آخر 20 مشاركات
الهولي بايبل و معاملة النساء زمن الحروب و الصّراعات المسلّحة (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          إجابة عن سؤال : ماذا قدّم المسلمون للبشرية ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          المهتدي مويزو روتشيلد و رحلة من اليهودية إلى الإسلام (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          أسرار خطيرة عن التمويلات الكنَسية (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تلاوة مُباركة من سورة الزّمر : الشيخ إبراهيم أبو حجلة (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تلاوة مُباركة من سورة فاطر : الشيخ القارئ إياد عوني (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الخمر و الحشيش و الدعارة في كتاب النصارى ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          سورةالزُمَر : الشيخ القارئ خالد بن محمد الرَّيَّاعي (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          سورة غافر : الشيخ القارئ خالد بن محمد الرَّيَّاعي (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          يهوه ينادي بالحج ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          إشهار إسلام الأخت مارتينا ممدوح (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          مصيبة عيد القيامة في الكنائس (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الأضحية هي قربان لله أم للأوثان ؟؟؟ (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الكنيسة الأرثوذكسية تصــرخ : هننقرض بعد 300 سنة ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الكنيسة الأرثوذكسية تصــرخ : هننقرض بعد 300 سنة ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          زاهي حواس ينفي وجود ذكر للأنبياء في الآثار (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          ضربة لمعبود الكنيسة تعادل في نتائجها الآثار المرعبة لهجوم نووي (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          سؤال حيّر الأنبا رفائيل وجعله يهدم المسيحية (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تلاوة عذبة من سورة القلم : الشيخ القارئ عبدالله الجهني (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تلاوة من سورتي السجدة و الإنسان : الشيخ القارئ عبد الله الجهني (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )

تحريف بين العهدين القديم والجديد

مصداقية الكتاب المقدس


رد
 
أدوات الموضوع أنواع عرض الموضوع
   
  رقم المشاركة :1  (رابط المشاركة)
قديم 08.09.2009, 11:11
صور Just asking الرمزية

Just asking

عضو

______________

Just asking غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 09.04.2009
الجــــنـــــس: أنثى
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 418  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
22.02.2010 (17:51)
تم شكره 5 مرة في 5 مشاركة
ممتاز تحريف بين العهدين القديم والجديد


تحريف العهدين القديم والجديد


الأخطاء بشهادة الكتاب المقدس


زكريا المقتول بن يهويا داع وليس ابن برخيا (خطأ في الأنساب )


من الأغلاط التي تشهد لها الأسفار المقدسة عند النصارى بالخطأ ما جاء في متى في قوله أن المسيح قال " كل دم زكي سفك على الأرض من دم هابيل الصديق إلى دم زكريا بن برخيا الذي قتلتموه بين الهيكل والمذبح " ( متى 23 عدد35 ) .


وقد غلط متى إذ المقتول بين الهيكل والمذبح هو زكريا بن يهويا داع ، فقد جاء في سفر الأيام الثانى24 عدد20 - 21 " ولبس روح الله زكريا بن يهويا داع الكاهن فوقف فوق الشعب .. ففتنوا عليه ورجموه بحجارة بأمر الملك في دار بيت الرب "


وأما زكريا بن برخيا فهو آخر عاش أيام سبي بابل ، وهو من الأنبياء الصغار ، وينسب له السفر الذي في التوراة ، ويقول عنه قاموس الكتاب المقدس " ويذكر التقليد اليهودي أن زكريا هذا طالت أيامه ، وعاش في بلاده ، ودفن بجانب حجي الذي كان زميلاً له " .


كما يجدر أن ننبه هنا إلى أن لوقا قد نقل قول المسيح الذي ذكره متى، ولكنه لم يخطئ كما أخطئ متى ، فقال لوقا 11 عدد51 : " من دم هابيل إلى دم زكريا الذي أهلك بين المذبح والبيت "



إحالة متى في سفر زكريا وليس إرمياء


وفي نبوءة أوردها متى أخطأ وهو ينقل عن التوراة ، يقول متى 27 عدد3 - 10 : " لما رأى يهوذا الذي أسلمه أنه قد دين ندم ورد الثلاثين من الفضة إلى رؤساء الكهنة والشيوخ .. فطرح الفضة في الهيكل وانصرف .. فأخذ رؤساء الكهنة الفضة وقالوا : لا يحل أن نلقيها في الخزانة ، لأنها ثمن دم ، فتشاوروا ، واشتروا بها حقل الفخاري مقبرة للغرباء .. حينئذ تم ما قيل بإرميا النبي : وأخذوا الثلاثين من الفضة ثمن المثمن الذي ثمنوه من بني إسرائيل ، وأعطوها عن حقل الفخاري كما أمرني الرب "


