المساعد الشخصي الرقمي

اعرض النسخة الكاملة : الديانات المصرية القديمة


الاشبيلي
25.06.2011, 11:13
الديانات المصرية القديمة







1 الديانة القديمة


الدين :أعظم العوامل تأثيرا في نفوس قدماء الآدميين لأنة يفسر

لهم سر هذا الكون بتعاليمة الجذابة ، ويردعهم بذواجرة الرهيبة، ويشجعهم بإمالة المستديمة.

وزيادة على الآلهة الأرضية،والهوائية،والسماوية تخيل المصري القديم آلهة أخرى ساكنة الدنيا السفلى المظلمة، ومسيطرة على النيل الأسفل الذي يعبرة قرص الشمس مبتدئاً من الغرب منتهياً إلى الشرق

لذلك لقد كانت الآلهة عند الفراعنة هي السبيل إلى نواحي الحياة منذ عهد ما قبل الأسرات وان كانت لم تستقر على شكل عبادة ثابتة ،كما صورتها التماثيل الصغيرة للآدميين، والحيوانات.

لذلك المصري القديم كغيرة من الأقوام المعاصريين لة رأى قوة الهتة مجسمة فيما حولة من المخلوقات ولذلك جائت فكرة تعدد الآلهة.



2 العقيدة المصرية القديمة

آمن المصريون القدماء منذ عصور ما قبل التاريخ أن هناك قوى عظمى تتحكم في كل مظاهر الحياة، ويعتبر خلق العالم واحداً من أهم المفاهيم الدينية، فلقد اعتقد المصريون القدماء أن الخلق كان عملية تتم خلال أجيال مثلها بفيضان النيل السنوي، وأن كل يوم هو تكرار لعملية الخلق هذه، وكما كانت الشمس التي مثلها آتوم تعبر السماء من الشرق إلى الغرب حيث تختفي لتبدأ من جديد دورة حياتية أخرى،ولذلك فقد استشعر المصري أن نظام الخلق هو نظام أبدي ولد ليستمر.

ولقد اهتمت الديانة المصرية القديمة بالعلاقة المتبادلة بين الإنسان والآلهة، وهو أيضاً النظام الذي يحكم علاقة الإنسان بالآخرين ، وكيفية

أداء الواجبات الروحية، وطبقاً لهذا المعتقد، فإن العالم كان يدار طبقاً لنظام أبدي صارم، وهذا النظام الذي سمي ماعت، وهو ما يعني الحق؛ او التوازن، وفيه أيضاً تجري الأمور على نحو منتظم، وثابت، وفي الإطار الأخلاقي كوفئت الاستقامة وعوقب الشر، وقد وجب على الإنسان أن يخضع رغباته، وأفعاله لهذا النظام لكي يعيش حياة طيبة، وبالتالي يستقم المجتمع.
ولقد عبدت بعض الأرباب في كل أنحاء مصر بينما اقتصرت عبادة البعض الآخر على مناطق بعينها، ولقد كان تعدد الآلهة علامة مميزة للديانة المصرية القديمة حتى عصر إخناتون الذي قام بتوحيد هذه الآلهة في صورة إله واحد أسماه أتون ؛أو رب الشمس ،ومثله على هيئة قرص الشمس الذي تنتهي الأشعة المنبثقة منه بأيدي بشرية تمسك بعلامة الحياة، وبعد وفاة إخناتون عاد المصريون إلى تعدد الآلهة.

واعتقدا المصريون قديماً أن أرواح الموتى تقطن هذة الدنيا السفلى محكومة باوزريس ، واوزرييس كان معبود حكم بعد رع
وفي العصر اليوناني أدخل بطليموس الأول عبادة سيرابيس إلى مصر حتى يكون لكل من المصريين، واليونانيين إله رئيسي واحد، وكان سيرابيس هذا جامعاً للعديد من الآلهة المصرية ،والهيلينستية خاصة أوزوريس والثور أبيس، وقد تكون الثالثوث الرسمي لعصر البطالمة من سيرابيس وإيزيس وحربوقراط، وقد أقيم معبداً لهذا الإله في منطقة كوم الدكة بالإسكندرية ،وظل مقدساً حتى العصر الروماني، حيث مالت السياسة الدينية للإمبراطورية الرومانية إلى خلط ديانة بأخرى، فإيزيس على سبيل المثال قد عبدت في كل أنحاء الإمبراطورية اليونانية.

