وبعد هذا العرض البسيط لأسماء هؤلاء المدعين كذبا لمقام النبوةيتضح لنا تحقق هذه العلامة المنتظرة من علامات الموعود والساعة , ولا يسعنا هنا الاان نقول هاهي العلامات قد تحققت تباعا ودفعة ولم يبقى الا العلامات الحتمية التيبظهورها لا يبقى وقت للتفكير والتأمل او غض النظر عن قضية الموعود فعلينا الالتفاتالى امامنا عليه السلام والخروج من دوامة التيارات الدينية او الحزبية عسى ان تفتحالعيون لترى اشعة الشمس من خلال الغربال .
والحمد لله رب العالمين
منقول