آخر 20 مشاركات
خطايا يسوع : كيف تعامل الربّ المزعوم مع أمه ؟؟؟؟!!!! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تواضروس و هروب مدوي من سؤال لنصراني (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          معبود الكنيسة وغنائم الحرب (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          سرقات توراتية ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          أدعية الوتر : رمضان 1445 هجري (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 18 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 18 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Ramadán 2024 _ el mes del corán / 18 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 18 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تراويح 1445 هجري : ليلة 18 رمضان (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          النصارى و كسر الوصايا (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          القرآن الكريم يعرض لظاهرة عَمَى الفضاء (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          أفلا أكون عبداً شكوراً (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Ramadán 2024 _ el mes del corán / 17 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 17 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 17 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          Tarawih _ 2024 / 17 (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تراويح 1445 هجري : ليلة 17 رمضان (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          لماذا يُربط زوراً و بهتاناً الإرهاب و التطرف بإسم الإسلام ؟؟!! (الكاتـب : د/ عبد الرحمن - آخر مشاركة : * إسلامي عزّي * - )           »          كتاب ( خلاصة الترجيح في نجاة المسيح ) أخر ما كتبت في نقد عقيدة الصلب والفداء (الكاتـب : ENG MAGDY - )

هل يموت الله على الصليب !؟

التثليث و الألوهية و الصلب و الفداء


رد
 
أدوات الموضوع أنواع عرض الموضوع
   
  رقم المشاركة :1  (رابط المشاركة)
قديم 22.04.2015, 08:04

مجيب الرحمــن

مشرف قسم مصداقية الكتاب المقدس

______________

مجيب الرحمــن غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 08.08.2011
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 895  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
25.04.2023 (20:29)
تم شكره 331 مرة في 213 مشاركة
افتراضي هل يموت الله على الصليب !؟


الحمد لله كما ينبغي ان يُحمد .. و صلى الله على محمد و على آله و أصحابه و ألحقنا بهم و بعد ،،

يعتقد الأرثوذكس أن اللاهوت لا ينفصل عن الناسوت و الذي مات على الصليب هو اللاهوت و الناسوت معا ..

موت الناسوت فقط يكفي لفداء شخص واحد فقط

تنهدم عقيدة الفداء إذا ثبت أن الذي مات على الصليب هو الناسوت فقط

في هذا الفيديو
في الدقيقة 4:47 شنودة يؤكد أن اللاهوت لم ينفصل عن الناسوت لا قبل الصلب و لا أثناؤه و لا بعده

و يؤكد في الدقيقة 6:50 أن الآلهة لا يموتون

فهل يتفضل أحد الأصدقاء النصارى بالاجابة عن سؤال :

هل مات اللاهوت على الصليب ؟

الجواب بنعم خطأ لأن الآلهة لا يموتون .. شنودة يؤكد في الفيديو المرفق أن الآلهة لا يموتون

و الجواب بلا يهدم عقيدة الفداء !

للمزيد من مواضيعي

 








توقيع مجيب الرحمــن
إستماع القرآن الكريم أون لاين - عدة قراء - تفسير - عدة ترجمات :
http://quran.ksu.edu.sa/index.php#ay....m&trans=ar_mu
و في تِلْكَ الأَيَّامِ خَرَجَ إِلَى الْجَبَلِ لِيُصَلِّيَ. وَقَضَى اللَّيْلَ كُلَّهُ فِي الصَّلاَةِ لِلَّهِ.( لوقا ٦ : ١٢ )
مجد عبده يسوع ( اعمال الرسل ٣ : ١٣ )
الحَياةُ الأَبدِيَّة هي أَن يَعرِفوكَ أَنت الإِلهَ الحَقَّ وحدَكَ ويَعرِفوا الَّذي أَرسَلتَه يَسوعَ المَسيح.( يوحنا ١٧ : ٣)


رد باقتباس
4 أعضاء قالوا شكراً لـ مجيب الرحمــن على المشاركة المفيدة:
   
  رقم المشاركة :2  (رابط المشاركة)
قديم 25.04.2015, 10:06
صور * إسلامي عزّي * الرمزية

* إسلامي عزّي *

مدير المنتدى

______________

* إسلامي عزّي * غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 04.06.2011
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 13.947  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
28.03.2024 (01:29)
تم شكره 2.947 مرة في 2.156 مشاركة
افتراضي


مقطع فيديو ذو صلة ،،

قس من المسوقين بالروح القدس يقول :

الله لا يموت لكن الذي مات هو الله !!!!