يرجع تاريخ مصر إلى3200 قبل الميلاد، وهو بداية التأريخ، ولكن هذا لا يعنى أن مصر لمتكن عندها حضارة قبل ذلك، ولقد وجدت أقدم قطعة آثريه ترجع إلى الآلف الخامسة قبلالميلاد، وهى عبارة عن قناع، وهى موجودة في المتحف المصري، وهى عبارة عن رأس معبود.



3 النبؤة التشاؤمية الرابعة لهرمس



(حيث يتعين على الحكيم أن يعرف مقدما كل الأشياء المستقبلية)، وهو(أن المصريين قد عبدوا ألهتهم دون طائل في ثنايا قلوبهم بتعبد

لانهاية لة ،وان ستفشل كل عبادتهم، وستهجر كل الآلهة الأرض، ولن تتمتع ارض مصر بوجودها)



4 تعدد الآلهة والوحدانية



إن أقدم الديانات المعروفة كانت دائما ديانات متعددة الالهه؛ وقد بدأ الإنسان بعبادةالأسلاف أولا، وهؤلاء كانوا جدا او أب يموت فينتقل إلي درجة القدسية ، و يصبح حامياسماويا لقبيلته، و مع مرور الوقت و الزمن، أصبح الأسلاف أربابا ..إلي أن تحولواإلي آلهة بمرور التاريخ، و أصبحوا مرتبطين بظواهر الطبيعة، و الحاجة، او رموزالها.



ولذلك فان جوهر المشكلة هو التعارض بين الوحدانية، وتعدد الآلهة، والرغبة المعلنة ؛أو المختلف بعناية لإيجاد آثار الوحدانية، ولو بدائية.

والآلهة موجودة من وجهة نظر المصريين، وذلك من خلال الآثار ولذلك فان أول من بدأ بظاهرة توحيد الالهه ؛او ما نسميه التوحيد الان و يسمى في الأديانالمقارنة" المونوثيزم " هم الفراعنة،والذينكان لهم تأثير كبير في الديانات الابراهيميه و مازالت الديانة اليهودية تحتوى علىكثير من المفردات الفرعونية المصرية من مثل" جاه".

عندما يقول اليهود، و بعض طوائف المسيحيةهاليلوياه،و تكتب أحيانا هاليلوجاه، ياه او جاه..لم يكن الا آله القمر المصري! وهو الإله الذي يتعبد له " الراس تفاريون " في أثيوبيا الان. فبعد حرب أهليه انتهت إلى أن الملك إخناتوننراة فيالتصاوير الفرعونية وهو يحمل على رأسه تاجا جديدا هو اندماج تاج الجنوب بالتاجالشمالي ، و تبع

الاثنان في اله واحد اسمه " رعامون" او " آمون – رع " و بجانب

ذلك دمج وتوحيد الإلهين في اله واحد ، " آمون " و " رع" ودمجا

شعوبا أخرى تأثرا بالمصريينمثل الزاراديشتون الفرس.

ميسوبوتاميا، او حضارات بلاد الرافدين فيالعراق كانت مرتعا لتعدد الإله ، و من الإله التي ظهرت في بلاد الرافدين على سبيلالمثال.



5 بعض اسامى الآلهة

عشتار.مردوخ.ديامات.قلقامش.أنكي.آنانا.عبسو.
file:///C:/DOCUME%7E1/AAD44%7E1.ALW/LOCALS%7E1/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image001.gif (http://thebestgeo.hooxs.com/t6235-topic#bottom)





6 تأثير الديانة المصرية القديمة


الأهرام ليس لها تأثير على الديانة المصرية القديمة بل العكس إن الديانة المصرية القديمة انعكست من خلال نصوص الأهرام.



