|
اقتباس |
|
|
|
|
المشاركة الأصلية كتبها سديل |
|
|
|
|
هل يوجد مشكلة لصاحب الموضوع اذا نقلت لك ردهم عما ورد في الكتاب المقدس وتفاسيرهم المختلفة عما ذكرت حضرتك
فقط للفهم يعني
|
|
|
|
|
|
|
إجابة لطلبك بعرض ردود النصارى ، أنقل لك من تفسير انطونيوس فكري للاصحاح 15 من سفر اللاويين :
معلومات هامة يعرضها علينا انطونيوس فكري :
الانسان بطبيعته نجس ساقط
الانسان ينبوع نجاسة
كل ما يخرج و ينبعث من طبيعة الانسان ما هو إلا نجاسة
من يعرف القلب يعرف أنه نجيس ..
من يعرف القلب يعرف أنه أخدع من كل شيء
ما يتكلم به الانسان ما هو إلا نجاسة .. لأنه يتكلم من فيض القلب النجس !
هذا نص كلام انطونيوس فكري :
هذا هو النص الذي أشار إليه انطونيوس فكري :
9. اَلْقَلْبُ أَخْدَعُ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ وَهُوَ نَجِيسٌ مَنْ يَعْرِفُهُ!
10. أَنَا الرَّبُّ فَاحِصُ الْقَلْبِ مُخْتَبِرُ الْكُلَى لأُعْطِيَ كُلَّ وَاحِدٍ حَسَبَ طُرُقِهِ حَسَبَ ثَمَرِ أَعْمَالِهِ.
و هذا هو النص العبري :
אני יהוה חקר לב בחן כליות ולתת לאישׁ כדרכו כפרי מעלליו׃
و – منعا للاستهبال و التلاعب في الترجمة - هذه ترجمته من العبرية إلى الانجليزية على هذا الرابط :
I will constitute a research of heart in the beauty of kidneysand to give Laishס as his way are rural Mallioף
يعني رب اليسوعيين فحص القلب و الكلية و تأكد أن القلب نجس !
……………………..
ثم ينحط انطونيوس فكري ليزعم أن الطبيعة الانسانية فاسدة و يستدل على ذلك – حسب زعمه – أن داوود النبي ابن زنا !
إنحطاط ملفت .. لماذا تُلصق تهمة كهذه بأم نبي ؟
هذا نص كلام انطونيوس فكري :
(( يشير أنطونيوس فكري إلى مزامير 51: 5 هانذا بالاثم صورت و بالخطية حبلت بي امي ))
أشرت إلى مكانة النبي داوود عند المسلم و عند النصراني على هذا الرابط :
صلى الله على داوود و سلم و أخزى النصارى الكاذبين المنحطين ..
..................
طبعا لا نستغرب أن يقول انطونيوس فكري ذلك عن نبي فهو تربى على الدعارة التي يجدها في نشيد الانشاد ..
هذا نص شديد التسفل ذو صلة من نشيد الانشاد :
3: 1 في الليل على فراشي طلبت من تحبه نفسي طلبته فما وجدته
3: 2 اني اقوم و اطوف في المدينة في الاسواق و في الشوارع اطلب من تحبه نفسي طلبته فما وجدته
3: 3 وجدني الحرس الطائف في المدينة فقلت ارايتم من تحبه نفسي
3: 4 فما جاوزتهم الا قليلا حتى وجدت من تحبه نفسي فامسكته و لم ارخه حتى ادخلته بيت امي و حجرة من حبلت بي
3: 5 احلفكن يا بنات اورشليم بالظباء و بايائل الحقل الا تيقظن و لا تنبهن الحبيب حتى يشاء
ما هو المطلوب ؟
ما هو المطلوب من المرأة النصرانية التي تقرأ هذا الكلام في كتابها " المقدس " ؟؟ ما الذي تستفيده المرأة النصرانية عندما يحكي لها مؤلف نشيد الانشاد قصة امرأة تطلب على فراشها من تحبه نفسها فلم تجده .. فتبحث في الأسواق و في الشوارع عنه ثم تمسكه و لا ترخيه حتى تدخله بيت أمها ؟ و حجرة أمها ؟ .. ثم تطلب أن لا يزعجه أحد !
.................................
ثم ينتقل أنطونيوس فكري إلى وحل جديد أشد قذارة فيقول ما نصه :
و هنا نلاحظ أن النص الذي يشير إليه أنطونيوس فكري غير موجود في عب 13 : 24
هذا نص عب 13 : 24 و هو يتكلم عن " السلامات " و عن " ايطاليا " و لا علاقة له بموضوعنا !
24. سَلِّمُوا عَلَى جَمِيعِ مُرْشِدِيكُمْ وَجَمِيعِ الْقِدِّيسِينَ. يُسَلِّمُ عَلَيْكُمُ الَّذِينَ مِنْ إِيطَالِيَا.
ما يعنينا هنا أنه زاد الطين بلة بقوله :
هذا معناه أن أنطونيوس فكري يطلب من النصراني أن لا يستحم و لا يغتسل إلى المساء ..
بينما مؤلف كتاب النصارى لا يمانع أن يستحم و يغتسل بعدها مباشرة و لكنه يقول : حتى لو استحم و اغتسل ، no way .. يظل نجس إلى المساء !