توقيع * إسلامي عزّي *



لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك

وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ
مِنْ أَمْوَالِهِنَّ.


****
https://mp3quran.net/ar/balilah

سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .







رد باقتباس
3 أعضاء قالوا شكراً لـ * إسلامي عزّي * على المشاركة المفيدة:
   
  رقم المشاركة :3  (رابط المشاركة)
قديم 25.04.2015, 12:10
صور الشهاب الثاقب الرمزية

الشهاب الثاقب

مشرف عام

______________

الشهاب الثاقب غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 14.09.2011
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 991  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
26.03.2024 (21:01)
تم شكره 689 مرة في 467 مشاركة
افتراضي


بسم الله الرحمن الرحيم
و به نستعين



جزاكم الله خيرا
نفس الكلام هنا
______________________

قبل الكلام عن من الذي مات على الصليب عليهم أن يثبتوا أن المسيح هو الله و له طبيعة لاهوتية متحدة بطبيعة ناسوتية بدون إنفصال تجسد من أجل الفداء من قول المسيح نفسه فالأساس باطل و ما بني على باطل فهو باطل


42- ما هي نتائج الإتحاد بين الطبيعتين؟ ج : من نتائج الإتحاد بين الطبيعتين ما يلي:
ط - نتيجة الإتحاد نستطيع أن ننسب آلام المسيح وموته لللاهوت: فيقول القديس أثناسيوس " الغير الجسماني (الله الكلمة) كان يحسب ما يختص بالجسد انه له، ولذلك لما لطم الجندي الجسد، قال له لماذا تلطمني كأنه هو المتألم.. قال أسلم ظهره للسياط، وخديه للطم، ولم أرد وجهي عن خزي البصاق، والذي نال جسد الكلمة كان الكلمة يقبله كأنه له، لأنه متحد بالجسد" (2).

