اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :3  (رابط المشاركة)
قديم 15.10.2010, 23:48
صور محب الله ورسوله الرمزية

محب الله ورسوله

عضو مميز

______________

محب الله ورسوله غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 18.07.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 1.313  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
07.07.2011 (13:55)
تم شكره 4 مرة في 4 مشاركة
افتراضي



نأتى الى هذا الكاتب المدلس

منذ قليل كان يقول أن الله ليس الها فى النصرانية ثم يأتى فى الجملة التى تليها ويأتى بدليل كذبه وتدليسه

اقتباس
من هو المسيح ؟

المسيح هو كلمة الله يوحنا1-1

ثم يأتى بعد ذلك فيتبجح ويتكلم فيما لا يفهم

اقتباس
من هو المسيح ؟

المسيح هو كلمة الله يوحنا1-1 *ال عمران45 *النساء171 *كلمة منه اسمه المسيح وليس كلمة منه اسمها المسيح وهذا يؤكد انه فى البدء كان الكلمة وليس فى البدء كانت الكلمة يوحنا1-1

حاول المفسرون المسلمون توضيح ان كلمة الله تعنى اللفظ وليس الاسم وهذا طبعاً محاولة للتهرب من الحقيقة التى ذكرها القرآن ولو كان ذلك لقال كلمة منه اسمها المسيح (مؤنث) وليس كلمة منه اسمه المسيح (مذكر)، وقولة القاها الى مريم يوضح ان الكلمة كان موجود قبل ان يتم القاءها فى بطن مريم *ثم قولة اسمه المسيح يوضح ان الاسم كان موجودا وكائنا قبل ان ينزل فى بطن مريم والا لكان قال يسمونه المسيح

فالمدلس يريد أن يثبت أن المسيح هو كلمة الله بمفهوم النصارى أى أن كلمة الله تجسدت فى المسيح أى أنه مستمد لصفات الالوهية من كونه كلمة الله ( الذى كان لا يعترف به منذ قليل )

وليدلل على ذلك يأتى الى كتابنا فيحاول أن يحرف معنى وضعه الله الى معنى لم يضعه الله ولم يقصده الله فيأتى ويتحايل على عقولنا ليثبت المستحيل

فالله قال عن المسيح أنه كلمة الله بمعنى أن خلقه من غير أب كان نتيجة كلمة من الله وهى كلمة كن لأن الله اذا قال لشئ كن فانه يكون

نمثل هذا المعنى مع الفارق بشخص يقول هذا المشروع الرائع هو فكرة زيد
فهل معنى هذا ان المشروع بأساساته وتجهيزاته وعماله هو نفس الفكرة بمعناها المجرد
أم يكون معناه أن هذا المشروع كان نتيجة لفكرة من زيد

هذا هو ما معنى ان المسيح هو كلمة الله أى أنه كان نتيجة لكلمة من الله

تفسير بن كثير ج 2 ص 43

{ إِذْ قَالَتِ الْمَلائِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِنْهُ } :

هذه بشارة من الملائكة لمريم، عليها السلام، بأن سيوجد منها ولد عظيم، له شأن كبير. قال الله تعالى: { إِذْ قَالَتِ الْمَلائِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِنْهُ } أي: بولد يكون وجوده بكلمة من الله، أي: بقوله له: "كن" فيكون، وهذا تفسير قوله: { مُصَدِّقًا بِكَلِمَةٍ مِنَ اللَّهِ } [ آل عمران : 39 ] كما ذكره الجمهور على ما سبق بيانه { اسْمُهُ الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ } أي يكون مشهورًا بهذا في الدنيا، يعرفه المؤمنون بذلك.

تفسير الطبرى ج9 ص 419

(وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَى مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِنْهُ
)

أمرَ الله ملائكته أن تأتي مريم بها، بشارةً من الله لها، التي ذكر الله جل ثناؤه في قوله:( إِذْ قَالَتِ الْمَلائِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِنْهُ ) [سورة آل عمران: 45]، يعني: برسالة منه، وبشارة من عنده.


