آخر 20 مشاركات
خطايا يسوع : كيف تعامل الربّ المزعوم مع أمه ؟؟؟؟!!!! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تواضروس و هروب مدوي من سؤال لنصراني (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          معبود الكنيسة وغنائم الحرب (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          سرقات توراتية ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          أدعية الوتر : رمضان 1445 هجري (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 18 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 18 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Ramadán 2024 _ el mes del corán / 18 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 18 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تراويح 1445 هجري : ليلة 18 رمضان (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          النصارى و كسر الوصايا (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          القرآن الكريم يعرض لظاهرة عَمَى الفضاء (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          أفلا أكون عبداً شكوراً (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Ramadán 2024 _ el mes del corán / 17 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 17 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 17 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 17 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تراويح 1445 هجري : ليلة 17 رمضان (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          لماذا يُربط زوراً و بهتاناً الإرهاب و التطرف بإسم الإسلام ؟؟!! (الكاتـب : د/ عبد الرحمن - آخر مشاركة : * إسلامي عزّي * - )           »          كتاب ( خلاصة الترجيح في نجاة المسيح ) أخر ما كتبت في نقد عقيدة الصلب والفداء (الكاتـب : ENG MAGDY - )


رد
 
أدوات الموضوع أنواع عرض الموضوع
   
  رقم المشاركة :1  (رابط المشاركة)
قديم 09.08.2010, 06:07

ابن عباس

عضو شرف المنتدى

______________

ابن عباس غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 14.06.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 163  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
28.03.2012 (17:11)
تم شكره 7 مرة في 7 مشاركة
افتراضي هدية قيمة لكم (كتاب روح الصيام ومعانيه) كتاب رائع لا يفوتكم


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

يقول ابن رجب - رحمه الله -

وإنَّ من فضل الله تعالى ونعمه العظيمة على عباده، أن هَيَّأَ لهم المواسمَ الفاضلة لتكون مغنمًا للطائعين، وميدانًا لتنافس المُتَنافسين؛ وإنَّ المواسمَ موضوعة لبُلُوغ الأمل بالاجتهاد في الطاعة، ورفع الخلل والنقص بالاستدراك والتوبة،
"وما من هذه المواسم الفاضلة موسم إلاَّ ولله تعالى فيه وظيفة من وظائف طاعاته يُتَقَرَّب بها إليه، ولله لطيفة من لطائف نفحاته، يصيب بها من يشاء بفضله ورحمته، فالسَّعيد مَن اغْتَنَمَ مواسم الشُّهور والأَيَّام والسَّاعات، وتقرب فيها إلى مولاه بما فيها من وظائف الطاعات، فعسى أن تُصيبَه نفحةٌ من تلك النَّفَحات. فيسعد بها سعادةً يأمَنُ بعدها منَ النَّار وما فيها منَ اللَّفَحات"
[ من كلام ابن رجب في "اللطائف" ص8]

ولا شك أن شهر رمضان من أعظم الشهور وأجلَّها عند الله عز وجل, تضاعف فيه الحسنات, وتغفر فيه السيئات, وترفع فيه الدرجات, ويرتقي العابدون خلاله في مراتب العبودية درجات تلو درجات.

وقد صدر للدكتور "عبد العزيز مصطفى"
كتاب قيم تحت عنوان
"روح الصيام ومعانيه"
يتكلم فيه عن استغلال هذا الشهر الكريم, ليحقق المسلم فيه أقصى استفادة ممكنة, عبر الحديث عن روح العبادات والطاعات المختلفة التي نؤديها في رمضان, لتنمو قابلية الطاعة فينا, فتتحول إلى سجية بعد رمضان.

وقد كان قصد الدكتور عبد العزيز -حفظه الله- في هذا الكتاب؛ أن يورد المرغبات والمرهبات التي تعين على إعادة الروح للعبادات, حتى لا تستحيل إلى عادة فتفقد معنى العبودية.

وتكلم الدكتور أولاً
عن استقبال شهر رمضان وأهمية ذلك, وكيف كان السلف الصالح يستقبلون هذا الشهر الكريم استقبال الملهوفين, وذكر أن من أجلِّ الوسائل وأنفعها للاستفادة من العبادات في هذا الشهر؛ أن نستقبله استقبال المودعين الذين يحسبون أن رمضان هذا العام هو آخر رمضان لهم, وذكر بعض النوايا الجديدة التي تساعدك على الإحساس بمختلف العبادات من صيام, أو صدقة, أو قراءة قرآن, أو عمرة, وغيرها من العبادات.