وقال القديس كيرلس الكبير في الرسالة الرابعة لنسطور " ليس أن كلمة الله (اللاهوت) تألم في طبيعته الخاصة أو ضُرب أو طُعن أو قَبل الجروح الأخرى، لأن الإلهي (اللاهوت) غير قابل للتألم حيث أنه غير جسمي. لكن حيث أن جسده الخاص الذي وُلِد عانى هذه الأمور، فانه يقال انه هو نفسه أيضًا قد عانى هذه الأمور لأجلنا، لأن ذلك الذي هو غير قابل للآلام كان في الجسد المتألم. وعلى نفس النسق نفكر أيضًا في موته. إن كلمة الله حسب الطبيعة غير مائت وغير فاسد لكونه هو الحياة ومعطي الحياة. ولكن بسبب أن جسده الخاص ذاق بنعمة الله الموت لأجل الجميع كما يقول بولس، لذلك يقال أنه نفسه قد عانى الموت لأجلنا.. وهكذا فنحن نعترف بمسيح واحد ورب، ليس إننا نعبد إنسانًا مع الكلمة حتى لا يظهران هناك انقسامًا باستعمال لفظة " مع " ولكننا نعبد واحد هو نفسه الرب" (3).
والآن نضع السؤال صريحًا وواضحًا: هل نستطيع أن نقول أن الله مات على الصليب؟ ونترك الإجابة للقديس مار اسحق السرياني ليعلّمنا قائلًا "سمعت الناس يتساءلون: أمات الله أم لم يمت؟ يا للجهل! إن موته خلَّص الخليقة وهم يتساءلون إذا كان قد مات أم لم يمت.. إن نسطور وأوطاخي أقلقا المسامع إذ أنكر الأول لاهوت ربنا قائلًا: أنه إنسان محض، فرد عليه الثاني منكرًا ناسوته قائلًا: انه لم يتخذ جسدًا ناسوتيًا. لذلك فان مريم والدة الإله التي تجسَّد منها تعطي الويل لأوطاخي. كما إن العناصر التي اضطربت بالمصلوب تبصق على نسطور. فلولا انه إله كيف إظلمت الشمس وتشققت الصخور، ولو انه إنسان فمن الذي احتمل السياط، وبمن غُرزِت المسامير؟ حقًا لم يكن الجسد وحده معلقًا على خشبة الصليب بدون الله، ولم يكن الله يتألم في الجلجثة بدون الجسد، فافتخار البيعة العظيم هو ربنا له لاهوت وناسوت معًا، وليس في فرصوفين (شخصين) أو طبيعتين، فهو ابن واحد كامل من الآب ومن مريم ، كامل بلاهوته وكامل بناسوته، فالذي أرسله الآب هو بعينه وُلِد من أحشاء (العذراء مريم) والذي وُلِد من أحشاء مريم هو نفسه عُلّق فوق الجلجلة. فافتخار الكنيسة هو إن الله مات على الصليب. فإذا شاء أن يموت تجسَّد وذاق الموت بمشيئته. بل لولا أن رآه الموت متجسدًا لخاف أن يقترب منه، فمحروم من يفصل اللاهوت عن الجسد. إن طبيعة الوحيد هي واحدة، كما إن أقنومه أيضًا واحد مركَّب بدون تغيِيّر، فلا يتشككن فكرك حين تسمع أن الله قد مات، فلولا أنه مات لكان العالم مائتًا بعد. له موت الصليب وله القيامة.. لما يموت شخص فلا يقال أن جسده مات، ومع أن نصفه لم يذق الموت يقول عارفوه إن فلانًا قد مات.. إن اليهود صلبوا إلهًا واحدًا متجسدًا فوق الجلجلة. أجل، إن إلهًا واحدًا متجسدًا ضُرِب على رأسه بالقصبة، وإلهًا واحدًا متجسدًا تألم مع الخلائق" (1).
كتاب حتمية التجسد الإلهي - كنيسة القديسين مارمرقس والبابا بطرس - سيدي بشر - الإسكندرية




يقول القديس كيرلس الكبير في الرسالة الثالثة لنسطور " نحن لا ننسب أقوال مخلصنا في الأناجيل إلى أقنومين أو شخصين منفصلين، لأن المسيح الواحد لا يكون أثنين، حتى لو أُدرِك أنه من أثنين ومن كيانين مختلفين اجتمعا إلى وحدة غير مقسمة، وكما هو طبيعي في حالة الإنسان الذي يُدرَك على أنه من نفس وجسد، ولكنه ليس أثنين بل بالحرى واحد من أثنين، ولكن لأننا لا نفكر بطريقة صحيحة فإننا نعتقد أن الأقوال التي قالها كإنسان أو تلك التي قالها كإله هي صادرة من واحد.


عقد البابا كيرلس مجمعًا في الإسكندرية (430 م) واعتمد المجمع نص رسالة البابا كيرلس الثالثة إلى نسطور وهي التي تتضمن الحروم الاثني عشر ومطالبة نسطور بالاعتراف بها
و جاء من ضمن الحرومات الاثني عشر (الـ12 حرمًا) Anathemas:
- مَنْ ينسب الأقوال التي في البشائر والكتابات الرسولية، أو التي قالها القديسون عن المسيح أو التي قالها هو عن نفسه إلى شخصين أو أقنومين، ناسبًا بعضها للإنسان على حده منفصلًا عن كلمة الله، وناسبًا الأقوال الأخرى، لكونها ملائمة لله، فقط إلى كلمة الله الآب وحده، فليكن محرومًا.
- مَنْ لا يعترف أن كلمة الله تألم في الجسد (بحسب الجسد)، وصلب في الجسد، وذاق الموت في الجسد، وصار البكر من الأموات (أنظر كو 1 : 18)، حيث أنه الحياة ، ومعطى الحياة كإله، فليكن محرومًا.

