اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :6  (رابط المشاركة)
قديم 19.10.2010, 21:09
صور محب الله ورسوله الرمزية

محب الله ورسوله

عضو مميز

______________

محب الله ورسوله غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 18.07.2010
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 1.313  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
07.07.2011 (13:55)
تم شكره 4 مرة في 4 مشاركة
افتراضي


اقتباس
ونود أن نذكر أن ترتيب كلمات الاية وما قتلوه وما صلبوه خطأ المفروض أن يقول وما صلبوه وما قتلوه

****

ساثبت لك جهلك

لو قال القران ما صلبوه اولا

سيكون قد نفى مجرد حدوث الصلب فلا يكون هناك داعى لنفى القتل لانه ما ام قد نفى الفعل الاول فيكون الثانى لم يحدث ايضا بالتبعية

ارايت ان اسلوب القران هو الابلغ والاجمل واسلوبك هو الاجهل والاقبح


اقتباس
إن ما ذكره القرآن فى سورة النساء 4: 157-158 "وَقَوْلِهِمْ (اليهود) إِنَّا قَتَلْنَا المَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَكِنْ شُبِّهَ لَهُمْ وَإِنَّ الذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ مَا لهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلا اتِّبَاعَ الظَّنِّ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِيناً بَل رَفَعَهُ اللهُ إِلَيْهِ وَكَانَ اللهُ عَزِيزاً حَكِيماً".

· هو إن القرآن ينكر صلب المسيح وقتله بأيدي اليهود، مع أن اليهود يعترفون بذلك والنصارى يؤكدونه ويفتخرون به؟

القران ينكر ماقاله اليهود من أنهم قتلوا المسيح ويقول لكم أن من قتل وصلب هو شخص اخر ألقى عليه شبه المسيح وليس المسيح بذاته

وما ذنبنا أنكم صدقتم من قتل الهكم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

عجبت لمن صدق أن له اله يضرب ويصلب ويقتل

وعجبى أكبر لمن صدق من قتل الهه فى قتل الهه ويفتخر بذلك ويؤكد ذلك ولا يحاول أن ينفى أو يصدق من ينفى عن الهه هذه المذلة التى ليس بعدها مذلة

اقتباس
والإنجيل كله هو خبر صلب المسيح والبشارة به كفادٍ للبشر؟ وفي القرآن عشرات الآيات التي تفيد أن القرآن جاء مصادقا لما مع اليهود والمسيحيين من التوراة والإنجيل؟

الأنجيل الذى نزل على المسيح هو الانجيل الذى نزل عليه فى حياته وليس ما ألف بعد رفعه الى السماء عندنا (وقتله وصلبه عندكم )

والقران جاء مصدقا لما بقى من هذا الانجيل وليس لما أخبر القران عنه أنه كتب بأيديكم ونسبتموه الى الله

قال تعالى

وَمِنْهُمْ أُمِّيُّونَ لَا يَعْلَمُونَ الْكِتَابَ إِلَّا أَمَانِيَّ وَإِنْ هُمْ إِلَّا يَظُنُّونَ (78) فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ يَكْتُبُونَ الْكِتَابَ بِأَيْدِيهِمْ ثُمَّ يَقُولُونَ هَذَا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ لِيَشْتَرُوا بِهِ ثَمَنًا قَلِيلًا فَوَيْلٌ لَهُمْ مِمَّا كَتَبَتْ أَيْدِيهِمْ وَوَيْلٌ لَهُمْ مِمَّا يَكْسِبُونَ (79) وَقَالُوا لَنْ تَمَسَّنَا النَّارُ إِلَّا أَيَّامًا مَعْدُودَةً قُلْ أَتَّخَذْتُمْ عِنْدَ اللَّهِ عَهْدًا فَلَنْ يُخْلِفَ اللَّهُ عَهْدَهُ أَمْ تَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (80)

اقتباس
ويذكر القرآن في مواضع أخرى موت المسيح وقيامته وارتفاعه إلى السماء كقوله: "إِذْ قَالَاللهُ يَا عِيسَى إِنِّي مُتَوَفِّيكَ وَرَافِعُكَ إِلَيَّ" (سورة آل عمران 3: 55). وفيه يقول المسيح: "َلَمَّا تَوَفَّيْتَنِي كُنْتَ أَنْتَ الرَّقِيبَ عَلَيْهِمْ" (سورة المائدة 5: 117). ويقول أيضاً: "وَالسَّلاَمُ عَلَيَّ يَوْمَ وُلِدْتُ ويَوْمَ أَمُوتُ وَيَوْمَ أُبْعَثُ حَيّاً" (سورة مريم 19: 33)؟