وجاءت الوقفة الثانية
مع بعض أحكام الصيام الفقهية, وعلى من يجب, ومبطلاته, وماذا يفعل من يشق عليه الصوم لسفر أو لمرض أو لكبر في السن؛ حتى يكون الصائم على بينة من أمره، ويهتم بالأحكام الفقهية أيضًا, بجانب اهتمامه بروح العبادة.

ثم الوقفة الثالثة
مع القيام وفضله في هذا الشهر الكريم, وختم القرآن فيه, مع استحضار روح القيام, وهي الخشوع والخضوع والإخبات, ويأتي ذلك بتدبر ما يتلى من القرآن, والوقوف على آيات الرحمة, وآيات العذاب.

ثم الوقفة الرابعة
مع عبادة قلبية من أجل العبادات, وهي الإخلاص, فتكلم عن أهمية النية في كل الأعمال, وأن العمل لا يُقبل إلا إن كان خالصًا لله تعالى, ليس لأحدٍ حظٌ فيه.

وجاءت الوقفة الخامسة
لتكمل الشرط الثاني لقبول العبادة بعد الإخلاص وهو الاتباع, بأن يكون عملك على سنة النبي صلى الله عليه وسلم, ثم ذكر بعضًا من هديه صلى الله عليه وسلم في هذا الشهر الكريم في صلاته, وصيامه, وسفره, وقيامه, وغيرها من العبادات.

وبعد ذلك الوقفة السادسة
مع استغلال الوقت في الطاعة, والتقرب إلى الله بشتى العبادات, والحذر من مضيعات الأوقات في رمضان, لنفوز بما فيه من خيرات.

وجاءت الوقفة السابعة
مع التقوى, وهي الغاية التي من أجلها فرض الصيام, فعرَّف التقوى, وذكر أن محلها القلب, وأنها لا تحدث إلا بهجر الحرام, والابتعاد عن الذنوب والمعاصي.

ثم الوقفة الثامنة
مع حسن الخلق وأهميته للصائم, وأن الصائم لا بد وأن يتحلى بحسن الخلق ليكون من المتقين في هذا الشهر, فالعلاقة بين التقوى وحسن الخلق علاقة وطيدة, والمتقون دائمًا ما يوصفون بحسن الخلق والدماثة.

وتكلم في الوقفة التاسعة
مع ذكر الله عز وجل, وأنه روح الأعمال كلها, وعبادة من أيسر العبادات على النفس, وأعظمها أجرًا عند الله, فينبغي أن يكون للمسلم حظ منها, سواء كانت الأذكار المطلقة طوال اليوم, أو أذكار الصباح والمساء.

وجاءت الوقفة العاشرة
مع تلاوة القرآن وأهميته في شهر رمضان, لا سيما أنه يسمى شهر القرآن, وتكلم على أن مقصود التلاوة هو التدبر والتفكر لمعاني القرآن, وكيف كان حال السلف مع القرآن في رمضان, من قراءة وتدبر وتلاوة, وأن المسلم لا بد وأن يكون له ورد من القرآن في شهر رمضان.

وانتقل في الوقفة الحادية عشرة
للحديث عن بيت المسلم وأسرته, وبيَّن مسئولية رب الأسرة عن أسرته في رمضان, وكيف يمنع عنها أسباب الفساد والغواية في هذا الشهر, وكيف يحثهم على الطاعة والصلاة وتلاوة القرآن, فهو راعٍ ومسئول عن رعيته.

ثم عرج بعد ذلك على صلة الأرحام في الوقفة الثانية عشرة,
فتكلم عن صلة الأرحام مبينًا منزلتها في الدين, وأنها من أجل الأعمال المقربة من الله, وأن رمضان فرصة عظيمة لوصل ما قد قطع من أرحام طوال العام.


بعد ذلك جاءت الوقفة الثالثة عشرة
مع إخوانك من المسلمين, وكيف تتواصل معهم في هذا الشهر الكريم عبر إطعام الطعام والاجتماع عليه, والوقوف في صلاة الجماعة, وكف الأذى, وإعطاء الصدقات, وغيرها من الأمور التي تقوي أواصر الأخوة في المجتمع, وتزيد من ترابطه.

