القسم الإسلامي العام يجب تحري الدقة والبعد عن الأحاديث الضعيفة والموضوعة

آخر 20 مشاركات
The Heritage Of Abraham PBUH (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          تلاوة عشائية ساحرة بصوت خالد الرياعي (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          حقوق الأجراء و الخدم في الإسلام (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الفيلم الوثائقي : كسوة الكعبة المشرفة (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          مكّة المكرّمة : أورشليم - مدينة السلام الموعودة ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          مسيحية تمزق على الهواء كتابها المقدس (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          من الذبيح ؟؟؟ (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          القطف الجني لتلاوات الشيخ عبدالله الجهني : شهر شوال 1445هجري (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          نص خروج 33 : 11 يسقط الهولي بايبل في التناقض (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          لمحات مكية : كثرة أسماء الكعبة المشرّفة (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          لمحات مكية : ماء زمزم (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          حنين الجذع للنبي حقيقة أم خرافة ؟؟؟ (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          فإلهكم إلهٌ واحد (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          هل يشمل العهد الإبراهيمي إسماعيل و نسله ؟؟؟ (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          ملة أبيكم إبراهيم (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الإعجاز الغيبي في الإخبار عن حشّاشي الهرمنيوطيقا (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          نصوص محذوفة من إنجيل مرقس (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          وفد الله (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          وأذن في الناس بالحج (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          AL-MARIZ : Islam 's last refuge (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )


رد
 
أدوات الموضوع أنواع عرض الموضوع
   
  رقم المشاركة :1  (رابط المشاركة)
قديم 21.10.2013, 10:11

بن الإسلام

مشرف عام

______________

بن الإسلام غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 08.05.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 3.061  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
22.03.2021 (13:42)
تم شكره 303 مرة في 228 مشاركة
افتراضي




تخريج الأحاديث :