رددت على هذه النقاط فى المشاركات السابقة


اقتباس
عبارة ما قتلوه وما صلبوه عبارة خاطئة لأن القتل سبق الصلب أى أنه بالمعنى البسيط موت المسيح قد سبق صلبه ولم يحدث أن موت المسيح سبق صلبه - فهل صلب المسيح بعد قتله وموته يا مسلمين ؟ - هذا الأمر لم يورد ذكره فى الإنجيل ولا فى كتب التاريخ أو اى كتاب قبل الإسلام قبل أن يذكر القرآن هذا الوضع الغريب

لم يذكر القرآن عبارة ما قتلوه وما صلبوه جزافاً ولكنه تكلم عن عقوبة الصلب التى كانت شائعة عند العرب الوثنيين وظل الإسلام يستعملها فى التمثيل بجثث الموتى أى قتل الإنسان والتمثيل بجثتة بصلبه , وأختلفت عقوبة العرب الوثنيين عن عقوبة الرومان الوثنيين الذين اصدروا الحكم على المسيح فقد كانت عادتهم صلب الإنسان وهو حى حتى يموت ثم يدفن وهذا ما حدث مع السيد المسيح .

رددت على هذه النقطة فقلت

ما دخل مافعله العرب ام ما لم يفعلوه

نحن نتكلم عما حدث للمسيح

القران عندما ينفى حدثا ما فهو ينفى الفعل الاقوى اولا ثم ينفى مجرد حدوث الفعل الاصغر

فمعنى الاية ان انهم لم يقتلوه فضلا عن ان يكونوا صلبوه بل انهم لم يمسكوا به من الاساس فهم ما امسكوا الا بشخص اخر القى شبه المسيح عليه


فنلاحظ ان القران نفى الفعل الاقوى اولا ثم الاقل قوة ثم الاقل قوة

اقتباس
الصلب عقوبة إسلامية : القرآن آشار للقتل والصلب فى حد الحرابة

يشار إلى أن حد الحربة ورد في الآية 33 من سورة المائدة في القرآن الكريم ((إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الَأرْضِ فَسَادًا أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلاَفٍ أَوْ يُنْفَوا مِنَ الَأرْضِ)).
ويقول بعض الفقهاء إن العقوبات الموجودة في الآية مُرَتَّبة، فإن كان قتلٌ مع أخذ مال فالعقوبة قتلٌ وصلب، وإن كان قتل بدون أخذ مال فالعقوبة القتل فقط ، وإن كان أخذ مال دون قتل فالعقوبة تقطيع الأيدي والأرجُل، وإذا كان إرهاب دون قتل ولا أخذ مال فالعقوبة النَّفي، وقال مالك: العقوبة مُخيرة وللقاضي أن يحكم بما يشاء فيها.

الصلب هو عقوبة لمن أفسد فى الأرض فقطع الطريق وسلب الناس اموالهم ولم يكتفى بذلك بل قتلهم بعد أن روعهم

أرأيت أنك تلصق بالهك شيئا جعل عقوبة لشرار الناس من القتلة وقطاع الطرق

وهذا ما نفاه القران عنه وأنت تصر الا أن تلصق هذه المذلة به


اقتباس
هل الله رفع اليه عيسى وهو نائم وهل مازال عيسى نائما عند الله الى الان، ولذلك فان المقصود بالتوفى هنا هو الموت وليس النوم

رددنا على هذه الشبهة

وقلنا

اقتباس
تفسير القرطبى ج4 ص99

قوله تعالى (إِذْ قالَ اللَّهُ يا عِيسى إِنِّي مُتَوَفِّيكَ) العامل في" إِذْ" مكروا، أو فعل مضمر. وقال جماعة من أهل المعاني منهم الضحاك والفراء في قوله تعالى:" إِنِّي مُتَوَفِّيكَ وَرافِعُكَ إِلَيَّ" على التقديم والتأخير، لان الواو لا توجب الرتبة. والمعنى: إنى رافعك إلي ومطهرك من الذين كفروا ومتوفيك بعد أن تنزل من السماء، كقوله:" وَلَوْ لا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِنْ رَبِّكَ لَكانَ لِزاماً وَأَجَلٌ مُسَمًّى" [طه: 129] «4»، والتقدير ولولا كلمة سبقت من ربك وأجل مسمى لكان لزاما.


وهناك أقوال أخرى

تفسير البغوى ج 1 ص 447

إِذْ قالَ اللَّهُ يا عِيسى إِنِّي مُتَوَفِّيكَ وَرافِعُكَ إِلَيَّ، اختلفوا في معنى [6] التوفي هاهنا، قال الحسن والكلبي وابن جريج: إني قابضك ورافعك من الدنيا إليّ من غير موت، يدلّ عليه قوله تعالى: فَلَمَّا تَوَفَّيْتَنِي [المائدة: 117]، أي: قبضتني إلى السماء وأنا حي، لأن قومه إنما تنصّروا بعد رفعه لا بعد موته، فعلى هذا للتوفي تأويلان أحدهما: إني رافعك إليّ وافيا لم ينالوا منك شيئا، من قولهم: توفيت كذا واستوفيته إذا أخذته تامّا، والآخر: إني متسلمك