يقول غريغوريوس الكبير " لا تفرقوا لاهوته عن ناسوته لأنه بعد الإتحاد غير منفصل وغير مختلط ، وهو من البدء إله في كل زمان وصار إنسانًا وهو باق إلهًا، فإذا رأيته قد جاع أو عطش أو نام، أو رأيته يتعب ويُجلَد أو يُوثَق بالمسامير أو يموت بإرادته أو يُحرَس في قبر كميت، فلا تحسب هذا للجسد وحده، وإذا رأيته يشفي المرضى ويطهر البرص بالقول ويصنع أعينًا من طين فلا تحسب هذا للاهوته وحده.. له العجائب وله الآلام أيضًا وهو واحد فقط"




و يقول الأنبا شنوده
" ومع أن الإنسان تكون من هاتين الطبيعتين، إلا أننا لا نقول عنه مطلقا أنه اثنان، بل إنسان واحد. وكل أعماله ننسبها إلى هذه الطبيعة الواحدة. وليس إلى النفس فقط، ولا إلى الجسد فقط. فنقول أكل فلان أو جاع أو تعب أو نام أو تألم ولا نقول إن جسد فلان هو الذي أكل أو جاع أو تعب أو نام أو تألم. والمفهوم طبعًا أنه جاع أو نام بالجسد.. لكننا ننسب هذا الأمر إلى الإنسان كله، وليس إلى جسده فقط..
كذلك كل ما كان يفعله المسيح كان ينسب إليه كله، وليس إلى لاهوته وحده أو إلى ناسوته وحده. كما قال لاون في مجمع خلقيدونية "
كتاب طبيعة المسيح فصل 12 طبيعة واحدة وطبيعتين
الأنبا شنوده الثالث
__________________



قيل عن المسيح إنه مات فهل الله يموت ؟

بديهي أن الله طبيعته الإلهية غير قابلة للموت .
و نحن نقول عن الله في الثلاثة تقديسات " قدوس الحي الذي لا يموت " . و لا يمكن أن ننسب إلي الطبيعة الإلهية الموت . و لكن الذي حدث في التجسد الإلهي ، أن طبيعة الله غير المائتة أتحدت بطبيعة بشرية قابلة للموت .
و هذه الطبيعة البشرية هي التي ماتت علي الصليب .
انفصلت فيها الروح عن التجسد ، ولكن اللاهوت ظل متحداً بالروح ،و متحداً بالجسد ، و هو حي لا يموت . و لذلك نحن نقول في صلاة الساعة التاسعة " يا من ذاق الموت بالجسد في وقت الساعة التاسعة من أجلنا نحن الخطاة " .
و لأننا لا نفصل الطبيعتين ، ننسب الموت إلي المسيح كله .
فالإنسان مثلاً يأكل و يشرب . الجسد هو الذي يأكل ،و ليس الروح . و الجسد هو الذي يشرب ،و ليس الروح . و مع ذلك نقول إن الإنسان هو الذي أكل و شرب ،و لا نقول بالتحديد إن جسد الإنسان قد أكل . كذلك في الموت : روح الإنسان لا تموت بل تبقي حية بعد الموت .و لكن الجسد هو الذي يموت بانفصاله عن الروح .و لا نقول إن جسد الإنسان وحده قد مات ، بل نقول إن الإنسان قد مات ( بانفصال روحه عن جسده ) . وكذلك في القيامة . إنها قيامة الجسد ، لأن الروح لم تمت حتي تقوم . و مع ذلك نقول إن الإنسان قام من الأموات .
الطبيعة البشرية – المتحدة بالإلهية – هي التي ماتت . و لكن طبيعة الله لا تموت .
لو كان المسيح إلهاً فقط ، غير متحد بطبيعة بشرية ، لكان صاحب السؤال له حق فيما يقول " هل الله يموت ؟ " .. أما ما دام قد اتحد بطبيعة بشرية ، فإن الموت كان خاصاً بها .

