آخر 20 مشاركات
الرد على شبهة ( بول الإبل ) (الكاتـب : د/ عبد الرحمن - آخر مشاركة : * إسلامي عزّي * - )           »          The Indian Act : وصمة عار على جبين الكنيسة (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          فضح الكنيسة ببلاد العم سام و ممارساتها ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          أفئدة تهوي وقلوب تنوي لبيك رحمة وغفرانا شاكرون ولربهم حامدون (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          دليل الحاج و المعتمر (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          ما السرّ وراء إستهداف الأطفال و النّساء ؟؟!! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الرد على الزعم أن تقديس المسلمون للكعبة و الحجر الأسود عبادة وثنية (الكاتـب : الشهاب الثاقب - آخر مشاركة : * إسلامي عزّي * - )           »          معجزات كنيسة مغارة الحليب في بيت لحم (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          شبهة حول شهادة الحجر الأسود لمن قبّله أو إستلمه (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          بابا الفاتيكان يبرئ الإسلام من تهمة الإرهاب (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          كاهن مسيحي و شهادة مُنصفة في حق الإسلام العظيم (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          لماذا يعظم المسلمون الكعبة المشرفة ؟ (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          رد شبهات حول الحج - الكعبة - الحجر الأسود (الكاتـب : د/مسلمة - آخر مشاركة : * إسلامي عزّي * - )           »          رد على كهنة المنتديات : العبرة من رمي الجمرات (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          كاتب كندي : أريد أن يحكمنا المسلمون ! (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          هل يشمل العهد الإبراهيمي إسماعيل و نسله ؟؟؟ (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          هل الإسلام يدعو إلى الميز على أساس العرق او اللون ؟؟؟ (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          وَقَالُوا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَذْهَبَ عَنَّا الْحَزَنَ (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الشيخ القارئ عبد الله الجهني : تلاوة من سورتي السجدة و الإنسان (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )           »          الشيخ القارئ عبد الله الجهني : تلاوة من سورتي الصف و التكوير (الكاتـب : * إسلامي عزّي * - )

حجــابى جـــــنتى

قسم الأسرة و المجتمع


رد
 
أدوات الموضوع أنواع عرض الموضوع
   
  رقم المشاركة :1  (رابط المشاركة)
قديم 01.08.2010, 12:27
صور لبيك إسلامنا الرمزية

لبيك إسلامنا

مـشرفـة عامـة

______________

لبيك إسلامنا غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 04.07.2010
الجــــنـــــس: أنثى
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 2.114  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
11.04.2014 (23:32)
تم شكره 335 مرة في 223 مشاركة
افتراضي حجــابى جـــــنتى



من الغيبيات التي أخبرنا بها رسول الله صلى الله عليه وسلم ما رواه الإمام مسلم في صحيحه عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
( صنفان من أهل النار لم أرهما … قوم معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس ، ونساء كاسيات عاريات مائلات مميلات ، رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة ، لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها ، وإن ريحها ليوجد من مسيرة كذا وكذا ) .

وقال صلى الله عليه وسلم
( سيكون في آخر أمتي نساءٌ كاسياتٌ عارياتٌ، علي رُؤُسُهنِّ كأسنمةِ
البُختِ، العنوهُنَّ فإنهن الملعونات
) .


من امثله الكاسيت العاريات :