7 من هو رع ، ومن هو حورس ، ومن هو تحوت، ومن هو إيمحتب.



(رع)هو الاسم الذي أطلقة المصريين خلال عصر الأسرات على ألههم الشمسي الذي اعتقدوا أنة صانع كل المصري القديم، ونتيجة لذلك بناء الاهرامات، وأيضا ما نشاهدة في العالم المرأى، والقدرة المبدعة،وعبدة المصريون في بداية التاريخ، ورمزوا لة بقرص الشمس

؛أو الصقر، وتخيلوا أنة يعبر السماء في مركبتين، وكان الإلة الرسمي للدولة، والمنطقة المحلية.



ويبدوا من عبادة الشمس_التي يبدو أنها كانت عالمية ، وظهرت في مصر منذ زمن بعيد بالغ،ومع عبادة الصقر حيرو، ولذلك فحيرو كان معروف قبل رع _واكبر الآلهة، وسبقت صفاتة ، والأساطير التي حكيت حولة تلك التي لحورس بحيث اعتبروة بحق( والد الآلهة)

و(رع ) يمثل دائماً بجسد رجل وراس صقر ولكن في بعض الأحيان يمثل في صورة صقر يضع على راسة رمز بمعنى قرص الشمس المحاط بالثعبان خون ،وحين تمثيلة بالوضع البشرى يحمل

رمز الحياة.



و(رع)كما تجزم جميع الأعراف والسير التاريخية حكم في يوماً ما ومن الحقائق الملحوظة أن كل من اعتلى بعد ذلك عرش مصر حاول بطريقة أو بأخرى أن يبرهن على أن دم( رع) يجرى في عروقة وأنة ارتبط بة عن طريق الزواج فالنقوش المنحوتة على جدران معبد الدير البحري للملكة حتشبسوت المدمر حالياً

(رع) أقدم الآلهةِ في عِلْمِ الأساطير المصريِ،وهو كَانَ الرمزَ الشخصيَ للفراعنةِ الحاكمينِ المحليّينِ الذي إليه أعطىَ حمايةً وشجاعةَ
إيمحتب:اشهر مهندس فى تاريخ العمارة المصرية عاش فى عهد الملك زوسر حيث صمم له مجموعته الهرمية واشتهر بنبوغه فى الطب واعتبره المصريون ابنا للإله "بتاح " ،وربط اليونانيين بينه وبين "اسكلبيوس" اله الطب لديهم



(رع) عبدة المصريون في بداية التاريخ ورمزوا لة بقرص الشمس أو الصقر وتخيلوا أنة يعبر السماء في مركبتين وكان الإلة الرسمي للدولة والمنطقة المحلية

(رع )كان يسحب خلال رحلاتة عدد من الآلهة التي كان من واجبها المساعدة على جعل قاربة يبحر بأمان أثناء سفرة من الجزء الشرقي

للسماء.





مركز ،وموطن عبادتة في مصر في عصر الأسرات، وكانت مدينتة تسمى اون.

أما عن اصل ،وبداية عبادة رع في هليوبوليس فهي مجهولة، ولكن الأسرة الخامسة شهدت استقرار كهنة رع هناك، وكان لهم نفوذ عظيمة



8 أهمية أبو الهول، ولمن يرمز


أبو الهول جسم أسد، ورأس إنسان يجتمعان معا كصورة مركبة من عبادة صور اله الشمس _التي يبدو أنها كانت عالمية ، وعرف في النصوص المصرية القديمة ب"شسب عنخ" اى "الصورة الحية " ولم يتمكن الإغريق من نطقه هكذا فحرفوا الاسم إلى "سفنكس"،وعرف أيضا في النصوص المصرية باسم " بو حور" و(رع ) "برحور" اى مقر؛ او بيت؛ او معبد الإله حورس على اعتبار إن هذا التمثال يمثل دائماً بجسد رجل ،وراس، صقر، ولكن في بعض الأحيان يمثل في صورة صقر يضع على راسة رمز بمعنى قرص اله الشمس المحاط بالثعبان خون،وحين تمثيلة بالوضع البشرى يحمل رمز الحياة.
والتمثال فى الأسرة 18 كان مغطى بالرمال حتى رقبته، وأزيلت هذه المال فى عهد الملك "تحتمس الرابع" .