كتاب سنوات مع أسئلة الناس أسئلة لاهوتية وعقائدية " أ " الأنبا شنوده الثالث




الأنبا موسى




من الكلام السابق نخلص الى أنّ طبيعة المسيح عند الأرثوذكس اللاخلقيدونين أصحاب الطبيعة الواحده و المشيئه الواحدة فى المسيح أنه لا إنفصال في طبيعة المسيح ( يعتقدون أنّ المسيح طبيعة واحدة مكونه من لاهوت متحد بناسوت و ينسبون الموت لهذه الطبيعة كلها )
فإذا قيل أنّ الله ( الكلمة المتجسد ) مات إذن يكون مات اللاهوت و الناسوت معاً و معلوم أنّ الله حي لا يموت
أما إذا قيل أنّ الذي مات هو الجسد فقط أي الناسوت فبذلك يكونوا فصلوا الطبيعة الواحدة الى طبيعتين و الناسوت محدود و الكفارة المطلوبة يجب أن تكون غير محدودة طبقاً للشروط التي إستنتجوها للفادي كذلك مَن يقول هذا فهو محروم طبقاً للحرومات الأثنى عشر





الصور المرفقة
نوع الملف: jpg FB_IMG_1580543297646.jpg (35,7 كيلوبايت, المشاهدات 212)
نوع الملف: jpg FB_IMG_1580543279875.jpg (32,9 كيلوبايت, المشاهدات 220)
S أفحص الملف المرفق بأي برنامج مضاد للفيروسات
S قم بمراسلة مشرف القسم بخصوص أي مرفق يوجد به فيروس
S منتديات كلمة سواء الدعوية للحوار الإسلامي المسيحي غير مسؤولة عن ما يحتويه المرفق من بيانات


توقيع الشهاب الثاقب

هل الله يُعذب نفسه لنفسههل الله يفتدى بنفسه لنفسههل الله هو الوالد وفى نفس الوقت المولوديعنى ولد نفسه سُبحان الله تعالى عما يقولون ويصفون
راجع الموضوع التالي
طريق الحياة و أدلة ساطعه على عدم الفداء



آخر تعديل بواسطة الشهاب الثاقب بتاريخ 03.12.2020 الساعة 23:55 .
رد باقتباس
2 أعضاء قالوا شكراً لـ الشهاب الثاقب على المشاركة المفيدة:
   
  رقم المشاركة :4  (رابط المشاركة)
قديم 25.04.2015, 12:10
صور الشهاب الثاقب الرمزية

الشهاب الثاقب

مشرف عام

______________

الشهاب الثاقب غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 14.09.2011
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 991  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
26.03.2024 (21:01)
تم شكره 689 مرة في 467 مشاركة
افتراضي


بسم الله الرحمن الرحيم
و به نستعين


إن وجدت في الكتاب عبارة آلهة ، فإنها لا تعني الألوهية أطلاقًا:
أحيانًا يكون المقصود منها آلهة الوثنيين، كما قيل في المزمور "الرب عظيم هو ومسبح جدًا. مرهوب على كل الآلهة. لأن كل الآلهة. لأن كل آلهة الأمم شياطين (أصنام) (مز95: 54، 5).
قوله في المزمور التالي " اسجدوا له (الله) يا جميع الآلهة" (مز97: 7)
وطبيعي أن التي تسجد لغيرها. لا تكون آلهة بالحقيقة
. ومن الأمثلة الأخرى قول الوحي في (المزمور 82: 6، 7) " أنا قلت أنكم آلهة وبنو العلي كلكم. ولكنكم مثل البشر تموتون، وكأحد الرؤساء تسقطون".
وطبيعي أن الذي يموت ويسقط لا يكون إلهًا
. إنما هو تعبير رمزي يدل على القوة والسيادة، مثلما خاف بعض أعداء اليهود عند عودته تابوت الرب وقالوا " من ينقذنا من يد هؤلاء الآلهة القادرين؟ هؤلاء هم الآلهة الذين ضربوا مصر بجميع الضربات" (1صم4: 8). وصفوا كل الشعب بأنهم آلهة. وهذا تعبير رمزي أو مجازى.
لا يوجد سوى إله واحد - كتاب لاهوت المسيح ص94 - البابا شنودة