رؤوسهن كاسنمه البخت




(صحيح) ومعنى كاسيات عاريات أي كاسيات في الصورة، عاريات
في الحقيقة؛ لأنهن يلبسن ملابس لا تستر جسداً ولا تخفي عورة، فالغرض من
اللباس الستر فإذا لم يستر اللباس كان صاحبه عارياًَ. وهذا ينطبق تماماً
على كل الملابس الضيقة والمفتوحة. ومعنى على رؤسهن كأسنمة البخت: أي يصففن
شعورهن من فوق رؤسهن حتى تصبح مثل سنام الجمل.
يعد هذا الحديث معجزة من معجزات النبي صلى الله عليه وسلم ، فقد وقع ما أخبر به النبي صلى الله عليه وسلم ففي الحديث نساء كاسيات عاريات ، وهاهن مسلمات اليوم تجدهن كاسيات أنفسهن بملابس وما هي بملابس عاريات العفة والدين والحياء .
بالطبع هذا الوصف لهؤلاء النساء والفتيات واقع بكل معانيه السابقة ، وأصبحت النساء المسلمات كاسيات عاريات ، لهثن وراء الموضة وتقليد الغرب ، وأغضبن ربهن وخسرن أنفسهن ، وإذا لم يتداركن أنفسهن بالتوبة إلى الله تبارك وتعالى فلن يدخلن الجنة ولن يجدن ريحها كما أخبر النبي صلى الله عليه وسلم في هذا الحديث المعجز ...
وقال الله - تعالى -: {يا
أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يُدنين عليهن من جلابيبهن
ذلك أدنى أن يعرفن فلا يُؤذَين
} وهذا أمر صريح من الله - تعالى -بالحجاب
وأتى في صورة أمر إلى النبي لأهميته، فلو لم يكن الحجاب الشرعي أو الزي
الإسلامي ذا أهمية كبيرة -كما يظن البعض - فهل يأمر به الله على هذا
الشكل؟ وإذا كان الظاهر غير مهم فهل يأمرنا ربنا بأشياء غير ضرورية؟!!
فمن هذا المنطلق نبُيِّن لكم بعض الأحكام التي تُبَصِّرُكِ بمظاهر التبرج؛ فاجتنبيها:
أولاً: حكم لبس المرأة البنطلون..
"لا يجوز للمرأة أن تلبس ما فيه تشبه بالرجال أو تشبه
بالكافرات، وكذلك لا يجوز لها أن تلبس اللباس الضيق الذي يبين تقاطيع
بدنها ويسبب الافتتان بها، والبناطيل فيها كل هذه المحاذير فلا يجوز
لبسها. " وكما أفتى الشيخ صالح العثيمين أنه " لا يجوز لبس البنطلون حتى
لو كان البنطلون واسعاً فضفاضاً لأن تَمَيُّز رِجْل عن رِجْل يكون به شئ
من عدم الستر، ولأن البنطال من لباس الرجال. "
وقد أفتت دار الإفتاء المصرية بما يلي: " لبس المرأة
للبنطلون الضيق المُفصِّل لجسدها حرام شرعاً وأن عقوبة التبرج والسفور في
الآخرة عقوبة شديدة مثل عقوبة تارك الصلاة أو الزكاة؛ لأن الحجاب واجب
شرعي، والتبرج والسفور من الكبائر المحرمة شرعاً "

ثانياًُ: حكم المرأة التي تخرج متعطرة..
قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: « أيما امرأة
استعطرت ثم خرجت، فمرت على قوم ليجدوا ريحها؛ فهي زانية » رواه أبو داود،
و النسائي.
ثالثاً: حكم المرأة التي ترقق حواجبها.. قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: « لعن الله الواشمات، والمُستوشمات، والنامصات، والمُتنمصات، والمُتفلجات للحسن، المغيرات خلق الله »
والنامصة: هي من ترقق الحاجبين للنساء، والمتنمصة: هي من يتم ترقيق حواجبها.




رابعاً: تبرج المرأة بصوتها أو مشيتها..
قال - تعالى -: {يا نساء النبي لستُنَّ كأحد من النساء إن اتقيتُنَّ فلا
تخضعنَ بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض، وقلن قولاً معروفاً
} [الأحزاب:

عندما تخاطبن الرجال. وقال - تعالى -: {ولا يضربن بأرجلهن ليعلم ما يخفين
من زينتهن
} وذهب ابن كثير، إلى أن المرأة منهية عن كل شئ يلفت النظر إليها
أو يحرك شهوة الرجال نحوها.
خامساً:
32]. ولا تخضعن بالقول: أي لا تُلن القول، ولا يكن في صوتكن ميوعة الأنوثةالتبرج المُقَنَّع.. فقد
رأى أعداء الصحوة الإسلامية أن يتعاملوا مع الحجاب الشرعي بطريقة خبيثة؛
فراحوا يروجون صوراً متنوعة من الحجاب على أنها حل وسط ترضي المحجبة به
ربـها زعموا!!! - وفي نفس الوقت تساير مجتمعها، وتحافظ على أناقتها. وكانت
بيوت الأزياء قد أشفقت من بوار تجارتها؛ بسبب انتشار الحجاب الشرعي، فمن
ثَمّ أغرقت الأسواق بنماذج ممسوخةٍ من التبرج تحت اسم (الحجاب العصري)
وأحرجت ظاهرة الحجاب الشرعي طائفة من المتبرجات اللائي هرولن نحو (الحل
الوسط)؛ تخلصاً من الحرج الاجتماعي الضاغط، الذي سببه انتشار الحجاب
الشرعي، وبمرور الوقت تفشت ظاهرة (التبرج المقنع) المسمى بالحجاب العصري،
يحسب صويحباته أنهن خير البنات والزوجات؛ لذا فيا صاحبة الحجاب العصري:
حذار أن تصدقي أن حجابك هو الشرعي الذي يرضي ربك، وإياك أن تنخدعي بمن
يبارك عملك هذا، ويكتمكِ النصيحة ولا تغتري فتقولي: " إني أحسن حالاً من
صويحبات التبرج الصارخ" فإنه لا أسوة في الشر، فعليك أن تقتدي بأخواتك
الملتزمات بالحجاب الشرعي بشروطه.