فإحالته إلى سفر أرميا غير صحيحة ، إذ لا يوجد شيء من ذلك في أرميا ، والصحيح أنه في سفر زكريا 11 عدد12 - 14 : " فقال لي الرب : ألقها إلى الفخاري الثمن الكريم الذي ثمنوني به ، فأخذت الثلاثين من الفضة ، وألقيتها إلى الفخاري في بيت الرب "ويجدر أن ننبه هنا أن القصة في سفر زكريا لا علاقة لها بيهوذا ولا المسيح.



أصحاب داود لم يأكلوا خبز التقدمة في عهد الكاهن أخيمالك


وأخطأ مرقص وهو يتحدث عما فعله داود عندما جاع فأكل من خبز التقدمة الذي لا يجوز أكله إلا للكهنة فقال فى مرقص 2 عدد25 - 26 : " أما قرأتم قط ما فعله داود حين احتاج وجاع هو والذين معه ، كيف دخل بيت الله في أيام أبيا ثار رئيس الكهنة ، وأكل خبز التقدمة الذي لا يحل إلا للكهنة ، وأعطى الذين معه "


وقوله: " الذين كانوا معه " خطأ ولا محالة ، لأن داود كان حين ذهب إلى رئيس الكهنة كان وحيداً ، كما في سفر صموئيل الاول 21 عدد1 - 4 وفيه " فجاء داود إلى نوب إلى أخيمالك الكاهن ، فاضطرب أخيمالك عند لقاء داود ، وقال له : لماذا أنت وحدك وليس معك أحد ... يوجد خبز مقدس ... "


والخطأ الثاني الذي وقع فيه مرقص حينما سمي رئيس الكهنة أبياثار ، وفي صموئيل أن رئيس الكهنة يوم ذاك هو أبوه، أخيمالك الذي قتله شاول ، لأنه أعطى الخبز المقدس لداود ( انظر صموئيل (1) 22 عدد20 - 23 ).


وينبه محررو الكتاب المقدس إلى أن أبياثار هرب بعدها إلى داود مع صادوق رئيس الكهنة بعد مقتل أبيه أخيمالك .


وقد اعترف بهذا الغلط وارد الكاثوليكي في كتابه " الأغلاط "، وقال نقلاً عن مستر جوويل أنه كتب: غلط مرقص فكتب أبياثار موضع أخيمالك .



الثناء على يهوذا الخائن


وفي أثناء حديث الإنجيليين عن التلاميذ فإنهم يذكرون الإثنا عشر بخير ، وينسون أن فيهم يهوذا الخائن ، ولربما ذكروا حوادث حصلت بعد موته فذكروه بها .


ومن ذلك قول متى 19 عدد28 أن المسيح قال لتلاميذه: " الحق أقول لكم : إنكم أنتم الذين تبعتموني في التجديد متى جلس ابن الإنسان على كرسي مجده تجلسون أنتم أيضاً على اثني عشر كرسيا تدينون أسباط إسرائيل الإثني عشر "ولم يستثن يهوذا الذي يقول عنه متى 26 عدد24 " ويل لذلك الرجل .. خيراً لذلك الرجل لو لم يولد " ، وقد تنبه لوقا لخطأ متى ، فلم يقع فيه ، ولم يذكر عدد الكراسي. ( انظر : لوقا 22 عدد28 - 29 ) .


وهذا الخطأ وقع به بولس وهو يتحدث عن قيامة المسيح والتي يفترض أنها بعد وفاة يهوذا بأيام وقبل انتخاب البديل عنه ميتاس ( انظر أعمال 1 عدد26 ) ، فقال بولس: " قام في اليوم الثالث حسب الكتب ، وأنه ظهر لصفا ثم للإثني عشر ، وبعد ذلك ظهر لأكثر من خمسمائة أخ " (تيموثاوس (1) 15 عدد4 - 6 )


وقد تنبه للخطأ كاتب مرقص فقال: " ثم ظهر للأحد عشر .... " ( مرقص 16 عدد14 )