[1] الحديث أخرجه: مسلم كتاب الإيمان باب بيان أنه لا يدخل الجنة إلا المؤمنون وأن محبة المؤمنين من الإيمان وأن إفشاء السلام سبب لحصولها ج1/ص74 (54)، وأبو داود كتاب الأدب باب في إفشاء السلام ج4/ص350 (5193)، والترمذي كتاب الاستئذان باب من جاء في إفشاء السلام ج5/ص52 (2688) وقال: هذا حديث حسن صحيح، وابن ماجة كتاب الأدب في إفشاء السلام ج2/ص117 (3692)
[2] فتح الباري ج11/ص18
[3] فتح الباري ج11/ص18
[4] باب يسمع إذا سلم ج1/ص347(1005 )
[5] الآية من سورة النساء، رقم 94
[6] الآية من سورة يس، رقم58
[7] الآية من سورة النساء، رقم86
[8] فتح الباري ج11/ص13
[9] المفهم 5 / 485، فيض القدير ج4/ص151
[10] فتح الباري ج11/ص18
[11] الآية من سورة النور، رقم 27
[12] الآية من سورة النساء، رقم 86
[13] تفسير ابن كثير ج1/ص532
[14] الآية من سورة النور، رقم 61
[15] ضعيف. أخرجه: الترمذي كتاب العلم باب ما جاء في الأخذ بالسنة واجتناب البدع ج5/ص46( 2678 ) وقال: هذا حديث حسن غريب من هذا الوجه، وأبو يعلى في مسنده ج6/ص306 ( 3624)، والطبراني في المعجم الأوسط ج6/ص123( 5991)، وفي المعجم الصغير ج2/ص100(856 )، وفيه عبد الله بن المثنى بن عبد الله بن أنس بن مالك الأنصاري أبو المثنى البصري قال النسائي: ليس بالقوي. وذكره ابن حبان في كتاب الثقات، وقال : ربما أخطأ. وقال أبو عبيد الآجري : سألت أبا داود عن عبد الله بن المثني الأنصاري فقال: لا أخرج حديثه. تهذيب الكمال ج16/ص26، وقال ابن حجر: صدوق كثير الغلط. تقريب التهذيب ج1/ص320، إلا أنه توبع عند أبي يعلى في مسنده بعباد المنقري وهو ضعيف فيَقوى حديثه، لكن تبقى العلة كامنة في من عليه مدار الحديث وهو علي بن زيد بن جدعان التيمي البصري الضرير وهو ضعيف الحديث. قال الدارقطني: لا يزال عندي فيه لين. وقال الذهبي: أحد الحفاظ وليس بالثبت. الكاشف ج2/ص40، وقال ابن حجر: ضعيف. تقريب التهذيب ج1/ص401
[16] تحفة الأحوذي ج7/ص397
[17] الحديث أخرجه: البخاري كتاب الاستئذان باب بدء السلام ج5/ص2299( 5873 )، ومسلم كتاب الجنة وصفة نعيمها وأهلها باب يدخل الجنة أقوام أفئدتهم مثل أفئدة الطير ج4/ص2183(2841)، وأحمد بن حنبل ج2/ص315(8156)
[18] فتح الباري ج10/ص600
[19] صحيح ابن حبان ج14/ص36(6164 )ولفظه:] لما خلق الله آدم عطس، فألهمه ربه أن قال: الحمد لله. فقال له ربه: يرحمك الله، فلذلك سبقت رحمته غضبه. [
[20] فتح الباري ج11/ص4
[21]المفهم 7 / 184 – 185
[22] فيض القدير ج3/ص446
[23] صحيح. أخرجه: الترمذي كتاب صفة القيامة والرقائق والورع ج4/ص652( 2485 ) وقال: هذا حديث صحيح، وابن ماجه كتاب الأطعمة باب إطعام الطعام ج2/ص1083( 3251 )، والدارمي كتاب الصلاة باب فضل صلاة الليل ج1/ص405 (1460 )، وأحمد بن حنبل ج5/ص451(23835 )، والحاكم في المستدرك على الصحيحين ج4/ص176(7277 ) وقال: هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه ووافقه الذهبي.
[24] الحديث أخرجه: مسلم كتاب الإيمان باب بيان أنه لا يدخل الجنة إلا المؤمنون وأن محبة المؤمنين من الإيمان وأن إفشاء السلام سبب لحصولها ج1/ص74( 54 )، وأبو داود كتاب الأدب باب في إفشاء السلام ج4/ص350(5193 )، و الترمذي كتاب الاستئذان باب ما جاء في إفشاء السلام ج5/ص52 ( 2688 ) وقال: هذا حديث حسن صحيح، وابن ماجه كتاب الأدب باب إفشاء السلام ج2/ص117(3692)، وأحمد بن حنبل ج2/ص442(9707 )
[25] الحديث أخرجه: البخاري كتاب الاستئذان باب السلام للمعرفة وغير المعرفة ج5/ص2302( 5882 )، ومسلم كتاب الإيمان باب بيان تفاضل الإسلام وأي أموره أفضل ج1/ص65(39)، وأبو داود كتاب الأدب باب في إفشاء السلام ج4/ص350(5194)، والنسائي كتاب الإيمان وشرائعه باب أي الإسلام خير ج8/ص107(5000)، وابن ماجه كتاب الأطعمة باب إطعام الطعام ج2/ص1083(3253)، وأحمد بن حنبل ج2/ص169(6581)
[26] فتح الباري ج11/ص21، شرح النووي على صحيح مسلم ج2/ص10
[27] فتح الباري ج11/ص21
