الاشبيلي
26.10.2010, 07:44
وزع حزب التجمع المصري اليساري على مرشحى الحزب فى انتخابات مجلس الشعب كتيبا بعنوان "الدين وقضايا المجتمع" يتضمن هجوما على الصحابي الجليل عمرو بن العاص رضي الله عنه.
واتهم الكتيب عمرو بن عاص رضي الله عنه "بتعمد الوقيعة بين النصارى والمسلمين والقيام بمحاولة وصفها بـ"الدنيئة لزرع الفتنة الطائفية".
وزعم الكتيب "عمرو بن العاص عمد الى الوقيعة بين النصارى والمسلمين بحجة اختلاف الرؤى المعرفية والثقافية والعقائد الدينية فى محاولة دنية لزرع الفتنة الطائفية غير أن حكمة القساوسة والرهبان وفطنة رجال الإسلام المستنيرين وعلى رأسهم الشهيد الطيار جعفر بن أبى طالب شكلت صخرة الوعى الدينى المستنير التى تحطمت عليها محاولات الوقيعة بين أبناء الجنس البشرى الواحد".
وشن الكتيب هجوما عنيفا على الحركة الإسلامية أثناء تناوله لقضية "الدين والخطاب الدعوى"، وقال: "إننا نرقب فيما يسمونه الحركة الاسلامية بتفريعاتها المتعددة أنها مازالت تعيش فى خطاب الدعوة ما نسميه بالمراهقة الفكرية والفقهية والتى لا يستطيع الإنسان تحديد أهدافه وأولوياته".
وأضاف: "نجد صراعات وتقاتل حول مسائل فرعية لا تسمن فى تقدم الأمم ونهضتها ولا تغنى ولا نجد بنت شفة من خطاب أو برنامج يعالج قضايا تختص بأسس التنمية والعمران البشرى والتعليم والصحة وأسس تحقيق العدالة المجتمعية"، متهما الخطاب السلفى بهجر مرامى الخطاب القرآنى وخطوطه العريضة.
وكانت الفترة الماضية قد شهدت لغطا كبيرا في العالم الإسلامي بعد أن قام عدد من الناشطين الشيعة بشن حملة على أمهات المؤمنين والصحابة رضي الله عنهم.
شبكة الدفاع عن السنة
واتهم الكتيب عمرو بن عاص رضي الله عنه "بتعمد الوقيعة بين النصارى والمسلمين والقيام بمحاولة وصفها بـ"الدنيئة لزرع الفتنة الطائفية".
وزعم الكتيب "عمرو بن العاص عمد الى الوقيعة بين النصارى والمسلمين بحجة اختلاف الرؤى المعرفية والثقافية والعقائد الدينية فى محاولة دنية لزرع الفتنة الطائفية غير أن حكمة القساوسة والرهبان وفطنة رجال الإسلام المستنيرين وعلى رأسهم الشهيد الطيار جعفر بن أبى طالب شكلت صخرة الوعى الدينى المستنير التى تحطمت عليها محاولات الوقيعة بين أبناء الجنس البشرى الواحد".
وشن الكتيب هجوما عنيفا على الحركة الإسلامية أثناء تناوله لقضية "الدين والخطاب الدعوى"، وقال: "إننا نرقب فيما يسمونه الحركة الاسلامية بتفريعاتها المتعددة أنها مازالت تعيش فى خطاب الدعوة ما نسميه بالمراهقة الفكرية والفقهية والتى لا يستطيع الإنسان تحديد أهدافه وأولوياته".
وأضاف: "نجد صراعات وتقاتل حول مسائل فرعية لا تسمن فى تقدم الأمم ونهضتها ولا تغنى ولا نجد بنت شفة من خطاب أو برنامج يعالج قضايا تختص بأسس التنمية والعمران البشرى والتعليم والصحة وأسس تحقيق العدالة المجتمعية"، متهما الخطاب السلفى بهجر مرامى الخطاب القرآنى وخطوطه العريضة.
وكانت الفترة الماضية قد شهدت لغطا كبيرا في العالم الإسلامي بعد أن قام عدد من الناشطين الشيعة بشن حملة على أمهات المؤمنين والصحابة رضي الله عنهم.
شبكة الدفاع عن السنة