تفضل اذا كنت تستشهد بالكتاب المقدس في موضوعاتك

[moatez]

تفضل اذا كنت تستشهد بالكتاب المقدس في موضوعاتك

بسم‏ ‏الله‏ ‏الرحمن‏ ‏الرحيم
اقدم‏ ‏لكم‏ ‏اليوم‏ ‏هدية‏ ‏متواضعه‏ ‏برنامج الكتاب المقدس باللغه العربية لكل مسلم يريد ان يستشهد به في مناظراته ولكل مسيحي يريد ان يتامل في كتابه
انا‏ ‏جربت‏ ‏نسخ‏ ‏كتير‏ ‏و‏ ‏لقيت‏ ‏دي‏ ‏احسن نسخه لانها الوحيده اللي خاصية البحث فيها شغاله و دي خاصية مهمه جدا لانها بتوفر وقت كتير علينا
البرنامج‎ ‎بصيغة‎ ‎jar ‎و مقسم الي 3 اجزاء عهد قديم 1 و عهد قديم 2 و عهد جديد
البرنامح‏ ‏شغال‏ ‏و‏ ‏انا‏ ‏مجربه‏ ‏شخصيا‏ ‏و شغال علي معظم اجهزة نوكيا و سامسونج
و‏ ‏ادي‏ ‏صور‏ ‏للبرنامج‏ ‏من‏ ‏موبايلي‏ ‏











و‏ ‏ادي‏ ‏الروابط

من المرفقات

أو

http://www.2shared.com/file/c6qSlBJY...by_moatez.html

للمزيد من مواضيعي

 

[د/ عبد الرحمن]

جزاكم الله خيرا

و إليكم موقع آخر فيه خاصية البحث فى الكتاب المقدس
http://www.enjeel.com/search.php

المزيد من مواضيعي

نشيد رائع لمسلم تونسي

زميلي المسيحي ... لم أنا مسلم ؟

شبهة (الذباب كله فى النار)

أقوى البشارات بخير البرية فى كتب اليهود و النصارى المخفية

تكبيرات صلاة العيد

Arnoud van Doorn: from anti-Islamic film-maker to a Muslim

الإعجاز الغيبى فى ( يظهر فيهم السمن )

الرد على شبهة ( اسقه عسل )

توقيع د/ عبد الرحمن

- ألا أدلك على ما هو أكثر من ذكرك الله الليل مع النهار ؟ تقول : الحمد لله عدد ما خلق ، الحمد لله ملء ما خلق ، الحمد لله عدد ما في السموات وما في الأرض ، الحمد لله عدد ما أحصى كتابه ، والحمد لله على ما أحصى كتابه ، والحمد لله عدد كل شيء ، والحمد لله ملء كل شيء ، وتسبح الله مثلهن . تعلمهن وعلمهن عقبك من بعدك الراوي:أبو أمامة الباهلي المحدث:الألباني - المصدر:صحيح الجامع- الصفحة أو الرقم:2615 خلاصة حكم المحدث:صحيح ( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة ) ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)