أما ما يقوله هذا المدلس
اقتباس
كلمة منه اسمه المسيح وليس كلمة منه اسمها المسيح
حاول المفسرون المسلمون توضيح ان كلمة الله تعنى اللفظ وليس الاسم وهذا طبعاً محاولة للتهرب من الحقيقة التى ذكرها القرآن ولو كان ذلك لقال كلمة منه اسمها المسيح (مؤنث) وليس كلمة منه اسمه المسيح (مذكر)،

فهو محض هراء

نص الاية ( إِذْ قَالَتِ الْمَلَائِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِنْهُ اسْمُهُ الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ ) ال عمران 45

فان ماقاله هو عليه لا له ان كان يريد أن يتناقش حوارا فلسفيا لا طائل منه

دعنا نؤصل اختلافنا حول هذه النقطة

الاسلام يرى أن المسيح كان نتيجة كلمة من الله وليس هو نفس كلمة الله فيكون معنى الاية
(يا مريم ان الله يبشرك بكلمة منه يأتى نتيجة لها ولد اسمه المسيح ابن مريم )

فما دام أن المسيح ليس الكلمة نفسها فلا يصح أن يأخذ اسمه حكم الكلمة من التأنيث ليقول القران كلمة منه اسمها المسيح

فبذلك يكون نص القران تأكيدا للمعنى الذى أكدته العقيدة الاسلامية من أن المسيح ماهو الا بشر ولكن شاء الله أن يأتى بطريقة غير الطريقة المعتاده من تلاقى الذكر مع الأنثى

وبذلك نكون قد بينا جهل هذا المدلس وتضليله للناس فى هذه النقطة


اقتباس
وقولة القاها الى مريم يوضح ان الكلمة كان موجود قبل ان يتم القاءها فى بطن مريم *ثم قولة اسمه المسيح يوضح ان الاسم كان موجودا وكائنا قبل ان ينزل فى بطن مريم والا لكان قال يسمونه المسيح

انت كنتم تفسرون كتابكم على هواكم فليس لكم أن تفسروا القران

ولو أتعبت عينيك قليلا فى قراءة كلام المفسرين لما قلت هذا الهراء الذى لا يحركه الا هوى وجهل متقع وضلال مبين

انظر الى تفسير البغوى ج1 ص 724

أَلْقاها إِلى مَرْيَمَ أي أعلمها وأخبرها بها، كما يقال: ألقيت إليك كلمة حسنة، وَرُوحٌ مِنْهُ، قيل: هو روح كسائر الأرواح إلّا أن اللّه تعالى أضافه إلى نفسه تشريفا، وقيل: الروح هو النفخ الذي نفخه


وانظر يا هداك الله الى
الهداية الى بلوغ المرام ج2 ص 1540

ومعنى : {وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إلى مَرْيَمَ} الكلمة هنا الرسالة التي أمر الله ملائكته أن تأتي بها مريم مبشرة من الله لها التي ذكرها الله في آل عمران .
قال قتادة : كلمة [قوله] {كُنْ فَيَكُونُ} .
ومعنى : {أَلْقَاهَا إلى مَرْيَمَ} أعلمها بها وأخبرها ، كما تقول : ألقيت إليك كلمة حسنة ، بمعنى أعلمتك ، بها .
ومعنى : {وَرُوحٌ مِّنْهُ} أي : ونفخ منه ، وذلك أنه حدث عيسى في بطن أمه بأمر الله ، وتقديره من غير ذكر من نفخة جبريل عليه السلام في درع مريم بأمر الله إياه ، فنسبه تعالى إليه لأنه عن أمره كان
.

************************************************** *

اقتباس
القرأن يشهد بأزلية المسيح لانه كلمة الله وروح منه *اذ قالت الملائكة يا مريم ان الله يبشرك بكلمة منه اسمه المسيح ال عمران45 *انما المسيح عيسى بن مريم رسول الله وكلمته القاها الى مريم وروح منه النساء

141

ونرد عليه بالتفسير للاية الذى سردناه سابقا بأن

ومعنى : {وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إلى مَرْيَمَ} الكلمة هنا الرسالة التي أمر الله ملائكته أن تأتي بها مريم مبشرة من الله لها التي ذكرها الله في آل عمران .
قال قتادة : كلمة [قوله] {كُنْ فَيَكُونُ} .
ومعنى : {أَلْقَاهَا إلى مَرْيَمَ} أعلمها بها وأخبرها ، كما تقول : ألقيت إليك كلمة حسنة ، بمعنى أعلمتك ، بها .
ومعنى : {وَرُوحٌ مِّنْهُ} أي : ونفخ منه ، وذلك أنه حدث عيسى في بطن أمه بأمر الله ، وتقديره من غير ذكر من نفخة جبريل عليه السلام في درع مريم بأمر الله إياه ، فنسبه تعالى إليه لأنه عن أمره كان .


هذا والحمد لله نكون فندنا الهراء الذى أتى به عن هذه النقطة







توقيع محب الله ورسوله
قال تعالى
الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ (173) فَانْقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ لَمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُوا رِضْوَانَ اللَّهِ وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ (174)


رد باقتباس