آخر 20 مشاركات
رسالة لـرؤوس الكنيسة الأرثوذكسية (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          أنا الفريدة لا تضرب بي المثل ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          خُلُق قرآنيّ : الإصلاح بين المتخاصمين (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          قـُــرّة العُــيون : حلقة 14 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تراويح 1445 هجري : ليلة 19 رمضان (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 19 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 19 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 19 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Ramadán 2024 _ el mes del corán / 18 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          خطايا يسوع : كيف تعامل الربّ المزعوم مع أمه ؟؟؟؟!!!! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تواضروس و هروب مدوي من سؤال لنصراني (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          معبود الكنيسة وغنائم الحرب (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          سرقات توراتية ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          أدعية الوتر : رمضان 1445 هجري (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 18 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 18 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Ramadán 2024 _ el mes del corán / 18 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 18 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تراويح 1445 هجري : ليلة 18 رمضان (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          النصارى و كسر الوصايا (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )

نظرات نحوية في القرآن الكريم (من أصول الرد على المشككين)

إجابة الأسئلة ورد الشبهات حول القرآن الكريم


رد
 
أدوات الموضوع أنواع عرض الموضوع
   
  رقم المشاركة :1  (رابط المشاركة)
قديم 22.07.2010, 02:57

ابن عباس

عضو شرف المنتدى

______________

ابن عباس غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 14.06.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 163  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
28.03.2012 (17:11)
تم شكره 7 مرة في 7 مشاركة
افتراضي نظرات نحوية في القرآن الكريم (من أصول الرد على المشككين)


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم

نظرات نحوية في القرآن الكريم
الحمد لله على نعمة الإسلام وكفى بها نعمة والصلاة والسلام على من أنزل عليه القرآن وكفى به حجة،
(فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُمْ بَغْتَةً فَإِذَا هُمْ مُبْلِسُونَ) (الأنعام:44)
وبعد،

أحبتي في الله:
لعل بعض من تابع نقلي السابق في الرد على من زعم أن في القرآن أخطاء نحوية

يرى أن لكل شبهة رد مقنع لكل مريد للحق وأن ما هاج بجهلة النصارى ما هو إلا محض أوهام ناقشها أهل العلم قديما وحديثا في مواضع قُتلت فيها بحثا في كتب التفسير واللغة وغيرها فجاء جهلة المستشرقين لينفثوا سمومهم وجاء جهلة المستغربين يلوكونها بألسنتهم يهرفون بما لا يعرفون،

ومما يفري القلب كمدا أنني قد أجد من المسلمين من تخِيل عليه مثل هذه الترهات المكذوبة بل إنك لترى أحيانا في عيون بعضهم نظرات حيرة تنبئ بشر عظيم على صاحبها، وإنا لله وإنا إليه راجعون.

فلماذا يدخلون إذا إلى معاقل النصارى وليس لديهم السلاح الذي ينافحون به عن دينهم؟ لماذا؟ وليس عندهم بضاعة من العلم الشرعي بديننا والتخصصي بدينهم .
إن فاقد الشيء لا يعطيه

وانظر إلى قصتنا التالية لتعلم معنى المثل السابق
القصة أوردها القاضي عياض في كتابه «ترتيب المدارك» وفيها:
(أن رجلاً من أصحاب الإمام محمد بن سحنون (ت 256هـ) دخل بمصر حمّاماً، عليه رجل يهودي، فتناظر مع الرجل، فغلبه اليهوديُّ؛ لقلة معرفة الرجل، فلما حجَّ محمد بن سحنون صَحِبه الرجلُ؛

فلما دخل ابن سحنون مصر، قال له: امضِ بنا أصلحك الله إلى الحمام الذي عليه اليهودي؛ فلما دنا خروج محمد بن سحنون، سبقه الرجلُ، وأنشب المناظرة مع اليهودي، حتى حانت صلاة الظهر، فصلى محمد، ثم رجع معه إلى المناظرة، حتى كانت العصر، فصلاها، ثم كذلك المغرب، ثم إلى العشاء، ثم إلى الفجر، وقد اجتمع الناس،

