اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :9  (رابط المشاركة)
قديم 14.04.2010, 19:42

عمر المناصير

موقوف

______________

عمر المناصير غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 12.05.2009
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة:
المشاركات: 417  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
04.04.2020 (13:42)
تم شكره 2 مرة في 2 مشاركة
افتراضي يتبع ما قبله


...........
65) وفي المزمور{21: 4-5 } " حياةً سألك فأعطيته . طول الأيام إلى الدهر والأبد . عظيمٌ مجدهُ بخلاصك جلالاً وبهاءً تضع عليه . لأنك جعلته بركاتٍ إلى الأبد...}
............
66) وفي مزمور{6: 8-10} " أُبعدوا عني يا جميع فاعلي الإثم . لأن الرب قد سمع صوت بُكائي . سمع الربُ تضرعي. الربُ يقبلُ صلاتي . جميع يُخزون ويرتاعون جداً . يعودون ويُخزونبغتةً " .
...........
67) وفي المزمور{20: 1-2} " يستجيبُ لك الرب في يوم الضيق . ليرفعك اسمُ إله يعقوب . ليُرسل لك عوناً من قُدسه ومن صهيون ليعضدك " .
............
68) وفي مزمور{20: 6} " الآن عرفتُ أن الربَمُخلصُمسيحهِ يستجيبه من سماء قُدسه بجبروتٍ وخلاص يمينه " .
............
69) وفي المزمور{28: 6-8} " مُباركٌ الربُ لأنه سمع صوت تضرعي . الربُ عزي وتُرسي عليه اتكل قلبي فانتصرت . الربُ عزٌ لهم وحصنُ خلاص مسيحه هو " .
..............
70) وفي المزمور{38: 35-37} " قد رأيتُ الشرير عاتباً وارفاً مثلَ شجرةٍ شارقةٍ ناضره . عبر فإذا هو ليس بموجودوالتمسته فلم يوجد " .
............
هذه نبوءه عن حصول الشبه لهذا الشرير يهوذا الإستخريوطي ، دخل وعبر إلى المكان الذي فيه المسيح ليُسلمه ، حيث رُفع المسيح ولم يجده ، وأصبح هو الموجود بديلاً عنه ، وأصبح هو بلا وجود ، فمن يراه لا يمكن أن يُصدق أنه ليس المسيح حتى لو مهما دافع عن نفسه ، ووجوده كيهوذا إختفى من الوجود لحصول الشبه .
...........
ففي المزمور{37: 35-40}" قد رأيتُ الشريرَ عاتباً وارفاً مثل شجرةٍ شارقةٍ ناضره . عبر فإذا هو ليس بموجودوالتمسته فلم يوجد . لاحظِ الكاملَ وانظُر المُستقيم فإن العقب لإنسانِ السلامه. أما الأشرار فيُبادون جميعاً . عقب الأشرار ينقطع . أما خلاصُ الصديقين فمن قبل الرب حصنهم في زمان الضيق . ويُعينهم الربُ ويُنجيهم . يُنقذهم من الأشرار ويُخلصهم لأنهم إحتموا به" .
...........
ها هو هذا المزمزر يتحدث عن حصول الشبه( شُبه لهم ) ، فهو يصف الشرير يهوذا الإستخريوطي بأنه دخل وعبر مُعتداً وواثقاً من نفسه كشجرةٍ شارقه ناظره ، وبعد عبوره أصبح لا وجود لهُ ، وفي نفس الوقت كان المسيح غير موجود لأنه رُفع بأمرٍ من الله ، ويستمر بالتماسه للمسيح فلم يجده ، ويصفه بأنه الكامل المُستقيم بالكمال والإستقامه البشريه ، والعاقبةُ دائماً للمُتقين ولهم من الله السلامه ، أما يهوذا الشرير الخائن الواشي فينقطع عقبه بموته على الصليب ، أما المسيح ومن ماثله من الصديقين فخلاصهم وحصنهم وقت الضيق هو ربهم ، الذي سيُعينهم ويُنجيهم ، ويُنقذهم من هؤلاء الأشرار الذين أتوا للقبض على المسيح ، وسيُخلص الله المسيح لأنه لجأ إلى الله واحتمى به ، وصلى لأجل ذلك .