سادساً:
ماذا عن الوجه؟ اتفق العلماء على وجوب تغطية الوجه
في مثل هذا الزمن الذي كثرة فيه الفتنة، وكثر فيه الفساق الذين لا يتورعون
عن النظر المحرم. ويقول - تعالى -: {فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك في ما
شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجاً مما قضيت ويسلموا تسليما
} [النساء:

تعالى -بنفسه الكريمة المقدسة: أنه لا يؤمن أحد حتى يحكم الرسول - صلى
الله عليه وسلم - في جميع الأمور، فما حكم به فهو الحق الذي يجب الانقياد
له ظاهراً و باطناً، وإذا حكّموك يطيعونك في بواطنهم، فلا يجدوا في أنفسهم
حرجاً مما حكمت به؛ فينقادون له في الظاهر والباطن لذلك فهو تسليم كلي، من
غير ممانعة، ولا مدافعة، ولا منازعة. والخلاصة: أن أبواب التبرج محدودة،
ويسهل تفاديها وهي لبس القصير أو الضيق أو الرقيق أو المزين اللافت للنظر،
وعلينا أن نرسي مبدأً هاماً، وهو أن الإسلام هو الاستسلام، والإذعان
والانقياد، لأمر الله - تعالى -، إذاً يكون موضع البحث هو التأكد من أن
هذا التكليف قد ورد في كتاب الله أو في سنة رسول الله. فهيا أختاه نعود
إلى رضا الله الذي خلقنا بيده، ونفخ فينا من روحه، فهذا الحجاب أمر به
الله ورسوله - صلى الله عليه وسلم - وقد قال الله - تعالى -: {وما كان
لمؤمن ولا مؤمنةِ إذا قضى الله ورسولُه أمراً، أن يكون لهم الخِيَرةُ من
أمرهم، ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالاً مبيناً
} [الأحزاب: 32]، أي أنه
إذا حكم الله ورسوله بشيء؛ فليس لأحد مخالفته ولا اختيار لأحدهم لا برأي
ولا بقول.

إذاًً المسألة ليست مسألة اقتناع، بقدر ما هي مسألة إيمان
وامتثال لأمر الله. وإنا لعلى يقين من وجود الخير داخلك، فإنك ما تقومين
بمعصية الله عن قصد، وإنما هي فطرتك في حب الظهور بمظهر الجمال والتناسق
ومسايرة أقرانك، ولكن ما دام هذا يثير الفتنة ويغضب ربك ويؤدي للإساءة
إليك؛ باعتبار التبرج قرينة تشير إلى سوء النية وخبث الطوية، مما يعرضك
لأذى الأشرار والسفهاء، كما تقومين بتسهيل معصية الزنا بالعين، قال رسول
الله - صلى الله عليه وسلم -: « العينان زناهما النظر » رواه مسلم، فعليك
ألا تُصِّري على ذلك. فهيا انضمي إلينا؛ ليُكَثِّرَ بعضُنا بعضاً.
65]، ويقول ابن كثير - رحمه الله - في تفسير هذه الآية: يُقسم الله - واعلمي أن حجابك يَبُث الرعبَ في قلوب أعداء الإسلام.
وتحتَجُّ بعض الفتيات حين تنهاها عن التبرج أو تأمرها بالحجاب الشرعي،
أنها مقتنعة تماماً، لكن شهوة المظهر تغلبها، وهي لا تستطيع ضبط نفسها.
وقد يبدو العذر منطقياً لدى البعض لأول وهلة، ولكن حين تراها في شهر رمضان
وقد التزمت بعض الشيء -وهو سلوك محمود ولا شك- يدل على أنها تملك القدرة
على ضبط نفسها و الانتصار على شهوة المظهر. أختاه تخيلي بعض الملتزمات في
عقلك، واسألي نفسك هذا السؤال: ألا أستطيع أن أكون واحدة من هؤلاء؟ كيف
نجحوا وهم يعيشون في المجتمع نفسه، ولهم شهوات وأمامهم عوائق كما أن لي
شهوات وأمامي عوائق فقد كان العديد من الفتيات في طريق التبرج ثم منَّ
الله عليهن بالهداية؛ فتبدلت أحوالهن وتغيرت و سرن في رِكاب الصالحات
الطائعات، وربما كانت زميلة لك… فكيف ينجحن في اجتياز هذه العقبة وتفشلي
أنت؟! ولماذا استطعن التوبة ولم تستطيعي أنت؟ إن العوائق عند الكثير من
الفتيات عن التوبة والالتزام ليس عدم الاقتناع، بل هو شعور بعدم القدرة
على التغير. أفلا تُعتبر هذه الفتاة الملتزمة نموذجاً لك، ودليل على أن
عدم القدرة لا يعدو أن يكون وهماً نصطنعه؟!! فماذا يمنع أن تكوني أنت
واحدة من هؤلاء؟ وما الذي يحول بينك وبين ذلك؟ فأعيدي الحسابات، وصححي
الطريق، ولا تكوني ممن تقتنع بخطأ طريقها وتتمنى التغيير؛ لكنها تنتظر
المناسبة ألا وهي أن يموت قريب لها، أو تُصاب بحادث فتَتَّعِظ؛ فيهزها
الموقف فيدعوها للتوبة!! ولكن ماذا لو كانت هي ذلك الميت فيتعظ بها غيرها؟
أو كان الحادث الذي تنتظره ليردها إلى التوبة فيه نهايتها؟!! أختي الفتاة
ليس للإنسان في الدنيا إلا فرصة واحدة، فالأمر لا يحتمل المخاطرة. يقول
الله - تعالى -: {إنما كان قول المؤمنين إذا دُعوا إلي الله ورسوله ليحكم
بينهم أن يقولوا سمعنا وأطعنا وأولئك هم المفلحون} [النور: 51]

