آخر 20 مشاركات
خطايا يسوع : كيف تعامل الربّ المزعوم مع أمه ؟؟؟؟!!!! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تواضروس و هروب مدوي من سؤال لنصراني (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          معبود الكنيسة وغنائم الحرب (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          سرقات توراتية ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          أدعية الوتر : رمضان 1445 هجري (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 18 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 18 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Ramadán 2024 _ el mes del corán / 18 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 18 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تراويح 1445 هجري : ليلة 18 رمضان (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          النصارى و كسر الوصايا (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          القرآن الكريم يعرض لظاهرة عَمَى الفضاء (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          أفلا أكون عبداً شكوراً (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Ramadán 2024 _ el mes del corán / 17 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 17 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 17 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 17 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تراويح 1445 هجري : ليلة 17 رمضان (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          لماذا يُربط زوراً و بهتاناً الإرهاب و التطرف بإسم الإسلام ؟؟!! (الكاتـب : د/ عبد الرحمن - آخر مشاركة : * إسلامي عزّي * - )           »          كتاب ( خلاصة الترجيح في نجاة المسيح ) أخر ما كتبت في نقد عقيدة الصلب والفداء (الكاتـب : ENG MAGDY - )

قصة الإسلام في (( مصر ))

التاريخ والبلدان


رد
 
أدوات الموضوع أنواع عرض الموضوع
   
  رقم المشاركة :1  (رابط المشاركة)
قديم 08.11.2010, 01:55
صور لا تسئلني من أنا الرمزية

لا تسئلني من أنا

عضو

______________

لا تسئلني من أنا غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 15.05.2010
الجــــنـــــس: أنثى
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 1.270  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
11.01.2013 (16:05)
تم شكره مرة واحدة في مشاركة واحدة
افتراضي قصة الإسلام في (( مصر ))


الإسلام

قصة الإسلام في (( مصر ))





كانت مصر تابعة للدولة الرومانية، وبعد انقسامها تبعت الإمبراطورية البيزنطية الشرقية،

وانتصر عليها الفُرس فدخلوا مصر.

وعند انتهاء المسلمين من فتح الشام كان قائد الروم قد هرب إلى مصر قُبيل فتح المسلمين لبيت المقدس،

وبدأ يحشد جنود الروم لقتال المسلمين،
فرأى عمرو بن العاص أن على المسلمين أن يُوقِعوا بالروم قبل أن يستفحل أمرهم،

فحاصر حصن نابليون ، واستطاع الزبير بن العوام أن يدخل الحصن،

فعقد المقوقس معاهدة مع المسلمين على الرغم من دخولهم مصر عَنْوة،

وبمقتضى هذه المعاهدة دخل كثير من المصريين في دين الله.


الإسلام

عانى الشعب المصري من الظلم والاضطهاد؛ لذا رحّب بالمسلمين،

وأعاد المصريون بناء الكنائس التي خرَّبها الفرس أثناء احتلالهم لمصر،
وأرسل عمرو بن العاص قوةً إلى الصعيد والفيوم ودمياط وتِنِّيس،
ثم سار إلى الغرب ففتح برقة وصالح أهلها، وأرسل عقبة بن نافع ففتح زويلة،
واتجه نحو بلاد النوبة ففتحها.
الإسلام

فظلَّت مصر تابعة للخلافة الإسلامية، حتى خرجت مصر عنها تحت مسمى الدولة الطولونية ،

ثم الإخشيدية، ثم العبيدية ( الفاطمية ) ، فالأيوبية، فدولة المماليك،

ثم خضعت للخلافة العثمانية حتى خروجها مرة أخرى على يد محمد علي باشا في القرن التاسع عشر الميلادي.
الإسلام

شيَّد عمرو بن العاص الفسطاط وجامعه، وعُرف بتاج الجوامع، وبالجامع العتيق،

وفي عهد الخليفة عثمان بن عفان تم تجهيز أسطول ضخم،
واستطاع المسلمون أن يحطموا السيادة البيزنطية في البحر المتوسط؛
إذ قَدِم أسطول لغزو الإسكندرية، فخرج الأسطول المصري لصدهم،