وشاع الخبر بمصر: الفقيه المغربي (ابن سحنون) يناظر اليهودي، فلما كانت صلاة الفجر، انقطع اليهودي، وتبيّن له الحق وأسلم، فكبّر الناس وعلت أصواتهم، فخرج محمد وهو يمسح العرق عـن وجـهـه

وقال لصاحـبـه: لا جزاك الله خيراً، كاد أن يجري على يديك فتنة عظيمة، تناظر يهودياً، وأنت بضعف، فإن ظهر عليك اليهودي لضعفك، افتتن من قدّر الله فتنته)

يقول
د/ عبدالعزيز آل عبداللطيف في مقال له أنقله من مجلة البيان:
فما كان لهذا اليهودي أن يغلب ذاك الرجلَ إلا لقلة علم الرجل وضعف حجته ومناظرته.

والثقة بالله والطمأنينة إلى المنهج الصحيح لا بد أن يقترن بهما بذل الجهد والرسوخ في دين الله ومدافعة ما ينـافـيـه، وإلا فـإن أهـل البـاطـل لـهـم «علوم كثيرة وكتب وحجج، كما قال الله ـ تعالى ـ: {فَلَمَّا جَاءَتْهُمْ رُسُلُهُم بِالْبَيِّنَاتِ فَرِحُوا بِمَا عِنْدَهُم مِّنَ الْعِلْمِ} [غافر: 83]..

«فالطريق إلى الله لا بد له من أعداء قاعدين عليه، أهل فصاحة وعلم وحجج، والواجب أن تتعلم من دين الله ما يصير سلاحاً لك.. فجند الله هم الغالبون بالحجة واللسان، كما أنهم الغالبون بالسيف والسنان، وإنما الخوف على الموحد الذي يسلك الطريق وليس معه سلاح»(
كشف الشبهات، للشيخ محمد بن عبد الوهاب، ص 38 ـ 39.).

إن ضعف الحجة وغلبة الجهل يعقبه تسلط الخصوم، وظهور الباطل، وهوان أهل الحق.

وقد قرر ابن تيمية ـ في غير موطن ـ أن من أسباب ظهور البدع تقصير المنتسبين لأهل السنة في مواجهة تلك البدع.


ومن ذلك أن الحنابلة بمصر أصابهم سنة 705هـ إهانة عظيمة وكثيرة؛ وذلك بسبب أن قاضيهم قليل العلم مُزجى البضاعة، فلذلك نال الحنابلة ما نالهم(
انظر: البداية، لابن كثير، 14/40.).

وخصوم أهل السنة ـ في هذا الزمان ـ كثيرون جداً، وفيهم الكافر والمنافق، وفيهم أهل البدع والأهواء، ولديهم من الإمكانات والقدرات ما يفوق العدّ والحصر، وقد أجلبوا بباطلهم، وزيّنوه للدهماء، ونشروه في الآفاق، ونفّروا من الإسلام والسنة والفضيلة، ومع ذلك فإن لأهل الإسلام والسنة من رصيد الفطر السليمة والعقول الصريحة ما يعزز منهجهم وينشر معتقدهم.

وقد حكى ابن تيمية واقعة عجيبة في هذا الشأن فقال:
«حـدّثني بعـض أصـحابنا أن بعـض الفضـلاء الذين فيهم نوع من التَّجَهُّّم(يعني ن
في صفات الله تعالى.)، عاتبه بعض أصحابه على إمساكه عن الانتصار لأقوال النفاة، لما ظهر قول الإثبات في بلدهـم، بـعد أن كـان خفـياً، واستجاب له الـناس بعد أن كان المتكلم به عـندهم قـد جاء شيئاً فريّاً، فقال: (هذا إذا سمعه الناس قبـلوه وتلـقوه بالقـبول، وظهــر لـهـم أنه الحق الذي جاء به الرسول، ونحن إذا أخذنا الشخص فربّيناه وغذّيناه ثلاثين سنة، ثم أردنا أن نُنزِل قولنا في حَلْقِه، لم ينزل في حلقه إلا بكلفة).