ثم تحدث في الوقفة الرابعة عشرة
مع أعداء المسلم في رمضان, وهم الشيطان والنفس والهوى, وأن التغلب على الشيطان يأتي بثلاثة أشياء: بكثرة الذكر, والاقتصاد عن فضول الكلام والطعام والسماع, وترك المسلم ما لا يعنيه, ويتغلب المسلم على النفس الأمارة بالسوء بالمجاهدة, ويتغلب على الهوى بالعقل والحكمة.

أما الوقفة الخامسة عشرة
فكانت عن الشهوات في رمضان, ودور الصيام في كسر شهوة البطن والفرج, وفوائد كسر شهوات النفس وعدم الاستجابة لها.وجاءت الوقفات السادسة عشرة والسابعة عشرة والثامنة عشرة للحديث عن سمع المسلم وبصره ولسانه, وأهمية حفظهم في هذا الشهر الكريم, وخطورة إطلاقهم فيما لا يفيد ولا ينفع, وضرورة صيانتهم عن الحرام, فهم مداخل الشيطان إلى القلب.

ثم تكلم في الوقفة التاسعة عشرة
عن القلب وأهميته كملك على بقية الجوارح, وضرورة حفظه والعناية بصلاحه؛ ليضمن المسلم صلاح باقي جوراحه, وكيف أن الصيام له دور كبير في صلاح القلب, فهو يربيه على الإخلاص وعدم الرياء.

وتحدث في الوقفة العشرين
عن الاعتكاف وأهميته لحياة الإيمان في قلب المسلم, وكيف كان النبي صلى الله عليه وسلم يحرص عليه كل عام, وأن روح الاعتكاف هي تخلية القلب لله, والإلحاح في طلب عفوه ونيل رضاه, ومن ثم فلا ينبغي لنا أن نفرط في هذه العبادة الجليلة في العشر الأواخر من رمضان.

ثم جاءت الوقفة الحادية والعشرون
وتكلم فيها عن عبادة الصبر, والتي يتضاعف فضلها في هذا الشهر الكريم, الذي يعلم الأمة كلها الصبر, الذي يحتاجه المسلم في هذا العصر أكثر مما يحتاجه في أي وقت مضى.

وتكلم في الوقفة الثانية والعشرين
عن عبادة الشكر, والتي هي قرينة للصبر, ويغفل عنها كثير من الناس, على الرغم من تعدد نعم الله علينا, وذكر أن شكر الله يكون على وجهين:
1- الشكر الواجب: ويؤدَّى بأداء الواجبات واجتناب المحرمات.
2- الشكر المستحب: ويؤدَّى بأداء النوافل من الطاعات.

وانتقل في الوقفة الثالثة والعشرين
للحديث عن الجود في رمضان, وكيف كان النبي صلى الله عليه وسلم أجود الناس في رمضان, وذكر أن الجود ليس فقط بالمال, ولكنه يكون أيضًا بالإحسان إلى الخلق, والعطف عليهم, وكذلك ما يفعله الإنسان من ذكر وتسبيح وتهليل.

أما الوقفة الرابعة والعشرون
فتكلم فيها عن مجاهدة النفس وأهميتها في شهر رمضان, والذي يعد شهر الجهاد, والذي انتصر فيه المسلمون انتصارات باهرة, كغزوة بدر وعين جالوت وغيرها, وكيف أن الاجتهاد في العبادة يعد من مجاهدة النفس, وأن هذا الاجتهاد في العبادة آكد في العشر الأواخر من رمضان, كما كان يفعل رسول الله صلى الله عليه وسلم.

ثم الوقفة الخامسة والعشرون
والتي تحدث فيها عن الدعاء وفضله في رمضان, وكيف أن للصائم دعوة لا ترد، ينبغي أن يستغلها العبد المسلم, وأن يتحرى أوقات الإجابة, كالوقت بين الأذان والإقامة, والسحر, وعند الإفطار, وعند السجود في الصلاة, وغيرها من الأوقات.

وتكلم في الوقفة السادسة والعشرين
عن ليلة القدر, والتي تعد بحق فرصة العمر للمسلم الذي يريد مغفرة الله وعفوه ورضوانه, ومن ثم فينبغي على المسلم أن يتحراها في العشر الأواخر, فقيامها وعبادة الله فيها خير من عبادة ألف شهر.