وبعث معاوية بن أبي سفيان أسطوله،
وتقابل الأسطولان مع الأسطول البيزنطي في معركة ذات الصواري؛

وكان القتال عنيفًا بين الطرفين، إذ ربطوا السفن الإسلامية بالسفن البيزنطية،
ثم اتخذوا من السفن ميادين قتال، وبذلك حقق المسلمون أول انتصار بحري في الإسلام.
الإسلام

وفي عصر الولاة اهتم حكام مصر بكافة شئونها، ثم أصبحت مصر إمارة عثمانية،
ثم احتلتها إنجلترا، وفي مطلع القرن العشرين ظهرت مجموعة من القوى السياسية،
حاملة جذوة النهضة للأمة المصرية -وإن كانت تحت الاحتلال الإنجليزي- فكان الحزب الوطني.
الإسلام

أما فترات التدهور والاضطرابات فكانت الفتنة في عهد عثمان بن عفان،

وفي نهاية عصر الدولة الطولونية، ثم العبيديون يحوِّلون مصر لدولة شيعية،

وبعد صلاح الدين البيت الأيوبي في صراع، وأخذت دولة المماليك الجراكسة تمر بحالة ضعف شديد في بدايات القرن العاشر الهجري؛ ثم فترة الضعف في عهد الدولة العثمانية.


الإسلام


يتبع
للمزيد من مواضيعي

 








توقيع لا تسئلني من أنا





رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :2  (رابط المشاركة)
قديم 08.11.2010, 02:04
صور لا تسئلني من أنا الرمزية

لا تسئلني من أنا

عضو

______________

لا تسئلني من أنا غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 15.05.2010
الجــــنـــــس: أنثى
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 1.270  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
11.01.2013 (16:05)
تم شكره مرة واحدة في مشاركة واحدة
افتراضي



الفتح الإسلامي لمصر






أصبحت مصر ولاية رومانية تابعة مباشرة للدولة الرومانية منذ عام 31 ق.م،

حين استولى الرومان عليها وقضوا على حكم البطالسة فيها (1) ،

واتخذها الإمبراطور أغسطس قيصر مخزنًا يُمِدّ روما بحاجتها من الغلال.


وقد اتصف الحكم الروماني بالتعسف، فظلَّت مصر تحت الحكم الروماني ما يزيد على أربعة قرون،



وبعد انقسام الإمبراطورية الرومانية عام 395م،
أصبحت مصر تابعة لسيادة الإمبراطورية البيزنطية الشرقية؛

ولأن مصر كانت تحت الحكم المركزي البيزنطي، فإنها كانت تتأثر تأثرًا مباشرًا

بما كان يحدث في البلاط البيزنطي من صراعات ومؤامرات،

وكانت هزيمة الإمبراطورية البيزنطية من الفُرس في آسيا الوسطى والبلقان


سببًا من الأسباب المباشرة لدخول الفرس مصر، وسقوط الإسكندرية عام 619 م (2) .


بدأت الفتوحات الإسلامية في عهد الصديق ، واستمرت في عهد الفاروق؛
فعندما فرغ المسلمون من فتوح الشام ، وانتهى عمرو بن العاص من فتح فلسطين ،

طلب من أمير المؤمنين عمر بن الخطاب أن يسير إلى مصر للفتح،

وقد استطاع عمرو إقناع عمر بن الخطاب بفتح مصر،
في لقاء الرجلين سنة ثماني عشرة من الهجرة بالجَابية، وكان عمر بن الخطاب حَرِيًّا بالاقتناع،
حتى لا تكون أرض الشام معرّضة لخطر مهاجمتها من الروم شمالاً،
وجنوبًا من مصر عن طريق سيناء البريّ، وغربًا من بحر الروم،

وبخاصة أن (أرطبون) قائد الروم في فلسطين،
قد هرب من فلسطين ولحق بمصر قُبيل فتح المسلمين لبيت المقدس،

