انجيل برنابا يشهد بنبوّة سيدنا محمد ... والله أكبر

[* إسلامي عزّي *]

انجيل برنابا يشهد بنبوّة سيدنا محمد ... والله أكبر

اللهم صل وسلم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين سلاما مزيدا مُباركا الى يوم الدين


انجيل برنابا لم يكتف بهدم فكرة ألوهية يسوع و حسب ، بل و حمل بين طيّاته البشارة بالرسول الكريم ، سيدنا محمد خاتم الانبياء والمُرسلين و الله أكبر .




انجيل برنابا
ترجمه من الانجليزية : الدكتور خليل سعادة

تـــحميـــــــل

للمزيد من مواضيعي

 

[د/ عبد الرحمن]

بارك الله فيك أخى الحبيب
و النصارى دائما يقولون أن إنجيل برنابا كتبه مسلم
حتى لو سلمنا جدلا بزعمهم
فهل كاتب إنجيل الناصريين أو كتاب عهد موسي أو سفر أخنوخ ( كما سنرى فى موضوع قريب إن شاء الله ) بما فيها من نبوءات لا تنطبق إلا على النبي صلى الله عليه و سلم أيضا مسلم ؟

المزيد من مواضيعي

نسف التلموديات فى القرآن : الفهرست

شبهة نبي لقبه (القتال)

ما تحقق من نبوءات القرآن الكريم

الإعجاز فى ( وَنَحْشُرُ الْمُجْرِمِينَ يَوْمَئِذٍ زُرْقًا)

التثليث كلمة لا وجود لها فى الكتاب المقدس

الرد على شبهة ذنوب كالجبال توضع على اليهود و النصارى

صفحة الحوار الثنائي بين الأخ الكريم مجيب الرحمن و العضو Korkes

الكتاب المقدس الخاص بالكنيسة الحبشية

توقيع د/ عبد الرحمن

- ألا أدلك على ما هو أكثر من ذكرك الله الليل مع النهار ؟ تقول : الحمد لله عدد ما خلق ، الحمد لله ملء ما خلق ، الحمد لله عدد ما في السموات وما في الأرض ، الحمد لله عدد ما أحصى كتابه ، والحمد لله على ما أحصى كتابه ، والحمد لله عدد كل شيء ، والحمد لله ملء كل شيء ، وتسبح الله مثلهن . تعلمهن وعلمهن عقبك من بعدك الراوي:أبو أمامة الباهلي المحدث:الألباني - المصدر:صحيح الجامع- الصفحة أو الرقم:2615 خلاصة حكم المحدث:صحيح ( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة ) ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)