[28] شرح ابن بطال 9 / 18
[29] شرح النووي على صحيح مسلم ج2/ص36
[30] تحفة الأحوذي ج7/ص383
[31] عارضة الأحوذي 10 / 162 - 163 بتصرف.
[32] شرح النووي على صحيح مسلم ج2/ص36
[33] صحيح. أخرجه: البخاري في الأدب المفرد ج1/ص358(1039)، والبزار في مسنده ج5/ص174( 1771 )، والطبراني في المعجم الكبير ج10/ص182 ( 10391 )، والبيهقي في شعب الإيمان ج6/ص432(8782)، وذكره الهيثمي في مجمع الزوائد ج8/ص29 وقال: رواه البزار بإسنادين والطبراني بأسانيد، وأحدهما رجاله رجال الصحيح عند البزار والطبراني.
[34] ضعيف. أخرجه: الطبراني في المعجم الأوسط ج8/ص192(8369)، والحاكم في المستدرك على الصحيحين ج3/ص485(5815 ) وقال أبو المطرف محمد بن أبي الوزير من ثقات البصريين و قدمائهم، لا أعلم أني علوت له في حديث غير هذا، وقال الذهبي : أبو مطرف ضعفه أبو حاتم، والبيهقي في شعب الإيمان ج6/ص430(8772)، وذكره الهيثمي في مجمع الزوائد ج8/ص82 وقال: رواه الطبراني في الأوسط، وفيه موسى بن عبدالملك بن عمير وهو ضعيف. قلت: مداره على موسى بن عبد الملك بن عمير القرشي، قال أبو حاتم الرازي : ضعيف الحديث. الجرح والتعديل ج8/ص151، وقال عقب الحديث: هذا منكر. ميزان الاعتدال في نقد الرجال ج6/ص551
[35] الحديث أخرجه: مسلم كتاب السلام باب من حق المسلم للمسلم رد السلام 4 / 1705 (2162 )، وأحمد بن حنبل ج2/ص372(8832 )، والبخاري في الأدب المفرد ج1/ص343 (991 )
[36] الحديث أخرجه: البخاري كتاب الجنائز باب الأمر باتباع الجنائز ج1/ص418(1183)، ومسلم كتاب السلام باب من حق المسلم للمسلم رد السلام ج4/ص1704(2162)
[37] فتح الباري ج3/ص113، وراجع: شرح ابن بطال 3 / 238
[38] فتح الباري ج10/ ص113
[39] عمدة القاري ج8/ص13
[40] فيض القدير ج3/ص390
[41] الحديث أخرجه: البخاري كتاب الاستئذان باب إفشاء السلام ج5/ص2302 (5881)، ومسلم كتاب اللباس والزينة باب تحريم استعمال إناء الذهب والفضة على الرجال والنساء وخاتم الذهب والحرير على الرجل وإباحته للنساء وإباحة العلم ونحوه للرجل ما لم يزد على أربع أصابع ج3/ص1635 (2066)
[42] الحديث أخرجه: البخاري كتاب الأدب باب الهجرة وقول النبي صلى الله عليه وسلم لا يحل لرجل أن يهجر أخاه فوق ثلاث 5 / 2256( 5727)، ومسلم كتاب البر والصلة باب تحريم الهجر فوق ثلاث بلا عذر شرعي 4 / 1984 (2560)، وأبو داود كتاب الأدب باب فيمن يهجر أخاه المسلم ج4/ص278(4911)
[43] أخرجه: أبو داود كتاب الأدب باب في فضل من بدأ بالسلام ج4/ص351( 5197 ) بإسناد رجاله ثقات.
[44] عون المعبود ج14/ص70
[45] فيض القدير ج2/ص441
[46] الأذكار ص 224
[47] فتح الباري ج11/ص20 – 21، وراجع: شرح الإلمام
[48] صحيح. أخرجه : مالك في الموطأ كتاب السلام باب جامع السلام ج2/ص961( 1726 )، والبخاري في الأدب المفرد ج1/ص348(1006)، والبيهقي في شعب الإيمان ج6/ص434(8790)
[49] حسن. أخرجه:ابن أبي شيبةكتاب الأدب باب ما قالوا في إفشاء السلام ج5/ص248( 25746 )، والبيهقي في شعب الإيمان ج6/ص435(8794)، وفيه المنهال بن عمرو الأسدي الكوفي، قال ابن حجر: صدوق ربما وهم. تهذيب الكمال ج28/ص568، تقريب التهذيب ج1/ص547
[50] الحديث أخرجه: البخاري كتاب الاستئذان باب يسلم الراكب على الماشي ج5/ص2302 (5878)، ومسلم كتاب السلام باب يسلم الراكب على الماشي والقليل على الكثير ج4/ص1703 (2160)، وأبو داود كتاب الأدب باب من أولى بالسلام ج4/ص351 (5199)، والترمذي كتاب الاستئذان باب ما جاء في تسليم الراكب على الماشي ج5/ص61 (2703)
[51] الحديث أخرجه:البخاري كتاب الاستئذان باب يسلم الصغير على الكبير ج5/ص 2302 (5880)، وأبو داود كتاب الأدب باب من أولى بالسلام ج4/ص351 (5198)، والترمذي كتاب الاستئذان باب من جاء في تسليم الراكب على الماشي ج5/ص62 (2704) قال: وهذا حديث حسن صحيح.
[52] فتح الباري ج11/ص14
[53] الحديث أخرجه: الترمذي كتاب الاستئذان باب ما جاء في تسليم الراكب على الماشي ج5/ص62(2705) وقال: حسن صحيح، وأحمد في مسنده ج6/ص19(23986 )
