اعرض النسخة الكاملة : الرد على التناقض والإختلاف فى النهى عن الهوى والعشق وإباحته
الاشبيلي
10.11.2010, 13:00
عرض الشبهه
نهى عن الهوى والعشق
وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الهَوَى فَإِنَّ الجَنَّةَ هِيَ المَأْوَى .
(سورة النازعات 79: 40 و41)
إباحه الهوى والعشق*
1 - أباح محمد لأتباعه القيام بالغارات الدينية والدخول على الأسيرات دون تطليقهن من أزواجهن. فقال: وَالمُحْصَنَاتُ مِنَ النِّسَاءِ إِلاَّ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ (سورة النساء 4: 24) 2 - أباح محمد الزواج بأي من تهواه ويهواها بلا قيد أو شرط فوق زوجاته العديدات وفوق ما ملكت يمينه، فقال: وَا مْرَأَةً مُؤْمِنَةً إِنْ وَهَبَتْ نَفْسَهَا للنَّبِيِّ إِنْ أَرَادَ النَّبِيُّ أَنْ يَسْتَنْكِحَهَا خَالِصَةً لَكَ مِنْ دُونِ المُؤْمِنِينَ(الأحزاب 33: 50) . 3 - كما أن محمداً جعل نكاح النساء أمل المستقبل في الجنة فقال: حُورٌ (المرأة البيضاء).مَقْصُورَاتٌ فِي الخِيَام...لَمْ يَطْمِثْهُنَّ (لم يمسّهن).إِنْسٌ قَبْلَهُمْ وَلاَ جَانٌّ... مُتَّكِئِينَ عَلَى رَفْرَفٍ (وسائد).خُضْرٍ وَعَبْقَرِيٍّ (منسوب إلى عبقر، وادي الجن).حِسِانٌ (سورة الرحمن 55: 72 و74 و76)
الاشبيلي
10.11.2010, 13:07
الرد على الشبهة
نقول ردا على هذه الشبهه
أن الأسلام نهى عن العشق والهوى المحرم أي من خلال العلاقات المحرمة بين الذكر والأنثى لما فيه مفسده للمجتمع والبشرية جمعاء ولا خلاف في ذلك وهذا واقع تطبيقي نراه اما اعيننا فالدول الاسلامية اكثر الدول دينيا من غيرها بشهادة غير المسلم
كما ان مرض الايدز يعتبر اقل انتشارا في الدول الاسلامية منه في دول الغرب المتقدمة حضاريا كما يتفاخر اصحابها
يقول اندراوس
1 - أباح محمد لأتباعه القيام بالغارات الدينية والدخول على الأسيرات دون تطليقهن من أزواجهن. فقال: وَالمُحْصَنَاتُ مِنَ النِّسَاءِ إِلاَّ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ (سورة النساء
محمد صلى الله عليه وسلم اباح الأسر في حالة الحرب وللحرب قوانينها
والمسلمون في الحرب ارحم من رأهم التاريخ
فهم ارحم من النصارى الذين نكلوا بجميع الشعوب لافرق بين محارب وغير محارب فهاهم طردوا المسلمين مع اليهود في اسبانيا وقتلوهم شر قتلا
بينما رحمة الأسلام هي جعلتنا نرى من امثالك يا اندراوس والله لولا رحمة الأسلام مع قومك منذ 1400 سنة لما رأينا كنيسة في مصر ولا عرفنا قبطي فيها فهذه هي جزاه معروف المسلمين معكم عبر السنين والقرون
واحب ان ابين ان ملك اليمين لاتكون للكل بل لها حرمه كالزوجه فلا يجوز لغير مالكها نكاحها
والأسلام تعامل مع هذه الأمور وفقا لظروف وطبيعة ذلك الزمن فكان هم الأسلام هو اخراج الناس من العبودية بشر الطرق عن طريق تكفير الذنب او حتى تكفير اليمين
قال تعالى ((وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ أَنْ يَقْتُلَ مُؤْمِنًا إِلَّا خَطَأً وَمَنْ قَتَلَ مُؤْمِنًا خَطَأً فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ وَدِيَةٌ مُسَلَّمَةٌ إِلَى أَهْلِهِ إِلَّا أَنْ يَصَّدَّقُوا فَإِنْ كَانَ مِنْ قَوْمٍ عَدُوٍّ لَكُمْ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ وَإِنْ كَانَ مِنْ قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ مِيثَاقٌ فَدِيَةٌ مُسَلَّمَةٌ إِلَى أَهْلِهِ وَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيَامُ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ تَوْبَةً مِنَ اللَّهِ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا (92))) النساء
فهنا تحرير رقبة مؤمنة
وقال جل شأنة
