اعرض مشاركة منفردة
   
Share
  رقم المشاركة :8  (رابط المشاركة)
قديم 18.05.2022, 01:57
صور * إسلامي عزّي * الرمزية

* إسلامي عزّي *

مدير المنتدى

______________

* إسلامي عزّي * غير موجود

الملف الشخصي
التسجيـــــل: 04.06.2011
الجــــنـــــس: ذكر
الــديــــانــة: الإسلام
المشاركات: 14.121  [ عرض ]
آخــــر نــشــاط
13.06.2024 (23:42)
تم شكره 2.949 مرة في 2.158 مشاركة
افتراضي


نقرأ من يوحنا أصحاح 3 ، عدد 36 :

الَّذِي يُؤْمِنُ بِالابْنِ لَهُ حَيَاةٌ أَبَدِيَّةٌ، وَالَّذِي لاَ يُؤْمِنُ بِالابْنِ لَنْ يَرَى حَيَاةً بَلْ يَمْكُثُ عَلَيْهِ غَضَبُ اللهِ



المفسّر هلال أمين المتكلّم بإلهام و إرشاد و توجيه من روح النّصارى القُدُس جابها على بلااااطة :

اقتباس
فالذي يؤمن بالابن وبعمله الكفاري على الصليب يتمتع بغفران خطاياه ونوال الحياة الأبدية، والحياة الأبدية ليست بركة مستقبلية بالنسبة للمؤمن، بل حاضرة يتمتع بها بمجرد إيمانه. أما الذي لا يؤمن بالابن، ولا يقبل كلماته فهو متروك تحت غضب الله ليمكن عيه إلى الأبد جزاء عصيانه وعدم طاعته.



المفسر وليم ماكدونالد هو الآخر لم يُغرّد خارج السّرب :

اقتباس
يتبين لنا من هذا العدد أنّ مصيرنا الأبدي يعتمد على موقفنا من ابن الله. فإذا قبلناه، فعندئذٍ سيمنحنا الله الحياة الأبدية. وإن رفضناه، لن تكون لنا البتَّة حياة أبدية. وليس هذا فقط، بل إن سيف غضب الله يكون مُسلَّطًا على أعناقنا منذ الآن، وقد يهوي علينا في أية لحظة.





بُحيرة النّار و الكبريت التي توعّد بها المصلوب كلّ من رفض أن يملك عليه مستنيّاك يا مُسلم !





الصور المصغرة للملفات المرفقة
اضغط على الصورة لعرض أكبر
الاسم: 19.05.22.1.png
المشاهدات: 160
الحجم: 89,7 كيلوبايت
الرقم: 7205  
S أفحص الملف المرفق بأي برنامج مضاد للفيروسات
S قم بمراسلة مشرف القسم بخصوص أي مرفق يوجد به فيروس
S منتديات كلمة سواء الدعوية للحوار الإسلامي المسيحي غير مسؤولة عن ما يحتويه المرفق من بيانات


توقيع * إسلامي عزّي *



لوقا 3:8 ترجمة سميث وفاندايك

وَيُوَنَّا امْرَأَةُ خُوزِي وَكِيلِ هِيرُودُسَ وَسُوسَنَّةُ وَأُخَرُ كَثِيرَاتٌ كُنَّ يَخْدِمْنَهُ
مِنْ أَمْوَالِهِنَّ.


****
https://mp3quran.net/ar/balilah

سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .







رد باقتباس