مدة مكث المسيح في بطن الأرض ليست ثلاثة أيام وثلاث ليال


ومن الأغلاط ما ذكره متى عن مكث ابن الإنسان (المسيح) في بطن الأرض ثلاثة أيام وثلاث ليال، حيث يقول: " أجاب قوم من الكتبة والفريسيين قائلين: يا معلّم نريد أن نرى منك آية. فأجاب وقال لهم: جيل شرير وفاسق يطلب آية، ولا تعطى له آية إلا آية يونان النبي. لأنه كما كان يونان في بطن الحوت ثلاثة أيام وثلاث ليال، هكذا يكون ابن الإنسان في قلب الأرض ثلاثة أيام وثلاث ليال". (متى 12 عدد38 - 40 ) .


ومن المعلوم في الأناجيل أن المسيح صلب يوم الجمعة ، ودفن ليلة السبت، وخرج من قبره قبل فجر الأحد أي لم يمكث في القبر سوى ليلة السبت ويوم السبت وليلة الأحد. وهو ما يعدل ليلتين ويوم، وليس ثلاثة أيام وثلاث ليال، كما أخبر متى.


وقد اعترف بالسي وشلز أن متى قد غلط، وزعم أنه أخطأ في فهم كلام المسيح ، فهذا التفسير بالبقاء ثلاثة أيام وثلاث ليال في الأرض كان من جانبه ، وأما مقصود المسيح فهو : " أن أهل نينوي كما آمنوا بسماع الوعظ وما طلبوا معجزة ، كذلك فليرضَ الناس مني بسماع الوعظ".


وأرى أن هذا الاعتذار لا يقبل ، لأنه قد جاء مثل هذا القول عن غير متى ، ففي يوحنا قال لهم: " انقضوا هذا الهيكل وفي ثلاثة أيام أقيمه " فلم يفهم اليهود كلامه ، وظنوه يتحدث عن هيكل سليمان " وأما هو فكان يقول عن هيكل جسده ، فلما قام من الأموات تذكر تلاميذه أنه قال هذا" (يوحنا 2 عدد19 - 24 )، ولكنه قد قام في اليوم الثاني، وبعد مضي ليلتين فقط.


وقال لوقا : " إنه ينبغي أن يسلم ابن الإنسان في أيدي أناس خطاة ، ويصلب ، وفي اليوم الثالث يقوم " ( لوقا 24 عدد7 )، وفي مرقص " ويقتلونه وفي اليوم الثالث يقوم " ( مرقص 10 عدد 32)، وقيامته هي القيامة من الموت، وقد قام في اليوم الثاني من الموت المزعوم .


ولنناقش الموضوع من وجهة نظر أخرى ولأزيدك من الشعر بيتاً ولكن يجب أن نعرف


ما هي آية يونان النبي ؟


الأمر هنا أيها السادة مرتبط من طرفين , الطرف الأول هو الآية التي فعلها يونان النبي والآية الثانية هو نص متى الذي إستشهد به في إنجيله , وبناءً على ذلك النص هو قول يسوع كما نعلم الذي قال فيه هكذا: يامعلّمنريدأننرىمنكآية. فأجابوقاللهم: جيلشريروفاسقيطلبآية،ولاتعطىلهآيةإلاآيةيونانالنبي. لأنهكماكانيونانفيبطنالحوتثلاثةأياموثلاثليال،هكذايكونابنالإنسانفيقلبالأرضثلاثةأياموثلاثليال". (متى 12 عدد 38-40


السؤال هو : هل يسمح لنا النصارى أن نفتح بعد إذنهم صفحات الكتاب المدعو مقدساً ونطالع ما هي آية أو معجزة يونان النبي التي يتحدث عنها المسيح ونطالعها كيف كانت ؟ هل يسمح لنا أصدقائنا أن نُعمل العقل ولو لمرة واحدة ؟ حسناً لا تقلقوا لن أطلب من أحد أن يبحث لي عن آية يونان النبي في أي إصحاح توجد أو في أي مكان في الكتاب أجدها , فأنا قرأت هذا الكتاب كثيراً وأعلم أن آية يونان النبي هي في سفر يونان وأعلم القصة كاملة أن يونان قد أرسله الرب إلى أهل نينوى ليبلغهم رسالة ربهم ويدعوهم إلى التوبة قائلاً لهم في


