زهراء
06.01.2011, 18:22
في قلب القاهرة
علقت هذه اللافتة
http://s52.radikal.ru/i136/0910/33/106b699bc2c8.jpg
الهيئة القبطية الإنجيلية
جمعية العلاقات الإنسانية
تقومان بإيواء أطفال الشوارع والأطفال المعرضين للخطر يومياً من 9 صباحاً إلى 5 مساءاً
وتقدم كافة الخدمات "لتقويمهم " مجاناً
مع العلم أن عدد أطفال الشوارع في مصر يقدر بـ مليون ونصف المليون
يعني الكنيسة تنفرد بتربية وتعليم مليون ونصف طفل مسلم
يعني تنصير مليون ونصف مسلم في مصر..!!
لذلك لابد من بناء استراتيجية التحرك على عدة محاور
المحور الفردي
يبدأ من الشعور النفسي بالمسؤولية تجاه القضية و كل أخ يستطيع أن يحدد دوره من خلال ظروفه الخاصة , فمثلا
الغني يسطيع أن يحسن إليهم باستمرار على أن يربط هذا الإحسان بالمواظبة على الصلاة في المسجد مثلا
صاحب العمل يستطيع استئجار بعضهم للعمل" الرمزي" تحت المراقبة والإشراف مع ربط الراتب بالمحافظة على الصلاة..
الطبيب يستطيع الكشف الطبي عليهم ومساعدتهم صحياً وربط هذا بالصلاة أيضاً..
طالب العلم يستطيع أن يجمعهم للصلاة والقرآن مقابل حافز مادي يمكن تدبيره من أحد الخيريين
خطيب المسجد والداعية وصاحب القلم وعضو المنتدى ومدير الموقع والإعلامي والصحفي لابد من تصعيد القضية ..
فالأطفال الذين تسربوا من أسرهم قديماً إلى الشارع يتسربون الآن على الكنيسة ليصبحوا جيش من المرتزقة المجرمين ضد الإسلام..!
أما المحور الجماعي وهو الأهم والأكثر تأثيراً
استخدام الجمعيات الإسلامية الخيرية
يجب مراسلة كل الجميعات الخيرية الاسلامية بهذا الخطر وضرورة مواجهته
وضع صندوق بالمسجد لجمع التبرعات لأطفال الشوارع مع ضرورة ربط أي عطايا بالتواجد في المسجد
تحذير أطفال الشوارع من الاقتراب من الجمعيات التنصيرية , تخوفيهم بمسلسل جرائم النصارى بحق الأطفال كالبيع والاستغلال الجنسي وسرقة الأعضاء.
عمل حملة لجمع الملابس النصف مستعملة والبطاطين لأطفال مع توزيعها من داخل المسجد وبشروط تضمن ارتباط الأطفال بالمسجد
تنظيم حملة دعوية من عدة شباب تجلس مع هؤلاء الاطفال داخل تجمعاتهم وتنمي فيهم الحس الديني وترتبط معهم نفسيا , ولابد من وجود هدايا توزع عليهم خلال هذه الحملات .
والآن نضع بين يديكم تعريف الجمعية القبطية الإنجيلية بنفسها فتقول/
الهيئة القبطية الإنجيلية للخدمات الاجتماعية هى جمعية مصرية مسيحية أهلية لا تهدف للربح أسسها الدكتور القس صموئيل حبيب، لها جذورها فى الكنيسة الإنجيلية المصرية المشيخية، وتستند إلى مفاهيم لاهوتية مُصلحة وخبرات وخبرات عملبة وعلمية تصوغ واقعها وتبلور رؤيتها المستقبلية.
ويذكر تقرير المرصد الاسلامي لمقاومة التنصير عن هذه الجمعية
الهيئة القبطية الإنجيلية للخدمات الإنسانية وهي جمعية تقوم بإقامة مشروعات صغيرة لفقراء المسلمين عن طريق القروض الميسرة، وتنشط في القاهرة الكبرى بوجه خاص، لاسيما المناطق العشوائية وهي خاضعة لكنيسة قصر الدوبارة البروتستانتية وقد تنصر بسببها عدد كبير من المتنصرين و يمولها عدد من الشركات المسيحية التجارية.