[54] فتح الباري ج11/ص16
[55] الأدب المفرد ج1/ص344 (994)
[56] المعجم الكبير ج1/ص300 (880)
[57] سبق تخريجه.
[58] أورده الهيثمي في مجمع الزوائد ج8/ص32، وقال: رواه الطبراني وفيه من لم أعرفهم.
[59] الأثر أخرجه: أبو داود كتاب الأدب باب في الرجل يفارق الرجل ثم يلقاه أيسلم عليه ج4/ص351 (5200)، وأبو يعلي في مسنده ج11/ص233 (6350).
[60] عون المعبود ج14/ص71
[61] تحفة الأحوذي ج7/ص402
[62] فتح الباري ج11/ص17
[63] فتح الباري ج11/ص17
[64] هو: شيخ الشافعية أحمد أبو سعد عبدالرحمن بن مأمون بن علي بن محمد الأبيوردي المتولي، كان رأساً في الفقه والأصول، ذكياً مناظراً، حسن الشكل، كيساً متواضعاً، وكان يلقب بشرف الأئمة، مات في شوال سنة ثمان وسبعين وأربعمائة. سير أعلام النبلاء ج19/ص187
[65] فتح الباري ج11/ص17
[66] هو: شيخ الشافعية أحمد أبو سعد عبدالرحمن بن مأمون بن علي بن محمد الأبيوردي المتولي، كان رأساً في الفقه والأصول، ذكياً مناظراً، حسن الشكل، كيساً متواضعاً، وكان يلقب بشرف الأئمة، مات في شوال سنة ثمان وسبعين وأربعمائة. سير أعلام النبلاء ج19/ص187
[67] فتح الباري ج11/ص18
[68] الحديث أخرجه: مسلم كتاب الأشربة باب إكرام الضيف وفضل إيثاره ج3/ص1625(2055)، والترمذي كتاب الاستئذان باب كيف السلام ج5/ص70(719) وقال: هذا حديث حسن صحيح، والنسائي في السنن الكبرى كتاب عمل اليوم والليلة باب كيف السلام ج6/ص88 (10155)، وأحمد بن حنبل ج6/ص3 (23863).
[69] شرح النووي على صحيح مسلم ج14/ص14
[70] فتح الباري ج11/ص18
[71] الحديث أخرجه: البخاري كتاب الاستئذان باب التسليم والاستئذان ثلاثاً ج5/ص2305(5890)، والترمذي كتاب الاستئذان باب ما جاء في كراهية أن يقول عليك السلام مبتدئاً ج5/ص72(2723) وقال: هذا حديث حسن صحيح غريب.
[72] أي ولم يسمع بعضهم وقصد الاستيعاب (قال ابن حجر – فتح الباري 11/29) وكلام النووي في رياض الصالحين (باب كيفية السلام ص 291) ط. دار عالم الكتب. الطبعة الحادية عشر 1409 هـ
[73] فتح الباري حديث رقم (6244)(11/29). وانظر كذلك زاد المعاد (2/418)ط. مؤسسة الرسالة.
[74] تحفة الأحوذي ج7/ص422
[75] الأدب المفرد باب يسمع إذا سلم ج1/ص347 (1005)، ومصنف عبدالرازق كتاب الطهارة باب الوضوء من النوم ج1/ص130 (486).
[76] زاد المعاد (2/419)
[77] فتح الباري (11/21)
[78] الأذكار ص354، 355، وقد أكثرت النقل، لكثرة من يتساهل في رد السلام، فليعتن المسلم بذلك حيث يسقط عنه الإثم.
[79] سبق تخريجه.
[80] الحديث أخرجه: أحمد بن حنبل ج1/ص405 (3848)، والطبراني في المعجم الكبير ج9/ص296 (9486)، والبيهقي في الكبرى كتاب الصلاة باب ما يجوز من قراءة القرآن والذكر في الصلاة يريد به جواباً أو تنبيهاً ج2/ص245 (314)
[81] الحديث أخرجه: أحمد بن حنبل ج1/ص387 (3664)، والطبراني في المعجم الكبير ج9/ص297(9491).
[82] الحديث أخرجه: أحمد بن حنبل ج1/ص407 (387)، والبخاري في الأدب المفرد باب من كره تسليم الخاصة ج1/ص360 (1049)، والمستدرك على الصحيحين ج4/ص110 (7043) وقال: هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه، وأورده الهيثمي في مجمع الزوائد ج7/ص329 وقال: رواه كله أحمد والبراز ببعضه والطبراني، ورجال أحمد والبراز رجال الصحيح.
[83] الأذكار ص370
[84] الحديث أخرجه: البخاري كتاب الاستئذان باب التسليم على الصبيان ج5/ص2306 (5893)، ومسلم كتاب السلام باب استحباب السلام على الصبيان ج4/ص1708 (2168) وأبو داود كتاب الأدب باب في السلام على الصبيان ج4/ص352 (5202)، والترمذي كتاب الاستئذان باب ما جاء في التسليم على الصبيان ج5/ص57 (2696) وقال: هذا حديث صحيح، والنسائي في السنن الكبرى كتاب عمل اليوم والليلة باب التسليم على الصبيان والدعاء لهم وممازحتهم ج6/ص90 (10162)، والدارمي كتاب الاستئذان باب في التسليم على الصبيان ج2/ص358(2636)، وأحمد بن حنبل ج3/ص169 (12747).