وقد اصطحب معه جيشًا من جيوش الروم،
وكان يحشد جنود الروم في مصر لقتال المسلمين في حالة محاولتهم فتح مصر،
أو يحاول استعادة فلسطين، إن استطاع إلى ذلك سبيلاً،

فرأى عمرو بن العاص أن على المسلمين ألاَّ يضيِّعوا الوقت سُدًى دون مسوِّغ،

وأن يُوقِعوا بالأرطبون وقوات الروم قبل أن يستفحل أمرهم،
وقد أيّده الفاروق عمر بن الخطاب، المعروف بتفكيره الحصيف المتميّز (3) ،

ثم أمدَّه بالزبير بن العوام، ومعه بُسر بن أبي أرطاة، وخارجة بن حذافة، وعمير بن وهب الجمحي،
فاتجه عمرو إلى حصن بابليون وضيَّق عليه الخناق بضعة أشهر،

وعندما طال وقت القتال، أرسل المقوقس برسالة إلى عمرو يتهدده فيها ويتوعده؛
إذ الروم مؤيدون للمقوقس، وهم قوة معه على قوته في مواجهة عمرو ومَن معه،
لكن عمرو بن العاص أرسل للمقوقس قائلاً: "ليس بيني وبينكم إلا إحدى ثلاث خصال، إمّا أن دخلتم في الإسلام فكنتم إخواننا، وكان لكم ما لنا، وإن أبيتم فأعطيتم الجزية عن يدٍ وأنتم صاغرون، وإما أن جاهدناكم بالصبر والقتال، حتى يحكم الله بيننا وهو أحكم الحاكمين" (4) .
(1) البطالسة: نسبة إلى بطليموس بن لاغوس 323- 285 ق.م، أحد قادة الإسكندر المقدوني وأعظمهم حكمة، وكانت مصر من نصيبه بعد تقسيم تركة القائد المقدوني بين قادته.


(2) محمد سهيل طقوش: تاريخ الخلفاء الراشدين ص290، 291.


(3) محمود شيت خطاب: عمرو بن العاص القائد المسلم والسفير الأمين 1/98-100.
(4) المقريزي: الخطط 1/289.





يـــتــبع






رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :3  (رابط المشاركة)
قديم 08.11.2010, 02:11
صور جادي الرمزية

جادي

مشرف عام

______________

جادي غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 14.08.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 3.885  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
08.10.2020 (20:27)
تم شكره 130 مرة في 82 مشاركة
افتراضي


جزاكم الله خيرا اختنا الكريمة
متابع
اعانكِ الله على انهائه
تقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال







توقيع جادي
رَبَّنَا إِنَّنَا سَمِعْنَا مُنَادِيًا يُنَادِي لِلْإِيمَانِ أَنْ آَمِنُوا بِرَبِّكُمْ فَآَمَنَّا رَبَّنَا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا وَتَوَفَّنَا مَعَ الْأَبْرَارِ (193) رَبَّنَا وَآَتِنَا مَا وَعَدْتَنَا عَلَى رُسُلِكَ وَلَا تُخْزِنَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّكَ لَا تُخْلِفُ الْمِيعَادَ ( آل عمران )
جلس أبو الدرداء يبكي بعد فتح جزيرة قبرص لمّا رأى بكاء أهلها وفرقهم، فقيل: ما يبيكيك يا أبا الدرداء في يوم أعزالله به الإسلام؟ فقال: (ويحكم ما أهون الخلق على الله إن هم تركوا أمره بينما هم أمة كانت ظاهرة قاهرة، تركوا أمر الله فصاروا إلى ما ترون




رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :4  (رابط المشاركة)
قديم 13.11.2010, 01:48
صور لا تسئلني من أنا الرمزية

لا تسئلني من أنا

عضو

______________

لا تسئلني من أنا غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 15.05.2010
الجــــنـــــس: أنثى
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 1.270  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
11.01.2013 (16:05)
تم شكره مرة واحدة في مشاركة واحدة
افتراضي


اقتباس
 اعرض المشاركة المشاركة الأصلية كتبها جادي
جزاكم الله خيرا اختنا الكريمة
متابع
اعانكِ الله على انهائه
تقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال


