المسيح يبشر بسيدنا محمد

[مؤمن ابراهيم داود]

المسيح يبشر بسيدنا محمد

الانجيل يبشر بسيدنا محمد
..................................

توالت فى الانجيل بعهديه القديم والجديد عبارات واشارات وعلامات تتحدث عن النبى الخاتم الذى سيأتى بعد موسى وعيسى لا تنطبق الا على خاتم المرسلين محمد صلى الله عليه وسلم تشير الى نسبه ومكان بعثته وانتشار دعوته . بل وتصف امة محمد صلى الله عليه وسلم انها ستمتد الى كل مكان تشرق عليه الشمس . الله واكبر على فتح الله عندما يفتح على انسان مثلى الذى لست مستحقا لهذا الفتح
واليكم اخوتى نصوص واضحة لا تحتاج الى تفكير ولا الى تأويل:
1- انه ( اقصد محمد صلى الله عليه وسلم ) انه من ابناء اسماعيل :ففى سفر التثنيه اصحاح 18 وعدد 18 يقول :أقيم لهم نبيا من وسط اخوتهم مثلك وأجعل كلامى فى فمه فيكلمهم بكل ما أوصيه به . فيدل تعبير ( اخوتهم ) على أنه من ابناء اسماعيل اخى اسحاق ولو كان من ابناء بنى اسرائيل لكان قد قال ( منهم ) .
ومثل ما جاء فى انجيل متى ( قال لهم يسوع أما قراتم قط ان الحجر الذى رفضه البناؤون قد صار راسا للزاوية .....لذلك أقول لكم ان ملكوت الله ينزع منكم ويعطى لامه تعمل اثماره (متى 21: 42 ) هذا اشارة الى نزول الرسالة فى قوم غير بنى اسرائيل وانها ستنزل فى بلاد نبذها الناس فى الماضى وابتعد عنها بأمر الله سيدنا اسماعيل وهى (مكة المكرمة ) الله اكبر . بأرضها القاحلة ورماضئها وفقر مواردها (بكلمة الحجر الذى رزله البناؤون ) والذى سيصير بعد مجئ الاسلام كعبه للملايين (بكلمة رأس الزاوية )
وساثبت فى المقال القادم ان الانجيل يقول عنه خاتم الانبياء والمرسلين صلى الله عليه وسلم ادعوا لى

مؤمن ابراهيم

للمزيد من مواضيعي

 

[* إسلامي عزّي *]

جزيتكم خيرا أستاذي الفاضل ،،

موضوع ذو صلة :

نبي من بلاد العرب

المزيد من مواضيعي

تلاوة لسورتي السجدة والإنسان :الشيخ القارئ بندر بليلة

مقام النبي إبراهيم عليه السلام

الشيخ القارئ محمد عبادة : تلاوة من سورة الأنعام

Does God feel fatigue ???

الإعجاز في كلمة : فرعون

رمضان 1443 هــ مُبارك يا غير مسجل

رسالة القس بيشوي ملك إليكم يا نصارى

تلاوة عطرة من سورة الحشر

توقيع * إسلامي عزّي *

لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ مِنْ أَمْوَالِهِنَّ. **** https://mp3quran.net/ar/balilah سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ، منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ، وكلّ بلاء حسن أبلانا ، الحمدُ لله حمداً حمداً ، الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ، الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ، اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ، لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ، اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ، تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .

[Dr.Riham M. Bastawesy]

جميل ربنا يوفق حضرتك