((لَا يُؤَاخِذُكُمُ اللَّهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمَانِكُمْ وَلَكِنْ يُؤَاخِذُكُمْ بِمَا عَقَّدْتُمُ الْأَيْمَانَ فَكَفَّارَتُهُ إِطْعَامُ عَشَرَةِ مَسَاكِينَ مِنْ أَوْسَطِ مَا تُطْعِمُونَ أَهْلِيكُمْ أَوْ كِسْوَتُهُمْ أَوْ تَحْرِيرُ رَقَبَةٍ فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيَامُ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ ذَلِكَ كَفَّارَةُ أَيْمَانِكُمْ إِذَا حَلَفْتُمْ وَاحْفَظُوا أَيْمَانَكُمْ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آَيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ (89))) المائدة
هنا تحرير رقبة اكانت مؤمنة او غير مؤمنة حتى ولو كانت مشركة او وثنية
وقال تعالى ((وَالَّذِينَ يُظَاهِرُونَ مِنْ نِسَائِهِمْ ثُمَّ يَعُودُونَ لِمَا قَالُوا فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَتَمَاسَّا ذَلِكُمْ تُوعَظُونَ بِهِ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ (3))) المجادلة
وهنا ايضا تحرير رقبة من أي دين او لون او عرق فهم الاسلام تحرير البشر من العبودية
ونتيجة ذلك مانراه اليوم من واقع فلا نرى عبيد ولا اماء في مختلف المجتمات الاسلامية بل ان العلماء افتوا بعدم جواز اتخاذ عبيد او اماء من أي دين وحرموا ذلك ولله الحمد
ثم يقول اندراوس
24) 2 - أباح محمد الزواج بأي من تهواه ويهواها بلا قيد أو شرط فوق زوجاته العديدات وفوق ما ملكت يمينه، فقال: وَا مْرَأَةً مُؤْمِنَةً إِنْ وَهَبَتْ نَفْسَهَاللنَّبِيِّ إِنْ أَرَادَ النَّبِيُّ أَنْ يَسْتَنْكِحَهَا خَالِصَةً لَكَ مِنْ دُونِ المُؤْمِنِينَ(الأحزاب 33
وقوله تعالى: {وامرأة مؤمنة إن وهبت نفسها للنبي إن أراد النبي أن يستنكحها خالصة لك} الاَية, أي ويحل لك أيها النبي المرأة المؤمنة إن وهبت نفسها لك أن تتزوجها بغير مهر إن شئت ذلك ( ابن كثير )
"وامرأة مؤمنة إن وهبت نفسها للنبي" هو معطوف على مفعول أحللنا: أي وأحللنا لك امرأة مصدقة بالتوحيد إن وهبت نفسها منك بغير صداق. وأما من لم تكن مؤمنة فلا تحل لك بمجرد هبتها ولهذا قال: "إن أراد النبي أن يستنكحها" أي يصيرها منكوحة له ويتملك بضعها بتلك الهبة بلا مهر. وقد قيل إنه لم ينكح النبي صلى الله عليه وسلم من الواهبات أنفسهن أحداً ولم يكن عنده منهن شيء.( الشوكاني)
فأين العيب هنا
أمرأة اتت النبي صلى الله عليه وسلم ووهبت نفسها له لكي يتزوجها ( زواج أي حلال) فأين الحرام هنا
غريب امر هؤلاء النصارى قلة فهم اضافة الى جهل مشبع وغباء مضاعف الله يهدي
والجهل واضح في الشبهة المعروضة
فترى الجاهل يقول
أباح محمد الزواج بأي من تهواه ويهواها بلا قيد أو شرط فوق زوجاته العديدات وفوق ما ملكت يمينه
والآية تقول
وَا مْرَأَةً مُؤْمِنَةً إِنْ وَهَبَتْ نَفْسَهَاللنَّبِيِّ إِنْ أَرَادَ النَّبِيُّ أَنْ يَسْتَنْكِحَهَا خَالِصَةً لَكَ مِنْ دُونِ المُؤْمِنِينَ
النصراني يقول ان الرسول صلى الله عليه وسلم له الحق في اختيار اي امرأة ويأخذها لنفسه وهذا غير موجود الا في عقل النصراني المريض
والآية تقول أمرأة وهبت نفسها للنبي
اي هبل هذا وتحريف للكلام
يعني يريد ان يخترع شبهه بالقوة
ثم يقول هذا النصراني
إباحه الهوى قال البيضاوى فى تفسيرة :: إلا ما ملكت أيمانكم من اللاتي سُبين ولهن أزواج كفار فهنّ حلال للمسلمين. والزواج مرتفع بالسبي لقول أبي سعيد رضي الله عنه: أصبنا صبابا (= سبايا) يوم أوطاس ( غزوة وطاس ) ولهنّ أزواج كفار فكرهنا أن نقع عليهن( أى أن ضميرهم لم يسمح بإغتصاب الأسيرات ). فسألنا النبي (صلعم).فنزلت الآية! فاستحللناهنّ وإياه. عنى الفرزدق بقوله: وذات حليلٍ أنكحَتْها رماحُنا.. حلالٌ لمن يبني بها لم تُطلَّق.