...............
71) وفي مزمور{7: 14-17} " هو ذا يمخضُ بالإثم . حمل تعباً وولد كذباً . كرا جُبا . حَفَرهُ فسقط في الهوه التي صنع. يرجعُ تعبهُ على رأسه وعلى هامته يهبطُ ظلمه . أحمدُ الربَ حسب بره . وأُرنم لإسم الرب العلي "
...........
يصف يهوذا وتآمره ، وأنه تمخض بالإثم ، وحمل خطيئةً وذنباً وولده كاذباً مُفترياً عل مُعلمه ، وحفر حُفرة السوء ليسقُط فيها( قال مُحمد صلى اللهُ عليه وسلم من حفر حُفرةٍ لأخيه المُسلم سقط فيها) ، وسيعود تعب يهوذا من تآمره ووشايته وخيانته ولصوصيته وسرقته للأعشار يرجع على رأسه ، وعلى هامته بصفعه وضربه على رأسه ، والبصق على وجهه ، وجلده ، وصلبه ثُم موته ، وظُلمه سوف يعود عليه.
.............
72) وفي مزمور{18: 16-20} " أرسل من العُلى فأخذني . نشلني من مياهٍ كثيره . أنقذني من عدوي القوي ومن مُبغضي لأنهم أقوى مني. أصابوني في يوم بليتي وكان الربُ سندي . أخرجني إلى الرحب . خلصني لأنهُ سُر بي } .
...........
73) وفي مزمور{37: 32-34} " الشريرُ يُراقبُ الصديق مُحاولاً أن يُميته الربُ لا يتركهُ في يدهولا يحكم عليه عند مُحاكمته . إنتظر الرب واحفظ طريقهُ فيرفعُك لترثَ الأرضَ . إلى إنقراض الأشرار تنظُر"
..........
74) وفي مزمور{9: 13} " إرحمني يا رب . أُنظر مذلتي من مُبغضي يا رافعيمن أبواب الموت...مُبتهجاً بتسابيحك "
.................
75) وفي يوحنا{6: 63} " فإن رأيتم إبن الإنسان صاعداًإلى حيثُ كان أولاً " .
............
76)رسالة بولص الأولى إلى أهل كورنثوس…كتبها في ربيع سنة 57م. ذكر فيها صراحة وجود مؤمنين لا يعترفون بصلب المسيحكما هو حال برنابا في إنجيله ، فقال: ( لان الكلام على الصليب حماقة عند الذين يسلكون سبيل الهلاك ).
............
77) وفي إنجيل برنابا{194: 9-10} " وتكلمَ قائلاً : أيُها الأُخوه لم يبقى لي معكم سِوى هُنيهةً من الزمن لأنهُ إقترب الزمن الذي يجب فيهِ أن أنصرف من العالم. لذلك أُذكركم بكلام الله الذي كلمَ به حزقيال النبي قائلاً : أن إلاهكم الأبدي أن النفس التي تُخطئ تموت ولكن إذا تابَ الخاطئُ لا يموتُ بل يحيا " .
............
78) وفي برنابا{198: 13-17} " أجاب يسوع : عساني أن أنال من الله قصاصاً في هذا العالم لأني لم أخدمه بإخلاص كما كان يجب علي أن أفعل . ولكن لما كُنتُ قد إعترفتُ لا بأني لستُ إلاهاً فقط كما هو الحق بل قد إعترفتُ أيضاً أني لستُ مسيا. فقد رفع اللهُ لذلك العقوبة عني . وسيجعل شريراً يُكابدُها بإسمي حتى لا يبقى منها لي سِوى العار" .
...........
