نشهد أن الله واحد لا شريك له ... ولا شيء مثله ولا شيء يعجزه ولا إله غيره ....
أول بلا ابتداء دائم بلا انتهاء لا يفنى ولا يبيد ولا يكون إلا ما يريد
لا تبلغه الأوهام ولا تدركه الأفهام ولا يشبه الأنام حي لا يموت قيوم لا ينام .
|
اقتباس |
|
|
|
|
|
من أجل أن لا يلتبس الفهم على القارئ نقول ....
ليس المقصود من هذه الجملة أن الله تعالى بذاته يكون داخل كل شيئ تعالى الله عن ذلك علواً كبيرا...ولكن المقصود منها هو أن الله تعالى مطلع على السرائر، والضمائر، والخبايا، والخفايا، وبواطن الأمور،ودقائق الأشياء
سلمت يداك أخى الكريم طائر السنونو وجزاك الله خيرا
توقيع الراوى |
|