[85] فتح الباري ج11/ص14
[86] شرح النووي على صحيح مسلم ج14/ص149
[87] شرح النووي على صحيح مسلم ج14/ص149
[88] الأثر أخرجه: البخاري في الأدب المفرد باب إذا دخل بيتاً غير مسكون ج1/ص363 (1055).
[89] تفسير الصنعاني ج3/ص66
[90] فتح الباري (11/23)
[91] سبق تخريجه
[92] تفسير ابن كثير
[93] الحديث اخرجه: أبو داود كتاب الجهاد باب فضل الغزو في البحر ج3/ص7 (2494)، والبخاري في الأدب المفرد باب النظر في الدور ج1/ص375 (1094)، وابن حبان في صحيحه ج2/ص251 (499)، والحاكم في المستدرك على الصحيحين ج2/ص83(2400) وقال: هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه.
[94] الحديث أخرجه: أبو داود كتاب الأدب باب في الرجل يقول فلان يقرئك السلام ج4/ص358(5231)، والنسائي في السنن الكبرى كتاب عمل اليوم والليلة باب ما يقول إذا يل له إن فلاناً يقرأ عليك السلام ج6/ص101 (10205)، وأحمد بن حنبل ج5/ص366 (23153) وابن أبي شيبة كتاب الأدب باب في الرجل يبلغ الرجل السلام ما يقول له ج5/243 (25691).
[95] الحديث أخرجه: البخاري كتاب الاستئذان باب تسليم الرجال على النساء والنساء على الرجال ج5/ص2306 (5895)، ومسلم كتاب فضائل الصحابة باب في فضل عائشة رضي الله تعالى عنهما ج4/ص1895 (2447).
[96] الحديث اخرجه النسائي في السنن الكبرى كتاب المناقب باب مناقب خديجة بنت خويلة رضي الله عنها ج5/ص94(8359)، والحاكم في المستدرك على الصحيحين ج3/ص206 (4856) وقال: هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه.
[97] فتح الباري ج 11/ ص 38
[98] الحديث أخرجه: البخاري كتاب الاستئذان باب من رد فقال عليك السلام ج5/ ص2307(5897)، ومسلم كتاب الصلاة باب وجوب قراءة الفاتحة في كل ركعة وإنه إذا لم يحسن الفاتحة ولا أمكنه تعلمها قرأن ما تيسر له من غيرها ج1/ ص 295 (397)
[99] زاد المعاد 2/413، 414)
[100] سنن الترمذي كتاب الاستئذان باب ما جاء في السلام قبل الكلام ج5/ص 59 (2699) وقال: هذا حديث منكر لا نعرفه إلا من هذا الوجه.
[101] الأذكار صـ 362
[102] تحفة الأحوذي ج 7/ ص 397
[103] الحديث أخرجه: البخاري في الأدب المفرد ج1/ ص 342 (986) وابن حبان في صحيحه ج2/ص 246 (493) بإسناد صحيح. كذا أخرجه: أبو داود كتاب الأدب باب في السلام إذا قام من المجلس ج 4 / ص 353 (5208)، والترمذي كتاب الاستئذان باب مما جاء في التسليم عند القيام وعند القعود ج 5/ ص 62 (2706) وقال: هذا حديث حسن، والنسائي في السنن الكبرى كتاب عمل اليوم والليلة باب ما يقول إذا انتهى إلى قوم فجلس إليهم ج 6/ ص 92 (10174)، وأحمد بن حنبل ج2/ ص 439 (9662).
[104] تحفة الأحوذي ج 7/ ص 403
[105] تحفة الأحوذي ج 7/ ص 403
[106]تحفة الأحوذي ج 7/ ص 403
[107] سبق تخريجه
[108] فتح الباري ج 11/ ص 19
[109] سورة النساء، آية رقم 86
[110] صحيح. أخرجه: أبو داود كتاب الأدب باب كيف السلام ج4/ص350( 5195)، والترمذي كتاب الاستئذان باب ما ذكر في فضل السلام ج5/ص52 (2689) وقال: هذا حديث حسن صحيح غريب من هذا الوجه، وأحمد بن حنبل ج4/ص439(19962)، والدارمي كتاب الاستئذان باب في فضل التسليم ورده ج2/ص360(2640)
[111] عمدة القاري ج8/ص11
[112] عمدة القارئ ج 8/ ص 11
[113] فتح الباري ج 11/ص7
[114] انظر: الآداب الشرعية (1/356) ط. مؤسسة الرسالة.
[115] شرح النووي على صحيح مسلم ج14/ ص140
[116] عون المعبود ج14/ص 79
[117] فتح الباري ج 11/ ص 14
[118] صحيح. أخرجه: أبو داود كتاب الأدب باب كيف السلام ج 4/ص 350 (5195)، والترمذي كتاب الاستئذان باب ما ذكر في فضل السلام ج 5/ص 52 (2689) وقال: هذا حديث حسن صحيح غريب من هذا الوجه، وأحمد بن حنبل ج4 / ص 439 (19962)، والدارمي كتاب الاستئذان باب في فضل التسليم ورده ج2/ ص 360 (2640).
[119] تحفة الأحوذي ج7/ ص 384
[120] سورة النساء. آية رقم 86
[121] موطأ مالك كتاب السلام باب العمل في السلام ج2/ ص 959 (1722)