وهو كما قال؛ فإن الله ـ تعالى ـ نَصَب على الحق الأدلة والأعلام الفارقة بين الحق والنور، وبين الباطل والظلام، وجعـل فِطَـرَ عبـاده مسـتعدة لإدراك الحقـائـق ومعرفتها، ولولا ما في القلوب من الاستعداد لمعرفة الحقائق، لم يكن النظر والاستدلال..»(
الدرء: 5/61 ـ 62.).

إن جملة أمور تستدعي الثقة التامة بالمنهج السلفي؛ فهو سبيل الفرقة الناجية، والذي كان عليه رسول الله - صلى الله عليه وسلم - والصحابة الكرام ـ رضوان الله عليهم أجمعين ـ وهو القائم على نصوص الوحيين، ففي القرآن ما يردّ على جميع الأهواء، كما قال الإمام أحمد بن حنبل: «لو تدبّر إنسان القرآن كان فيه ما يردّ على كل مبتدع وبدعته»(
أخرجه الخلاَّل في السنَّة: 1/547.).

والسنَّة الصحيحة تبيّن القرآن وتدلّ عليه، كما أن المنهج السنيّ منهج مطّرد في مسائله ودلائله، فلا يلحقه التغيير، ولا يعتريه التذبذب والتبديل، وهو المنهج الوحيد الذي يزداد ظهوراً ونفوذاً عند وجود المعارضين، وإذا وُجد المرتدون، قامت جحافل العابدين المحبين لله ـ تعالى ـ والمجاهدين بالسنان والبيان، كما قال ـ سبحانه ـ: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَن يَرْتَدَّ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْـمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لائِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ} [المائدة: 54].

وإذا استدل خصم لباطله بدليل نقلي صحيح أو دليل عقلي صريح؛ ففي هذا الدليل ما ينقض مذهبه وينقض استدلاله، فإن الدليل الحق لا يدل إلا على الحق.

ومع قناعتنا بما سبق، إلا أن المتعيّن علينا بذل الأسباب واستفراغ الوسع من أجل التفقه في هذا المنهج الرباني، ومقارعة الشبهات، ومعالجة النوازل والتحديات؛ فلقد اتسع الخرق على الراقع، وانفتح طوفان من الشبهات والإشكالات، ولا تزال الجهود القائمة من أهل السنة دون ضخامة هذه القضايا الشائكة.

وهذا يوجب السعي إلى إنشاء مؤسسات علمية تربوية مستقلة لتأهيل علماء الشريعة، وتحقيق ذلك عبر برنامج علمي شرعي عميق، وخلال سنوات طويلة، ومن خلال مهارات عملية وبرامج تطبيقية من أجل تنمية مَلَكة الفقه والاستنباط، وسبل المناظرة والحوار، وقدرات وآليات في إعداد البحث العلمي وصياغته.

فلقد استحوذ الجهل في هذا العصر، وصارت البلاد موحشة وقفرة من غياب العلماء الربانيين، وانهمك طوائف من الإسلاميين بالبرامج الإغاثية والمؤسسات الإدارية التدريبية ونحوها، فلنتدارك هذا الحال قبل أن يغلب الجهال فيكونوا هم العلماء، فيَضلون ويُضلون، ويُفسدون ولا يُصلحون.


أحبتي في الله:
إن أهم ما دعاني لكتابة هذا المقال أيضا ما ألفيته من طبيعة الحوار مع النصارى فإن النصرانى الجاهل الذي يعترض على بعض ما ظنه بجهله مخالفا لأبسط قواعد العربية، عندما يقرأ ما أتى به المسلم من تخريجات نحوية للعلماء ، يظن أن أقوال العلماء هى مجرد محاولات للهروب وإخفاء الحقيقة وهو يفهم ذلك من قِبل رؤوس جهلتهم ! .. والحقيقة الثابتة ـ عنده ـ أن القرآن به أخطاء نحوية،

ثم إن هذه القناعة المنحرفة إنما تسربت له من جهله أولا ثم من جهلة معلميه، الذين يستفيدون من عمايتهم،

و لا أكون مبالغا عندما أدعي أن هذه القناعة المنحرفة إنما تسربت (أيضا) له مما يشعر به من حرص البعض من المنظِّرين (بحسن نية طبعا) على المبالغة أحيانا في الاستدلال بكلام علماء العربية وخلافاتهم مما يسرب إليه ظنا خطيرا جدا ألا وهو أن النحو حاكم على القرآن.


