تسجيل الدخول

اعرض النسخة الكاملة : وثائق رافضيّة .. ( براءة يزيد من دم الحسين عليه السلام ) !!


أبا جعفر الهاشميّ
21.12.2010, 01:52
http://up.7cc.com/upfiles/IQY37200.jpg



بسم الله الرحمن الرحيم

..........................


أضع بين أيديكم سادتي الكرام

كتاب :- الفصول المهمة في معرفة أحوال الأئمة
العلامة الشيعي :- إبن صباغ المالكي

الذي ينسبه البعض لأهل السنة (http://www.almanhaj.com/vb/showthread.php?t=14948)..
وهم براء منه ..
وكل من قرأ الكتاب يعلم أنه رافضي لا محالة ..

فتمعنوا في هذه الصفحات من كتابه في قصة
( مقتل الحسن عليه السلام )

http://www.islamup.com/download.php?img=79179 (http://www.islamup.com/)
http://www.islamup.com/download.php?img=79180 (http://www.islamup.com]/)
http://www.islamup.com/download.php?img=79181 (http://www.islamup.com]/)
http://www.islamup.com/download.php?img=79182 (http://www.islamup.com]/)
http://www.islamup.com/download.php?img=79183 (http://www.islamup.com]/)
http://www.islamup.com/download.php?img=79184 (http://www.islamup.com]/)
http://www.islamup.com/download.php?img=79185 (http://www.islamup.com]/)
http://www.islamup.com/download.php?img=79186 (http://www.islamup.com/)




والله المستعان أحبتي ..

ما قولكم يا رافضة !!!



تحقيق .. أبا جعفر الهاشميّ

أبا جعفر الهاشميّ
21.12.2010, 01:53
أريد أن أوضح نقطة هامة جدا ..

نحن أهل السنة والجماعة وفقهم الله
لا نبرأ يزيد من دم الحسين كليا ..
بل هو مشترك في الجريمة ..

ولكنه لم يأمر بقتله ..
وإنما كان بإمكانه عزل ابن زياد وشمر وابن سعد وكل الفئة الطاغية !!

ولنا وقفات إن شاء الله ليتبيّن للجميع الحق الحقيق ..
ونرد الشبهات والإلتباسات الرافضية ..

دعواتكم لنا

أبا جعفر الهاشميّ
21.12.2010, 01:55
للفائدة
قال ابن تيمية رحمه الله في مجموع الفتاوى
ولهذا كان الذي عليه معتقد أهل السنة وأئمة الأمة‏:‏ أنه لا يسب ولا يحب‏. ‏قال صالح ابن أحمد بن حنبل‏:‏ قلت لأبي‏:‏ إن قومًا يقولون‏:‏ إنهم يحبون يزيد‏.‏ قال‏:‏ يا بني، وهل يحب يزيد أحد يؤمن بالله واليوم الآخر‏؟‏ فقلت‏:‏ يا أبت، فلماذا لا تلعنه‏؟‏ قال‏:‏ يا بني، ومتى رأيت أباك يلعن أحدًا‏؟‏

وروى عنه‏:‏ قيل له‏:‏ أتكتب الحديث عن يزيد بن معاوية ‏؟‏ فقال‏:‏ لا‏.‏ ولا كرامة، أو ليس هو الذي فعل بأهل المدينة ما فعل‏؟‏

فيزيد عند علماء أئمة المسلمين ملك من الملوك، لا يحبونه محبة الصالحين وأولياء الله، ولا يسبونه، فإنهم لا يحبون لعنة المسلم المعين

ثم قال
فالواجب الاقتصار في ذلك والإعراض عن ذكر يزيد بن معاوية وامتحان المسلمين به، فإن هذا من البدع المخالفة لأهل السنة والجماعة ؛ فإنه بسبب ذلك اعتقد قوم من الجهال أن يزيد بن معاوية من الصحابة، وأنه من أكابر الصالحين وأئمة العدل، وهو خطأ بين‏.