[122] شعب الإيمان ج6/ص 456 (8880)
[123] شعب الإيمان ج6/ص 510 (9096) والقائل هو عروة وليس عمر.
[124] موطأ مالك كتاب السلام باب جامع السلام ج2 / ص 962 (1727)
[125] الأدب المفرد باب التسليم بالمعرفة وغيرها ج1/ ص 351 (1016)
[126] الأدب المفرد باب منتهى السلام ج1/ ص 346 (1001)
[127] المعجم الكبير ج6/ص75 (5563)، وأورده الهيثمي في مجمع الزوائد ج8/ص31 وقال: رواه الطبراني وفيه موسى بن عبيدة الربذي وهو ضعيف.
[128] سنن أبي داود كتاب الأدب باب كيف السلام ج4/ص 350 (5196)
[129] عمل اليوم والليلة باب رد الواحد من الجماعة يجزئ عن جميعهم ج1/ص197 (235)
[130] فتح الباري ج 11/ص 6
[131] الحديث أخرجه: أبو داود كتاب الأدب باب كراهية أن يقول عليك السلام ج4/ص353 (5209)، والترمذي كتاب الاستئذان باب ما جاء في كراهية أن يقول عليك السلام مبتدئاً ج5/ص71 (2722) وقال: هذا حديث حسن صحيح، والنسائي في السنن الكبرى كتاب عمل اليوم والليلة باب كيف السلام ج6/ص87 (10149)، وأحمد بن حنبل ج3/ص482 (15997).
[132] فتح الباري ج11/5
[133] الأذكار
[134] إحياء علوم الدين
[135] فتح الباري ج11/ص5
[136] فتح الباري ج11/ص5
[137] سورة الرعد، آية رقم 23
[138] سورة الأنعام آية رقم 54
[139] سورة الصافات، آية رقم 79
[140] تحفة الأحوذي ج7/ص 420
[141] فتح الباري ج11/ص5
[142] سورة الحجر، آية رقم 35
[143] فتح الباري ج11/ص5
[144] فتح الباري ج11/ص5
[145] قال المباركفوري: في قوله "ومن كراهته لذلك لم يرد على المسلم" نظر فإنه قد وقع في رواية الترمذي هذه ثم رد على النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: وعليك ورحمة الله. تحفة الأحوذي ج7/ص421.
[146] الحديث أخرجه: البخاري كتاب الاستئذان باب تسليم الرجال على النساء والنساء على الرجال ج5/ص2306 (5894) ومسلم كتاب الجمعة باب صلاة الجمعة حين تزول الشمس ج2/ص588 (859).
[147] سبق تخريجه
[148] البخاري كتاب الصلاة باب الصلاة في الثواب الواحد ملتحفاً به ج1/ص141 (350)، ومسلم كتاب صلاة المسافرين وقصرها باب استحباب صلاة الضحى وأن أٌلها ركعتان وأكملها ثمان ركعات وأوسطها أربع أو ست والحث على المحافظة عليها ج1/ص498 (336).
[149] شرح النووي على صحيح مسلم ج14/ ص 149
[150] فتح الباري ج11/ص34
[151] الآداب الشرعية (1/352)
[152] عون المعبود ج14/ص75
[153] زاد المعاد 2/411، 412
[154] فتح الباري ج11/ص33
[155] الحديث أخرجه: الترمذي كتاب الاستئذان باب ما جاء في كراهية إشارة اليد بالسلام ج5/ص56 (2695) وقال: هذا حديث إسناده ضعيف وروى ابن المبارك هذا الحديث عن ابن لهيعة فلم يرفعه.
[156] فتح الباري (11/16)، والحديث أخرجه: النسائي في السنن الكبرى كتاب عمل اليوم والليلة باب كراهية التسليم بالأكف والرؤوس والإشارة ج6/ص92 (10172).
[157] أخرجه: الترمذي كتاب الاستئذان باب ما جاء في التسليم على النساء ج5/ص58 (2697) وقال: هذا حديث حسن، وأحمد بن حنبل ج6/ص457 (27630)، والبخاري في الأدب المفرد باب من سلم إشارة ج1/ص347 (1002)
[158] الأذكار ص 356
[159] فتح الباري (11/16)
[160] تحفة الأحوذي ج7/ص392
[161] فتح الباري ج11/ص19
[162] الحديث أخرجه: مسلم كتاب المساجد ومواضع الصلاة باب تحريم الكلام في الصلاة ونسخ ما كان من إباحة ج1/ص383 (540).
[163] الحديث أخرجه: أبو داود كتاب الصلاة باب رد السلام في الصلاة ج1/ص243 (925).
[164] أحد رواة الحديث
[165] الحديث أخرجه: أبو داود كتاب الصلاة باب رد السلام في الصلاة ج1/ص243(927). والترمذي كتاب الصلاة باب ما جاء في الإِشارة في الصلاة ج2/ص204 (368) وقال: هذا حديث حسن صحيح. والنسائي في السنن الكبرى كتاب صفة الصلاة باب رد السلام بالإشارة في الصلاة ج1/ص354 (1110)، وابن ماجة كتاب إقامة الصلاة والنسة فيها باب المصلى يسلم عليه كيف يرد ج1/ص325 (1017).
[166] سنن البيهقي الكبرى كتاب الصلاة باب من أشار بالرأس ج2/ص260 (3221)
