الموضوع: التجارة الإلكترونية : إعجاز غيبي في كلام سيّدنا النبيّ
اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :1  (رابط المشاركة)
قديم 02.10.2022, 23:17
صور * إسلامي عزّي * الرمزية

* إسلامي عزّي *

مدير المنتدى

______________

* إسلامي عزّي * غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 04.06.2011
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 14.044  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
01.06.2024 (00:29)
تم شكره 2.948 مرة في 2.157 مشاركة
Gadid التجارة الإلكترونية : إعجاز غيبي في كلام سيّدنا النبيّ

التجارة الإلكترونية إعجاز غيبي كلام سيّدنا النبيّ




اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ،،




يقصد بالتجارة الإلكترونية جميع المعاملات التجارية ( بيع / شراء البضائع و المنتوجات/ تحويلات مالية ) التي يقوم بها الأفراد والشركات على حد سواء عبر الإنترنت باستعمال الوسائط الإلكترونية المختلفة ( أجهزة كمبيوتر / لوحات لمسية / هواتف ذكية ..... ).

في الآونة عرفت التجارة الإلكترونية طفرة نوعية خاصة خلال فترة الحجر الصحي الإجباري الذي لزم خلاله سكان المعمورة منازلهم شهورا عديدة بعد إنتشار فايرس كورونا .

بفضل التجارة الإلكترونية تقاربت المسافات و أيضا الأسواق !

بكبسة زر واحدة يُمكن الآن للمرء التبضّع و هو جالس فوق أريكته أو كرسي مكتبه من أيّ مكان في العالم مهما بَعُدَ دون عناء يُذكر !


نجد لتقارب الأسواق أو ما يُعرف بلغة عصرنا الحاليّ هذا تحت إسم "التجارة الإلكترونية " ذكر في الحديث النبويّ الشّريف :


يُوشِكُ أن لا تقومَ الساعةُ ؛ حتى يُقبَضَ العلمُ ، وتظهرَ الفتنُ ، ويكثُرَ الكذبُ ، ويتقاربَ الزمانُ ، وتتقاربَ الأسواقُ
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الموارد | الصفحة أو الرقم : 1577 | خلاصة حكم المحدث : صحيح


و صلّى الله و سلّم و بارك على الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم الذي لا ينطق عن الهوى .
للمزيد من مواضيعي

 








توقيع * إسلامي عزّي *



لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك
وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ
مِنْ أَمْوَالِهِنَّ.

****
https://mp3quran.net/ar/balilah

سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .






رد باقتباس