إن الناس ناموس أنفسهم بمعنى أنه إذا لم يكن الله معروف فهم يعرفون القانون الإلهى بالطبيعة – وهؤلاء الجنود كانوا كارهين أن يغتصبوا الأسيرات لأنه ضد العقل والضمير والشرف وكرامة العربى
اقول لهذا الدعي
ان الذي منعهم من وطىء المشركات هي اخلاقهم الأسلامية وليست العربية فهم خافوا من الوقوع في الزنى ان ينكحوا متزوجات
ولكن الرسول صلى الله عليه وسلم بعد نزول الاية بين لهم انهن بمجرد اسرهن يصبحن في عداد المطلقات وأن لايجوز وطئهن الا بعد ان تنقضي عدتهن
وَلِأَبِي دَاوُد مِنْ حَدِيثِ : { لَا يَحِلُّ لِامْرِئٍ يُؤْمِنُ بِاَللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ أَنْ يَقَعَ عَلَى امْرَأَةٍ مِنْ السَّبْيِ حَتَّى يَسْتَبْرِئَهَا } وَسَيَأْتِي أَيْضًا فِي ذَلِكَ الْبَابِ مِنْ حَدِيثِ أَبِي سَعِيدٍ فِي سَبْيِ أَوْطَاسٍ بِلَفْظِ : { لَا تُوطَأُ حَامِلٌ حَتَّى تَضَعَ ، وَلَا غَيْرُ حَامِلٍ حَتَّى تَحِيضَ حَيْضَةً }
وقال أبو حنيفة لو سبي الزوجان لم يرتفع النكاح ولم تحل للسابي وإطلاق الآية والحديث حجة عليه { كتاب الله عليكم } مصدر مؤكد أي كتب الله عليكم تحريم هؤلاء كتابا
اي لايجوز وطئهن في حالة اسرهن مع ازواجهن وهذه رحمه عظيمة من الأسلام لغير المسلمين
اما اخلاق العرب من المشركين في الماضي فهي لاترحم كانوا يأسرون السيره بل يختطفوها في غير معركة ويطئونها ولا يمنعهم مانع
اما اخلاق العرب من الملحدين في الحاضر فحدث ولاحرج فهاهم يقولون ان الدعارة مهنة شريفة
والله المستعان على ذلك
ثم يقول اندراوس
) . 3 - كما أن محمداً جعل نكاح النساء أمل المستقبل في الجنة فقال: حُورٌ (المرأة البيضاء).مَقْصُورَاتٌ فِي الخِيَام...لَمْ يَطْمِثْهُنَّ (لم يمسّهن).إِنْسٌ قَبْلَهُمْ وَلاَ جَانٌّ... مُتَّكِئِينَ عَلَى رَفْرَفٍ (وسائد).خُضْرٍ وَعَبْقَرِيٍّ (منسوب إلى عبقر، وادي الجن).حِسِانٌ (سورة الرحمن 55: 72 و74 و76)
ويعلق على ذلك بالأتي
الجنه فى القرآن 00 كتبت كتب كثيرة عن هذه الجنة وإمتلأ الإنترنت بالأبحاث حولها – ولكننا نؤمن أن الله أطهر من أن يكون فى محضره وسماءه هذا الدنس – وأن المؤمنين سيكون شغلهم الشاغل فض الأبكار على ضفاف الأنهار وتعزف لهم الملائكة على الأوتار وأن قوة الله مسخرة لهم لتصليح ما فض من الأبكار وأولاد مخلدون يصبون الخمور 00الخ إنه من المعروف أن الإنسان يتكون من جسد وروح والروح إلى بارئها كما يقول القرآن إذا فنحن سنكون أرواح بعد الموت , والروح لا تشتهى ما للجسد إنما كل مشتهاها الكمال والإلتصاق بالله , والروح الصالحة هى التى ستنشغل مع الملائكة فى تسبيح الله وتمجيدة والتعظيم لأعمالة قائله مع الملائكة كل حين عندما ترى مجده الألهى قدوس قدوس قدوس 0
يقول هذا النصراني
ولكننا نؤمن أن الله أطهر من أن يكون فى محضره وسماءه هذا الدنس
أي ان هذه الدنيا بأرضها وسماءها ليست لله !!!