[167] سنن البيهقي الكبرى كتاب الصلاة باب من أشار بالرأس ج2/ص260 (3220)
[168] عون المعبود ج3/ص138
[169] فتح الباري ج11/ص20
[170] الحديث أخرجه: مسلم كتاب الحيض باب التيمم ج1/ص281 (370)
[171] أبو داود كتاب الطهارة باب أيرد السلام وهو يبول ج1/ص5(17)، وأحمد بن حنبل ج5/ص80 (20780)
[172] فتح الباري ج11/ص19
[173] سبق تخريجه
[174] الأذكار، ص 364
[175] فتاوى العقيدة ص 614، والحديث أخرجه: البخاري كتاب الأدب باب الهجرة وقول النبي -صلى الله عليه وسلم- لا يحل لرجل أن يهجر أخاه فوق ثلاث 5/2256 (5727)، ومسلم كتاب البر والصلة باب تحريم الهجر فوق ثلاث بلا عذر شرعي 4/1984 (2560) من حديث أبي أيوب الأنصاري.
[176] الحديث اخرجه: البخاري كتاب المغازي باب حديث كعب بن مالك وقول الله عز وجل (وعلى الثلاثة الذين خلفوا) ج4/ص1607 (4156)، ومسلم كتاب التوبة باب حديث توبة كعب بن مالك وصاحبيه ج4/ص2120 (2769).
[177] فتح الباري 10/497
[178] الحديث أخرجه: البخاري كتاب الجمعة باب الإنصات يوم الجمعة والإمام يخطب وإذا قال لصاحبه أنصت فقد لغا وقال سلمان عن النبي -صلى الله عليه وسلم- ينصت إذا تكلم الإمام ج1/ص316(892)، ومسلم كتاب الجمعة باب في الإنصات يوم الجمعة في الخطبة ج2/ص583 (851)
[179] فتح الباري ج11/ص20
[180] فتاوي اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء (8/243)
[181] فتاوي اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء (8/246)
[182] الحديث أخرجه: مسلم كتبا السلام باب النهي عن ابتداء أهل الكتاب بالسلام وكيف يرد عليهم ج4/ص1707 (2167)
[183] فيض القدير ج6/ص386
[184] شرح النووي على صحيح مسلم ج14/ص145، فتح الباري ج11/ص42
[185] شرح النووي على صحيح مسلم ج14/ص147
[186] عون المعبود ج14/ص75
[187] فيض القدير ج6/ص386
[188] الآداب الشرعية (1/391)
[189] الأذكار ص 366- 367
[190] سبق تخريجها
[191] قولها "عليكم السام" والذام – هو بالذال المعجمة، وتخفيف الميم – وهو الذم، ويقال بالهمزة أيضاً والأشهر ترك الهمز وألفه منقلبة عن واو، والذام والذيم والذم بمعنى العيب، وروي الدام – بالدال المهملة – ومعناه: الدائم، وممن ذكر أنه روى بالمهملة ابن الأثير، ونقل القاضي الاتفاق على أنه بالمعجمة، قال: ولو روي بالمهملة لكان له وجه، والله أعلم.
[192] أحكام أهل الذمة. (1/425 – 426) رمادي للنشر. ط. الأولى 1418هـ. وانظر فتاوي العقيدة لابن عثيمين ص 235 – 236، والسلسلة الصحيحة للألباني (2/327-330).
[193] الحديث اخرجه: البخاري كتاب الاستئذان باب كيف الرد على أهل الذمة بالسلام ج5/ص2308 (5901)، ومسلم كتاب السلام باب النهي عن ابتداء اهل الكتاب بالسلام وكيف يرد عليهم ج4/ص1706 (2165)، وقوله "وعليكم" قال النووي: قد جاءت الأحاديث التي ذكرها مسلم عليكم وعليكم بإثبات الواو وحذفها وأكثر الروايات بإثباتها وعلى هذا في معناه وجهان: أحدهما: أنه على ظاهره فقالوا عليكم الموت فقال وعليكم أيضاً أي: نحن وأنتم فيه سواء وكلنا نموت:
الثاني: أن الواو هنا للاستئناف لا للعطف والتشريك، وتقديره "وعليكم ما تستحقونه من الذم"، وأما حذف الواو فتقديره" بل عليكم السلام". قال القاضي اختار بعض العلماء منهم ابن حبيب المالكي حذف الواو لئلا يقتضي التشريك. وقال غيره: بإثباتها كما هو في أكثر الروايات قال: وقال بعضهم: يقول عليكم السلام بكسر السين – أي: الحجارة وهذا ضعيف، وقال الخطابي: عامة المحدثين يروون الحرف وعليكم بالواو، وكان ابن عيينة يروية بغير واوه. قال الخطابي: وهذا هو الصواب؛ لأنه إذا حذف الواو صار كلامهم بعينه مردوداً عليهم خاصة، وإذا ثبت الواو اقتضى المشاركة معهم فيما قالوه هذا كلام الخطابي. والصواب: أن إثبات الواو وحذفها جائزان كما صحت به الروايات، وأن الواو أجود كما هو في اكثر الروايات ولا مفسدة فيه؛ لأن السام الموت وهو علينا وعليهم ولا ضرر في قوله بالواو شرح النووي على صحيح مسلم ج14/ص145.