79) ورد في المزمور{2: 1-5} " لماذا أرتجت الأُمم وتفكر الشعوبُ في البال . قام ملوك الأرض وتآمر الرؤساءُ على الربِ وعلى مسيحهُ قائلين لنقطع قيدهما ولنرح عنا ربهما . الساكنُ في السموات يضحك. الربُ يستهزءُ بهم . حينئذٍ يتكلم عليهم بغيضه " .
........
80) ورد في مزمور{4: 1}" عند دُعائي إستجب لي يا إلهَ بري . في الضيق رحبتَ لي . تراءَف علي واسمع صلاتي "
..............
81) وفي مزمور{7: 1-2} " يا ربُ إلهي عليك توكلت . خلصني من كُل الذين يردونني ونجني . لئلا يفترس كأسدٍ نفسي هاشماً إياها ولا مُنقذ " .
...........
82) وفي المزمور{9: 15}" توارت الأُممُ في الحُفرةِ التي عملوها . في الشبكةِ التي أخفوها أنتشبت أرجُلهم "
...........
83) وفي المزمور{20: 1}" يستجيبُ لك الرب في يوم الضيق . ليرفعك إسمُ إلهِ يعقوب . يُرسلُ لك عوناً من قُدسه ومن صهيون ليعضدك "
...........
84) وفي "{تثنيه24:16} لا يُقتل ألأولاد عن ألأباء ، كُل إنسانٍ بخطيئته يُقتل..... ، وفي{حزقيال18:20} ألنفس ألتي تُخطىء هي ألتي تموت، ألإبن لا يحمل من إثم ألأب...
..........
85) يقول القديس / ألفونسوس ماريا دي ليكوري في الجزء الخاص يبدع القرن الأول المسيحي في كتابه " تاريخ الهرطقات مع دحضها" ان ( باسيادي ) كما كتب " فلوري" نفسه يقول : ان نوس هذا الذي هو يسوع المسيح كان قوة غير هيوليه ، وكان يتشح ما شاء من الهيآت ، ولذا لما أردا اليهود صلبه ، أخذ صورة سمعان القروي وأعطاه صورته ، فَصُلِب سمعان لا يسوع الذي كان يسخر باليهود متى{27 :32 } ، ثم عاد غير منظور وصعد إلى السماء ".
...........
86) كذلك أن المؤرخ اليهودي يوسيفوس المعاصر للمسيح والذي كتب تاريخه سنة 71م أمام طيطوس لم يذكر شيئاً عن قتل المسيح وصلبه.
...........
87) ويقول ارنست دي بوش الألماني في كتابه " الإسلام: أي النصرانية الحقة " ما معناه: إن جميع ما يختص بمسائل الصلب والفداء هي من مبتكرات ومخترعاتبولص، ومن شابهه من الذين لم يروا المسيح، لا في أصول النصرانية الأصلية ، فلا رأوا المسيح ولا هُم من تلاميذه
................
88) ذكر ( جورج سايل ) الذي ترجم القرآن إلى الإنجليزية في سورة آل عمران ص ( 38 ) " ان السيرنثيين والكروبوكراتيين - وهما من أقدم فرق المسيحيين - قالوا: إن المسيح نفسه لم يُصلب ولم يُقتل، وإنما صُلب واحد آخر من تلاميذه يشبهه شبها تاما ، وهناك الباسيليدون ويعتقدون أن شخصا آخر صُلب بدل المسيح والركوسيه أوالاريوسيه أيضاً .
.............
89) ومن الفرق التي قالت بعدم صلب المسيح نفسه هذه الفرق:-الركوسيه ، والآريوسيه ، والباسيليديون ، والكورنثيون ، والكاربوكرايتون ، والساطرينوسية ، والماركيونية ، والبارديسيانية ،والسيرنثييون ، والبارسكاليونية ، والبولسية ، والماينسية ، والتايتانيسيون ، والدوسيتية ، والمارسيونية ، والفلنطانيائية ، والهرمسيون .
..........
يتبع ما بعده





رد باقتباس