(SVD) سفر يونان 1 عدد2 هكذا : 2 قم اذهب الى نينوى المدينة العظيمة وناد عليها لانه قد صعد شرّهم امامي


ولكن يونان لم يكن يريد الذهاب إلى أهل نينوى فاختصر الطريق هارباً من وجه الرب وذهب إلى يافا بدل من أن يذهب إلى مدينة نينوى وركب البحر مع بعض البحارة المساكين وفيما هو راكب معهم البحر في السفينة حدث هكذا كما في يونان 1 عدد 4 : فارسلالربريحاشديدةالىالبحرفحدثنوءعظيمفيالبحرحتىكادتالسفينةتنكسر. (SVD)


فشعر الملاحين والبحارة أن بينهم إنسان عاصي وإقترحوا أن يقوموا بعمل قرعة وجاءت القرعة من نصيب يونان النبي فقرر أن يسلمهم نفسه ويلقوه في البحر حتى تسكن عنهم الريح فقال لهم في يونان 1 عدد 12 هكذا : فقاللهمخذونيواطرحونيفيالبحرفيسكنالبحرعنكملاننيعالمانهبسببيهذاالنوءالعظيمعليكم (SVD)


والسؤال الآن هو هل كان يونان عندما ألقي في البحر حياً أم ميتاً ؟ الإجابة كان حياً


حسناً وعندما إبتلع الحوت يونان .. يونان 1 عدد 17 : واماالربفاعدّحوتاعظيماليبتلعيونان.فكانيونانفيجوفالحوتثلاثةاياموثلاثليال (SVD) هل كان يونان حياً أم ميتاً ؟ الإجابة كان حياً


وعندما كان يصلي لربه ويتضرع من جوف الحوت كما يقول في يونان 2 عدد 1 هكذا : فصلىيونانالىالربالههمنجوفالحوت (SVD) هل كان يونان حياً أم ميتاً ؟ الإجابة كان حياً بالطبع وهل هناك ميت يصلي ؟


وعندما بقى في بطن الحوت ثلاثة أيام وثلاثة ليال هل كان حياً أم ميتاً ؟ الإجابة بالطبع كان حياً فقد كان يصلي ويتضرع لربه من بطن الحوت .


وعندما لفظه الحوت وألقاه على البر هل كان حياً أم ميتاً ؟ الإجابة بالطبع كان حياً.


كل الإجابات هي نعم كان حياً , إذاً نعود إلى نص متى مرة أخرى الذي يقول فيه يسوع هكذا: يامعلّمنريدأننرىمنكآية. فأجابوقاللهم: جيلشريروفاسقيطلبآية،ولاتعطىلهآيةإلاآيةيونانالنبي. لأنهكماكانيونانفيبطنالحوتثلاثةأياموثلاثليال،هكذايكونابنالإنسانفيقلبالأرضثلاثةأياموثلاثليال". (( متى 12 عدد 38-40 )


الموضوع بوضوح شديد يجب أن نشير فيه إلى عدة أوجه هكذا :


أولاً : لقد أثبتنا أن يسوع لم يبقى في بطن الأرض ثلاثة أيام وثلاثة ليال أبداً فهذا كذب كما وضحنا من قبل .


ثانياً : النصارى يقولون أن يسوع مات ثلاثة أيام و ثلاثة ليال وبقى في باطن الأرض ولو قطعت النظر عن كذب تلك القصة ( أي أنه بقى في باطن الأرض ثلاثة أيام وثلاثة ليال ) فأقول أن يونان النبي لم يمت في بطن الحوت بل بقى حياً ثلاثة أيام وثلاثة ليال ثم لفظه الحوت إلى البر حياً , فوجب أن يكون يسوع ثلاثة أيام وثلاثة ليال في باطن الأرض حياً أيضاً .