ثم يدلل على شبهته بقوله

اقتباس
والدليل على ذلك انه جاء فى سورة مريم على لسان عيسى "واوصانى بالصلاة والزكاة ما دمت حيا" وتنفيذا لتلك الوصية الالهية لعيسى يتحتم علية دفع الزكاة مادام حيا الا اذا كان يقوم بدفع الزكاة فى السماء وطبعا من غير المعقول وجود دفع زكاة فى السماء

أيها العاقل وهل قلنا لك أنه عندما رفع كان معه مال ليدفع عنه زكاه ايها الجاهل

فالزكاه لا تكون الا على مايمتلكه الانسان من مال أو تجارة أو زرع

اقتباس
ولكن الاعتراض ان البعض يقول ان التوفى يعنى الراحة او النوم كما جاء فى سورة الانعام وهو الذى يتوفاكم بالليل ويعلم ما جرحتم بالنهار الله يتوفى النفس حين موتها والتى لم تمت فى منامها الزمر ولكن فى موضوع المسيح لم يتكلم عن الوفاة بمعنى النوم ولكن تكلم عن الوفاة بمعنى القتل فى مسالة قولهم انا قتلنا المسيح عيسى بن مريم رسول الله وما قتلوه وما صلبوه لكن شبه لهم بالفعل اليهود لم يقتلوا المسيح ولم يصلبوه لانهم لم يكونوا اصحاب السلطة والحكم انذاك بل كان اليهود تحت الحكم الرومانى وولاية قيصر لوقا20-20 لوقا 23-2 يوحنا19-15 ولكن هم الذين سلموه للرومان لوقا20-20 يوحنا11-7 لوقا20-1
خيل لليهود وتصوروا انهم قتلوه واستراحوا عند تسليم المسيح للرومان حيث خيل لهم بذلك انهم هم الذين قاموا بصلبة فهم اصحاب لفكرة ولكن الرومان هم اصحاب تنفيذ الصلب نفسه. ولو كان المقصود صلب انسان اخر مكان المسيح لقال ولكن شبه لهم باخر ولكن هم تصوروا انهم هم الذين قتلوه يوحنا19-6 لانهم كانوا يرفضوه سورة البقرة87
خيل لليهود وتصوروا انهم قتلوه واستراحوا عند تسليم المسيح للرومان حيث خيل لهم بذلك انهم هم الذين قاموا بصلبة فهم اصحاب لفكرة ولكن الرومان هم اصحاب تنفيذ الصلب نفسه. ولو كان المقصود صلب انسان اخر مكان المسيح لقال ولكن شبه لهم باخر ولكن هم تصوروا انهم هم الذين قتلوه يوحنا19-6 لانهم كانوا يرفضوه


أنت لن تفسر لنا كتابنا بحسب عقلك الفاسد المدلس ارجع الى تفسير القرطبى الذى ذكرته لك قبل ذلك



اقتباس
· أليس غريباً أن يجيء من ينكر صلب المسيح بعد حدوثه بستمائة سنة؟ إن حادثة الصلب حقيقة تاريخيّة سجّلها الرّومان واليونان واليهود والمسيحيون. كما أنه لم تترك ألأناجيل أى مجال للتفسيرات أو التأويلات المختلفة وذكرت وقت موت المسيح ومكانة وظروفة وواضح تماما أنه صلب وقبر وقام من الأموات وعندما ذكرت هذه الكتب أنه تم صلبة خارج أسوار أورشليم فى عهد بيلاطس البنطى توافقت وتطابت أقوالها مع الحقائق التاريخية الثابتة

أى حقيقة أيها المدلس

اليهود رأوا انهم أمسكوا شخصا يشبه المسيح ثم صلب هذا الشخص فاعتقدوا انهم صلبوا المسيح وأنتم صدقتموهم


أما حقيقة من أنكر الصلب من المسيحيين أو غيرهم فأتركه لأخوانى الأعلم منى فى التاريخ المسيحى

اقتباس
· هذا الكلام لا يليق بإله يترك أتباعه يؤمنون بشئ ثم يخبرهم بشئ آخر بعد 530 عاما أو لعله نسى إخبارهم , إن هذا الكلام لا يؤمن به إلا ضعاف العقول 0 وحاشا لله أن يفعل هذا

واين ذكر هذا الاله أنه اله

لعله نسى اخبارهم بالوهيته

فعلا لا يؤمن بهذا الكلام الا ضعاف العقول


انتهى ردى على هذه الشبهة ومنتظر لتعليقات حضراتكم واضافاتكم القيمة








توقيع محب الله ورسوله
قال تعالى
الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ (173) فَانْقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ لَمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُوا رِضْوَانَ اللَّهِ وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ (174)


رد باقتباس