علقت هذه اللافتة
http://s52.radikal.ru/i136/0910/33/106b699bc2c8.jpg
الهيئة القبطية الإنجيلية
جمعية العلاقات الإنسانية
تقومان بإيواء أطفال الشوارع والأطفال المعرضين للخطر يومياً من 9 صباحاً إلى 5 مساءاً
وتقدم كافة الخدمات "لتقويمهم " مجاناً
مع العلم أن عدد أطفال الشوارع في مصر يقدر بـ مليون ونصف المليون
يعني الكنيسة تنفرد بتربية وتعليم مليون ونصف طفل مسلم
يعني تنصير مليون ونصف مسلم في مصر..!!
لذلك لابد من بناء استراتيجية التحرك على عدة محاور
المحور الفردي
يبدأ من الشعور النفسي بالمسؤولية تجاه القضية و كل أخ يستطيع أن يحدد دوره من خلال ظروفه الخاصة , فمثلا
الغني يسطيع أن يحسن إليهم باستمرار على أن يربط هذا الإحسان بالمواظبة على الصلاة في المسجد مثلا
صاحب العمل يستطيع استئجار بعضهم للعمل" الرمزي" تحت المراقبة والإشراف مع ربط الراتب بالمحافظة على الصلاة..
الطبيب يستطيع الكشف الطبي عليهم ومساعدتهم صحياً وربط هذا بالصلاة أيضاً..
طالب العلم يستطيع أن يجمعهم للصلاة والقرآن مقابل حافز مادي يمكن تدبيره من أحد الخيريين
خطيب المسجد والداعية وصاحب القلم وعضو المنتدى ومدير الموقع والإعلامي والصحفي لابد من تصعيد القضية ..
فالأطفال الذين تسربوا من أسرهم قديماً إلى الشارع يتسربون الآن على الكنيسة ليصبحوا جيش من المرتزقة المجرمين ضد الإسلام..!
أما المحور الجماعي وهو الأهم والأكثر تأثيراً
استخدام الجمعيات الإسلامية الخيرية
يجب مراسلة كل الجميعات الخيرية الاسلامية بهذا الخطر وضرورة مواجهته
وضع صندوق بالمسجد لجمع التبرعات لأطفال الشوارع مع ضرورة ربط أي عطايا بالتواجد في المسجد
تحذير أطفال الشوارع من الاقتراب من الجمعيات التنصيرية , تخوفيهم بمسلسل جرائم النصارى بحق الأطفال كالبيع والاستغلال الجنسي وسرقة الأعضاء.
عمل حملة لجمع الملابس النصف مستعملة والبطاطين لأطفال مع توزيعها من داخل المسجد وبشروط تضمن ارتباط الأطفال بالمسجد
تنظيم حملة دعوية من عدة شباب تجلس مع هؤلاء الاطفال داخل تجمعاتهم وتنمي فيهم الحس الديني وترتبط معهم نفسيا , ولابد من وجود هدايا توزع عليهم خلال هذه الحملات .
والآن نضع بين يديكم تعريف الجمعية القبطية الإنجيلية بنفسها فتقول/
الهيئة القبطية الإنجيلية للخدمات الاجتماعية هى جمعية مصرية مسيحية أهلية لا تهدف للربح أسسها الدكتور القس صموئيل حبيب، لها جذورها فى الكنيسة الإنجيلية المصرية المشيخية، وتستند إلى مفاهيم لاهوتية مُصلحة وخبرات وخبرات عملبة وعلمية تصوغ واقعها وتبلور رؤيتها المستقبلية.
ويذكر تقرير المرصد الاسلامي لمقاومة التنصير عن هذه الجمعية
الهيئة القبطية الإنجيلية للخدمات الإنسانية وهي جمعية تقوم بإقامة مشروعات صغيرة لفقراء المسلمين عن طريق القروض الميسرة، وتنشط في القاهرة الكبرى بوجه خاص، لاسيما المناطق العشوائية وهي خاضعة لكنيسة قصر الدوبارة البروتستانتية وقد تنصر بسببها عدد كبير من المتنصرين و يمولها عدد من الشركات المسيحية التجارية.