ثالثاً: أن يونان بقى في باطن الحوت ثلاثة أيام وثلاثة ليال عقاباً له على معصيته لأمر الرب , لكن يسوع مات كما يدعي النصارى ليخلص البشرية من ذنب آدم فما وجه الشبه بين معجزة يونان وما يدعيه كتبة الأناجيل من أن معجزة يسوع هو البقاء في بطن الأرض ثلاثة ايام وثلاثة ليال مع كونه لم يبقى هذه المدة بل بقى يوم وليلتين فقط إن صَدَق القول بأنه دفن أو أنه مات أساساً ؟


رابعاً : إن كان كاتب الأناجيل صادقاً وأن معجزة يونان نفس معجزة يسوع وقطعنا النظر عن باقي الكذب في قصة موت يسوع فيجب أن يكون يسوع قد بقى في باطن الأرض حياً ثلاثة أيام وثلاثة ليال لأن متى يقول هكذا : لأنهكماكانيونانفيبطنالحوتثلاثةأياموثلاثليال،هكذايكونابنالإنسانفيقلبالأرضثلاثةأياموثلاثليال". ((متى 12 عدد 38-40 )وبنصعبارةمتى)) كماكانيونان (( و (( هكذايكونابنالإنسان )) , هذا بغض النظر أيضاً عن قصة قيامه من القبر المزعومة ومن الذي حرك الحجر من على باب القبر أو من الذي أخذ يسوع ودفنه في القبر أساساً , وهل هناك شهود عند دفنه أو عند قيامه من القبر ؟


ومن أحسن ما قيل فى هذا الموضوع من الكتاب والباحثين المسيحيين للخروج من المأزق أنه صلب يوم الأربعاء !!!!!!!! ضاربين بكلام الأناجيل ( الملهم ) عرض الحائط ... واليك الدليل .. هذه مقاله تؤكد ذلك ... وهى ماخوذه عن علماء كثيرين فى الغرب يؤكدون نفس الكلام .. أن المسيح صلب يوم الأربعاء !!




وأكتفي بالأربعة أوجه هذه خشية الإطالة , وهنا أقترح إقتراح بسيط على النصارى قد يحل لهم هذه المشكلة التي تسبب لهم الكثير من الإزعاج وهو أن يعترفوا أن هذه العبارة ))لأنه كما كان يونان في بطن الحوت ثلاثة أيام وثلاث ليال، هكذا يكون ابن الإنسان في قلب الأرض ثلاثة أيام وثلاث ليال (( هي عبارة إلحاقية وهي من باب التحريف بالزيادة , ولا مشكلة في ذلك فقد سبقتها عبارة يوحنا الذين يشهدون في السماء
للمزيد من مواضيعي

 








توقيع Just asking

وَقُل رَّبِّ أَدْخِلْنِي مُدْخَلَ صِدْقٍ وَأَخْرِجْنِي مُخْرَجَ صِدْقٍ وَاجْعَل لِّي مِن لَّدُنكَ سُلْطَاناً نَّصِيراً



رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :2  (رابط المشاركة)
قديم 19.04.2010, 20:09
صور أبوحمزة السيوطي الرمزية

أبوحمزة السيوطي

عضو شرف المنتدى

______________

أبوحمزة السيوطي غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 23.04.2009
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 2.544  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
20.06.2023 (12:40)
تم شكره 36 مرة في 25 مشاركة
افتراضي


بارك الله فيكم ونفع بكم






توقيع أبوحمزة السيوطي
إذا كُنت تشعر انك لاتعيش جيـداً ...فاعلم أنك لاتصلي جيداً


رد باقتباس
رد

العلامات المرجعية

الكلمات الدلالية
الأخطاء, المقدس, الكتاب, بشهادة


الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار )
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة موضوعات جديدة
لا تستطيع إضافة رد
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

رمز BB تمكين
رمز[IMG]تمكين
رمز HTML تعطيل

الانتقال السريع

الموضوعات المتماثلة
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى ردود آخر مشاركة
هل تم تحريف الفاتحة بواسطة عبد الملك ابن مروان والرد علي افتراء مصحف ابن مسعود asd_el_islam_2 إجابة الأسئلة ورد الشبهات حول القرآن الكريم 2 26.04.2010 23:45
شبهات وردود حول إدعاءات تحريف القرآن الكريم نور اليقين إجابة الأسئلة ورد الشبهات حول القرآن الكريم 2 21.04.2010 20:38
أدلة تحريف الكتاب المقدس Just asking مصداقية الكتاب المقدس 1 19.04.2010 20:09
تحريف في موقع تكلا أم في الموسوعة المسيحية العربية ؟ إدريسي مصداقية الكتاب المقدس 7 01.03.2010 18:13
عشرة تناقضات بين متى ومرقس تكشف تحريف الكتاب المقدس وتخبط الاناجيل asd_el_islam_2 مصداقية الكتاب المقدس 1 15.09.2009 07:15



لوّن صفحتك :