أي خرابيط هذه اذا كان الله فرض علينا الزواج في الدنيا فليس يحرمه الله في الجنة اوليست الدنيا والجنة لله ( للرب)
اليست الدنيا من خلق الله فهل خلقه دنس
اليست الجنة دار نعيم عندكم اذا كانت كذلك فالزواج من من المتعه والنعيم اذن والا كانت الدنيا افضل من جنتكم اذ بها نعيم افضل
إنه من المعروف أن الإنسان يتكون من جسد وروح والروح إلى بارئها كما يقول القرآن إذا فنحن سنكون أرواح بعد الموت
هذا دليل الغباء عندك الم تقرأ قوله تعالى ((إِنَّمَا يَسْتَجِيبُ الَّذِينَ يَسْمَعُونَ وَالْمَوْتَى يَبْعَثُهُمُ اللَّهُ ثُمَّ إِلَيْهِ يُرْجَعُونَ (36)))الانعام
فكيف يبعث الانسان هل بروحه ؟؟
لوكان كذلك لكان كل ميت الان مبعوث لأنه روح
ولكن البعث يكون بالجسد لهذا فصل وقال الموتى ( روح) يبعثهم الله ( يلبسهم جسدا )
اكيد لم تقرأ قوله تعالى ((يَوْمَ تَشَقَّقُ الْأَرْضُ عَنْهُمْ سِرَاعًا ذَلِكَ حَشْرٌ عَلَيْنَا يَسِيرٌ (44))) ق
او قوله تعالى((يَوْمَ يَخْرُجُونَ مِنَ الْأَجْدَاثِ سِرَاعًا كَأَنَّهُمْ إِلَى نُصُبٍ يُوفِضُونَ (43))) المعارج
فقولك ((يتكون من جسد وروح والروح إلى بارئها كما يقول القرآن إذا فنحن سنكون أرواح بعد الموت)) دليل واضح على جهلك بالقرآن الكريم
ولي سؤال مهم لك ياهذا
هل الزواج بين الذكر والأنثى ( نجس دنس /ام شىء طاهر )
اذا كانت اجابتكم نعم فلم يباركه البابا وكثير من النصارى وحتى يسوعكم وبولس الكذاب
ان كان لا
اذن وجوده في الجنة لايعتبر دنس بل شىء عادي ومباح
واحب في الاخير ان انوه انني ارد على الشبهات من خلال الدفاع عن ديني من مصادري الدينية
ولم اتطرق لاباحيات دينكم الكثيرة والتي لاتعد ولاتحصى
واخر دعوانا ان الحمدلله رب العالمين
جزاكم الله خيرا وزادكم علما وفهما اخي الحبيب الاشبيلي
رد ممتاز لاحرمت الاجر
الفارة إلى الله تعالى
21.12.2010, 21:47
سلمت يمناك أبنى العزيز....بارك الله فيك وانار بصيرتك أكثروأكثر
من الملاحظ أن كل النصارى بما فيهم هذا الأندراوس عندما يقرءوا آيه أوحديث شريف أول تفسير يخطرببالهم ينسب إلى الشهوات الجسديه ..فالايه الكريمه تقول
وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الهَوَى فَإِنَّ الجَنَّةَ هِيَ المَأْوَى .
(سورة النازعات 79: 40 و41)
فيقول الطبرى فى جامع البيان فى تفسير هذه الآيه
وقوله: { وأمَّا مَنْ خافَ مَقامَ رَبِّهِ ونَهَى النَّفْسَ عَنِ الهَوَى } يقول: وأما من خاف مسألة الله إياه عند وقوفه يوم القيامة بين يديه، فاتقاه، بأداء فرائضه، واجتناب معاصيه { ونَهَى النَّفْسَ عَنِ الهَوَى } يقول: ونهى نفسه عن هواها فيما يكرهه الله، ولا يرضاه منها، فزجرها عن ذلك، وخالف هواها إلى ما أمره به ربه { فإنَّ الجَنَّةَ هِيَ المَأْوَى } يقول: فإن الجنة هي مأواه ومنزله يوم القيامه
فهوى النفس هو كل مايغضب الله من المعاصى من عقوق الوالدين وشهادة الزور إلى سوء الأخلاق والمعامله السيئه للناس إلى عدم الإلتزام بمحارم الله وطاعاته...ألخ
هداهم الله
vBulletin® v3.8.7, Copyright ©2000-2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
diamond