً وكرامة فهي البلد الوحيد الذي تحصل المرأة فيه على شهادة الدكتوراه من غير اختلاط ولا ابتزاز وماذاك إلا بفضل الله ثم بتطبيق شرع الله من قبل الحكام والمحكومين في هذه البلاد وأصبحت المرأة في المملكة العربية السعودية تعمل في هذه البلاد وأصبحت المرأة في المملكة العربية السعودية تعمل في محيطها النسوي عالمة أو متعلمة أو موظفة من غبر خوف على عفتها وشرفها وكرامتها فلله مزيد الحمد والمنة. لقد جعلت الماسونية للمرأة قضية وهي قضية تحرير المرأة ونفثت سمومها عن طريق عالمها اليهودي ((فرويد)) الذي يدعى بأن الجنس أساس الحياة وقد خرجت المرأة من بيتها لتثبت ذاتها وحريتها كما زينت لها الماسونية من خلال تلك القضية ونظرية الجنس اليهودية ففقدت المرأة ذاتها النظيفة العفيفة ووقعت في حبائل اليهود وشراك الماسونية.
وهذا البحث يحاول أن يثبت بالدليل العلمي القاطع ماذا أرادت الماسونية من إخراج المرأة من بيتها واختلاطها بالرجال هذا البحث يبين للمرأة كيف استغلت وعرر بها وكيف غذت أداة رخيصة لخدمة الماسونية من حيث لا تعلم.
رزقنا الله واياكم الفردوس الاعلى

زهراء
14.08.2011, 21:16
جزنا وإياكم أخونا الفاضل..
بارك الله فيكم على الإضافة القيمة ..نفع الله بكم دوماً.

أسد الجهاد
25.10.2013, 03:01
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاكِ الله خيراً أختنا الفاضلة زهراء
http://www.youtube.com/watch?v=DJ9gSlVI0aI