نعم أحبتي في الله:
إن كثيرا من الناس يظنون أن القواعد النحوية حاكمة على القرآن،

ومنشأ هذا الظن هو عدم علمهم بنشأة هذا العلم الذي سُطر بعد نزول القرآن و الذي لا يستغني عنه من أراد أن يتبحر في دراسة العلوم الشرعية

وعلى ذلك وجب علينا أن نتنبه إلى أن أصل علوم العربية بما فيها علم النحو إنما هو من عند الله سبحانه وتعالى الذي أنزل علينا صورة كلامه دليلا دامغا على الإعجاز المطلق لله سبحانه وتعالى، فإن كانت صورة الكلام بهذ الإٌبداع المعجز فكيف حقيقة الكلام ذاته وكيف حقيقة المتكلم سبحانه وهنا يتردد في سمعي قول الله تعالى ((
لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ)(الشورى: من الآية11).)


نعم أحبتي سر إعجاز القرآن أنه كلام الله قال ابن عثيمين – رحمه الله تعالى – في تفسيره على سورة البقرة
(قول الله بحروف (يقصد كلام الله)؛ لقوله تعالى: { كن }؛ وهي كلمة بحرفين.

فإن قال قائل: كيف يمكن أن نتصور هذا ونحن نقول: ليس كمثله شيء؛ وأنتم تقولون: إنه بحروف؟ قلنا: نعم؛ الحروف هي الحروف؛ لكن كيفية الكلام، وحقيقة النطق بها أو القول لا يماثل نطق المخلوق، وقوله؛ ومن هنا نعرف أننا لا نكون ممثِّلة إذا قلنا: إنه بحرف، وصوت مسموع؛ لأننا نقول: صوت ليس كأصوات المخلوقين؛ بل هو حسب ما يليق بعظمته، وجلاله)اهـ

وبهذا يتبين لنا جميعا أن علم النحو ليس علماً عقلياً بحتا، أي أنه لم يعتمد على الإبداع العقلى فى تقرير قواعده، وإنما هو خاضع للقرآن الكريم الذي هو كلام الله من الأزل ، وكلام الله كما تعلمون صفة ذاتية فعلية تليق بالله سبحانه،

وعلى هذا فإن ما وضعه (أبو الأسود الدؤلى وسيبويه والخليل بن أحمد وغيرهم) لم يكن بدعا من القول ولكنها أصول ضمنها الله تعالى في كتابه العزيز الذي لا يأتيه الباطل من بين يده ومن خلفه،
علموا هذه الأصول بالتتبع والاستقراء من كتاب الله ابتداءً ثم كلام العرب من شعر ونثر وخطابة.


حتى علماء القراءات لكل منهم أصل نحوي يعتمد عليه في قراءته، وكل من درس في جامعة متخصصة كدار العلوم أوالتربية و الآداب وغيرها يعلم علم اليقين معنى الاختلاف بين الأصول والفروق اللغوية بين مدرستي الكوفة والبصرة.

أحبتي في الله :
إن غاية ما أريد أن أصل إليه مما سلف:
أنه رب مريد للحق لا يبلغه لجهله بعين الحق
فإذا جادل بجهل عن الحق ضاع الحق بسببه عند كثير من الناس
فلا يخرج من الجدال إلا وصار عجزه عن رد الباطل وإحقاق الحق فتنة لأهل الباطل ظنا منهم أنهم على الحق فيما ادعوه

وكذا كان جهله وعجزه فتنة لأهل الحق الذين لبس عليهم بعجزه وجهله.