وقولها "عليكم السام واللعنة" يحتمل أن تكون عائشة فهمت كلامهم بفطنتها فأنكرت عليهم وظنت أن النبي -صلى الله عليه وسلم- ظن أنهم تلفظوا بلفظ السلام فبالغت في الإنكار عليهم، ويحتمل أن يكون سبق لها سماع ذلك من النبي -صلى الله عليه وسلم- كما في حديثي ابن عمر وأنس في الباب، وإنما أطلقت عليهم اللعنة إما لأنها كانت ترى جواز لعن الكافر المعين باعتبار الحالة الراهنة لا سيما إذا صدر منه ما يقتضي التأديب، وإما لأنها تقدم لها علم بأن المذكورين يموتون على الكفر فأطلقت اللعن ولم تقيده بالموت، قال ابن حجر: والذي يظهر أن النبي -صلى الله عليه وسلم- أراد أن لا يتعود لسانها بالفحش أو أنكر عليها الإفراط في السب. فتح الباري ج11/ص43
[194] الحديث أخرجه: البخاري كتاب الاستئذان باب كيف الرد على أهل الذمة بالسلام ج5/ص2309 (5902)، ومسلم كتاب السلام باب النهي عن ابتداء أهل الكتاب بالسلام وكيف يرد عليهم ج4/ص1706 (2164)
[195] الحديث أخرجه: البخاري كتاب استبانة المرتدين والمعاندين وقتالهم باب إذا عرض الذمي وغيره بسب النبي -صلى الله عليه وسلم- ولم يصرح نحو قاله السام عليكم ج6/ص2538 (6527) ومسلم كتاب السلام باب النهي عن ابتداء أهل الكتاب بالسلام وكيف يرد عليهم ج4/ص1705 (2163)
[196] فتح الباري ج11/ص45، والحديث أخرجه: أحمد بن حنبل ج3/ص113 (12136)، وابن أبي شيبة كتاب الأدب باب في رد السلام على أهل الذمة ج5/ص250 (25763)، وأورده الهيثمي في مجمع الزوائد ج8/ص41 وقال: رواه أحمد ورجاله رجال الصحيح
[197] المعجم الكبير ج11/ص358 (12007)
[198] لم أقف عليه
[199] فتح الباري ج 11/ص46
[200] فتح الباري ج11/ص46
[201] قوله "مر بمجلس فيه أخلاط" بفتح الهمزة جمع خلط، قال في القاموس: الخلط: بالكسر كل ما خالط الشيء، ومن التمر المختلط من أنواع شتى، وجمعه أخلاط. والمراد هنا المختلطون من المسلمين واليهود. تحفة الأحوذي ج7/ص400
[202] الحديث أخرجه: البخاري كتاب الاستئذان باب التسليم في مجلس فيه أخلاط من المسلمين والمشركين ج5/ص2307 (5899)، ومسلم كتاب الجهاد والسير باب في دعاء النبي -صلى الله عليه وسلم- وصبره على أذى المنافقين ج3/ص1422 (1798).
[203] شرح النووي على صحيح مسلم ج12/ص158
[204] شرح النووي على صحيح مسلم ج12/ص158
[205] فتح الباري ج11/ص39
[206] الآداب الشرعية (1/390)
[207] فتاوى العقيدة. ص 237. ط دار الجيل.
[208] صحيح. أخرجه: ابن ماجه كتاب إقامة الصلاة والسنة فيها باب الجهر بآمين ج1/ص278( 856 )، وأحمد بن حنبل ج6/ص134(25073 )، والبخاري في الأدب المفرد ج1/ص342 (988 )، وابن خزيمة كتاب الصلاة باب ذكر حسد اليهود المؤمنين على تأمينهم ج3/ص38(1585)، وذكره البوصيري في مصباح الزجاجة ج1/ص106 وقال: هذا إسناد صحيح احتج مسلم بجميع رواته.


رابط الموضوع: http://www.alukah.net/sharia/0/41680/#ixzz2iLH24VrC
للمزيد من مواضيعي

 






رد باقتباس
رد

العلامات المرجعية

الكلمات الدلالية
آداب, إفشاء, وأحكام, السلام, رائع


الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار )
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة موضوعات جديدة
لا تستطيع إضافة رد
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

رمز BB تمكين
رمز[IMG]تمكين
رمز HTML تعطيل

الانتقال السريع

الموضوعات المتماثلة
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى ردود آخر مشاركة
حصرياً بحث الإعجاز العلمي في أيات المحيض كامل شعشاعي الإعجاز فى القرآن و السنة 0 04.04.2012 01:26
آداب وأحكام المطر والرعد والبرق بنت الجزيرة القسم الإسلامي العام 2 05.02.2011 16:16
إفشاء أسرار الزوجية أمــة الله قسم الأسرة و المجتمع 3 31.10.2010 02:34
آداب وأحكام المطر والرعد والبرق والريح والبرد أمــة الله العقيدة و الفقه 8 19.10.2010 13:17
بحث رائع: قلوب يعقلون بها ~* أم جهاد الإعجاز فى القرآن و السنة 3 07.06.2009 11:51



لوّن صفحتك :