فهناك غائب ينتظرك وليس له وقت محدد، إنه الموت.. نعم الموت، قد
يأتي وأنت تأكلين أو تشربين أو نائمة، وربما وأنت تضحكين أو تلعبين… فاتقى
الله، فمهما تهربين منه فإنه ملاقيك {قل إن الموت الذي تفرون منه فإنه
ملاقيكم
} ماذا أعددتِ له؟.. ماذا عمِلتِ للفوز برضا الله؟ قولي لي بربك..
كيف ترتاح نفسك وأنت عاصية لله؟ أم كيف يطمئن قلبك، أم كيف يرضى ضميرك عما
أنت فاعلته؟!! أما استشعرتي عظمة الجبار؟! أما تخافين غضب القهار.. ؟!!
نعم لقد أغضبتِ مولاك من أجل هواكِ، من أجل أن يُقال فلانة جميلة.. وليكن
ذلك فقد قيل. ثم ماذا. ثم تُلعنين؟!! إلى متى وأنت في غفلة.. ؟ إلى متى
وأنت تقولين غداً أتوب! غداً أرجع إلى ربي! غداً أخلع كل المنكرات و أقوم
بكل الصالحات… !!! إلى متى؟!! أختي الغالية كوني شجاعة ولا تترددي، اتخذي
القرار، واسلكي طريق الصالحات، ولا تغتري بكثرة الهالكات فعمل الناس ليس
هو الحكم يقول الله - تعالى -: {وإن تُطِع أكثر من في الأرض يُضلوكَ عن
سبيل الله
} وقول الله - تعالى -: {قل لا يستوي الخبيث والطيب ولو أعجبك
كثرة الخبيث فاتقوا الله يا أولي الألباب لعلكم تفلحون
} [المائدة: 100]،
ويقول رسول الله - صلى الله عليه وسلم - « لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق
» واعلمي أن الله - عز وجل - يفرح بتوبة عبده، ويبدل له السيئات حسنات عند
رجوعه إليه {إلا من تاب وآمن وعمل عملاً صالحاً فأولئك يبدل الله سيئاتهم
حسنات وكان الله غفوراً رحيماً
}


هدااك الله اختاه لما فيه من رضااه


حجــابى جـــــنتى

فماذا سينفعك النمص ولبس الضيق والتبرج بعد مماتك؟؟

الى متى اختااه؟؟


الى متى وانتي تعصـين ربك وخالقك ؟


الى متى وانتي منجرفه وراء الموضه واللباس الاجنبي

حجــابى جـــــنتى
اخبريني اختااه ..

اتريدين جنه ربك التي عرضها السماوات والارض .. ام دنيا فاانيه كثرت فتنها ومعااصيها؟

وهل تريدين رضا ربك عزوجل ام رضا زميلاتك اللاتي انجرفن وراء الموضه .. والتي مصيرهن كتلك التي رات مقعدها من النار!