اللهم آميين جزانا وإيياكم أخي جادي

ربنا يباركلك أخي





رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :5  (رابط المشاركة)
قديم 13.11.2010, 16:31
صور لا تسئلني من أنا الرمزية

لا تسئلني من أنا

عضو

______________

لا تسئلني من أنا غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 15.05.2010
الجــــنـــــس: أنثى
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 1.270  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
11.01.2013 (16:05)
تم شكره مرة واحدة في مشاركة واحدة
افتراضي






ابن العاص يجسد سماحة الإسلام





بعد أن تبين للمقوقس عجز البيزنطيين عن الوقوف ضد المسلمين،

وافق على عقد الصلح بشرط موافقة الإمبراطور عليه،
ومع رفض الإمبراطور البيزنطي للصلح مع المسلمين، وحثه المقوقس على محاربتهم،

هاجم المسلمون الحصن بالمجانيق، واستطاع الزبير بن العوام أن يدخل الحصن ببسالة فائقة منه،

وتبعه المسلمون عام 20هـ/ 641م، فاضطر المقوقس إلى عقد معاهدة مع عمرو بن العاص،
وبمقتضى هذه المعاهدة دخل كثير من المصريين في دين الله،
ومن بقي منهم على دينه كان يدفع الجزية التي أقرها الصلح[5].



كان من الممكن لعمرو أن يرفض الصلح؛ لأنَّ المسلمين قد دخلوا الحصن عَنْوة،

ومن ثَمَّ فأرض مصر من حق المسلمين الفاتحين، ولكن المسلمين لم يكونوا يومًا ساعين إلى مغانم دنيوية،

ولا إلى رغبة في التملك على حساب توصيل دعوة الإسلام إلى الناس برفق؛

لذا آثر المسلمون أن يعتبروا فتح مصر صلحًا، لتبقى من حق أهلها.


فرحة مصرية بالفاتح الإسلامي


لم يكن الشعب المصري -في ذلك الوقت- محبًّا للرومان؛
لذا فإنَّ الحقائق التاريخية تؤكد ترحيب المصريين بالمسلمين، ومساعدتهم في أثناء فتحهم لمصر،

كما تؤكد أيضًا رحمة المسلمين وعدلهم مع أهل مصر، وحماية حرياتهم وعقائدهم؛

فبنيامين بطريرك الكنيسة القبطية، قد فرَّ من الروم لبغضهم مذهبه،

وبطشهم به وبسائر المسيحيين، وعندما سمع عمرو بن العاص بقصته كتب إليه أمانًا،
فعاد بعد غيبة طويلة إلى كرسيه في الإسكندرية، وبالغ عمرو في الحفاوة به، والتسامح معه،

ومنحه الحرية ليشرف على الكنائس، وفي ولاية عمرو بن العاص
أعاد بنيامين بناء الكنائس التي خرَّبها الفرس أثناء احتلالهم لمصر[6].


أرسل عمرو بن العاص قوةً إلى الصعيد بإمرة عبد الله بن سعد بن أبي سرح بناءً على أوامر الخليفة ففتحها،
وكان الوالي عليها، كما أرسل خارجة بن حُذافة إلى الفيوم ففتحها وصالح أهلها،
وأرسل عمير بن وهب الجمحي إلى دمياط وتِنِّيس وما حولهما؛ فصالح أهل تلك الجهات،
ثم سار عمرو بن العاص إلى الغرب، ففتح برقة وصالح أهلها، وأرسل عقبة بن نافع ففتح زويلة
، واتجه نحو بلاد النوبة ففتحها[7].


مصر ولاية إسلامية


أصبحت مصر -بعد فتح عمرو بن العاص لها- ولاية إسلامية أصيلة، تابعة للدولة الإسلامية؛

فظلَّت تابعة للخلافة الراشدة ثم الدولة الأموية ، ثم الدولة العباسية ،
حتى بدأت حركة استقلالية جديدة لم تشهدها الدولة الإسلامية من قبل،
فاستقلت مصر تحت مسمى الدولة الطولونية، ثم الإخشيدية،
ثم العبيدية (الفاطمية)، فالأيوبية، فدولة المماليك،

ثم خضعت للخلافة العثمانية حتى استقلالها على يد محمد علي باشا في القرن التاسع عشر الميلادي.