9 تعاليم الكهنة الهليوبليسية



فكهنة هليوبوليس رغم احتفاظهم لرع في المقام الأول بالسيادة المطلقة بين جميع الآلهة بحيث كان رئيس لكل المجمعات.

قاموا بدور بالغ المهارة والكياسة حيث لم ينكروا اولوهية الآلهة الأقدام في مصر ، فاستطعوا بذلك استيعاب أغلب العبادات السائدة

واله الشمس(رع) يمثل مرحلة الظهيرة من حيث الاسم ،واشهر الالهه المصرية اندمج مع شعائرها السحرية وطقوسها داخل عقيدتهم بمعني
أوضح لم يحاولوا إزالة الآلهة المحلية القديمة بل علي العكس سمحوا

باستمرار عبادتهم في حالة مرافقة كهنتها علي إسناد أدوار أدني من دور رع.



10 ديانة مصر الفرعونية، و معنى كلمة آمون.


كانت ديانة المقاطعات أساس الديانة المصرية حيث كانت مصر عبارة عن مقاطعات ،وان كل اله كانت له منطقة نفوذ ثابتة محدودة فى بادىء الأمر، وكان سلطانه هو السائد، وكان لكل اله مقاطعة يطلق عليه معبده ؛او مدينته اسم رب المعبد؛ او رب المدينة حسب الأحوال، ومن ذلك يتضح لنا انه لم تكن المنطقة التى يسيطر عليها الإله تتألف ،ومن خلالها لم يستطيع تفادى هجمات الشيطان والكائنات المرعبة.



رع جاء إلى الوجود على هيئة خارجا من المحيط المائي الأول ، وعلى اى حال من المؤكد أن عبادة الخنفساء التي كانت منتشرة بشكل واسع في مصر، وتلقى رع كل الأفكار المصاحبة لها بكل الإجلال_حيث كانت أقدم من عبادة رع، وظل تاسيرها كامن في عقول المصريين حتى عصر اكتسب كهنة(رع) نفوذهم الأول في البلاد،حيث كان أهل المنطقة التى يوجد فيها هذا الإله يحتمون فى سلطانه، وبجانب هذه الآلهة الرئيسية عدد عظيم فى كل مكان من الالهه الأخرى ذات الأهمية النسبية غير أنها كانت تشاطر الإله الأعظم العبادة بصفتها إما زوجة له ؛او ابنا ،وأحيانا كان لها عبادة مستقلة.


الآلهة كلها نشأت من طينة واحدة، ولا يختلف بعضها عن بعض الا بمعابدها وبالرمز الذي كان يخصص لكل إلة وبالرسميات التى كانت تعمل لكل عند إقامة الشعائر الدينية.



11 كان يدفن المصريون القدماء موتاهم وأيديهم متقاطعة على منطقة القلب.



منطقة القلب عند المصري مهمة جدا حيث انه عند الحساب سوف يوضع قلب الميت فى ميزان فى مقابل ريشه

12 أهمية نصوص كتاب الموتى، و اسمه المصري الحقيقي.