اتيريدين قبر منير بعملك الصالح وطاعتك لله وسترك وحفظك لدينك اينما ذهبت ام تريدينه تتخبطه النار يمينا وشمالا ؟؟

(ان الشيطان يعدكم سووء والله يعدكم جنه ومغفره باذنه)

حجــابى جـــــنتى

اتق الله في نفسك ولتكوني خير قدوه لزميلاتك التي اضلتهن فتنه الحياه الدنيا بما فيها من معصيه الله

ولاا تجعليهن قدوتك الا ان كانو ممن يرضى الله عنهم ورسوله الكريم

قال تعالى ( ام حسب الذين اجترحوا السيئات ان نجعلهم كالذين امنوا وعملوا الصالحات سواء محياهم ومماتهم ساء ما يحكمون )

منقول بتصرف





حجــابى جـــــنتى
للمزيد من مواضيعي

 

الموضوع الأصلي : حجــابى جـــــنتى     -||-     المصدر : مُنتَدَيَاتُ كَلِمَةٍ سَوَاءِ الدَّعَويِّة     -||-     الكاتب : لبيك إسلامنا







توقيع لبيك إسلامنا
أرى أناسا بأدنى الدين قد قنعوا ولا أراهم رضوا في العيش بالدون فإستغن بالله عن دنيا الملوك كما إستغنى الملوك بدنياهم عن الدين


من شاء أن يسكن رياض الجنة في الدنيا ، فليستوطن مجالس الذكر فإنها رياض الجنة

******
وَما فَقَدَ الماضونَ مِثلَ مُحَمَّدٍ ، وَلا مِثلُهُ حَتّى القِيامَةِ يُفقَدُ



آخر تعديل بواسطة لبيك إسلامنا بتاريخ 16.03.2013 الساعة 01:38 .
رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :2  (رابط المشاركة)
قديم 06.08.2010, 22:06

هبة الرحمن

عضو

______________

هبة الرحمن غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 23.04.2010
الجــــنـــــس: أنثى
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 760  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
16.11.2010 (11:45)
تم شكره 2 مرة في 2 مشاركة
افتراضي


بارك الله فيك أختى الفاضلة:

مشتاقة الى لقاء ربى


نفع الله بك
وجزاك خيرا
وجعله فى ميزان حسناتك









توقيع هبة الرحمن
حياتك بعيدا عن خالقك وهم.....
وما أصعب أن تعيش الوهم...!!!
؟


رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :3  (رابط المشاركة)
قديم 17.08.2010, 19:06
صور لبيك إسلامنا الرمزية

لبيك إسلامنا

مـشرفـة عامـة

______________

لبيك إسلامنا غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 04.07.2010
الجــــنـــــس: أنثى
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 2.114  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
11.04.2014 (23:32)
تم شكره 335 مرة في 223 مشاركة
افتراضي


و فيك بارك غاليتي هبة الرحمن مرورك الكريم أسعدني كثيرا أسعدك ربي في الدارين




رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :4  (رابط المشاركة)
قديم 21.08.2010, 06:28
صور إيمان 1 الرمزية

إيمان 1

عضو

______________

إيمان 1 غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 03.07.2010
الجــــنـــــس: أنثى
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 1.163  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
11.02.2013 (23:03)
تم شكره 5 مرة في 4 مشاركة
افتراضي


بارك الله فيك اختي الفاضلة

جزاك الله الجنة

تقبل الله منا ومنك صالح الاعمال







توقيع إيمان 1
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
استغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه
ربي اغفر لي ولوالدي ولجميع المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات


رد باقتباس
   
  رقم المشاركة :5  (رابط المشاركة)
قديم 21.08.2010, 12:30

البتول

مشرفة قسم الصوتيات والمرئيات

______________

البتول غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 12.08.2010
الجــــنـــــس: أنثى
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 2.074  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
11.08.2021 (14:56)
تم شكره 362 مرة في 265 مشاركة
افتراضي


جزاكى الله خيرا المشتاقة
على هذا النقل الطيب





المزيد من مواضيعي
رد باقتباس
رد

العلامات المرجعية

الكلمات الدلالية
حجــأبى, جـــــنتى


الذين يشاهدون هذا الموضوع الآن : 1 ( 0من الأعضاء 1 من الزوار )
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة موضوعات جديدة
لا تستطيع إضافة رد
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

رمز BB تمكين
رمز[IMG]تمكين
رمز HTML تعطيل

الانتقال السريع



لوّن صفحتك :