ما كان من توفيق فمن الله وحده وما كان من خطأ أو نسيان أو ذلل فمني ومن الشيطان والله ورسوله منه براء.
وصلى الله وسلم على نبيه ومصطفاه.
والحمد لله الذي تتم بنعمته الصالحات
وكتبه مقيده
(أبو أنس)
للمزيد من مواضيعي

 








توقيع ابن عباس
قال الشافعي رحمه الله: من تعلم القرآن عظمت قيمته. ومن تكلم في الفقه نما قدره. ومن كتب الحديث قويت حجته. ومن نظر في اللغة رقَّ طبعه. ومن نظر في الحساب جزل رأيه. ومن لم يصن نفسه لم ينفعه علمه.


رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :2  (رابط المشاركة)
قديم 30.07.2010, 11:34

أبو عبد الله محمد بن يحيى

عضو

______________

أبو عبد الله محمد بن يحيى غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 12.04.2009
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 937  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
18.09.2012 (01:27)
تم شكره 5 مرة في 3 مشاركة
افتراضي


لافض فوك، أخي الحبيب أبا أنس
جعلك الله حاديًا للطريق ، ورزقنا وإياك الإخلاص والتوفيق ،وجعلنا من أهل الحذق والتدقيق
جميل ما سطرته يداك
مهمة : أن يثق الأخ في منهجه ، مهمةٌ جدًا
وهذه همسة وصرخة : فلنبذل قصارى جهدنا ،ومن جرّب أدنى تجربة مع فرقة مخالفة للمنهج السلفي ،سيعرف قيمة ما نقول ،من الجد في الطلب ، ولا تترك شاذة ولا فاذة إلا ونظرنا فيها
ربنا أسبغ علينا بفضل من عندك
ربنا إننا ضعفاء فقونا ، فقراء في العلم فأغننا،
يارب ،،، الدين دينك فانتصر ، واعصف بجبار أشِر ، واجعل جموع المعتدين أعجاز نخل منقعر







توقيع أبو عبد الله محمد بن يحيى
خُـــــذْ لك زَاديْــنِ مِـنْ سِــيـــرَةٍ ** وَمِنْ عَمَـلٍ صَــالِــــحٍ يُدّخرْ
وكن في الطريق عفيفَ الخُطى ** شريفَ السماعِ كريمَ النَّظرْ
وكــن رجـــلاً إن أتَـــــــوْا بَعْدَهُ ** يَقُــولُـونَ مَــرّ وَهَـــذَا الأثَرْ


رد باقتباس
رد

العلامات المرجعية

الكلمات الدلالية
نحوية, أصول, إعراب, المشككين), الرد, الكريم, القرآن


الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار )
 
أدوات الموضوع
أنواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة موضوعات جديدة
لا تستطيع إضافة رد
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

رمز BB تمكين
رمز[IMG]تمكين
رمز HTML تعطيل

الانتقال السريع

الموضوعات المتماثلة
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى ردود آخر مشاركة
الرد على شبهة خلق السماوات والارض في القرآن الكريم الاشبيلي إجابة الأسئلة ورد الشبهات حول القرآن الكريم 12 16.10.2012 15:09
الرد على الأخطاء اللغوية المزعومة حول القرآن الكريم نور اليقين إجابة الأسئلة ورد الشبهات حول القرآن الكريم 2 25.09.2010 12:32
الرد العلمى على من انكر عذاب القبر ردا على المشككين و ردا على برنامج ضرب نار كلمة سواء إجابة الأسئلة ورد الشبهات حول الفقه و الشريعة 2 17.05.2010 14:29
الرد على التناقضات المزعومة حول القرآن الكريم نور اليقين إجابة الأسئلة ورد الشبهات حول القرآن الكريم 1 13.09.2009 13:38
الرد على الأخطاء التاريخية المزعومة حول القرآن الكريم نور اليقين إجابة الأسئلة ورد الشبهات حول القرآن الكريم 1 13.09.2009 13:36



لوّن صفحتك :