يوحنا 4
21 قَالَ لَهَا يَسُوعُ: «يَا امْرَأَةُ، صَدِّقِينِي أَنَّهُ تَأْتِي سَاعَةٌ، لاَ فِي هذَا الْجَبَلِ، وَلاَ فِي أُورُشَلِيمَ تَسْجُدُونَ لِلآبِ.
22 أَنْتُمْ تَسْجُدُونَ لِمَا لَسْتُمْ تَعْلَمُونَ، أَمَّا نَحْنُ فَنَسْجُدُ لِمَا نَعْلَمُ . لأَنَّ الْخَلاَصَ هُوَ مِنَ الْيَهُودِ.
23 وَلكِنْ تَأْتِي سَاعَةٌ، وَهِيَ الآنَ، حِينَ السَّاجِدُونَ الْحَقِيقِيُّونَ يَسْجُدُونَ لِلآبِ بِالرُّوحِ وَالْحَقِّ ، لأَنَّ الآبَ طَالِبٌ مِثْلَ هؤُلاَءِ السَّاجِدِينَ لَهُ.

أصحاح 26 من إنجيل متى
36 حِينَئِذٍ جَاءَ مَعَهُمْ يَسُوعُ إِلَى ضَيْعَةٍ يُقَالُ لَهَا جَثْسَيْمَانِي، فَقَالَ لِلتَّلاَمِيذِ: «اجْلِسُوا ههُنَا حَتَّى أَمْضِيَ وَأُصَلِّيَ هُنَاكَ».
37 ثُمَّ أَخَذَ مَعَهُ بُطْرُسَ وَابْنَيْ زَبْدِي، وَابْتَدَأَ يَحْزَنُ وَيَكْتَئِبُ.
38 فَقَالَ لَهُمْ: «نَفْسِي حَزِينَةٌ جِدًّا حَتَّى الْمَوْتِ. اُمْكُثُوا ههُنَا وَاسْهَرُوا مَعِي».
39ثُمَّ تَقَدَّمَ قَلِيلاً وَخَرَّ عَلَى وَجْهِهِ، وَكَانَ يُصَلِّي قَائِلاً: «يَا أَبَتَاهُ، إِنْ أَمْكَنَ فَلْتَعْبُرْ عَنِّي هذِهِ الْكَأْسُ، وَلكِنْ لَيْسَ كَمَا أُرِيدُ أَنَا بَلْ كَمَا تُرِيدُ أَنْتَ».

مزمور 82 من سفر المزامير
6 أَنَا قُلْتُ: إِنَّكُمْ آلِهَةٌ وَبَنُو الْعَلِيِّ كُلُّكُمْ.
7
لكِنْ مِثْلَ النَّاسِ تَمُوتُونَ وَكَأَحَدِ الرُّؤَسَاءِ تَسْقُطُونَ».
أصحاح 6 من رسالة تيموثاوس الأولى
13 أُوصِيكَ أَمَامَ اللهِ الَّذِي يُحْيِي الْكُلَّ، وَالْمَسِيحِ يَسُوعَ الَّذِي شَهِدَ لَدَى بِيلاَطُسَ الْبُنْطِيِّ بِالاعْتِرَافِ الْحَسَنِ:
14 أَنْ تَحْفَظَ الْوَصِيَّةَ بِلاَ دَنَسٍ وَلاَ لَوْمٍ إِلَى ظُهُورِ رَبِّنَا يَسُوعَ الْمَسِيحِ،
15 الَّذِي سَيُبَيِّنُهُ فِي أَوْقَاتِهِ الْمُبَارَكُ الْعَزِيزُ الْوَحِيدُ: مَلِكُ الْمُلُوكِ وَرَبُّ الأَرْبَابِ،
16الَّذِي وَحْدَهُ لَهُ عَدَمُ الْمَوْتِ، سَاكِنًا فِي نُورٍ لاَ يُدْنَى مِنْهُ، الَّذِي لَمْ يَرَهُ أَحَدٌ مِنَ النَّاسِ وَلاَ يَقْدِرُ أَنْ يَرَاهُ، الَّذِي لَهُ الْكَرَامَةُ وَالْقُدْرَةُ الأَبَدِيَّةُ. آمِينَ.








