|
اقتباس |
|
|
|
|
|
ولكن هناك سؤال : هل يصح أن نقول فى معناها أنه ( لا معبود إلا الله ) ؟؟؟
|
|
|
|
|
|
|
|
اقتباس |
|
|
|
|
|
بالطبع لا يجوز
فأكثر الخلق ابتدعوا لأنفسهم ألهة يعبدونها من دون الله تعالى
فصار عدد المعبودين من دون الله لا حصر له
لذا وجب أت نقيد القول ونقول فقط
( لا معبود بحقِّ إلا الله تعالى )
فالإله الحقُّ الذي يجب أن يعبد هو الله الحقُّ الواحد الأحد فقط
و ما عُبد من دونه فكله باطل
قال تعالى ( ذَٰلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ وَأَنَّ مَا يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ هُوَ الْبَاطِلُ وَأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ (62) الحج )
ألم ترَّ أنَّ نصف الشهادة ( لا إله ) نفت وكنست الباطل كله
وأنَّ النَّصف الآخر ( إلا الله ) أثبت الحقَّ ( حقُّ الالوهية وبالتالي العبودية ) لله وحده
|
|
|
|
|
|
|
أحسنتِ أختنا الفاضلة
فإن الآلهه من دون الله كثير .....ولكن لا يستحق العبادة إلا الله تعالى
وقد إشتملت لا إله إلا الله على النفى والإثبات....
فنفت الألوهيه نفى عام ( لا إله ) أى لا يوجد إله يستحق أن يوصف بصفة الألوهية.......ثم أثبتتها لله تعالى إثبات خاص ( إلا الله ) فهو الإله الحق وهو وحده الذى يستحق أن يوصف بصفة الألوهية
لذلك نقول ( لا معبود بحق إلا الله )
وجزى الله خيراً كل من شارك فى هذا الموضوع القيم
توقيع الراوى |
|
آخر تعديل بواسطة الراوى بتاريخ
20.01.2010 الساعة 21:41 .