ثم الوقفة السابعة والعشرون
عن العمرة في رمضان وفضلها, وأنها تعدل حجة مع النبي صلى الله عليه وسلم, فمن استطاع أن يعتمر في هذا الشهر الكريم فلا يضيع الفرصة.

وجاءت الوقفة الثامنة والعشرون
للحديث عن التوبة وفضلها, في أول الشهر وأوسطه وآخره, فهي منزلة تصاحب العبد دائمًا في رحلته إلى الله تعالى, فيبدأ المسلم رمضان بتوبة, ويتوسطه بتوبة, ويختمه بتوبة, يتدارك بها تقصيره عن طاعة الله في هذا الشهر الكريم.

ثم جاءت الوقفة التاسعة والعشرون
وتحدث فيه الدكتور عبد العزيز عن وداع رمضان, وفرح الطائعين بطاعتهم, وخيبة وخسران العاصين لما فوتوه من خير عظيم وثواب جليل, وأوصى فيه المسلمين بالعمل بوصية النبي صلى الله عليه وسلم بصيام ست من شوال, ليكتب لصائمها صيام الدهر كله.

وختم هذه الوقفات المباركة بالوقفة الثلاثين والأخيرة
والتي تكلم فيها الدكتور عبد العزيز عن العهد بعد رمضان, وأن على المسلم أن يستشعر نعمة الله عليه بإتمامه شهر رمضان كاملاً, فلا يفرط في الصيام ولا القيام ولا قراءة القرآن بعد رمضان, وأن يحرص على أن يتحلى بالأخلاق الفاضلة التي كان يتحلى بها في رمضان طوال العام, ليكون من الفائزين دائمًا.

وأخيرا لمن أراد قراءة الكتاب
فها هو بين أيديكم نفعنا الله بخير ما فيه

للمزيد من مواضيعي

 








توقيع ابن عباس
قال الشافعي رحمه الله: من تعلم القرآن عظمت قيمته. ومن تكلم في الفقه نما قدره. ومن كتب الحديث قويت حجته. ومن نظر في اللغة رقَّ طبعه. ومن نظر في الحساب جزل رأيه. ومن لم يصن نفسه لم ينفعه علمه.


رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :2  (رابط المشاركة)
قديم 12.08.2010, 05:40
صور أبو السائب أكرم المصري الرمزية

أبو السائب أكرم المصري

عضو

______________

أبو السائب أكرم المصري غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 26.12.2009
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 1.222  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
25.10.2015 (14:30)
تم شكره 9 مرة في 8 مشاركة
افتراضي


كتاب رائع وقيم
جزاك الله خيرا شيخى الحبيب







توقيع أبو السائب أكرم المصري


رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :3  (رابط المشاركة)
قديم 06.07.2012, 06:10
صور راجية الاجابة من القيوم الرمزية

راجية الاجابة من القيوم

مجموعة مقارنة الأديان

______________

راجية الاجابة من القيوم غير موجود

فريق رد الشبهات 
الملف الشخصي
التسجيـــــل: 06.02.2010
الجــــنـــــس: أنثى
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 2.673  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
25.02.2017 (19:27)
تم شكره 24 مرة في 19 مشاركة
افتراضي


جزاك الله خيرًا اخى الكريم بورك نقلكم






توقيع راجية الاجابة من القيوم

$$دورة وتعرفون الحق لتعليم المبتدئين فى النصرانيات$$
فهرس شبهات وردود فريق سيوف الحق (*كلمة سواء*)

اللهم إنا نجعلك فى نحورهم ونعوذ بك من شرورهم اللهم إنا نحتسب موتانا عندك من الشهداء اللهم بلغهم تلك المنزلة امين يارب العالمين


رد باقتباس
رد

العلامات المرجعية

الكلمات الدلالية
(كتاب, هدية, ومعانيه), الصيام, يفوتكم, رائع, كتاب, قيلت


الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار )
 
أدوات الموضوع
أنواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة موضوعات جديدة
لا تستطيع إضافة رد
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

رمز BB تمكين
رمز[IMG]تمكين
رمز HTML تعطيل

الانتقال السريع

الموضوعات المتماثلة
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى ردود آخر مشاركة
كتاب السبعة في القراءات لابن مجاهد كتاب الكتروني رائع طائر السنونو كتب إسلامية 4 30.12.2010 07:56



لوّن صفحتك :