وفي كل حقبة إسلامية من هذه الحقب شهدت مصر عهود قوة، وعهود ضعف،

فكانت مصر في قمة المنحنى التاريخي والحضاري في عهد ولاة الخلفاء الراشدين:

كعمرو بن العاص (19- 25هـ/ 640- 646م)، (39- 44هـ/ 659- 664م)،

وعبد الله بن سعد بن أبي سرح (25- 35هـ/ 646- 656م).



وفي عهد الدولة الأموية: عبد العزيز بن مروان بن الحكم (65- 86هـ/ 685- 705م)،
وفي عهد العباسيين: أحمد بن طولون (254- 270هـ/ 868- 884م)،

وفي عهد الإخشيديين: محمد بن طغج الإخشيد (323- 334هـ/ 935- 945م)،
وكافور الإخشيدي (355- 357هـ/ 966- 968م).



وفي عهد الملك الناصر صلاح الدين الأيوبي (569- 589هـ/ 1174- 1193م)،

وفي دولة المماليك في عهد سيف الدين قطز (657- 658هـ/ 1259-1260م)،

وركن الدين بيبرس (658- 676هـ/ 1260- 1277م)،

والمنصور سيف الدين قلاوون (678- 689هـ/ 1279- 1290م)،

والأشرف سيف الدين قايتباي (872- 901هـ/ 1468- 1496م)،

وفي الدولة العثمانية في عهد مراد بن سليم (982- 1003هـ/ 1574- 1595م)،

وإبراهيم الثاني (1050- 1058هـ/ 1640- 1648م).



[5] محمود الحويري: مصر في العصور الوسطى ص62.


[6] منسي يوحنا: تاريخ الكنيسة القبطية ص290، 291.


[7] محمود شاكر: التاريخ الإسلامي، الخلفاء الراشدون 3/163.



يـــتــبع








رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :6  (رابط المشاركة)
قديم 13.11.2010, 16:34
صور جادي الرمزية

جادي

مشرف عام

______________

جادي غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 14.08.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 3.885  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
08.10.2020 (20:27)
تم شكره 130 مرة في 82 مشاركة
افتراضي


جزاكم الله خيرا على الموضوع الماتع النافع
تقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال
متابع





رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :7  (رابط المشاركة)
قديم 13.11.2010, 16:56

البتول

مشرفة قسم الصوتيات والمرئيات

______________

البتول غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 12.08.2010
الجــــنـــــس: أنثى
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 2.074  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
11.08.2021 (14:56)
تم شكره 362 مرة في 265 مشاركة
افتراضي


تسلسل جميل وماتع
بارك الله فيك
متابعة





رد باقتباس
رد

العلامات المرجعية

الكلمات الدلالية
الإسلام


الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار )
 
أدوات الموضوع
أنواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة موضوعات جديدة
لا تستطيع إضافة رد
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

رمز BB تمكين
رمز[IMG]تمكين
رمز HTML تعطيل

الانتقال السريع

الموضوعات المتماثلة
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى ردود آخر مشاركة
كتاب في رحاب الإسلام .. إلى الذين دخلوا في الإسلام حديثاً .. إلى من يفكرون في الإسلام د/مسلمة دعم المسلمين الجدد 3 17.04.2017 23:04
كيف تدخل في الإسلام ... الإسلام ألف باء للمسلمين الجدد و المبتدئين د/مسلمة دعم المسلمين الجدد 36 12.11.2011 17:01
قصة فريدة من النصرانية إلى الإسلام كلمة سواء ركن المسلمين الجدد 3 06.09.2010 08:34
قرارات شنودة على الإسلام والمسلمين في مصر ساجدة لله القسم النصراني العام 9 02.03.2010 18:16



لوّن صفحتك :