آخر تعديل بواسطة الشهاب الثاقب بتاريخ 01.05.2017 الساعة 19:20 .
رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :5  (رابط المشاركة)
قديم 02.06.2016, 01:25
صور حياء مسلمة الرمزية

حياء مسلمة

عضو

______________

حياء مسلمة غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 21.02.2016
الجــــنـــــس: أنثى
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 257  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
11.04.2020 (00:43)
تم شكره 91 مرة في 80 مشاركة
افتراضي


جزيتم خيرا






توقيع حياء مسلمة

اللهم اغفر لأبي وارحمه واجمعني بيه في جنة الفردوس الأعلي من غير حساب ولا سابقة عذاب آمين آمين آمين


رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :6  (رابط المشاركة)
قديم 10.07.2016, 01:19
صور * إسلامي عزّي * الرمزية

* إسلامي عزّي *

مدير المنتدى

______________

* إسلامي عزّي * غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 04.06.2011
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 13.947  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
28.03.2024 (01:29)
تم شكره 2.947 مرة في 2.156 مشاركة
افتراضي


رفع ،،






رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :7  (رابط المشاركة)
قديم 01.02.2020, 21:40
صور * إسلامي عزّي * الرمزية

* إسلامي عزّي *

مدير المنتدى

______________

* إسلامي عزّي * غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 04.06.2011
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 13.947  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
28.03.2024 (01:29)
تم شكره 2.947 مرة في 2.156 مشاركة
افتراضي


تيموثاوس الأولى 6 : 16


الَّذِي وَحْدَهُ لَهُ عَدَمُ الْمَوْتِ، سَاكِنًا فِي نُورٍ لاَ يُدْنَى مِنْهُ، الَّذِي لَمْ يَرَهُ أَحَدٌ مِنَ النَّاسِ وَلاَ يَقْدِرُ أَنْ يَرَاهُ، الَّذِي لَهُ الْكَرَامَةُ وَالْقُدْرَةُ الأَبَدِيَّةُ. آمِينَ.




ضدّا على التّعليم الكتابي أعلاه ، و في كُفر صارخ بواح الأنبا رفائيل يقول : "من الجائز أن نقول أن الله مات !!!!"







رد باقتباس
رد

العلامات المرجعية

الكلمات الدلالية
اللاهوت, الصليب


الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار )
 
أدوات الموضوع
أنواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة موضوعات جديدة
لا تستطيع إضافة رد
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

رمز BB تمكين
رمز[IMG]تمكين
رمز HTML تعطيل

الانتقال السريع

الموضوعات المتماثلة
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى ردود آخر مشاركة
إضحك على العقول:دكتور يوسف رياض : الله لا يموت لكن الذى مات هو الله !!(فيديو) د. نيو القسم النصراني العام 19 30.10.2017 23:46
الرد على موقع الانبا تكلا : (كيف يموت الله كما تقولون؟!) مجدي فوزي التثليث و الألوهية و الصلب و الفداء 2 15.11.2013 01:15
بواعث غامضة وشر متصاعد و إله يموت على الصليب ليهدئ من غضب نفسه ابن النعمان التثليث و الألوهية و الصلب و الفداء 0 03.03.2012 12:52
الله لا يموت لكن الذي مات هو الله !!! * إسلامي عزّي * التثليث و الألوهية و الصلب و الفداء 0 03.01.2012 20:06
الرد على موقع الانبا تكلا : (لماذا الله هو الذي يموت عن العالم؟) مجدي فوزي التثليث و الألوهية و الصلب و الفداء 0 23.09.2011 15:09



لوّن صفحتك :