كتاب الموتى واحد من أهم الكتب الدينية التى سيطرت على الفكر الدينى فى الفترة من الأسرات 18-21 يتكون من 200 فصل كما ذكر الالمانى لبيوس ،وسجلت فصول كتاب الموتى على ورق البردي، وجدران مقابر الدولة الحديثة والأسرة 21، والتوابيت ،والمقاصير، ولفائف المومياوات ،وبعض التمائم


سجلت هذه النصوص بالخط الهيروغليفي المبسط،وبالخط الهيراطيقي ،وكانت النصوص تزود فى بعض الأحيان ،وقد تأثرت نصوص كتاب الموتى بما ورد فى نصوص الأهرام ،والتوابيت، وان أبدت اهتماما كبير بنصوص محاكمة المتوفى فى العالم الأخر من خلال محكمة اوزريس خاصة الفصل 125، والذي يتعلق بالاعتراف الانكارى للخطايا التى ارتكبها المتوفى


ويهدف كتاب الموتى بالدرجة الأولى إلى كيفية مساعدة المتوفى على الخروج من قبره نهارا، والمعروف أن مركزي إعداد مكونات كتاب الموتى فى الدولة الحديثة كانا فى طيبة ،ومنف ،والمعروف كذلك إن

بعض فصول كتاب الموتى تغيرت من أسرة إلى أخرى.

ديانة آمون:

ولكن مما لاشك فية أن معبد وهيكل الإله آمون انشىء في سيوة في عهد الأسرتين الثامنة عشرة والتاسعة عشرة كما انه من الثابت أيضا أن ديانة آمون انتشرت في القرن الثامن ق.م في أرجاء الصحراء، والأقاليم القريبة منها.

وان كان الإله آمون في هذا الوقت هو المعبود الذي تدين به مدينة طيبة المقدسة ،والذي صار بعد ذلك (آمون رع) (اله الشمس) ،وكان

يعتبر في هذا الوقت كبير ألهه المصريين بل سيدهم ، فكانت ديانته في

كل الإنحاء والأقاليم التي فتحها، وغزاها الفراعنة ملوك مصر، وكانو يسمون أنفسهم (بأبناء آمون) ،ولم تقتصر عبادته فقط على وأدى النيل ،وصحاريه المجاورة بل تعدته إلى الأقاليم الواقعة شرق البحر المتوسط



آمون (آمون رع نب نسوت تاوى) اى آمون رع سيد عروش الارضين، وهو رأس ثالوث طيبة وعضو ثامون الاشمونين اندمج مع الأسرة الخامسة عندما سادت عبادة ألههم.

ومع نهاية الأسرة السادسة بدء نفوذ كهنة هليوبوليس يتدهور حتى فترة حكم يوسرتيسين الأول الذي أعاد بناء وإنشاء معبد في هليوبوليس ومخصصة لرع والإلهين على شاكلة (حورس_وتيمو)







إعداد
م/ السيد على محمد
تاريخ وحضارة
المنصورة

جادي
25.06.2011, 16:40
جزاك الله خيرا اخي الحبيب الاشبيلي موضوع ممتاز
عودا حميدا
رزقنا الله واياكم الفردوس الاعلى

الاشبيلي
26.06.2011, 08:09
واياكم اخي الحبيب جادي

هاجر
26.06.2011, 08:48
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله تعالى خيراً أخ الاشبيلي
منذ فترة تعرفت على فتاة أمريكية عن طريق الانترنت, كانت تقول بأنها على ديانة فراعنة مصر, و أن هذا هو دينها, بالإضافة إلى بعض الأشياء الغريبة التي لم اعتقد بوجود أحد يؤمن بها حتى الآن كتلك الآلهة الخرافية و غيرها. قالت الفتاة أن أباها كان كبير الكهنة و ورثت ذلك منه بعد موته!
هل توجد جماعة في العالم بتلك المعتقدات أم أن تلك الفتاة قد أعجبت بالفكرة فراحت تدعي ذلك؟
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

الاشبيلي
26.06.2011, 09:30
لا لايوجد من هم على ديانة الفراعنة في الوقت الحالي

ولكن بعض الغرب قد مسة الجنون فتراهم تارة يعتنقون البوذية وتارة الوثنية كما انني في مرة من المرات وانا في مصر الحبيبة

وانا ازور الاهرامات وجدت مجموعة من الاجانب يتعبدون بطريقة ( سخيفة ) للاسف

ويدعون ان تلك هي صلاة الفراعنة وانهم مؤمنون بذلك للاسف

فعلا صدق من قال

العقل زينة